قاطعوا…مصر للطيران!!

قاطعوا…مصر للطيران!!
عبد الغفار المهدى
[email][email protected][/email]
شىء مؤسف أن يصرخ مواطن سودانى ويتوجع،وهو يأتى مرغما للقاهرة للبحث عن العلاج الذى أنقطع فى بلده ،ورغم ما يستنزفه العلاج فى مصر من السودانيين من عملات حرة،ورغم فجيعته فى ناقله الوطنى (سودانير) الذى دمر بفعل سياسية الدولة الغير أستراتجية وتعريضها لممتلكات الدولة الحيوية والأستراتجية كسودانير والخطوط البحرية والتى تعبر من مقومات الأمن القومى لأى دولة حقيقية ،للصوص الدولة المتخفيين فى زى رجال الدين والذين أستحلوا حرمة المال العام لدرجة أرتكابهم لجريمة الخيانة العظمى وهم يشترون من الباطن للمستثمر الذى وقعت له سودانير هاملة ومهملة بين يديه …وعندما أستعادوها وجدوا أن حتى ماتبقى من لحم فى عظمها قد ألتهمه (العارف) وأعاده لهم عظما بينما ينعم الخونة الذين دمروها بأموال العمولة التى قبضوها ثمنا لتدميرها…
مصر للطيران بالرغم من أن أهم زبائنها فى السنوات الأخيرة هو المواطن السودانى وليس هذا فقط بمقياس الرحلات ما بين الخرطوم والقاهرة والتى وصلت فى بعض الأحيان لثلاثة رحلات أو ربما أكثر،فحتى سودانييى المهجر فى أمريكا وأوربا وبقاع العالم يفضلون مصر للطيران،الا أن مصر للسودان والتى يعمل موظفيها بطريقة النسبة فى المبيعات أستحلوا أموال الشعب السودانى وأستغلوا ظرفه القاهر الذى يدفعه للقاهرة مجبرا،فاذا أراد أحد المرضى التأجيل ولو حتى أتى بشهادة من المستشفى لايطيب لهم خاطر الا ويفرضوا عليه الغرامة التى أصبحت بمثابة الأتاواة،وذلك بحجة أن درجته غير متوفرة حتى وأن كانت الطائرة خالية ودرجته مقاعدها متوفرة،فالموظف لايهمه سواء تزويد نسبته.
بالأمس ذهب مواطنيين سودانيين لمكتب مصر للطيران بشارع عدلى وهم يحملون شهاداتهم الطبية التى تخص مريضهم وبأن حالته لاتسمح الا بالسفر على سرير وبدوره يحتاج لعدد من المقاعد ،فقامت الموظفة بمفأجأتهم بأن تكلفة نقل هذا المريض الذى أتى على متنها تكلف(18216) ثمانية عشر ألف ومائتان وستة عشر جنيها مصريا!!!! فقلت للوكيلة لماذ هذا المبلغ الضخم ؟؟فقالت أن هذا هو السعر العالمى وأن المريض بيأخد ستة مقاعد وفى أعلى درجة فى الطائرة وماشابه من تلك الحوارات التى يفرضونها على المواتطن السودانى لأقناعه بأن يدفع..والأدهى والأمر هو قولها أن تذكرته التى أتى بها هى مالهاش دعوة بها فما كان منى الا أن قلت لها هذا ابتزاز واستغفال،،لكن لماذا لاتفعل ذلك وهى تعلم جيدا أن هذا الذى يقف امامها ماهو الا غنيمة بامكانها أن ترفع نسبتها من المبيعات حتى ولو على حساب ظروف المسافر الأنسانية…لكن العيب ليس منهم العيب فينا ونحن نستجيب لهذه الأتاوات حتى أصبحت حقا واجب الدفع ما دام ليس لنا دولة تحرص على حقوق مواطنيها وسفارة تسد أذنها من طين والأخرى من عجين ولاتسمع لها طنيين الا حين يأتى أحد المسئوليين والذين رغم تكرار واستمرار زياراتهم المتكررة للقاهرة لكسب ود ورضاء الباب العالى ،الا أن أحدهم لايتجرأ ويسأل عن حق الشعب السودانى على قدم المساواة مع حق المواطن المصرى فى السودان وانفاذ الاتفاقات المعطلة وتعويض الشعب السودانى عن حقوقه المهدرة فى جميع الأتفاقيات الثنائية بين البلدين قديما وحديثا ،وبعدها تكون هناك علاقة أخوية حقيقية على قدم المساواة بدلا من نفاق الخطب السياسية بين قيادات البلدين مثل أسطوانة العلاقات الأذلية والروابط والأواصر التاريخية الخالدة والتى لم يجنى منها المواطن السودانى شىء على أرض الواقع ..
