العربى: التقيت الصادق المهدى بصفة غير رسمية لدعم الحوار في السودان

أكد الدكتور نبيل العربى الأمين العام للجامعة العربية على دعم دعم الجامعة للحوار بين جميع الأطراف السياسية السودانية، جاء ذلك في بيان له اليوم لتفسيره سبب لقائه بالصادق المهدي رئيس حزب الأمة السوداني منذ أيام في القاهرة.
وقال العربى في بيانه أنه استقبل المهدي بناء على طلبه وفى إطار غير رسمي نظرًا لمعرفة سابقة ولما تربطهما من علاقة شخصية.
وأضاف العربى أنه استمع إلى رؤية حزب المهدى بشأن التطورات في السودان، وذكره بأن الجامعة سبق لها أن رحبت بمبادرة الرئيس السودانى عمر البشير في هذا الشأن، وبأنها تقف مساندة السودان في مساعيه لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في كل أرجائه وفى تكريس المسار الديمقراطي، مشيرا إلى أنه من هذا المنظور شاركت الجامعة بوفد من المختصين في مراقبة الانتخابات الرئاسية والتشريعية التي جرت مؤخرًا في السودان وأصدرت بيانًا عن مهمتها حول نتائج الانتخابات.
البوابة نيوز
الإمام الصادق المهدي له وزنه السياسي والإجتماعي على وجه سواء ولكن اسلوبه يميل الى المرونة والتخطيط فقط دون فعل ملموس وهدا ما اضره في سياسته
لا عيب ان يكون الإنسان مسالم ولكن احيانا قد يستقل البعض نتيجة السلم والتسامح بمصدر قوة لمناهضتك وتكون انت الخاسر
تعلم ان فترة الأحزاب ورقم سلبياتها التي دفعت الشعب السوداني الثمن الى دهدا الوقت إلا إنها
إتميزت بقدر كبير من الديمقراطية وحرية الرأي والفكر
انتمنى من الإمام وفي حواراته التي هي اسلوبه والركيزة الاولى في سياسته يجب ان يعرف نحن الأن ومع هولاء الفجرة القتلة لايصلح معهم غير اسلوب العين بالعين والسن بالسن
ولا نقبل لاي صلح اولاهدنة
وانت يالعربي مالك بتعذر كدا عن مقابلة الصادق المهدي … ما كان تقابله ولا حاجة…
هذا فعلا زمان المهازل الذي جعلك يا نكرة تجتمع بالصادق المهدي،وقال إيه؟ بناء على طلبه.
تفييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي عليك
انما التقيت ياسيد العربي اخر رئيس وزراء منتخب ديمقراطيا في السودان
نعم عاصفة الحزم توجب تخفيف اللهجة حيال النظامالحاكم في السودان
ولكن لا تنسى ان هذا النظام هو نظام الاخوان المسلمين لذي تكن له الدول العربية التي تمثلها انت بشخصك كامينا للجامعه العربية
مشاركة السودان في عاصفة الحزم مثل مشاركة سوريا في عاصفة الصحراء المسالة تكتيكية وغدا ستنقشع السحابة وستجد نفسك كامين عام للجامعه العربية في مواجهة هذا النظام ولن تقوى الا ان تطيع مصر والسعودية ودول الخليج فهم الاخرون مثلك مدوا حبال الصبر ولم تفت عليهم فائته
امشى قوم لف اقسم بالله السودان مما انضم لجامعتكم ولم ينضم لدول الكومونولث بقى زبالة وحثالة!