الطلاب السودانيون المنضمون لـ(داعش) يرفضون العودة إلى الخرطوم

الخرطوم: خالد فرح
أفلحت وساطة لإحدى سفارات السودان بدول الشام في العثور على بعض الطلاب السودانيين الذين انضموا لتنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في منطقة الموصل بالعراق.
وقال مصدر مطلع لـ(الصيحة) إن اتصالات مكثفة أجرتها السفارة المعنية عن طريق طرف ثالث تأكد خلالها وصول مجموعة منهم إلى مدينة الموصل، وأوضح المصدر أن الاتصالات لم تفلح في إقناعهم بالعودة إلى بلادهم، ونبه إلى أن محاولات السفارة اصطدمت برغبة الطلاب في الاستمرار للعمل مع (داعش) مشددًا على أن محاولات أخرى لا تزال تجرى لإقناهم بالعودة.
ولفت المصدر إلى أن مجموعة أخرى تأكد وصولها إلى منطقة في الحدود مع سوريا وتركيا ولكن انقطاع الاتصالات بهم حال دون تحديد مكان إقامتهم. وطمأن المصدر أسر الطلاب على سلامة صحتهم مؤكدًا استمرار الجهود للوصول عليهم وإقناعهم بالعودة.
الصيحة
ربنا يهديهم و يرجعهم ﻷهاليهم
الذكاء الزائد ينقلب إلى مأساة في أغلب الظروف
الاولاد ديل تاني مابرجعو
ذكاء بتاع شنو؟ ديل طلبة في جامعات أي واحد يقدر يخشها بقروش. الموضوع كلو خوف آباهم الشديد عليهم من الإنفتاح على الأفكار وحصرهم منذ طفولتم في الإسلام. يعني لو سمحوا ليهم بقراءة كتاب فلسفي واحد في سن ال 12 اصلاً ده ما كان حصل.
هؤلاء لا عقول لهم.. كيف اقتنعوا بداعش؟ هل أعجبهم ما تقوم به من سحل وقتل؟
ربما تعرضوا لغسيل دماغ شديد؟ لكن كيف؟ ذلك يعني أن لداعش أذرعة في السودان، وإذا صدق ذلك، لا سمح الله، فتلك مصيبة كبرى، وهي نتاج طبيعي لنظام هذا الحكم البئيس الذي فتح الباب على مصراعية للشوام من سوريا وفلسطين والعراقيين واللبنانيين وهذه الجنسيات هم أكثر العرب استخفافا بالسوادنيين، وللأسف اكتظ بهه السودان وأفسدواكل شيءفيه. ذلك بالإضافة إلى الاتراك الذين لا يقلون عنهم في سياق هذا التصنيف.
نرجو أن ينتهي هذا الوجود المكثف لهم في بلادنا. ما الحاجة إليهم؟
ربنا يكون في عونهم
Stupid
أي قرارات متطرفة من أي شباب في أي منحي اعلم يقينا أن جذورها تراكمات تربية يصعب تحديدها مع غياب الصراحة وبعد الأبوين عن مسار حياة الانباء حيث العلاقة اصبحت مادية مظهرا ولكن التقارب الحقيقي الروحاني والوجداني غائب تماما ، لذلك تكثر دهشة الناس عندما ينحرف الشاب بسلوك لا يقبله معظم عامة الناس…
ذكاء شنو الخارق الذي عرف به هؤلاء الفتية ، السودان عبر تاريخه الطويل لم يشهد لاي سوداني بانه صاحب ذكاء خارق لا السابقين ولا الحاضرين دا كلام فاض ليس إلا ، هؤلاء ارادوا الخروج من السودان لان الحياة بالنسبة اصبحت افضل منها الحياة مع ناس داعش ،
على مر التاريخ العالم لا يعرف ذكاء خارق للسودانيين ورونا شخصية عالمية سودانية برزت في اي مجال عالمي واصبح مشهود له بان أتى بشيء خارق أو اكتشف لنا شيء لم يكن يعرفه العالم من قبل.
بعدين نحن اصلا حتى العالم العربي مكتم علينا اعلاميا وحتى المتعلمون منا خارج السودان لا يرجع لهم كمراجع في اي مجال بالاحرى ليس لدينا علماء مثل مصر والعراق وسوريا ابدا .
فهؤلاء الشباب الذين غادروا السودان واختار ديار داعش عيشا لهم لان الحياة هنا افضل منها ديار داعش ولو ضالعين في الدين لكان افضل لهم ان يمشوا فلسطين ويجاهدوا ضد اسرائيل الكافرة.
فهؤلاء شباب ليسوا مربيين من قبل اهلهم .
العالم كلو تلفونات وموبيلات
ليه ما يقدروا يتكلموا مع اهلهم
او يتصورو فى فليم ويتكلموا
لا نقتنع بالمصدر هؤلاء الطلاب يراد
تصفيتهم
بطرقتهم
بناتك ديل يا اهلي الله اعوضكم فيهن ح اشتغلوهم شغل حتى الثمالة ، ح وروهم الويل وعذاب الويل ح اضوقن كيف عرس الدواعش .
وقبل كدا قلنا نحن فاقدي تربية الطلبة واهل الحكم بهم فاقد تربوي الم نقل ذلك من قبل ومازال هناك فاقد تربوي كبير في الشعب السوداني للاسف الشديد .
اين التربية الوطنية يا وزارة التربية السادية .