باقة ورد
لابد ومن باب اعطاء كل ذى حق حقه أن نتمنى للأستاذ (ياسر تيمو) مدير سودانير والذى سيغادر القاهرة كل التوفيق فى موقع عمله القادم خصوصا وأن هذا الرجل لم يدخر جهدا فى خدمة ركاب سودانير ومواقفه النبيلة مع المرضى والمتوفين وتسهيله لأى معضلة تواجه السودانيين المسافرين عبر سودانير حتى ترك انطباعا جيدا لكل من تعامل معه وأفراد طاقمه والذى رغم ما يلاقونه من الركاب (أمل لقمان..يوف العبيد) وهؤلاء ضربوا مثلا رائعا فى التفانى وخدمة السودانيين والأداء الوظيفى العالى والسلاسة فى التعامل مع الحالات الحرجة فلهم التحية والتقدير والتوفيق أين ما حلوا فهم نقاط ضؤء ساطعة فى مرحلة اللا أمل التى نعيشها..
وبالأمس ورغم انتهاء دوام عمله الا أنه تعامل مع الحالة المذكورة أعلاه وسهل اجراءات سفرها على أروع ما يكون وبأقل من ربع المبلغ الذى طلبته مصر للطيران..
لهذا لابد للسودانيين من مقاطعة مصر للطيران حتى توقف سياسية الابتزاز من قبل موظفيها على الركاب السودانيين..
استاذ عبدالغفار المهدى لك تحياتى واحترامى
ان الطائرات المصريه التى تنقل الركاب من الخرطوم والى القاهره وبالعكس بها خلل وقديمه واعلم بانها لا تستطيع مصر للطيران استعمال هذه الطائرات المنتهية الصلاحيه الى اى دوله غير السودان لان اهتزازها واصوات محركاتها لاتستطيع حتى الحيوانات تحمله ناهيك عن البشر .
مشاكلنا كثيره مع مصر وكماذكرت
لعدم وجود دور فاعل للسفاره ولعدم تطبيق مصر لاى اتفاقيه موقعه مع السودان ولذلك اصبح المواطن يتم اسغلاله من قبل فراعنة مصر .
علينا ان نقاطع كل شيئ مصرى واول شيئ البحث عن مكان آخر للعلاج والبضائع المصريه اما عن الادويه اتحدى اى واحد ان يثبت بان الادويه المصريه يمكنها ان تشفى اى مريض وخير دليل ادوية السرطان التى تم شراءها من صيدليات مصر عن طريق مستشار السفاره ومنع استخدامها فى المستشفيات من قبل وزارة الصحه وتم ابادتها وكانت فضيحه بجلاجل . اللهم انصرنا على زنادقة المؤتمر الوثنى وفراعنة مصر .
ارجوا من الخوه مراجعه تصنيف شركات الطيران عاليماً.
مصر للطيران واحده من اردء واسوأ تسعه شركات طيران في العالم.
لا تسألوني عن سودانير لقد توفيت منذ الثلاثين من يونيو 89 لذلك لم تعد كشركه طيران ولم تدخل التصنيف
كل المصائيب التي احلت ببلادنا اتت عن حريق مصر,,االاستعمار المؤامرات والدسائيس الانقلابات العسكريه
تعطيل التنميه الزراعيه والاقتصاديه في السودان كان دور مصر هو الاساسي في كل ذلك
والحق يقال ان بعض الخونه من السودانيين الذين تامروا علي السودان ,,سهلوا مهمة مصر في تدمير السودان,,, سوائ ان كان ذلك تحت مسمي سيئة الذكر وحدة وادي النيل او لتحقيق مصالح شخصيه علي حساب اهلنا
وللاسف الشديد لازالت هذه المجموعات تمارس عملها الدنئ سرا وعلانية وتشمل هذه المجموعات سياسين وعسكريين وصحفيين
ولكن لكل اجل كتاب سياتي اليوم الذي تكشف فيه الاسمائ و الادوار التي لعبوها خدمة للاستعمار المصري
علي حساب وطننا العزيز
ح
الموضوع بالجد استفزاني شديد وما غريبة علي المصريين لانهم بتعاملو مع السوداني علي اساس انو مغفل وبس بالكلمة السحرية ابن النيل ات من فين تقول اي حتة انشاالله الواق واق اجدع ناس عليهم اللعنة هم والكيزان بالمناسبة بعد التعديلات والتجديدات الجميلة وواضح انكم استجبتم لكثير من الاراء شي اخير يا ريت ياريت ترجعو اعمدة الكتاب باليمين تاني ياريت وفكرو في الكلام دا
