ياسر عرمان : السودانيون قالوا كلمتهم على نحو قاطع : أقل من 15% شاركوا في الإنتخابات.

السودانيون قالوا كلمتهم على نحو قاطع : أقل من 15% شاركوا في الإنتخابات المزورة
حقائق جديدة في المشهد السياسي السوداني
تزوير الإنتخابات:-
تنصل طاغية السودان، عمر البشير، عن الحوار الوطني وقام بالسصطو على الإنتخابات مخالفاً كل التعهدات التي قطعها للشعب السوداني وللمجتمعين الدولي والإقليمي بإنه لن يعيد ترشيح نفسه مرة أخرى بعد أن حكم السودان لمدة 26 عاماً شهدت فترة حكمه الإبادة الجماعية والانتهاكات الواسعة لحقوق الإنسان وتقسيم البلاد وإيواء الإرهاب من نيويورك إلى بوكو حرام، وتعرض ما بين ( 6-8 ) ملايين من السودانيين إلى النزوح الداخلي واللجوء الخارجي حسب إحصائيات الأمم المتحدة.
وبالرغم من قرارات الإتحاد الأفريقي، ومن بينها القرار (456)، وقرارات مجلس الأمن، بما فيها القرار 2046، والمبادرة الألمانية ومناشدات الاتحاد الأوربي والترويكا وكندا، ودول أخرى والرامية إلى أن يجري البشير حواراً وطنياً قبل إجراء أي إنتخابات. وبالرغم من كل تلك المجهودات سخّر البشير الحوار الوطني لشراء الوقت وأرسال رسالة بأنه بمضي تجاه حوار وطني لكنه إستخدم ذلك في إجراء انتخابات الحزب الواحد لتمديد حكمه خمس سنوات أخرى، لكي يتسنى له حكم السودان (31) عاماً وربما أزيد.
فقد قام بتصميم قانون إنتخابات مفصل على مقاسه، وقام بتعيين مفوضية إنتخابات خاضعه له، يتسم كل عملها بالفساد لخدمته. وعندما إستهل حملته لتسجيل الناخبين دشنت المعارضة مجتمعةً حملة كبرى ضد عملية تسجيل الناخبين هذه، ولقد وقف الشعب السوداني إلى جانب حملة المعارضة لعدة أسباب سياسية وإقتصادية. فقد سجل أقل 5% للمشاركة في هذه الإنتخابات ما أجبر مفوضية الإنتخابات على إعتماد سجل 2010م الإنتخابي والذي حوى مواطني جمهورية جنوب السودان في فضيحة كبرى لم يكن بمقدورهم تغطيتها حيث كانوا يروجون أنهم يقومون بتحديث سجل 2010م.
بعد ذلك بدأت الحملة الإنتخابية، وكانت القوى المعارضة الرئيسية، ممثلة في الأحزاب السياسية المعارضة ومجموعات الممجتمع المدني والمجموعات المسلحة وغير المسلحة، قد وحدت نفسها تحت راية “نداء السودان” ودشنت مجتمعة حملة كبرى لمقاطعة الإنتخابات، وعلى الرغم من مضايقات النظام نجحت في تجميع وحشد قوة كبيرة من الشعب السوداني في مدن وأرياف السودان. ولقد تزامن ذلك مع الحملة الصيفية العسكرية للنظام التي تستهدف فيها الحكومة المنطقتين ودارفور. لقد تعرضت الحكومة لهزائم ضخمة وقد شهدت جبال النوبة نصراً إستراتيجياً تمكنت فيها الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان من وضع حداً لأكبر حملات البشير الصيفية ضد المدنيين.
