حزب البشير يكون لجنة من 14 عضواً لتقييم أداء القيادات في إنتخابات النوم العميق
أعلن المؤتمر الوطني الحاكم في السودان، عن تشكيل لجنة سياسية لتقييم أداء قيادات الحزب خلال مرحلة الانتخابات، مبيناً أن اللجنة تكونت من 14 عضواً يمثلون رؤساء الأمانات المختلفة، وسترفع تقريرها وتوصياتها إلى رئيس القطاع السياسي بالحزب.
وقال د. عبدالملك البرير رئيس اللجنة للمركز السوداني للخدمات الصحفية، إن اللجنة شكلت لإجراء تقييم شامل لأداء القيادات خلال مرحلة الانتخابات.
وأبان أن تقرير اللجنة بعد تسليمه للقطاع السياسي سيتم الدفع به إلى نائب رئيس الحزب أ.د إبراهيم غندور، رئيس لجنة رؤساء القطاعات ومن ثم إلى المكتب القيادي.
وأوضح البرير أن اللجنة ستواصل اجتماعاتها خلال هذا الأسبوع بمشاركة أعضائها كافة من رؤساء الأمانات، مبيناً أن اللجنة ستراجع بشكل دقيق مكمن القصور والخلل خلال الممارسة التنظيمية السياسية للحزب.
اس ام سي
أذا نشر أحد من الدول العربية بنشر مايفيد أن السودانيين كسالى ويميلون الى النوم سوف يهب الجميع وخاصة رواد الراكوبة بكيل الأتهامات والشتم لذلك العربى ألذى وصفنا نحن السودانيين بهذه الصفة بينما نحن السبب فى ترسيخ هذا المفهوم بمثل الصورة المفبركة المنشورة أعلاه عن الأنتخابات…. بعد هذه الصورة نرجو أن نقبل أى توصيف لنا بالكسل والنوم
التهنئة الحارة لسعادة دكتور عبد الملك البرير بمناسة توليه مهام هذه اللجنة لتقييم الاداء في الانتخابات الماضية. وإنه لشرف للأمة السودانية أن يكون أحد أبناء البرير هو الرمز المتفاني في عمله. وهذا العمل يتطلب شهادات علمية عليا كالدكتوراه التي يحملها هذا الشبل الامين. التحية لهذا الدكتور الذي وهب نفسه لخدمة هذا الشعب في سبيل رفع المعاناة عن كاهله. وهو يقوم بالبحث في سبب نوم رؤساء مراكز الاقتراع أثناء ساعات العمل.
يا دكتور عليك أن لا تركن للإشاعات فبعض المحللين قالوا سبب النوم هو نتيجة العمل فوق الطاقة بسبب كثرة المقترعين ، وبعضهم قال أن المعارضة دست لهم شيء من مخدرات بورتسودان داخل سندوتشات وقدمتها لهم وجبات. بعض المحللين قالوا أن رؤساء مراكز الاقتراع اصابهم الحسد من كثرة إندفاع المقترعين ، فحجبوا أعينهم عن النظر. هذه أقاويل لا ندري مدى صحتها ، وما ينتظره الشعب السوداني هو قرار مقامكم .جزاكم الله بأضعاف المرات بكل ما فعلتم بالشعب السوداني على مدى الـ 25 عام. وجعله جزاء يشهد به العالم أجمع إنه القادر على ذلك.
التهنئة الحارة لسعادة دكتور عبد الملك البرير بمناسة توليه مهام هذه اللجنة لتقييم الاداء في الانتخابات الماضية. وإنه لشرف للأمة السودانية أن يكون أحد أبناء البرير هو الرمز المتفاني في عمله. وهذا العمل يتطلب شهادات علمية عليا كالدكتوراه التي يحملها هذا الشبل الامين. التحية لهذا الدكتور الذي وهب نفسه لخدمة هذا الشعب في سبيل رفع المعاناة عن كاهله. وهو يقوم بالبحث في سبب نوم رؤساء مراكز الاقتراع أثناء ساعات العمل.
يا دكتور عليك أن لا تركن للإشاعات فبعض المحللين قالوا سبب النوم هو نتيجة العمل فوق الطاقة بسبب كثرة المقترعين ، وبعضهم قال أن المعارضة دست لهم شيء من مخدرات بورتسودان داخل سندوتشات وقدمتها لهم وجبات. بعض المحللين قالوا أن رؤساء مراكز الاقتراع اصابهم الحسد من كثرة إندفاع المقترعين ، فحجبوا أعينهم عن النظر. هذه أقاويل لا ندري مدى صحتها ، وما ينتظره الشعب السوداني هو قرار مقامكم .جزاكم الله بأضعاف المرات بكل ما فعلتم بالشعب السوداني على مدى الـ 25 عام. وجعله جزاء يشهد به العالم أجمع إنه القادر على ذلك.