ولاية الخرطوم تقرر إنشاء سوق مركزي لمواد البناء ومحطة للصادر

الخرطوم ( سونا )
قررت ولاية الخرطوم إنشاء سوق مركزي لمواد البناء بمنطقة الجيلي يتماشى مع موجهات المخطط الهيكلي بإشاء مناطق محورية بغرض إعادة توزيع الوظائف الحضرية بين المركز والأطراف .
وبحث الاجتماع الموسع الذى عقده والي الخرطوم د.عبدالرحمن الخضر بحضور وزراء الصناعة والاستثمار والمالية والتخطيط العمراني ومدير عام جمارك السودان الخطوات العملية للبدء فى إنشاء السوق المركزي وإقامة مرافق البنى التحتية والخدمات وربط السوق بخط السكة حديد .
كما تقرر إنشاء محطة تجارية للصادر بمنطقة غرب أم درمان للإستفادة من الطرق القارية لمصر وغرب السودان لأغراض الصادر خاصة بعد التطور الكبير الذى شهدته المنطقة فى المنتجات الزراعية والحيوانية .
انتو جميعا ملاحظين ان الخضر ما عندو اى شغل سوى كل اهتماماته وعمل تتثمثل فى الجوانب الاقتصادية والانشاءات والاستثمارات والسوق والاسمنت وبيع الاراضى والبصات السياحية, وكل هذه الامور تصب فى فائدتة الشخصية ومزيدا من توسع الفرص له للضرب المبرح اقتصاديا, فقد اشتهر الرجل انو وبقلب جامد “ماعندو قشة مرة”, “وواقع ضرب جامد” فى وضح النهار على عينك ياتاجر, وهو “زعيم الضرب للركب” ولايخشى فى ذلك اى شخص وشة شبر.
هذا الرجل خلقو الله ليكون مكنسة الحكومة الفارغة دى, وبعدين المحيرنى ومحير كل السودانين, بالرغم من هذا الضرب المبرح للاموال, هذا الرجل لم يسأل ولو مرة, وعند افتداح امر ضربة, يروح بعض من عامليه “كبش فدائة”, هذا الرجل شخصية تحيطها من كل الجوانب غرائب وعجائب, واخيرا فكر فى مشروع “الترام”, افتكر انة شبع اكثر من اللازم, وهو يعد “للكتلة السمينة” الجاية مشروع الترام, وبعد ما “يشفط شفطته” من مشروع الترام, يمشى بيتو ويسترح ويريح اسرتة الى الحفيد السابع عشر, مبروك ياملك “الشفط والضرب”. وكفى ………………………………
حتى شقيقته اسماء مسجل كلية طب كسلا بانية عمائر على أرض جامعة كسلا وتستأجر كسكن خاص للطالبات يعني عقليات تجارية بس موش بالحلال
آل كرتي وكيلا للاسمنت وآل عبدالرحيم لحديد التسليح وعبدالله البشير للصادر ووداد للسكر اما مدير الجمارك عليه بتغطية اللعبه جمركيا والخضر خبير الاراضي تجهيز الموقع و50% لصالحه اذا منفذ آخر للنصب علي المال العام