ولا يزال البشير يعمل على إعادة تجميع مليشياته وقواته لمواصلة حروبه بعد حصوله على التفويض المزور من الإنتخابات. كثف البشير، خلال الإنتخابات، من القصف الجوي ضد المدنيين في النيل الأزرق وجبال النوبة/جنوب كردفان ودارفور ساعده في ذلك إمتلاكه قوة جوية لها القدرة على العمل ليلاً بنفس القدر نهاراً، الأمر الذي نجم عنه خسائر فادحة وسط المدنيين بما في ذلك إستهدافه الأسرى التابعين له الذين كانوا في تحتفظ بهم الحركة الشعبية لتحرير السودان، والتي تسببت في مجزرة 16 أبريل 2015م في الوقت الذي كانت تسعى فيه الحركة الشعبية لتحرير السودان للإفراج عنهم وتسليمهم للجنة الدولية للصليب الأحمر.
وتطالب الحركة الشعبية بتحقيق دولي في الفظائع التي ترتكب بحق المدنين على كافة الجوانب.
وفي الوقت الذي تتجه في الإنتخابات الآن إلى نهايتها، تظل جميع الإنتخابات السودان خلال الـ26 عاماً الماضية هي الإنتخابات الوحيدة التي لا ينتظر نتيجتها أي شخص!!، فنتائجها معروفة ومؤكد أنها ستمدد لعمر البشير وسوف يستمر المؤتمر الوطني في الحكم منفرداً وفق نظام الحزب الواحد إلى جانب ترتيبات ضرورية مع جوغة الأحزاب السياسية التابعة له.
حقائق سياسية جديدة:-
1. على الرغم من مضايقات النظام وتضليله وإرهابه وتخويفه وسيطرته على مفاصل الدولة ووسائل الإعلام والدعاية التي يروج لها النظام ومجموعات المصالح المرتبطة به، فإن نسبة المشاركة في التصويت جاءت أقل 15% من الناخبين. هذه حقيقة قوية وصارخة بحاجة إلى أن نسجلها ونستوعبها وندركها تمام الإدراك.
2. حملة قوى المعارضة ممثلة في قوى “نداء السودان” بصورة رئيسية والقوى المعارضة الأخرى حققت نصراً كبيراً وعظيماً بكسبهم الشعب السوداني إلى جانبهم معلنين بصوت عالي وواضح أن الشعب السوداني يحتاج ويستحق تغييراً وأن القوى التي تقود إلى ذلك التغيير موجودة.
3. في قرار تاريخي، أوصت اللجنة الفنية التابعة للإتحاد الأفريقي، من خلال تقييم التحضيرات للإنتخابات السودانية، أوصت بأن هذه الإنتخابات لا تستوف المعايير الأفريقية والدولية. وعلى الرغم من هذه التوصية، قام الاتحاد الأفريقي، وبتصرف مفضوح، بأرسال فريق لمراقبة الانتخابات والذي رأى المقاطعة الواسعة للشعب السوداني لها وكان شاهداً عليها، وقد أقروا واعترفوا بذلك.
4. أبرزت المعارضة السودانية حقيقة واضحة للعيان مفادها أن الشعب يقف في جانبها وأنهم يمثلون بديلاً وأن “اللعبة” إنتهت بالنسبة لعمر البشير وحزبه. إن توحيداً أكبر وأوسع لصفوف المعارضة، كما فعلت في نداء السودان، سوف يكون الطريق الصحيح لتأسيس البديل القوي والناجح للديكتاتورية والإبادة الجماعية والفساد والفاسد، ولكي يضع السودان في طريق جديد ينهي الحرب ويجلب السلام والتحول الديمقراطي والاستقرار الإقليمي بوضع حد للتدخلات الإقليمية والدولية التي تقوم بها الحكومة الحالية.
5. لقد وضح للعيان ودون أدنى شك وريب أن نظام عمر البشير نظام دكتاتوري عاري من كل سند شعبي وأن الغالبية العظمى، التي قررت عدم المشاركة في العملية الانتخابية، سوف تخرج عاجلاً ضد النظام. هذه الغالبية تمثل قاعدة صلبة ستؤثر على التحول وسوف تحقق السلام.
6. الشعب السوداني يعي بوضوح تام أن المخرج الوحيد من الوضع الاقتصادي البائس والمأساوي ومعالجة المشاكل الاقتصادية هو من خلال وقف الحروب والفساد وعبر التحول الديمقراطي خاصة وأن ما يزيد عن 70% من الميزانية يتم إستخدامها للحرب والأمن وأن ما يقل عن 2% يوجه إلى الصحة والتعليم.