يا عبد الغفار الهادي انا شغال في مصر للطيران ومافي حاجة اسمها نسبة مبيعات للموظفين – لاننا احنا ما عساكر مرور – الرجاء التأكد من المعلومة قبل الكتابة – شئ اخر . هل زهبت الي شركات الطيران الاخري لتقارن الاسعار اما مازا ؟ هناك شئ اخر مصر لطيران تعمل بنظام السيكتور وهو نظام عالمي فكل ما تحجهز مبكرا كلما استفدت من السعر المخفض الزي يصل الي 40% – يمكنك الحضور الي مصر للطيران شارع القصر والسوأل عن زلك وسوف اتعرف عليك واكون سعيدة للشرح لك مع مدير المبيعات
بالنسبة للاخ مأمون لا تعليق فقط اتقي الله ((ان الطائرات المصريه التى تنقل الركاب من الخرطوم والى القاهره وبالعكس بها خلل وقديمه واعلم بانها لا تستطيع مصر للطيران استعمال هذه الطائرات المنتهية الصلاحيه الى اى دوله غير السودان لان اهتزازها واصوات محركاتها لاتستطيع حتى الحيوانات تحمله ناهيك عن البشر .))
موضوع سخيف وفارغ – 18 الف جنية مصري يعني حوالي 3000 دولار في السعر الرسمي 3000 جنية سوداني يعني اقل من 9 الف جنية سوداني في لعدد ستة كراسي وفي اغلي درجة – انت عاوز تركب مجاني ولا عاوز شنو بالظبط ؟؟؟؟؟- يعني كل يوم نشوف لينا سبب للاساء للمصريين – ياخي ما تعلنوا الحرب والاخوة المعلقين يمشوا يجاهدوا ويريحونا
كلام غريب يعني انتوا دايرين تركبوا الطيارة مجان ولا شنو ؟ ومنوا الجبركم انكم تركبوها امشوا طواااالي علي صودان طير
ما عندكم موضوع والمصرية من افضل خطوط الطيران الشغالة في البلد
السودانيين لا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب
زول داير ستة مقاعد لشخص وداير يدفع حق مقعد واحد دي كيف بتجي
السؤال الذي يطرح نفسة لماذا يتعالج السودانيين في مصر أو الأردن ؟؟؟ اليشوف الهيلمان لدخول كليات الطب بالسودان والتنكيل بطلبة الطب بالرفد والتفاخر بالجامعات السودانية وأنها معترف بها دولياً يقول خريجينا يعالجوا الألمان ذاتهم ؟؟؟ هل ياتري لأنهم اشطر وأكفأ مننا ؟؟؟ ام مستشفياتهم انظف من مستشفياتنا ؟؟؟أم معداتهم الطبية أحدث من معداتنا؟؟ ام التمريض عندهم متقدم أكثر من عندنا ؟؟؟ ام ماذا يا وزير صحتنا الهمام؟؟؟ ومتين تأخذنا الغيرة والوطنية ونتطور طبنا ويكون تفاخرنا بجامعاتنا في محله؟؟؟ وبالتأكيد ان حكومة الكيزان اللصوص القتلة مغتصبي الرجال والنساء ما فاضين من تكديس اموال السحت والزواج مثني ورباع وقتل وتعذيب الأبريا وكل من يطالب بحقوقه ؟؟
نحترم انفسنا ونحترم قراء ظل الراكوبه وبربأ عن الكلمات النابيه ولا نكذب.
للأخت بأسم موظفه سودانيه اليك هذا الاقتباس والترجمه وعليك الدخول للموقع ادنا لتعلمي ان مصر للطيران حقاً وصدقاً وليس تحيزاً تاسع اسوأ شركه طيران عالمي
عدت مجلة “بيزنس إنسايدر” الأمريكية قائمة بأسوأ عشر شركات طيران في العالم. كانت منوعة بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا، و جاءت شركة “مصر للطيران” في المركز التاسع بقائمة أسوأ شركات الطيران عالميا.
وقالت المجلة: إن شركة مصر للطيران حلت في المركز التاسع لأسوأ شركات الطيران عالميا بسبب تعامل طاقم الطائرة “الكسول” مع المسافرين بإهمال وعدم اهتمام، وشعور معظم المسافرين بعدم الراحة أثناء الطيران بسبب المقاعد، وقذارة الحمامات، وسوء جودة الطعام الذي يبدو وكأنه “بواقي أطعمة”، فضلا عن ارتفاع أسعار تذاكر الطيران!