الإنسان المسلم السني اليوم يعيش حالة من التشتت الذهنى ولا تجده فى حالة نفسية مستقرة
فمثلا كثيرا ما أسأل نفسي بعض الأسئلة وأطلبها الإجابة عليها وتكون النتائج متضاربة بل لها تقاطعات وتباينات كثيرة
فمثلا
مع مايجرى فى العراق نتيجة للظلم البين الواقع على إخوتنا من أهل السنة تجدنى أميل لداعش
وللظلم الكبير الذى أحدثه الحوثيون الشيعة تجدنى أميل ميلا واضحا لأهلى فى اليمن وأؤيد عاصفة الحزم وكلما سمعت خبرا بمقتل حوثى أو إستسلامه زادت سعادتى
فى حرب سوريا اقف دون تردد الى جوار المعارضة السورية الباسلة فى حربها ضد الأسد قاتل النساء واطفال المدارس بالبراميل المتفجرة
فى مصرى أؤيد السيسي وحكومته فى حربها ضد الأخوان دون تردد
وفى ليبيا اقف الى جانب حكومة الثني المنتخبة والبطل خليفه حفتر
فى السودان لا أجد ما أقوله
الحكومة ضعفها عبرت عنها إنتخاباتها ضد نفسها وليتها تضع مرآة فى كل صندوق إنتخابات لترى سؤتها
المعارضة الغير مسلحة ضعفها باين فى عدم قدرتها على تحريك الشارع ضد حكومة ضعيفة تترنح منذ ربع قرن وتنتظر لكمة فنية قاضية لتطيح بها ولكن المعارضة عضلاتها لا تقوى على لكم ذبابه
المعارضة المسلحة أسمع ضجيجا ولا أرى طحنا وكنا نتوقع منها أن تشعل النار فى صناديق الأنتخابات على اقل تقدير فى مواقع نفوذها ولم ولن تفعل
سألت نفسي من أنا ؟ ومن أكون ؟ ومع من ؟
أنا جبل من التناقضات
فى السودان أشجع الهلال وفى السعودية أشجع النصر
فى العراق أفضل داعش على شيعة المالكى وخلفه الذى وزع السلاح لشباب الشيعة ليقتلوا أهلى السنة فى تكريت ولكن عليكم ان تعلموا يا شيعة العراق ان يوم القصاص قادم والبيوت التى نهبت ثم أحرقت فى تكريت لن تمر بدون عقاب فالدم العربى السني غالى وبفعلكم هذا حفرتم قبوركم وأججتم صدور اهل السنة مما يجعل البعض يضع يده فى يد الشيطان داعش وإن كانت صعبة لأن الدواعش إمتهنوا قتل الجميع دون تفرقه بين سني وشيعة
كل مسلم سني لو نظر فى داخله لوجد كومة من التناقضات
اللهم انصر سنة اليمن على شيعتها من الحوثيين والمجرم على عبد الله صالح وأبنائه وأتباعه
اللهم انصر المقاومة السورية على النصيرية وحزب الله والكلب الذى سمي ظلما وبهتانا بالأسد فلا اسد يقتل حرائر الشام بالبراميل المتفجرة
اللهم انصر مصر وأهل مصر على جماعة الأخوان الأرهابية
اللهم انصر ليبيا وأهل ليبيا على الدواعش وكل المتطرفيين الإسلاميين بقيادة الأخوان المسلمين
اللهم أنصر سنة العراق من المعتدليين على شيعتها فوجود دعش فى العراق خلط الأوراق وحرم سنة العراق من دعم أخوتهم من السنة المعتدلين ، فقلبنا يتقطع ونحن نجد أخوتنا السنة بين سندان داعش ومطرقة الشيعة
ولا نملك إلا أن نرفع أيدينا بالدعاء
اللهم ولى علينا خيارنا ولا تول علينا شرارنا
في ستين داهية وياريت اي داعشي يلحقكم هناك
فطائيس
ما علينا الا نقول
ربنا اهديهم وارجعهم الي اهلهم سالمين
وان يأتوا معافين من كل شر كما ولدتهم امهاتهم احرارا
ونصيحة لوجه الله لولاة امور هؤلاء
ونصيحة لكل سوداني يعمل بالخارج ويرسل اولاده للدراسة بالجامعات المفروض تكون مصانة ومحترمة ومن بينها جامعة حميدة وامثاله ، وعلي فكرة هؤلاء الطلاب او الخلايا التي توجد هنا وهناك في داخل السودان ، كلها عبر خونة النظام ممثلة في امثال حميدة وغيرهم والاجهزة الامنية علي علم بها ، وبالمناسبة التركيز علي امثال هؤلاء الطلبة لان خبرتهم في الحياة قليلة وخاصة ما بتمتعون به من امكانيات مادية وبشرية … وعلي فكرة انا بوجه ندائي هذا للكل لازم تراقبوا ابناؤكم من خلال الدراسة في السودان بالذات التي تربي بالخارج … لان الصيادين موجودين لهم بالمرصاد وباشراف النظام نفسه … وهم لا يقدرون ان يجندوا من الداخل بسهولة لانهم خلفيات ناس الخارج احسن من ناس جوا … خصوصا في السفر والمطارات والتخريمات … افتكر ناسنا بتاعين جوا ديل لو طلعوا داير اكتر شي اشتغلوا في حتة وخلاص
وكل هذه البلاوي التي تحصل ي ناس والله ما من هولاء الطلبة … ولكنهم يساقون رويدا رويدا حتى يصوروا لهم بان ما يقومون به هو العمل الصحيح
ربنا يكون في عونهم وعون اهاليهم ويجب تغذية اي انسان يريد ان يدرس بالسودان .. يغذو فيهم روح الوطنية وليس روح النظام اللااسلامية وبهذا افتكر بكون عملو حمية ولو هي ادني المراحل
لو تعرفو ديل ابناء مين تستقربو ديل كا نو عا يشين فى جنة الارض من ترفية عا وزين
يكفرو من سياتهم0 ابحثو من هم الشباب ديل0
اذكر في يوم من الايام ذهبت الى مستشتفى التجاني الماحي وكنت اعرف طبيبا هنالك ، وبالطبع كان هنالك زائرين من اهل المرضى ، ولكن من الصعب أن تعرف من المجنون من ، وكنت طول الوقت اتفرس في وجه كل من يمر بجانبي ، لعله يكون مجنونا، والان تفرسوا في وجوه هؤلاء ربما يكونوا مجانين .
وعندما حكيت لزميلي في العمل بما ممررت به في ذلك اليوم وفي تلك المستشفى ، ذكر لي صديقي بان له اخ يعاني من مرض نفسي فذهب به الى عيادة الدكتور الراحل / سليمان ابوحسبو : وكان اخيه متانقا (فل سوت) بدلة وكرفته فجاءت بنت في العشرينيات من العمر ? فجالت بنظرها علينا واختارت ان تجلس بجانب اخي المريض ، وبعد شوية بدا أخي بحركات لاارادية والتفتت اليه البنت فوجددته يتبسم مع نفسه ? فصرخت البنت (واي سجمي).وقامت من مكانها ترتجف ? وحاول صديقي ان يفسح لها مجالا لتجلس بجانبه ولكنها كانت حذرة واختارت الوقوف على مسافة واحدة من الكل ? لعل في خاطرها ربما يكون بينهم او كلهم مجانين .واليوم ارى أن المسرح والخارطة السودانية ، السياسية والاجتماعية تماثل الحالة والصورة الجنونية (analogy) اباء امهات وشباب ومجتمع السلطة كلهم مجانين .ففشلنا في تحديد من المجنون والعلاج الناجع.
ورد في برنامج تلفزيون عن مجتمع النوبة في جنوب مصر ? فقال احد الضيوف من النوبيين المصريين بأن النوبة مروا عبر العصور واعتنقوا كل الاديان من ارضية وافريقية ومن كريم المعتقدات الى اليهودية والمسيحية والاسلام ? مما ولد فيهم التسامح ?وعدم الكراهية تجاه الاخر بسبب الدين لان ذلك جزء من تكوينهم الوجداني وانه موجود في جيناتهم ، وبما أن الممالك النوبية هي اصل وتاريخ السودان
فان ذهاب نفر من ابنائنا نحو التطرف والغلوا ? بمثابة عمل ضد الفطرة والطبيعة والوجدان السليم لانسان السودان.
يا جماعة الشباب ديل بيحبوا أم بي سي أكشن وعاجباهم أفلام الرهب سو 1 سو2 سو3 سو4 saw5، وكدا .قاموا قرروا يمشوا يشوفوها في الواقع لكن حا يبقى ليهم بممبي غاااااامض
يسيبوهم لمصيرهم .. البلد ما ناقصه متطرفين
يرجعهم لأهاليهم يا آمال عشان يجو يفتحو لينا فرع بجاي؟؟ يفتح الله يا حنينه يا ام الحنيه انتي … العقول الفاسده دي تموت غادي غادي، ياهو حصاد الكوزنه و الشكشكه لمو في اولاد الناس جهاد و غسيل مخ .. الدين كلو بقي جهاد و موت و دم … و الناس نست انو الجهاد وسيله و عمرو ما كان غايه … و حتي كثير من آيات القتال في القرآن هي آيات حصريه علي مواقف محدده و ليس لنا فيها كمسلمين الا العبرة و الدروس.