7. فشل الهجوم الصيفي الساخن له تأثير سلبي على الحكومة.
8. بروز أشكال جديدة من المقاومة الاجتماعية كما في الحماداب ولقاوة والجريف والحلفايا، وشمات… إلخ، المرتبطة بصورة مباشرة بمطالب الجماهير واحتياجاتها في حياتها اليومية مثل قضايا الآراضي والخدمات.
9. كما هو المعتاد فإن طرق الأمس وحيل النظام قد ثبتت عدم جدواها، بالتالي فإن المعارضة والمجتمعين الدولي والاقليمي عليهم التوصل إلى نهج جديد حيال السودان.
10. أخطأ عمر البشير الحسابات بعد مشاركته في عاصفة الحزم في اليمن في تحرك تكتيكي مشترك التنظيم العالمي للأخوان المسلمين في محاولة لمعالجة مشاكله الاقتصادية والسياسية مع دول الخليج. وقد بدأ في تقويض جهود الآلية الرفيعة التابعة للاتحاد الأفريقي وجهود الاتحاد الأفريقي من خلال غظاء سياسي عربي ساعياً إلى إستخدام مشاركته في عملية عاصفة الحزم كغطاء لتقويض جهود الآلية الرفيعة التابعة للاتحاد الأفريقي وجهود الاتحاد الأفريقي في تعاملهم مع السودان. وذلك السبب الرئيسي في تغيبه عن حضور الاجتماعات التمهيدية للحوار الوطني في أديس أبابا. ينبغي ألا يكون ذلك مسموحاً به بواسطة العرب والأفارقة الذين يعانون على حد سواء من تورط البشير في عدم استقرار المنطقة من ليبيا إلى اليمن وإلى أفريقيا الوسطى.
الطريق إلى الأمام:
الوضع الراهن لا يمكن الدفاع عنه. وهنالك سيناريوهان على الطاولة. السياناريو الأول هو انتفاضة حاسمة تتزايد فرصها بصورة يومية، خاصة نسبة المشاركة الضعيفة في العملية الانتخابية والتي لم تتجاوز الـ15%، وهو تصويت على على رفض النظام وهو بكل تأكيد استفتاء لصالح التغيير. تعزيز هذا السينايو سيكون بواسطة إعادة هيكلة نداء السودان من خلال مؤتمر لكل المعارضة السودانية وفتحه للمزيد من القوى للانضمام إلي نداء السودان ووضع برنامج واضح للفترة التي تلي سقوط النظام.
أما السيناريو الثاني، فهو التأسيس لنهج جديد للتسوية السلمية، نهجاً يضع حداً لمقدرة الديكتاتور البشير على شراء الوقت في ولايته الجديدة التي تمدد له خمسة أعوام أخرى والحفاظ على الوضع القائم بإشراك المعارضة في مفاوضات لا تتوقف ليس لها أي ثمرة بهدف وحيد هو “تجزئة الحل”.
النهج الجديد ينبغي أن يكون موجهاً بشكل واضح نحو إنهاء الحروب ومعالجة الأزمة الإنسانية كمدخل ينبغي أن يوفر الحماية للمدنيين عن طريق وقف القصف الجوي وفتح مسارات المساعدات الإنسانية.
ثانياً، هذا النهج الجديد سوف يقوم على الحريات الأساسية بوصفها متطلبات ضرورية لأي عملية مثمرة. السيناريوهان متداخلان ومرتبطان ببعضهما البعض. لن يتجسد السيناريو الثاني ما لم تكن قوى نداء السودان، وقوى المعارضة بشكل عام، فاعلة وتتمتع بالمصداقية ومالم تكن الانتفاضة تطرق بعنف على أبواب الديكتاتورية حتى يكون أمام الطاغية خيار واضح بالانخراط الجاد أو الإطاحة به عبر إنتفاضة شعبية. الخيار واضح بالنسبة للشعب السوداني، فعليهم أن يستمروا في الحشد والتعبئة وتوحيد صفوفهم والتجمع التوحد في طريق التغيير واستعادة الديمقراطية. وعلى الرغم من إننا ندرك تماماً أهمية العوامل الخارجية، إلا أن الإجابة في يد هؤلاء الذين قرروا مقاطعة الانتخابات. الجواب داخل السودان، ولم يكن في لحظة من اللحظات خارجه.
