أخبار السودان

غندور وبلال يخاطبان غداً الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة

الخرطوم: يخاطب مساعد رئيس الجمهورية بروفيسور إبراهيم غندور، ووزير الإعلام احمد بلال عثمان، احتفال الاتحاد العام للصحافيين السودانيين باليوم العالمي لحرية الصحافة، يوم غدٍ الخميس، بمقر الاتحاد بالمقرن، والذي يقام العام الحالي تحت شعار (الصحافة حرية ومسؤولية).
وقال رئيس الاتحاد الصادق الرزيقي في تصريح لـ (سونا) أمس، إن الاتحاد سيكرم خلال الاحتفال بعض رائدات العمل الصحفي في السودان، وأشار الى أهمية ما تضمنه الدستور من نصوص تعطي الصحفيين حق الحصول على المعلومات من مصادرها المختلفة وتحليلها والتعليق عليها وتداولها ونشرها في حدود القانون، مع الحفاظ على قيم المجتمع وأخلاقه وأمنه القومي.

الجريدة

تعليق واحد

  1. هههههههههه اعداء حرية الصحافة يتحدثون فى اليوم العالمي لحرية الصحافة والله شر البلية مايضحك والله لكن حكاية غندور والمتورك والله انتو ضد الصحافة وضد الاعلام ولا يحق لكم حتى الحضور لهذا الاحتفال خلي تتحدثو فيه العيب فى الاتحاد الهزيل وطبعا هو اتحاد السلطان ولذا لابد ان يقوم بتلميع هولاء الفاسدون اعداء الصحافة والاعلام

  2. لاتعليق لى بخلاف ان الاتثين ” غندور وبلال” ما يقومان بة ماهى الا “فرفرت مذبوح” تارة للاوضاع القاسية التى تعيشها البلد, وزى زمام الامر او الرسن ضاع من بين يديهم, فيتمثلون بانهم للصحافة وبالصحافة وان الصحافة لها مطلق الحرية المعتدلة كما يجب ان تكون, وذلك ايهاما للعالم, والعالم يدرى بما كل جارى بالسودان اكثر منا نحن السودانين, فما كان لهم الا ان يمثلوا هذه المسرحية, علما بكل السلطوين اصبح عظام فى عالم الدراما والتمثيل وكانهم خريجو معاهد الدراما والتمثيل لايجادتهم فن التمثيل الرائع.
    وصاروا امام العالم عالنعامة “تدخل رأسها فى الرمال, وتقول لنفسها انها اختبأءة من اعدائها”.
    يااخى انتو ماعندكم اى حاجة للسودان والسودانين, وعارفين نفسكم تماما انكم تلعبون فى الزمن الضائع, وكل صنيعكم يأتى من غير دراسة ومن غير دراية ومن غير فهم ومن غير وعى تماما, وهذه ما قصدت بها فرفرت المذبوح. وكفى ………………………………..

  3. لعل حرية الصحافة الموجودة فى بلادنا لا توجد فى الاقليم العربى والافريقى من حولنا بل ولا فى اغلب دول العالم وربما حتى فى بريطانيا والولايات المتحدة الامريكية ودونكم اعمدة عووضة وجبرة وشبونة وفطومة وزنوبة

  4. الصحافة زلط وﻻ شنو ؟ نحن ما شايفين صحيف حرة غير الراكوبة وراكوبتنا دي زاتها لو كان مقرها في السودان كان بقت كوشتنا….

  5. هههههههههه اعداء حرية الصحافة يتحدثون فى اليوم العالمي لحرية الصحافة والله شر البلية مايضحك والله لكن حكاية غندور والمتورك والله انتو ضد الصحافة وضد الاعلام ولا يحق لكم حتى الحضور لهذا الاحتفال خلي تتحدثو فيه العيب فى الاتحاد الهزيل وطبعا هو اتحاد السلطان ولذا لابد ان يقوم بتلميع هولاء الفاسدون اعداء الصحافة والاعلام

  6. لاتعليق لى بخلاف ان الاتثين ” غندور وبلال” ما يقومان بة ماهى الا “فرفرت مذبوح” تارة للاوضاع القاسية التى تعيشها البلد, وزى زمام الامر او الرسن ضاع من بين يديهم, فيتمثلون بانهم للصحافة وبالصحافة وان الصحافة لها مطلق الحرية المعتدلة كما يجب ان تكون, وذلك ايهاما للعالم, والعالم يدرى بما كل جارى بالسودان اكثر منا نحن السودانين, فما كان لهم الا ان يمثلوا هذه المسرحية, علما بكل السلطوين اصبح عظام فى عالم الدراما والتمثيل وكانهم خريجو معاهد الدراما والتمثيل لايجادتهم فن التمثيل الرائع.
    وصاروا امام العالم عالنعامة “تدخل رأسها فى الرمال, وتقول لنفسها انها اختبأءة من اعدائها”.
    يااخى انتو ماعندكم اى حاجة للسودان والسودانين, وعارفين نفسكم تماما انكم تلعبون فى الزمن الضائع, وكل صنيعكم يأتى من غير دراسة ومن غير دراية ومن غير فهم ومن غير وعى تماما, وهذه ما قصدت بها فرفرت المذبوح. وكفى ………………………………..

  7. لعل حرية الصحافة الموجودة فى بلادنا لا توجد فى الاقليم العربى والافريقى من حولنا بل ولا فى اغلب دول العالم وربما حتى فى بريطانيا والولايات المتحدة الامريكية ودونكم اعمدة عووضة وجبرة وشبونة وفطومة وزنوبة

  8. الصحافة زلط وﻻ شنو ؟ نحن ما شايفين صحيف حرة غير الراكوبة وراكوبتنا دي زاتها لو كان مقرها في السودان كان بقت كوشتنا….

  9. الاختشوا ماتوا….نقيب الصحفين المناصر للكيزان…والمنافق يشارك في الاكذوبة الكبري …وغندور يركل الدرجة العلمية الرفيعة ويسمع صوت سيده …ياللخسة

  10. ليس هنالك غريب في الموضوع
    طبيعي جدا ان يتحدث اي واحد من هولاء من غير تردداو تلكع في الحديث لأن هده المرحة قد اجتازوها بإمتياز
    فالنفاق والكدب والمراوقة هي درجة شرف وشرف كبير لمن يمتهن هده الوظيفة وبالتالى يفتخر امثال هولاء بإتاحة الفرصة له في هدا السياق
    اما موضوع اليوم العالمى للصحافة فهي مسألة للفت الرأي العالمي لتأكيد ان السودان دولة حرية
    وديمقراطية
    وهدا هاجس يؤرقهم صباح مساء .
    والمثل السوداني يقول (الما فيك بادر بيه)
    حقيقة اصبح الكل يراقب فقط من شدة الدهشة والدهول والعجب (هل نحن في حلم ام حقيقة)

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..