الاسلام لم يأتي لقتل الناس … و لم يعلم نبينا محمد اتباعه الموت و قتل الناس لدخول الجنه … ان الجهاد وسيله كانت لدفع الظلم و ما كان المسلم ليبادر بالقتال فقط لأنه ضاق ذرعا بالحياه و يريد الهروب من بؤس الدنيا الي جنان الله العلا.
لا يا ساده هنالك فرق كبير بين ما يريده الانسان و بين ما يترتب عليه من نتائج، ان كنت تريد الجنه فلتعمل حسابك لما يصيب الناس نتيجة مسلكك و اسلوبك في الوصول لتلك الجنه لأن الناس لها حق و حقها اصعب عفوا علي الله من حق الله نفسه، و يقال حين تصلي للمطر تهيأ للطين، الجهاد ليس حمل بندقيه و تصويبها نحو كافر و الجنه (انضمنت) لا يا ساده، هنالك عوامل كثيره لا بد من حسابها، مثلا، انك ان تقتل انسانا بريئا كما فعل بن لادن بـ ٣٠٠٠ مدنيين من الامريكان في الحادي عشر من سبتمبر فانك ستحمِّل الاسلام ارثا ثقيلا لا ينزل بسهوله و اولئك الجهاديون اليائسون من الحياه لا يحسبون لعامل الدعوه و يظنون ان الله قفل باب الهداية خلفهم و كأن غير المسلمين جميعهم قد ختم علي قلوبهم بالكفر و وعدوا بجهنم و رفعت اقلامهم و جفت صحفهم!!!
لا يا (متعلمين يا بتوع المدارس)، الكفار البتشوفوهم ديل لسه ياما فيهم ناس حيكونو انضف و اشرف منكم و اقرب الي الله و جنته التي ظننتم ان تذاكرها قد انتهت عندكم.
العالم الاسلامي صار مجنون و كل واحد يفسر و يقص الدين حسب مقاساتو و استايلو، ناس لابساهو جهاد و ناس لابسنو جلاليب قصيره و دقون و تحجر عقول عند العصر السلفي و كأن العالم (كر جداد) لا بتجدد لا بتغير، و في ناس كده لابسنو سـستم … عموما من اراد ان (يغتس حجرو) فليقتل نفسا حراما مثل ما تفعل داعش. و الله العظيم لا تشم الجنه و لا ريحها … ايه الجهل ده و الناس دي بتجيب الاسلام ده من انهي داهيه؟؟؟
الطلاب السودانيون المنضمون لـ(داعش) يرفضون العودة إلى الخرطوم
_____
وبعدين.. المشكلة وين بالضبط عايزنهم ارجعوا اضبحوكم وافجروكم يعني ول الفهم شنو ؟ وبعدين يرجعوا الخرطوم لشنو مالنا ومالم مش مواطنين بريطانيين رضعوا التطرف في مساجد صاحبة الجلالة ول عشان التجربة الليبرالية الغبية حقتم باحتضان الضبعة الاسلاموية وتربيتها فسدت عايزين يتخلصوا من وحوش فراكنشتاين ديل ويرموهم في البلد الاصلا مرمية دي ؟
الله لا عادهم . تخيلوا بعد كم سنه اصبحوا اساتذة جامعات عندنا هنا في بلدنا وتخيلوا الدمار الحايحصل لعقول اولادنا فلذات اكبادنا . لذلك خليهم ينقرضوا في محلهم هم اصلأ منقرضين منقرضين طول قصر .. اغبياء ..
“الطلاب السودانيون المنضمون لـ(داعش) يرفضون العودة إلى الخرطوم”
شفت الرجالة هنا كيف ياابوريشة دان لوفيون
هيا انت كمان استل ريشتك الزاهية البديعة الالوان وانضم لثوار الجبهة الثورية فى جبال النوبة او دارفور او النيل الازرق وسيب كترة القاعد وراء الكى بورد ولا الريشة سوف تنكسر من كترة القعاد عليها
السلام عليكم اخواني
سؤال وحيرة تجول في ذهني
معظمكم يستقي معلوماته من الاعلام الحالي سواء القنوات او الجرائد
ولم يحاول احدكم ان يطلع على اعلام ومواقع تنظيم الدولة الاسلامية (داعش على حسب ما سماها الاعلام المساق)
اطلعت على العديد من المحاضرات والكتابات التي تنشر من قبل التنظيم وبيني وبينكم فيها من الحجة ما يقنع
ولكن
عند اطلاعك على الاعلام وتسويقه لبعض الاخبار تتعجب من المصيب ومن المخطئ
في الاول والاخير نقول (اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه)
في السودان التدين قديم و هو تدين معتدل و مسودن وإن كان به بعض التشوهات المتعلقة بفساد الاعتقاد في الشيوخ بما يناقض اصول الدين وهو امر يمكن بالتربية والتعليم والتشريع القاصد معالجته ليعود تدين السودانيين معتدلا بحق اما ما دخل من عقائد فاسدة و منحرفة فهذا مصدره واصله كذلك قصور الدولة في رعاية و صيانة التدين السوداني المعتدل و في رعايتها ان جاز التعبير ( سواء بصورة مباشرة او غير مباشرة ) لتلك العقائد المنحرفة او الفاسدة ظنا منها ان هذا اضافة لرصيد اليمين السوداني و كروت ضغط في التعامل الخارجي و استخدام لهذه العقائد حسب الطلب او الحاجة في اطار خطط امنية و استخباراتية و هذا كله عبث بالدين الحق و بالوطن والناس وعلى الدولة اتخاذ ما يلزم لردعه و تمكين التديل السوداني المعتدل المعروف وفي هذه خدمة للدين والوطن والناس .