ياسر عرمان
الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال
الجبهة الثورية السودانية
نداء السودان.
( سيد بشة ) زعلان شديد من الشعب السوداني لمقاطعته للانتخابات — و قال : ( دا شعب ما ينفع فيه الخير — انا كنتا عايز ادخلوا الجنة كلوا لكن بعد الحصل دا انا ما حادخل الا 10% بس — و الباقيين خلوهم يمشوا لغاروق ابو عيسى و ياسر عرمان — )
اذن 90 % من السودانيين قد يواجهون صعوبات تتعلق بدخول الي الجنة — و عليه نرجو من هيئة علماء السودان للمتاجرة بالاديان المحدودة التدخل و ايجاد تسوية ترضي الطرفين —
السودان ما بين جبهه الحراميه والجبهة الثوريه الي اين لا ادري ارحلا انتما الاثنان واتركا السودان لمصيره ياسر عرمان ابن الجزيره الذي انضم سابقا الي الحركه الشعبيه لتحرير السودان وقاتل في صفوفها ثم انقسم السودان ومازال ياسر عرمان ابن المعلم الكبير سعيد عرمان المربي الجليل يقاتل الانقاذ هل سوف يتم تقسيم المقسم وتفتيت المفتت هذا مصير ما بقي من الوطن حزب البطيخ الوطني وحركه الجبهة الثوريه ارجو من ادارة الراكوبة الموقرة عدم حزف هذا التعليق والراكوبه هي الممبر الوحيد الذي نطل من خلاله
عمر البشير ارضا الموتمر الوطني
نحن جموع الشعب السوداني الكادحه نريد حكومه عسكريه 100%
نحن جموع الشعب السوداني الكادحه نريد حكومه العسكر ان تستعين بالتكنوقراط
لقد كنا نحلم بالديمقراطيه ولكننا الان نحلم بان نخرج ابنائنا من اصلابنا
في سبيل الديمقراطيه ستموت اسر وسيشرد جيل الان نريد ان ناكل ونتعلم ونتعالج
فلنكن مثل المصريين حينما اتتهم فرصه الحكم للاحزاب اعطوها للعسكر
انظروا كيف صار حال البلدان العربيه بعد ان غابو العسكر عن كراسي الحكم
ان الديمفراطيه هي افيون الشعوب الكادحه ولن نضيع مستقبل اجيالنا في اناس ظنو انهم ولدوا لكي يحكموا
من المستفيد من ضرب علاقات الثقة المتجددة بين الشعب وقوى المعارضة والتعمية على فشل المهزلة الاختجاجية وابقاء الحال على ما هو عليه ؟
احذروا الجداد المندس يا راكوباب الذي لا ينشط الا للاستخفاف بالمعارضة الشريفة واستصغار مجهوداتها مع تمويه خطابهم ببعض المنكهات الثورية والمعطرات الوطنية
المطلوب هو حاكم عسكري قح .. نزيه وابن ناس
وحكومة كفاءات فقط
ما دايرين احزاااااااب
افهموها باي لغة كانت
هذا ما يريده الشعب السوداني الآااااان
ولو عمر البشير ضرب الكيزان وانتهى منهم وحكم البسودان كضابط جيش فسيؤيده الشعب السوداني كله
أفة السودان هم الكيزان
فاضرب الكيزان يا ريس واكسب 90% من الشعب السوداني
وحارب الفساد باي ثمن كان
– الأعتماد على نسبه التصويت لتحديد شعبيه البشير غباء سياسي مزمن لأنه وببساطه من يريد أن يعرف جماهير المريخ يعرفها أمام الترجى التونسى وليس أمام أهلى الطقيعه .