يذكر أن المركز الأول كان من نصيب شركة طيران “رايان إير” الأوروبية، بعدها شركة “سبيريت إير لاين” الأمريكية. ويشار إلى أن القائمة احتوت على شركة طيران روسية، وشركة “يو إس إير وايز” الأمريكية، وشركتي “شاينا سازرن إير لاينز” و”شاينا إيسترن” الصينيتين.
http://www.flyingway.com/vb/showthread.php?t=103853#ixzz1qGst0t8E
ما سبب هزا الحقد الغريب والكراهية والغل – انا اتابع الموقع ولاحظت كلما اتي حديث عن مصر نجد كمية من الاساءة والحقد الاعمي – مجرد سؤال – مازا فعلنا لكم كشعب – وهل نحن اسوء ولا حكومتكم ؟
مع احترامنا لكل الآراء …
لكننا في سوق مفتوح وكل واحد فينا حر يسافر على الخطوط التي يراها أنها الأفضل ..
مافي حد جبر حد غصباً عنه … اللي ما عاجباهو سودانير يروح لغيرها وكذلك الحال ينطبق على مصر للطيران ما عاجباك ماحد جبرك عليها … روحو عندكم السعودية والأماراتية من أفضل الخطوط العربية والقطرية ذات الخمس نجوم … ولا عاوزين تركبو بدون مقابل … والله فعلاً انتو شعب يحير ..
الموضوع لا يستحق كل هذه الضجة ..
أنتم أحرار فيما تختارون …
انا سافرت علي خطوط مصر للطيران من مطار هيثروالي الخرطوم وكانت الطائره ومستوي الخدمه بدرجة ممتاز حتي وصولناالي مطار القاهره ولكن بقدرة قادر تحول كل ذلك الي اردي طيران واسوي خدمات ونحن في طريقنا الي الخرطوم
الحل ببساطة هو عودة الانجليز لحكم السودان و خلونا من الشعارات الفارغة ففى زمن الانجليز كان السودانيين بيتمتعوا باحسن خدمات طبية حيث تم انشاء مدرسة كتشنر الطبية فى العام 1902 ثم اصبحت فيما بعد كلية الطب و التى تخرج منها اعظم الاطباء على مستوي المنطقة ام المواصلات الجوية فكان يضرب بها المثل فى الدقة و النظام فسودانير و التى انشاها الانجليز 1947 على خطى ال B O C كانت مضرب المثل فى راحة المسافرين و كانت ايضااول شركة طيران غير اوروبية يسمح لها بالهبوط فى مطار غيتويك بلندن و السؤال هو الحصل لينا شنو يا ناس ؟؟؟
من هو بعد الهادي هذا في ظل تردي كل شيء في السودان يكتب صحفي غير مؤهل عن معلومة ابسط شيء كان يدخل موقع شركة مصر للطيران أوأي شركة محترمة في العالم على الانترنت غير سودانطير وسيجد الدرجات و الحجز والاسعار فانا محمد طه مقيم بالرياض السعودية واعمل مدير مشتريات واسافر سنويا اكثر من سبعة الى ثمانية سفريات لجميع وجهات الدنيا ويوم الخميس اللي الفات كنت قادما من مدريد عن طريق القاهرة بالخطوط المصريةرحلة رقم 754 ووالله لم اقابل مسوظفي الشركة الا بالمطارات فأنا لجميع سفريات اقص تذاكرهها من مكتبي عن طريق الدفع بالبطاقة الائتمانية وحتى انني اقص البوردينق من مكتبي و اختار مقاعدي بنفسي ووجبتي التي احبها وكثيرا ما اسافر على المصرية وهي شركة محترمة في مواعيدها و مضيفينها مبتسمون دائماوطائراتهم جيدة بمقاييس المنطقة والراكب لا يريد اكثر من ذلك اما موضوع الاكل فانه معروف اكل الطائرة لا يعتمد عليه و الناس بتمشي حالها خصوصا في الرحلات القصيرة كالخرطوم القاهرة او اوروبا القريبة يعني العايز ياكل ياكل في بيته او مطعم كبير لما توصل
كماانني ازود الجميع بهذا الموقع لمن اراد الاطلاع وحجز تذاكر لاي خط طيران محترم في الدنيا ويا صحفيين السودان اطوروا شوية ووسعوا المعارف بدل كتابة عتبة الدكان الفي الناصية
http://www.kls2.com/airlines/