ما زلنا نتخوف من العودة
هل يستطيع أهلهم أن يلجموهم أم سينطلقوا فينا بجهادهم
ونحن عندنا : القباب ، والصوفية ،ومبادئ شيعة ، وعلمانيين ، ونصارى , وكفار مما يشتهون
ليه كل الهبل والعبط ماذا تريدون من روجوع مفسدين منحرفين مثل هؤلاء من يذهب الى دعاش الذى يذبح البشر كالخراف فهذا غير مسلم وغير سوى بل منحرف عقديا وفكريا ومثل هؤلاء المنحرفين من الأحسن ا، يبتعدوا عن البلد حتى يتكافي أهلنا من شرورهم .. أردتم خدمة مصابين أذهبوا الى مصالبي الجيش السوداني لتعالجوهم …. لماذا دعاش … تلك هى مشكلة الكثيرين من السودانين وهي حب التقليد .. كالببغاءات من يذهب الى مصر يأتينا ناصريا ….. من يذهب الى سوريا أو العراق يأتاينا بعثيا وكأنه هو رب البعث ….. من يذهب الى روسيا يأتينا شيوعيا وكأنه هو لينين .. تلك مصيبتنا شعب يحب التقليد فقط لماذا لا يكون لنا نتاج فكر يتخذه بقية الشعوب ملجأ لها وحزبا لها لماذا نحب نهج غير من أحزاب وأفكار ومعتقدات لا تمت لنا بصلة لماذا ؟؟؟؟ لا نجد في سوريا أو العراق أو مصر من ينتمى لحزب الأمة أو الاتحادي ألم أقل لكم نحب نحب التقليد كالببغارااااااااات
يارب يارب إنشاء الله مشيه بلا عودة يا كلاب
احسن حاجه نجيب كلوركس نغسل بيهو راسهم و تنتهي المشكله
رغم التعتيم والتضليل الاعلامي لم يلتفت هؤولاء الفتية الى كلام المرجفين والمخذلين باعوا الدنيا رخيصة في سبيل دينهم على الاقل اصحاب مبادئ واشجع من المتنطعين بالوطنية الكافرة التي مزقت الشعوب وجعلتهم يقتلون بعضهم بعضا المايعجبو كلامي يخبط وشو في الحيطة
ردى على المهندس سلمان إسماعيل بخيت على -ليس فيما ذكرت ما يشير الى اننى شييعى او ادافع عنهم وهو مؤشر لعقلك الباطن الذى يدفعك للرهان على حصانين فى وقت واحد -ولكننى اعذرك لانه استنتاج عقل مريض او قد اصابه الخرف-وانا اتحداك ان تطلب من صحيفة الراكوبه اعادة نشر مقالك الذى تمتدح وتتدلس فيه وزير الدفاع ايام زمالتك كما تدعى له او نشر الرابط للقراء لترى فيه مراءة لتعفنك وتاكيدا لصحة كل ما ذكرته فى تعليقى عن شخصيتك وذلك لاننى لا اخشى غير الله واعشق وطنى واتوخى كل الدقة فى كلمة الحق حتى لا اكون ظالما-واخيرا فانا سنى وبرئ من الشيعة براءة الذئب من دم ابن يعقوب
انشاء الله ما يرجعو ادا ….طالما انهم دواعش يكفينا الدواعش العندنا
لطالما وصف تدين السودانيين بالوسطي المعتدل نتيجة لتأثره بالمذاهب الصوفية في مطلع انتشار الأسلام بالسودان،حيث أن الصوقية الأفارقة والبربر لعبوا دورا كبيرا في نشر الاسلام بأفريقيا بالروحانيات،عموما ليس محور حديثي هذا ولكن فيم يخص الطلبة،فمثل هذه الحركات الجهادية كنا ومازلنا أقل الدول تصديرا لجهاديين رغم أن السودان منذ استقبال بن لادن أصبح السودان بيئة خصبة وآمنة لمثل هذا الفكر من جهة ومن جهة نقيضة توفرت بيئة أخرى خصبة للدجل والشعوذة،الا أننا بطريقة ما استطعنا المحافظة على هذا المعدل المنخفض،ولكن هلاء الطلبة ليسوا بالأوائل فقد سبقوهم فيما مضى شباب لحركة شباب المسلمين بالصومال ولكن لم يذكروا حينها وغيرهم،هذه واحدة من تجليات أعراض العولمة والسودان اليوم كمجتمع متفكك ستلتهمه العولمة!والتعليقات ادناه تعكس صحة هذه الحقيقة.
ما أود الأشادة به هو أن هلاء الشباب لديهم أهل أباء وأمهات كانوا يحلمون باليوم الذي يجنون فيه ثمار نجاح أبنائهم ومعايشة كل أحداث نجاحهم في الحياة الآن هم في ابتلاء تركوا كل شيء عملهم وأسرهم ومنازلهم وذهبوا للبحث عن ابنائهم قلة من الجنسيات التي نهجت نهج تلك الأسر السودانية المهمومة ومغلوب على أمرها،يعيشون كل يوم في رعب أن يتلقوا خبر مقتلهم وفي نفس الوقت يعيشون بالأمل،لا أعلم من يشمت ومن يشتم هلاء الطلبة ومن يطالب بعدم عودتهم ومن يضحك ويسخر ان كانوا عقلاء أم مجرد مهرجين عايزين يكسروا زمن؟!ولا ناس عيانة؟!
في النهاية ده ممكن يحصل لأي آسرة سودانية،معقولة التردي وصل للدرجة دي قي التعامل مع مآسي الناس؟!!
صدق الغزالي حين قال:
“اذا وجدت الصبر يساوي البلادة في بعض الناس فلا تخلطن بين تبلد الطبائع المريضة وبين تسليم الأقوياء لما نزل بهم”.
إنهم شباب طيبون بل هم ضحية لأخطاء مجتمعية إشترك فيها الجميع.. إنهم شباب أبرياء غرر بهم.. يعتقدون إنهم يدافعون عن الإسلام والمسلمين ولا علم لهم بمخطط قادتهم فلا تعاملونهم بقسوة إنهم ضلوا الطريق وهم فى أمس الحاجة للتوجيه فاخبروهم عن الإسلام الصحيح وعن سيرة نبينا العظيمة صلوات الله وسلامه عليه وأسألوهم هل قام النبى صلى الله عليه بذلك هل كان يقتل الأبرياء..
وقصص السيرة العظيمة ماأكثرها التى تدل على عظمة هذا الدين وعظمة نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم ..
القصة الأولى ..حينما كان يستعد جيش المسلمين لغزوة بدر الكبرى كان الصحابى الجليل حذيفة بن اليمان فى طريقه هو ووالده اليمان حسيل بن جابر من مكة إلى المدينة فلقيهم جيش الكفار وهموا بقتلهم لولا أن تعهدلهم حذيفة ووالده بأنهم لن يذهبوا للغزوة بل إنهم ذاهبون للمدينة المنورة للتجارة..
وحينما وصلوا المدينة أخبروا النبى صلى الله عليه وسلم بقصتهم فمنعهم من الذهاب للغزوة وقال لهم لابد من الوفاء بوعدهم ..وعدهم لمن ؟؟لكفار قريش ..وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بعثت إلا لأتمم مكارم الأخلاق….وإنك لعلى خلق عظيم …
القصة الثانية فى غزوة تبوك حينما هم إثنى عشر رجلا من المنافقين بقتل النبى صلى الله عليه وسلم وأوحى له الله بذلك واخبر عنهم حذيفة بن اليمان وعمار بن ياسر وقال حذيفة نقتلهم يا رسول الله ..فرفض النبى صلى الله عليه وسلم وقال لا أريد أن يقول الناس أن محمدا يقتل أصحابه …ما أعظمك يا رسول الله
ولقد حذر النبى صلى الله عليه وسلم صحابته الكرام من ظهور هذه الجماعات المتطرفة قبل الف وأربعمائة عام فقد روى البخارى فى صحيحه أن الناس كانوا دائما يسألون النبى عن الخير .. وفى القصة المعروفة مع الصحابى الجليل حذيفة بن اليمان الذى سأل النبى صلى الله عليه وسلم عن الشر فقال له إنى أسأل يارسول الله مخافة أن يدركنى.. قلت يارسول الله إنا كنا فى جاهلية و شر وجاءناالله هذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر..
فقال نعم قوم يهدون بغير هدى تعرف منهم وتنكرهم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوهوا فيها..
قلت صفهم لى يارسول الله ..قال هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا ..قلت وما تأمرنى يارسول الله إن أدركنى ذلك قال تلزم جماعة المسلمين وإمامهم ..قلت فإن لم يكن لهم جماعة ولاإمام..قال فإعتزل تلك الفرق كلها ولو إن تعض بجزع شجرة حتى يدركك الموت ..