– المعارضه قاطعت الأنتخابات لسبب واحد فقط وهو عدم وجود معارض سودانى واحد يستطيع أسقاط البشير ،
وسوف تشارك نفس هذه الأحزاب فى أى أنتخابات قادمه وفى ظل نفس الظروف التى رفضت فيها المشاركه لو كان مرشح المؤتمر الوطنى شخص غير البشير وسيبونا من حكايه تزوير وبطيخ .
– أكثر مايدهشنى هو أحتفال المعارضه بضعف الأقبال على الأنتخابات وكأن المقاطعه أسقطت نظاما” من قبل فى أى بلد فى العالم .
– كالعاده سوف تستمر المعارضه فى تكرار الشريط السخيف بعدم شرعيه النظام وأن الانتخابات لم تعطى النظام شرعيه يبحث عنها وبقيه الهرطقه المعروفه .
– أدرسوا يا ساده الدوائر التى أستطاع فيها المستقلين أن يهزموا مرشحى الوطنى بدل هذه البلاهه المحنطه التى تعيشون فيها .
– ربما ألامل فى الأكاديميين المستقلين بدل هذه الأحزاب الهرمه بكوادرها المريضه والمتخلفه عقليا” .
.
حوار دار بين اثنين من الكيزان بعد مقاطعة الشعب للانتخابات و ظهور النسبة الحقيقية للتصويت التي لا تزيد عن 8% — و كان الكوزان محبطان بدرجة كبيرة –
الكوز الاول : بالله عليك دا شعب يرفعوا ليهو علم يرفض الانتخابات — ديل ناس ما يمشوا الا بالجزمة –
الكوز التاني : انحنا نايميين في العسل و المعارشة شغالة شغل شديد
الكوز الاول : فعلا المعارشة استغلت غفلتنا و اكلت رؤوس الناس — تلقى واحد ماشي في الشارع مقطلع و جلابيتو مقدودة يقول ليك انا مع ايفاف الحروب و مع المواطنة المتساوية
الكوز التاني : المواطنة المتساوية خطرة جدا — تقبل انت و انا نتساوى مع ناس زعيط و معيط ؟
الكوز الاول : لا اقبل
الكوز التاني : تقبل اولادك و اولادي يجلسوا لامتحانات و معاينات و منافسة مع اولاد الرجرجة و الدهماء و عامة الناس عشان يتوظفوا ؟
الكوز الاول : لا اقبل
الكوز التاني : اذن المواطنة المتساوية فيها ضياع لمكتسبات اولاد البلد و اهل الجلد و الراس
الكوز الاول : الحروب المولعة دي نعمل فيها شنو ؟
الكوز التاني : انحنا جبنا الجنجويد و صرفنا عليهم صرف تقيل جدا — و طلعوا اي كلام — تخيل الجنجويد يمشوا بعربات الحكومة يجيبوا المريسة و بالجركانات الكبيرة و يشربوها عينك عينك في المعسكرات
الكوز الاول : يضحك بصوت عالي — كويس ما شدوا المريسة في المعسكر
الكوز التاني : ديل لقدام بيشدو المريسة و يشدو العرقي زاتو
الكوز الاول : يضحك — معقولة انحنا الحركة الاسلامية و انحنا الاسلام يمشي علي قدميين معسكراتنا فيها مريسة — وين المجاهديين بتاعيين زمان ناس صيف العبور تذكرم ؟
الكوز التاني : بامتعاض شديد — عمك الشيخ الكبير لما زعل بعد المغاصلة — طلعهم كلهم فطايس و الناس زعلت و اتخارجت
الكوز الاول : شوف يا شيخنا ناس المعارضة استلموا الشارع — و انحنا لازم نهدي اللعب شوية
الكوز التاني : الشغلانة ماشا بايظة — ربك يستر –
1-الحل العودة الى مرجعية واحدة شكلت اعلى برنامج سياسي وصل ليه السودان بعد الاستقلال(اتفاقية نيفاشا ودستور 2005) والالتزام به نصا وروحا-المشروع الطلع لهي 5 مليون شخص في لخرطوم
2- عزوف الناس عن الانتخابات و كراهية النظام لاتعني حب المعارضة المتشرزمة سواء كان معارضة مدنية او عسكرية او تتوهم الناس مع الجبهة الثورية او نداء السودان
