الخارجية الليبية : إيقاف القنصل السوداني لقيامه بجولات مشبوهة في بنغازي

ده قنصل ولا مفتش ف محلية بنغازي لابد ان يكون جاسوس امني محترف وغبي يفترض تجنيد عملاء من الداخل وليس هو متي يتعلم هؤلاء الاوغاد احترام الوظيفة اولا والنفس دائما شارطين عيونا وكاسفننا مع مجتمع العالم لماذا لم تتم تصفيتة ويريحوننا منه علي الاقل ينقص واحد معفن اي عذر يخموا به الاجلاف ك ضحية اشتباك من جانبين متناحرين وما اكثرهم ف ليبيا

اولا كان يجب على هذا القنصل أخذ تصريح مسبق يرسله لدايرة المراسم بوزارة الخارجية الليبية تطلب فيه التنسيق مع السلطات الليبية المختصة بعمل مواعيد للقنصل لزيارة ذلك المكان المطلوب حتي يتسني له القيام بعمل تلك الزيارة هذا إذا كان هذا القنصل علي علم ودراية ببروتوكولات التنسيق و أصول و أعراف وقوانين العمل الدبلوماسي و إحترام البلد المضيف و الإبتعاد بنفسه عن مواطن الشبهات وعدم التدخل فى أي شأن لا يخدم ولا يصب فى مصلحة بلده والمصالح المشتركه بين البلدين وعدم التحرك فى البلد المضيف الا بموافقة مسبقة من الجهة المختصة.

الدبلوماسي الذي لا يفقه ولا يعلم أبسط ابجديات العمل الدبلوماسي لايستحق أن يبتعث لأي بلد فى الكرة الأرضية ليمثل بلده و أن لا يتم تعينه من الأساس فى هذه الوظيفة و المهمة التي تتطلب نوع من الحنكة و الحكمة و الالمام و الدراية بالعمل الدبلوماسي ناهيك عن الإلمام باللفة و فنون التعامل والتقيد بقواعد و أصول العمل الدبلوماسي.

تم إحتجاز هذا القنصل الذي يتمتع بالحصانة الدبلوماسية بسبب إنتهاكه لأمر مهم جدا جدا فى بلد تعج بالمشاكل و الحروبات و الشكوك و الظنون ولكن كان بامكان هذه السلطات الليبية ان تنتهج تصرفا اخر غير هذا التصرف الغير لائق دبلوماسيا تراعي فيه خصوصية العلاقات والجوار مع هذا البلد السودان و أن تلعمم وزارة الخارجية الليبيه أطراف سوء هذا التصرف من قبل هذا القنصل الذى لا يحترم طريقة العمل الدبلوماسي .

الإختيار الموفق للدبلوماسي وخضوعه للتدريب المستمر مهم جدا والمامه بكل كبيرة و صغيره التي تحيط بعمله يعتبر من أهم الأشياء التي تحفظ له مكانته ومكانة بلده أمام تلك البلد المضيف و تجنبه التعرض لمثل هذه المواقف وهذا هو محور القضية الأساسي.

هلا هلا ماشي يتبا عشان يتفقد السودانيين في السجون ! ياللا خم وصر تحسبو لعب.

ده قنصل ولا مفتش ف محلية بنغازي لابد ان يكون جاسوس امني محترف وغبي يفترض تجنيد عملاء من الداخل وليس هو متي يتعلم هؤلاء الاوغاد احترام الوظيفة اولا والنفس دائما شارطين عيونا وكاسفننا مع مجتمع العالم لماذا لم تتم تصفيتة ويريحوننا منه علي الاقل ينقص واحد معفن اي عذر يخموا به الاجلاف ك ضحية اشتباك من جانبين متناحرين وما اكثرهم ف ليبيا

اولا كان يجب على هذا القنصل أخذ تصريح مسبق يرسله لدايرة المراسم بوزارة الخارجية الليبية تطلب فيه التنسيق مع السلطات الليبية المختصة بعمل مواعيد للقنصل لزيارة ذلك المكان المطلوب حتي يتسني له القيام بعمل تلك الزيارة هذا إذا كان هذا القنصل علي علم ودراية ببروتوكولات التنسيق و أصول و أعراف وقوانين العمل الدبلوماسي و إحترام البلد المضيف و الإبتعاد بنفسه عن مواطن الشبهات وعدم التدخل فى أي شأن لا يخدم ولا يصب فى مصلحة بلده والمصالح المشتركه بين البلدين وعدم التحرك فى البلد المضيف الا بموافقة مسبقة من الجهة المختصة.

الدبلوماسي الذي لا يفقه ولا يعلم أبسط ابجديات العمل الدبلوماسي لايستحق أن يبتعث لأي بلد فى الكرة الأرضية ليمثل بلده و أن لا يتم تعينه من الأساس فى هذه الوظيفة و المهمة التي تتطلب نوع من الحنكة و الحكمة و الالمام و الدراية بالعمل الدبلوماسي ناهيك عن الإلمام باللفة و فنون التعامل والتقيد بقواعد و أصول العمل الدبلوماسي.

تم إحتجاز هذا القنصل الذي يتمتع بالحصانة الدبلوماسية بسبب إنتهاكه لأمر مهم جدا جدا فى بلد تعج بالمشاكل و الحروبات و الشكوك و الظنون ولكن كان بامكان هذه السلطات الليبية ان تنتهج تصرفا اخر غير هذا التصرف الغير لائق دبلوماسيا تراعي فيه خصوصية العلاقات والجوار مع هذا البلد السودان و أن تلعمم وزارة الخارجية الليبيه أطراف سوء هذا التصرف من قبل هذا القنصل الذى لا يحترم طريقة العمل الدبلوماسي .

الإختيار الموفق للدبلوماسي وخضوعه للتدريب المستمر مهم جدا والمامه بكل كبيرة و صغيره التي تحيط بعمله يعتبر من أهم الأشياء التي تحفظ له مكانته ومكانة بلده أمام تلك البلد المضيف و تجنبه التعرض لمثل هذه المواقف وهذا هو محور القضية الأساسي.

هلا هلا ماشي يتبا عشان يتفقد السودانيين في السجون ! ياللا خم وصر تحسبو لعب.