إخوتى الكرام ربنا يهدى هؤلاء الشباب ويعيدهم لأهلهم سالمين ..وأدعوا الله أن لايضع أحدكم فى موقف آبائهم …وأتمنى أن يقرأ هؤلاء الشباب سيرة نبى الرحمة صلوات الله وسلامه عليه ليعرفوا أن الإسلام دين رحمة…
ربنا يهديهم و يرجعهم ﻷهاليهم
الذكاء الزائد ينقلب إلى مأساة في أغلب الظروف
الاولاد ديل تاني مابرجعو
ذكاء بتاع شنو؟ ديل طلبة في جامعات أي واحد يقدر يخشها بقروش. الموضوع كلو خوف آباهم الشديد عليهم من الإنفتاح على الأفكار وحصرهم منذ طفولتم في الإسلام. يعني لو سمحوا ليهم بقراءة كتاب فلسفي واحد في سن ال 12 اصلاً ده ما كان حصل.
هؤلاء لا عقول لهم.. كيف اقتنعوا بداعش؟ هل أعجبهم ما تقوم به من سحل وقتل؟
ربما تعرضوا لغسيل دماغ شديد؟ لكن كيف؟ ذلك يعني أن لداعش أذرعة في السودان، وإذا صدق ذلك، لا سمح الله، فتلك مصيبة كبرى، وهي نتاج طبيعي لنظام هذا الحكم البئيس الذي فتح الباب على مصراعية للشوام من سوريا وفلسطين والعراقيين واللبنانيين وهذه الجنسيات هم أكثر العرب استخفافا بالسوادنيين، وللأسف اكتظ بهه السودان وأفسدواكل شيءفيه. ذلك بالإضافة إلى الاتراك الذين لا يقلون عنهم في سياق هذا التصنيف.
نرجو أن ينتهي هذا الوجود المكثف لهم في بلادنا. ما الحاجة إليهم؟
ربنا يكون في عونهم
Stupid
أي قرارات متطرفة من أي شباب في أي منحي اعلم يقينا أن جذورها تراكمات تربية يصعب تحديدها مع غياب الصراحة وبعد الأبوين عن مسار حياة الانباء حيث العلاقة اصبحت مادية مظهرا ولكن التقارب الحقيقي الروحاني والوجداني غائب تماما ، لذلك تكثر دهشة الناس عندما ينحرف الشاب بسلوك لا يقبله معظم عامة الناس…
ذكاء شنو الخارق الذي عرف به هؤلاء الفتية ، السودان عبر تاريخه الطويل لم يشهد لاي سوداني بانه صاحب ذكاء خارق لا السابقين ولا الحاضرين دا كلام فاض ليس إلا ، هؤلاء ارادوا الخروج من السودان لان الحياة بالنسبة اصبحت افضل منها الحياة مع ناس داعش ،
على مر التاريخ العالم لا يعرف ذكاء خارق للسودانيين ورونا شخصية عالمية سودانية برزت في اي مجال عالمي واصبح مشهود له بان أتى بشيء خارق أو اكتشف لنا شيء لم يكن يعرفه العالم من قبل.
بعدين نحن اصلا حتى العالم العربي مكتم علينا اعلاميا وحتى المتعلمون منا خارج السودان لا يرجع لهم كمراجع في اي مجال بالاحرى ليس لدينا علماء مثل مصر والعراق وسوريا ابدا .
فهؤلاء الشباب الذين غادروا السودان واختار ديار داعش عيشا لهم لان الحياة هنا افضل منها ديار داعش ولو ضالعين في الدين لكان افضل لهم ان يمشوا فلسطين ويجاهدوا ضد اسرائيل الكافرة.
فهؤلاء شباب ليسوا مربيين من قبل اهلهم .
العالم كلو تلفونات وموبيلات
ليه ما يقدروا يتكلموا مع اهلهم
او يتصورو فى فليم ويتكلموا
لا نقتنع بالمصدر هؤلاء الطلاب يراد
تصفيتهم
بطرقتهم
بناتك ديل يا اهلي الله اعوضكم فيهن ح اشتغلوهم شغل حتى الثمالة ، ح وروهم الويل وعذاب الويل ح اضوقن كيف عرس الدواعش .
وقبل كدا قلنا نحن فاقدي تربية الطلبة واهل الحكم بهم فاقد تربوي الم نقل ذلك من قبل ومازال هناك فاقد تربوي كبير في الشعب السوداني للاسف الشديد .
اين التربية الوطنية يا وزارة التربية السادية .
الإنسان المسلم السني اليوم يعيش حالة من التشتت الذهنى ولا تجده فى حالة نفسية مستقرة
فمثلا كثيرا ما أسأل نفسي بعض الأسئلة وأطلبها الإجابة عليها وتكون النتائج متضاربة بل لها تقاطعات وتباينات كثيرة
فمثلا
مع مايجرى فى العراق نتيجة للظلم البين الواقع على إخوتنا من أهل السنة تجدنى أميل لداعش
وللظلم الكبير الذى أحدثه الحوثيون الشيعة تجدنى أميل ميلا واضحا لأهلى فى اليمن وأؤيد عاصفة الحزم وكلما سمعت خبرا بمقتل حوثى أو إستسلامه زادت سعادتى
فى حرب سوريا اقف دون تردد الى جوار المعارضة السورية الباسلة فى حربها ضد الأسد قاتل النساء واطفال المدارس بالبراميل المتفجرة
فى مصرى أؤيد السيسي وحكومته فى حربها ضد الأخوان دون تردد
وفى ليبيا اقف الى جانب حكومة الثني المنتخبة والبطل خليفه حفتر
فى السودان لا أجد ما أقوله
الحكومة ضعفها عبرت عنها إنتخاباتها ضد نفسها وليتها تضع مرآة فى كل صندوق إنتخابات لترى سؤتها
المعارضة الغير مسلحة ضعفها باين فى عدم قدرتها على تحريك الشارع ضد حكومة ضعيفة تترنح منذ ربع قرن وتنتظر لكمة فنية قاضية لتطيح بها ولكن المعارضة عضلاتها لا تقوى على لكم ذبابه
المعارضة المسلحة أسمع ضجيجا ولا أرى طحنا وكنا نتوقع منها أن تشعل النار فى صناديق الأنتخابات على اقل تقدير فى مواقع نفوذها ولم ولن تفعل
سألت نفسي من أنا ؟ ومن أكون ؟ ومع من ؟
أنا جبل من التناقضات
فى السودان أشجع الهلال وفى السعودية أشجع النصر
فى العراق أفضل داعش على شيعة المالكى وخلفه الذى وزع السلاح لشباب الشيعة ليقتلوا أهلى السنة فى تكريت ولكن عليكم ان تعلموا يا شيعة العراق ان يوم القصاص قادم والبيوت التى نهبت ثم أحرقت فى تكريت لن تمر بدون عقاب فالدم العربى السني غالى وبفعلكم هذا حفرتم قبوركم وأججتم صدور اهل السنة مما يجعل البعض يضع يده فى يد الشيطان داعش وإن كانت صعبة لأن الدواعش إمتهنوا قتل الجميع دون تفرقه بين سني وشيعة
كل مسلم سني لو نظر فى داخله لوجد كومة من التناقضات
اللهم انصر سنة اليمن على شيعتها من الحوثيين والمجرم على عبد الله صالح وأبنائه وأتباعه
اللهم انصر المقاومة السورية على النصيرية وحزب الله والكلب الذى سمي ظلما وبهتانا بالأسد فلا اسد يقتل حرائر الشام بالبراميل المتفجرة
اللهم انصر مصر وأهل مصر على جماعة الأخوان الأرهابية
اللهم انصر ليبيا وأهل ليبيا على الدواعش وكل المتطرفيين الإسلاميين بقيادة الأخوان المسلمين