3- من لافضل ليك وللمعارضة تشوفو ليكم فضائية تعرضو فيها بضاعتكم على الشعب السوداني عشان يمرق بوعي حقيقي وبرنامج حقيقي بعيدا غوغائية 1964 و1985
4- في حالة الاصلاح الدستوري كاداة تغيير عبر مرحلة انتقالية
1- استعادة العلم والشعار”هوية السودان
2- رفد المحكمة الدتستورية بتسعة قضاة محترمين فعلا ومهام المحكمة الدستورية معروفة في الدستور
3- قومية المفوضية العليا للانتخابات او انتخابات باشراف تام للامم المتحدة من التسجيل الى اعلان النتيجة
4- التزام مبادرة نافع عقار 2011لحل المنطقتين فقط
5- التزام اتفاقية دارفور الدوحة لحل مشكلة دارفور”استعادة الاقليم”
6- الغاء الولايات والمستوى الولائي الفاشل واستعادة الاقاليم القديمة في كل السودان
7- تفعيل الحريات الاربعة والجنسية المزدوجة مع دول الجنوب
الكلام الفوق ده كله وما طلعنا من نيفاشا ودستور 2005 ومن هنا سياتي الدعم لدولي عندما تكون هناك رؤية سياسية واضحة وليس غوغائية سياسية مزمنة وفلان وعلان
yasir not talk about north Sudan because you divide Sudan are you need to more division t
رد على الحقيقة مرة ) أنت عاوز البشير يحاكم نفسه ( يعني يشيل اصبعه ويطبز بيه عينه ) لن يحارب البشير الفساد ولن ينصلح حال السودان مادام حكمهم مبني على إزكاء نار الفتنة بين الحركات المسلحة وتفتيتها ( سياسة فرق تسد ) وبعد داك اصبح ينطبق عليهم ( التسوي بي إيدك يغلب أجاويدك) عشان كده يصعب التفاهم مع المعارضة )
وعلى المعارضة إن كان هدفهم السودان مع إني أشك في ذلك ( كل الأطماع في السلطة ) فإذا كان الهدف هو السودان ( فلتتحد المعارضة كلها تحت ظل مسمى واحد ويعملوا من أجل هدف واحد هو إقتلاع هذا السرطان وعلى الشعب أن لا يقف متفرج بل الكل يطلع عصيان عام غير كده نبقى نحلم لأن هذا التنظيم الماسوني الصهيوني الشيطاني سميه ماشئت تنظيم ابن ستين داهية
مع تحياتي
بلا انتخابات بلا لمه الحل واضح زي الشمس وكلنا قاعدين نتهرب منو
هــــــــــــــاي كـــــــــــــــمنــــــدر عرمــــــــــــــــــان
يا استاز يا سر زهجنا من الا نشاء حقتك دى ناس البشير ديل اقلة من كسرة البسكويت بس تصرفاتكم العملت ليهم شعبية كزابة لودخلت كنت فزتة فوز بجدارة الشعب عارف كل شى بس عاوز واحد زيك لاكن انت بقيت مريض معا رضة ما عندك موضوع 0 ابعد من المعارضة فى الخارج وانزل السودان حتى لو سجنوك حا تفوز0
مللنا الحديث بدون عمل ونتائج ايجابية. لاتوجد معارضة فاعلة في البلد يمكن الإستناد عليها في عمل تغيير .الموتمر الوطني والجبهجية علموا ذلك وصاروا يتصرفون وفقاً له. الشعب ما عندو قيادة موثوقة،علما بان مؤشرات التغيير والثورة نضجت منذ امد بعيد. إذاً المشكلة في القيادة الموثوقة. الأحزاب بتشكيلتها الحالية وقياداتها ليست باحسن من الموتمر الوطني. لا يريد الناس ان يستجيرو من الرمضاءبالنار او برمضاء أخرى.وثقنا بياسر في الإنتخبات السابقة وصوتنا له ولكن أحدثت الحركة الشعبية الربكة إياها بسحب ترشيحه. حالياً ياسر عرمان اصبح كرت محروق بكل اسف. وعليه، اما ان تخلق قيادة جديدة قوية وطنية مصادمة متفق عليها من الجميع والناس جاهزة لإتباعه واما ان ننتظر الإنتفاضة والربيع وقد يطول انتظارنا.ويا حسرة عليك ايها الشعب السوداي الأبي من تسلط الجهلاء الأغبياء من بني جلدتنا.