اللهم أنصر سنة العراق من المعتدليين على شيعتها فوجود دعش فى العراق خلط الأوراق وحرم سنة العراق من دعم أخوتهم من السنة المعتدلين ، فقلبنا يتقطع ونحن نجد أخوتنا السنة بين سندان داعش ومطرقة الشيعة
ولا نملك إلا أن نرفع أيدينا بالدعاء
اللهم ولى علينا خيارنا ولا تول علينا شرارنا
في ستين داهية وياريت اي داعشي يلحقكم هناك
فطائيس
ما علينا الا نقول
ربنا اهديهم وارجعهم الي اهلهم سالمين
وان يأتوا معافين من كل شر كما ولدتهم امهاتهم احرارا
ونصيحة لوجه الله لولاة امور هؤلاء
ونصيحة لكل سوداني يعمل بالخارج ويرسل اولاده للدراسة بالجامعات المفروض تكون مصانة ومحترمة ومن بينها جامعة حميدة وامثاله ، وعلي فكرة هؤلاء الطلاب او الخلايا التي توجد هنا وهناك في داخل السودان ، كلها عبر خونة النظام ممثلة في امثال حميدة وغيرهم والاجهزة الامنية علي علم بها ، وبالمناسبة التركيز علي امثال هؤلاء الطلبة لان خبرتهم في الحياة قليلة وخاصة ما بتمتعون به من امكانيات مادية وبشرية … وعلي فكرة انا بوجه ندائي هذا للكل لازم تراقبوا ابناؤكم من خلال الدراسة في السودان بالذات التي تربي بالخارج … لان الصيادين موجودين لهم بالمرصاد وباشراف النظام نفسه … وهم لا يقدرون ان يجندوا من الداخل بسهولة لانهم خلفيات ناس الخارج احسن من ناس جوا … خصوصا في السفر والمطارات والتخريمات … افتكر ناسنا بتاعين جوا ديل لو طلعوا داير اكتر شي اشتغلوا في حتة وخلاص
وكل هذه البلاوي التي تحصل ي ناس والله ما من هولاء الطلبة … ولكنهم يساقون رويدا رويدا حتى يصوروا لهم بان ما يقومون به هو العمل الصحيح
ربنا يكون في عونهم وعون اهاليهم ويجب تغذية اي انسان يريد ان يدرس بالسودان .. يغذو فيهم روح الوطنية وليس روح النظام اللااسلامية وبهذا افتكر بكون عملو حمية ولو هي ادني المراحل
لو تعرفو ديل ابناء مين تستقربو ديل كا نو عا يشين فى جنة الارض من ترفية عا وزين
يكفرو من سياتهم0 ابحثو من هم الشباب ديل0
اذكر في يوم من الايام ذهبت الى مستشتفى التجاني الماحي وكنت اعرف طبيبا هنالك ، وبالطبع كان هنالك زائرين من اهل المرضى ، ولكن من الصعب أن تعرف من المجنون من ، وكنت طول الوقت اتفرس في وجه كل من يمر بجانبي ، لعله يكون مجنونا، والان تفرسوا في وجوه هؤلاء ربما يكونوا مجانين .
وعندما حكيت لزميلي في العمل بما ممررت به في ذلك اليوم وفي تلك المستشفى ، ذكر لي صديقي بان له اخ يعاني من مرض نفسي فذهب به الى عيادة الدكتور الراحل / سليمان ابوحسبو : وكان اخيه متانقا (فل سوت) بدلة وكرفته فجاءت بنت في العشرينيات من العمر ? فجالت بنظرها علينا واختارت ان تجلس بجانب اخي المريض ، وبعد شوية بدا أخي بحركات لاارادية والتفتت اليه البنت فوجددته يتبسم مع نفسه ? فصرخت البنت (واي سجمي).وقامت من مكانها ترتجف ? وحاول صديقي ان يفسح لها مجالا لتجلس بجانبه ولكنها كانت حذرة واختارت الوقوف على مسافة واحدة من الكل ? لعل في خاطرها ربما يكون بينهم او كلهم مجانين .واليوم ارى أن المسرح والخارطة السودانية ، السياسية والاجتماعية تماثل الحالة والصورة الجنونية (analogy) اباء امهات وشباب ومجتمع السلطة كلهم مجانين .ففشلنا في تحديد من المجنون والعلاج الناجع.
ورد في برنامج تلفزيون عن مجتمع النوبة في جنوب مصر ? فقال احد الضيوف من النوبيين المصريين بأن النوبة مروا عبر العصور واعتنقوا كل الاديان من ارضية وافريقية ومن كريم المعتقدات الى اليهودية والمسيحية والاسلام ? مما ولد فيهم التسامح ?وعدم الكراهية تجاه الاخر بسبب الدين لان ذلك جزء من تكوينهم الوجداني وانه موجود في جيناتهم ، وبما أن الممالك النوبية هي اصل وتاريخ السودان
فان ذهاب نفر من ابنائنا نحو التطرف والغلوا ? بمثابة عمل ضد الفطرة والطبيعة والوجدان السليم لانسان السودان.
يا جماعة الشباب ديل بيحبوا أم بي سي أكشن وعاجباهم أفلام الرهب سو 1 سو2 سو3 سو4 saw5، وكدا .قاموا قرروا يمشوا يشوفوها في الواقع لكن حا يبقى ليهم بممبي غاااااامض
يسيبوهم لمصيرهم .. البلد ما ناقصه متطرفين
يرجعهم لأهاليهم يا آمال عشان يجو يفتحو لينا فرع بجاي؟؟ يفتح الله يا حنينه يا ام الحنيه انتي … العقول الفاسده دي تموت غادي غادي، ياهو حصاد الكوزنه و الشكشكه لمو في اولاد الناس جهاد و غسيل مخ .. الدين كلو بقي جهاد و موت و دم … و الناس نست انو الجهاد وسيله و عمرو ما كان غايه … و حتي كثير من آيات القتال في القرآن هي آيات حصريه علي مواقف محدده و ليس لنا فيها كمسلمين الا العبرة و الدروس.
الاسلام لم يأتي لقتل الناس … و لم يعلم نبينا محمد اتباعه الموت و قتل الناس لدخول الجنه … ان الجهاد وسيله كانت لدفع الظلم و ما كان المسلم ليبادر بالقتال فقط لأنه ضاق ذرعا بالحياه و يريد الهروب من بؤس الدنيا الي جنان الله العلا.
لا يا ساده هنالك فرق كبير بين ما يريده الانسان و بين ما يترتب عليه من نتائج، ان كنت تريد الجنه فلتعمل حسابك لما يصيب الناس نتيجة مسلكك و اسلوبك في الوصول لتلك الجنه لأن الناس لها حق و حقها اصعب عفوا علي الله من حق الله نفسه، و يقال حين تصلي للمطر تهيأ للطين، الجهاد ليس حمل بندقيه و تصويبها نحو كافر و الجنه (انضمنت) لا يا ساده، هنالك عوامل كثيره لا بد من حسابها، مثلا، انك ان تقتل انسانا بريئا كما فعل بن لادن بـ ٣٠٠٠ مدنيين من الامريكان في الحادي عشر من سبتمبر فانك ستحمِّل الاسلام ارثا ثقيلا لا ينزل بسهوله و اولئك الجهاديون اليائسون من الحياه لا يحسبون لعامل الدعوه و يظنون ان الله قفل باب الهداية خلفهم و كأن غير المسلمين جميعهم قد ختم علي قلوبهم بالكفر و وعدوا بجهنم و رفعت اقلامهم و جفت صحفهم!!!
لا يا (متعلمين يا بتوع المدارس)، الكفار البتشوفوهم ديل لسه ياما فيهم ناس حيكونو انضف و اشرف منكم و اقرب الي الله و جنته التي ظننتم ان تذاكرها قد انتهت عندكم.
العالم الاسلامي صار مجنون و كل واحد يفسر و يقص الدين حسب مقاساتو و استايلو، ناس لابساهو جهاد و ناس لابسنو جلاليب قصيره و دقون و تحجر عقول عند العصر السلفي و كأن العالم (كر جداد) لا بتجدد لا بتغير، و في ناس كده لابسنو سـستم … عموما من اراد ان (يغتس حجرو) فليقتل نفسا حراما مثل ما تفعل داعش. و الله العظيم لا تشم الجنه و لا ريحها … ايه الجهل ده و الناس دي بتجيب الاسلام ده من انهي داهيه؟؟؟
الطلاب السودانيون المنضمون لـ(داعش) يرفضون العودة إلى الخرطوم
_____
وبعدين.. المشكلة وين بالضبط عايزنهم ارجعوا اضبحوكم وافجروكم يعني ول الفهم شنو ؟ وبعدين يرجعوا الخرطوم لشنو مالنا ومالم مش مواطنين بريطانيين رضعوا التطرف في مساجد صاحبة الجلالة ول عشان التجربة الليبرالية الغبية حقتم باحتضان الضبعة الاسلاموية وتربيتها فسدت عايزين يتخلصوا من وحوش فراكنشتاين ديل ويرموهم في البلد الاصلا مرمية دي ؟
الله لا عادهم . تخيلوا بعد كم سنه اصبحوا اساتذة جامعات عندنا هنا في بلدنا وتخيلوا الدمار الحايحصل لعقول اولادنا فلذات اكبادنا . لذلك خليهم ينقرضوا في محلهم هم اصلأ منقرضين منقرضين طول قصر .. اغبياء ..
“الطلاب السودانيون المنضمون لـ(داعش) يرفضون العودة إلى الخرطوم”
شفت الرجالة هنا كيف ياابوريشة دان لوفيون
هيا انت كمان استل ريشتك الزاهية البديعة الالوان وانضم لثوار الجبهة الثورية فى جبال النوبة او دارفور او النيل الازرق وسيب كترة القاعد وراء الكى بورد ولا الريشة سوف تنكسر من كترة القعاد عليها
السلام عليكم اخواني
سؤال وحيرة تجول في ذهني
معظمكم يستقي معلوماته من الاعلام الحالي سواء القنوات او الجرائد
ولم يحاول احدكم ان يطلع على اعلام ومواقع تنظيم الدولة الاسلامية (داعش على حسب ما سماها الاعلام المساق)
اطلعت على العديد من المحاضرات والكتابات التي تنشر من قبل التنظيم وبيني وبينكم فيها من الحجة ما يقنع
ولكن
عند اطلاعك على الاعلام وتسويقه لبعض الاخبار تتعجب من المصيب ومن المخطئ
في الاول والاخير نقول (اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه)
في السودان التدين قديم و هو تدين معتدل و مسودن وإن كان به بعض التشوهات المتعلقة بفساد الاعتقاد في الشيوخ بما يناقض اصول الدين وهو امر يمكن بالتربية والتعليم والتشريع القاصد معالجته ليعود تدين السودانيين معتدلا بحق اما ما دخل من عقائد فاسدة و منحرفة فهذا مصدره واصله كذلك قصور الدولة في رعاية و صيانة التدين السوداني المعتدل و في رعايتها ان جاز التعبير ( سواء بصورة مباشرة او غير مباشرة ) لتلك العقائد المنحرفة او الفاسدة ظنا منها ان هذا اضافة لرصيد اليمين السوداني و كروت ضغط في التعامل الخارجي و استخدام لهذه العقائد حسب الطلب او الحاجة في اطار خطط امنية و استخباراتية و هذا كله عبث بالدين الحق و بالوطن والناس وعلى الدولة اتخاذ ما يلزم لردعه و تمكين التديل السوداني المعتدل المعروف وفي هذه خدمة للدين والوطن والناس .
ما زلنا نتخوف من العودة
هل يستطيع أهلهم أن يلجموهم أم سينطلقوا فينا بجهادهم
ونحن عندنا : القباب ، والصوفية ،ومبادئ شيعة ، وعلمانيين ، ونصارى , وكفار مما يشتهون
ليه كل الهبل والعبط ماذا تريدون من روجوع مفسدين منحرفين مثل هؤلاء من يذهب الى دعاش الذى يذبح البشر كالخراف فهذا غير مسلم وغير سوى بل منحرف عقديا وفكريا ومثل هؤلاء المنحرفين من الأحسن ا، يبتعدوا عن البلد حتى يتكافي أهلنا من شرورهم .. أردتم خدمة مصابين أذهبوا الى مصالبي الجيش السوداني لتعالجوهم …. لماذا دعاش … تلك هى مشكلة الكثيرين من السودانين وهي حب التقليد .. كالببغاءات من يذهب الى مصر يأتينا ناصريا ….. من يذهب الى سوريا أو العراق يأتاينا بعثيا وكأنه هو رب البعث ….. من يذهب الى روسيا يأتينا شيوعيا وكأنه هو لينين .. تلك مصيبتنا شعب يحب التقليد فقط لماذا لا يكون لنا نتاج فكر يتخذه بقية الشعوب ملجأ لها وحزبا لها لماذا نحب نهج غير من أحزاب وأفكار ومعتقدات لا تمت لنا بصلة لماذا ؟؟؟؟ لا نجد في سوريا أو العراق أو مصر من ينتمى لحزب الأمة أو الاتحادي ألم أقل لكم نحب نحب التقليد كالببغارااااااااات
يارب يارب إنشاء الله مشيه بلا عودة يا كلاب
احسن حاجه نجيب كلوركس نغسل بيهو راسهم و تنتهي المشكله
رغم التعتيم والتضليل الاعلامي لم يلتفت هؤولاء الفتية الى كلام المرجفين والمخذلين باعوا الدنيا رخيصة في سبيل دينهم على الاقل اصحاب مبادئ واشجع من المتنطعين بالوطنية الكافرة التي مزقت الشعوب وجعلتهم يقتلون بعضهم بعضا المايعجبو كلامي يخبط وشو في الحيطة
ردى على المهندس سلمان إسماعيل بخيت على -ليس فيما ذكرت ما يشير الى اننى شييعى او ادافع عنهم وهو مؤشر لعقلك الباطن الذى يدفعك للرهان على حصانين فى وقت واحد -ولكننى اعذرك لانه استنتاج عقل مريض او قد اصابه الخرف-وانا اتحداك ان تطلب من صحيفة الراكوبه اعادة نشر مقالك الذى تمتدح وتتدلس فيه وزير الدفاع ايام زمالتك كما تدعى له او نشر الرابط للقراء لترى فيه مراءة لتعفنك وتاكيدا لصحة كل ما ذكرته فى تعليقى عن شخصيتك وذلك لاننى لا اخشى غير الله واعشق وطنى واتوخى كل الدقة فى كلمة الحق حتى لا اكون ظالما-واخيرا فانا سنى وبرئ من الشيعة براءة الذئب من دم ابن يعقوب
انشاء الله ما يرجعو ادا ….طالما انهم دواعش يكفينا الدواعش العندنا
لطالما وصف تدين السودانيين بالوسطي المعتدل نتيجة لتأثره بالمذاهب الصوفية في مطلع انتشار الأسلام بالسودان،حيث أن الصوقية الأفارقة والبربر لعبوا دورا كبيرا في نشر الاسلام بأفريقيا بالروحانيات،عموما ليس محور حديثي هذا ولكن فيم يخص الطلبة،فمثل هذه الحركات الجهادية كنا ومازلنا أقل الدول تصديرا لجهاديين رغم أن السودان منذ استقبال بن لادن أصبح السودان بيئة خصبة وآمنة لمثل هذا الفكر من جهة ومن جهة نقيضة توفرت بيئة أخرى خصبة للدجل والشعوذة،الا أننا بطريقة ما استطعنا المحافظة على هذا المعدل المنخفض،ولكن هلاء الطلبة ليسوا بالأوائل فقد سبقوهم فيما مضى شباب لحركة شباب المسلمين بالصومال ولكن لم يذكروا حينها وغيرهم،هذه واحدة من تجليات أعراض العولمة والسودان اليوم كمجتمع متفكك ستلتهمه العولمة!والتعليقات ادناه تعكس صحة هذه الحقيقة.