فعلا الشعب قال كلمته
Those who deny, or refuse Demcaracy,,,,,Either being stuipid or ignorant,,,The basic fundemantei 3 issues of democracy is ,,,FREEDOM OF SPEACH,,,FREEDOM OF PRESS,,,FREEDOM OF PEACEFUL PROTEST ..iN SUDAN, DEMOCRACY HAD BEEN PRACTICED ONLY 12 YEARS,,and military dictatoship ruled 44 years since independence…in England ,,Democracy recovered after 100 years,after curch system rule..Demcracy is best soultion,if practised correcly with clean people ,,like ,Mohmed Ahmed mahgoub or Azhary ,or Fatima Ahmed Ibrahim ,,let us go for demcacy,,We have plenty of charismatic personalities, like Mahgoub to take over via clean elections
دجاجى يلقط الحب ويجرى وهو مش فرحان ولكن حيران والله انا شايف كترة تعليقات من الجداد الاكترونى وعايز اقول ليهم حاجة الجبهة الاسلاموية السودانية بت الكلب وبت الحرام السافلة العاهرة الداعرة عملت انقلاب ليه ضد كل اهل السودان فى 30 يونيو 1989 وعطلت مشروع السلام السودانى والمؤتمر القومى الدستورى ولا هى عايزة تنفذ برنامج الحركة الاسلاموية الفاشل فى السودان الذى لا يسوى جزمة معفنة لانه لا علاقة له بالاسلام او الوطنية السودانية؟؟؟ امشوا جاكم بلا يخمكم ايها السفلة الاوغاد بس فلاحتكم فى المواطنين والنساء وقدام مصر المحتلة لحلايب واسرائيل التى ضربتكم فى الشرق والخرطوم اقل رجالة من النسوان يا عفن يا قرف والله انتو عار على الدين والوطنية السودانية!!!!!
طالما الأستاذ المناضل ياسر عرمان يدرك بأنها جقائق صارخة ويعول في كل هذا الخطاب على الشعب وعلى أن ادارة الحسم بيد الشعب الى هذه الدرجة لم لا يأت الى الخرطوم ويتحدى تهم الأعدام ويشرف شخصيا على الجشد والتعبئة وتوحيد الصفوف،أيصعب على مشوار نضاله الطويل الأقدام على هكذا أمر؟
ففي نهاية المطاف قبل خمس سنين فقط كان أقوى منافس للبشير والمرشح الأوفر حظا بالفوز الا أن انسحابه الشهير الذي دخل الميثولوجيا السودانية!حينها قد أحبط جماهيره.
هل تفتكر أن الشعب خايف من البشير أكتر من حركاتكم المتمردة . البشير قالها للشعب ناس الحركات المتمردة ما قاصدني أنا البشير قاصدين أي أضان حمراء و الشعب صدق من تجربة غزوة امدرمان ونهب وسلب وقتل الابرياء في قري غرب السودان . يعني يا ياسر سجمان أنت ومن معك كرت رابح للبشير . وبمناسبة كرت أيضاً أنت كنت كرت في يد جون قرن وبعد ذلك كرت في يد سلفا كير . يعني بالعربي أو بلغة المكنيكية أنت مساعد ياي وعمرك ما حتكون ياي . ولا تحلم بأكثر من ذلك . أو بلغة الخيران و الحفر أنت لا تقوي علي العيش إلا في الأوساخ و الزبالات .