ما أود الأشادة به هو أن هلاء الشباب لديهم أهل أباء وأمهات كانوا يحلمون باليوم الذي يجنون فيه ثمار نجاح أبنائهم ومعايشة كل أحداث نجاحهم في الحياة الآن هم في ابتلاء تركوا كل شيء عملهم وأسرهم ومنازلهم وذهبوا للبحث عن ابنائهم قلة من الجنسيات التي نهجت نهج تلك الأسر السودانية المهمومة ومغلوب على أمرها،يعيشون كل يوم في رعب أن يتلقوا خبر مقتلهم وفي نفس الوقت يعيشون بالأمل،لا أعلم من يشمت ومن يشتم هلاء الطلبة ومن يطالب بعدم عودتهم ومن يضحك ويسخر ان كانوا عقلاء أم مجرد مهرجين عايزين يكسروا زمن؟!ولا ناس عيانة؟!
في النهاية ده ممكن يحصل لأي آسرة سودانية،معقولة التردي وصل للدرجة دي قي التعامل مع مآسي الناس؟!!
صدق الغزالي حين قال:
“اذا وجدت الصبر يساوي البلادة في بعض الناس فلا تخلطن بين تبلد الطبائع المريضة وبين تسليم الأقوياء لما نزل بهم”.
إنهم شباب طيبون بل هم ضحية لأخطاء مجتمعية إشترك فيها الجميع.. إنهم شباب أبرياء غرر بهم.. يعتقدون إنهم يدافعون عن الإسلام والمسلمين ولا علم لهم بمخطط قادتهم فلا تعاملونهم بقسوة إنهم ضلوا الطريق وهم فى أمس الحاجة للتوجيه فاخبروهم عن الإسلام الصحيح وعن سيرة نبينا العظيمة صلوات الله وسلامه عليه وأسألوهم هل قام النبى صلى الله عليه بذلك هل كان يقتل الأبرياء..
وقصص السيرة العظيمة ماأكثرها التى تدل على عظمة هذا الدين وعظمة نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم ..
القصة الأولى ..حينما كان يستعد جيش المسلمين لغزوة بدر الكبرى كان الصحابى الجليل حذيفة بن اليمان فى طريقه هو ووالده اليمان حسيل بن جابر من مكة إلى المدينة فلقيهم جيش الكفار وهموا بقتلهم لولا أن تعهدلهم حذيفة ووالده بأنهم لن يذهبوا للغزوة بل إنهم ذاهبون للمدينة المنورة للتجارة..
وحينما وصلوا المدينة أخبروا النبى صلى الله عليه وسلم بقصتهم فمنعهم من الذهاب للغزوة وقال لهم لابد من الوفاء بوعدهم ..وعدهم لمن ؟؟لكفار قريش ..وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بعثت إلا لأتمم مكارم الأخلاق….وإنك لعلى خلق عظيم …
القصة الثانية فى غزوة تبوك حينما هم إثنى عشر رجلا من المنافقين بقتل النبى صلى الله عليه وسلم وأوحى له الله بذلك واخبر عنهم حذيفة بن اليمان وعمار بن ياسر وقال حذيفة نقتلهم يا رسول الله ..فرفض النبى صلى الله عليه وسلم وقال لا أريد أن يقول الناس أن محمدا يقتل أصحابه …ما أعظمك يا رسول الله
ولقد حذر النبى صلى الله عليه وسلم صحابته الكرام من ظهور هذه الجماعات المتطرفة قبل الف وأربعمائة عام فقد روى البخارى فى صحيحه أن الناس كانوا دائما يسألون النبى عن الخير .. وفى القصة المعروفة مع الصحابى الجليل حذيفة بن اليمان الذى سأل النبى صلى الله عليه وسلم عن الشر فقال له إنى أسأل يارسول الله مخافة أن يدركنى.. قلت يارسول الله إنا كنا فى جاهلية و شر وجاءناالله هذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر..
فقال نعم قوم يهدون بغير هدى تعرف منهم وتنكرهم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوهوا فيها..
قلت صفهم لى يارسول الله ..قال هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا ..قلت وما تأمرنى يارسول الله إن أدركنى ذلك قال تلزم جماعة المسلمين وإمامهم ..قلت فإن لم يكن لهم جماعة ولاإمام..قال فإعتزل تلك الفرق كلها ولو إن تعض بجزع شجرة حتى يدركك الموت ..
إخوتى الكرام ربنا يهدى هؤلاء الشباب ويعيدهم لأهلهم سالمين ..وأدعوا الله أن لايضع أحدكم فى موقف آبائهم …وأتمنى أن يقرأ هؤلاء الشباب سيرة نبى الرحمة صلوات الله وسلامه عليه ليعرفوا أن الإسلام دين رحمة…
ليس لها من دون الله كاشفة
اللهم ردهم سالمين مستوريين وتكون عظة لهم ولأهلهم وزوبهم
وابقو عشرة على العقاب
انت تعاني من نظرة دونية الله يشفيك عقدتك الشوام الحكاية ما حكاية جنس لكن يجيك اليوم العدو يكون في خشم بابك بعدين تعرف لله حق يا عنصري ما تعرف غير الاستعلاء مفتكر نفسك على صواب يا اعمى البصر والبصيرة
هذه مسرحية اخرجها المؤتمر الوطني بنجاح لتمويه الشعب السوداني قبل واثناء الانتخابات بالتعاون مع الداعشي الكبير مأمون حميدة وقد وجدت صدى اعلامي داخلي وخارجي.. يا أخوانا فوقوا لا يوجد طلاب سافروا ولا يحزنون.. حتى ولو سافروا نحنا ما لينا بيهم دخل مادام قالوا انهم اجانب.. وبعدين بريطانيا زاتا الان ماطلع منها تصريح رسمي بهذا الخصوص
بالله فكونا من الكلام الفارغ دا