تنقل المواطنين مجاناً حتى الأربعاء : بصات الخرطوم تدخل الخدمة

دشنت ولاية الخرطوم مشروع بصات الولاية الجديدة بجميع الخطوط والتي تنطلق من موقف الخرطوم القديم جوار مسجد الخرطوم الكبير ويبدأ عملها عند الساعة السادسة صباحاً وينتهي عند الحادية عشرة مساء. وقال سيف الدين الفكي أحد المشرفين على البصات لـ (آخر لحظة) خلال مرافقتها تدشين البصات بعدد من الخطوط إن التدشين الرسمي لعمل البصات يبدأ في الأول من يوليو المقبل وإن خدمة البصات تشمل (4) خطوط بالولاية طويلة وقصيرة، سريعة ودائرية مشيراً إلى أن الخدمة التي بدأت أمس ستكون مجانية حتى الأربعاء القادم، وأضاف أن التعرفة الرسمية لها ستحدد لاحقاً مع تزامن انطلاقتها الرسمية. وكان د. عبد الرحمن الخضر والي الخرطوم ورئيس مجلس إدارة شركة مواصلات الخرطوم أكد أن مشروع البصات يعد من المشاريع الاستراتيجية التي خططت لها الولاية لمعالجة أزمة الاختناقات المرورية.
وقال إن تعرفة البصات لن تضيف أي أعباء مالية جديدة على المواطن وستكون بنفس التكلفة التي يدفعها المواطن حالياً للمواصلات فضلاً عن المزايا الإضافية باعتيار أنها مكيّفة وسريعة ولها محطات داخل المواقع التي يقصدها الناس مشيراً إلى أن الخطوط التي تعمل بها البصات لن تؤثر على عمل الحافلات.
آخر لحظة
دا الشغل ومكيفه كمان
والي الخرطوم هو رئس شركة المواصلات وسلم لي علي المتعافي ونهب مسلح وجنجويد في دارفور ونهب وظيفي وجهاز امن في الخرطوم حسبنا الذي يمهل ولايهمل اتقوا الله في السودان
عمل ممتاز ونشكر والى الخرطوم على المجهود الجبار:crazy: :crazy:
فكرة ناجحة ومطبقة في كثير من دول العالم المتقدم بل وحتى بعض دول العالم الثالث.
لكن السؤال الذي يحيرني ويحير البسطاء مثلي من يملك هذه الشركة فعلا ..!!!؟؟؟؟
هل هي الدولة (الكيزان) ؟؟؟
ام هل هي الدولة ( الانقاذيون) ؟؟؟؟
ام الاثنين معا؟؟؟
وما تأثير ذلك على من يعيش هو واسرته على وسيلة نقل(حافلة بص امجاد ..الخ)؟
المواطن غريب الحكومة تسعي لتسهل المواصلات اقولو عليها حرامية اخلوهم تعبانين وشقيانين اقول برضو الحكومة حرامية ماكلا قروش البلد
فكرة البصات شئ جميل ولكن للاسف الشديد بصات الحكومة موقفها جوار الجامع الكبير يعني داخل الخرطوم وبصات المواطنين المغلوب علي امرهم في الاطراف ليه وبأي وجه حق يطرد المواطن ويكون الحق فقط للمؤتمر الوطني ومناصريه انا لله وانا اليه راجعون ,لماذا كل هذا الكذب والنفاق والخداع
ياخونا كيف مصير المساكين العندهم حافلات بعيشو منها اسرهم بشرف وكرامة
يعلوا شنو يمشو يقيفوا في ديوان الذكاة
انشاءالله يكون مانسيتوهم بس
البصات يا حبيبى تابعة للسيد الوالى صاحب ةقناة الشروق ولسع شركات الكيزان جاية فى الطريق اسرعوا خموا طبعا ليها تسهيلات وامتيازات ومافى راجل بتاع مرور يقدر يعترضها او يسوى عليها مخالفة مضمونة ومحمية مؤتمر بطنى وبس والله لو ما تكون كوز والله ود كوز ما تقدر تستثمر فى السودان سياسة يهودية عفنة وقمة العنصرية انت فى بلدك محارب فى رزقك ما كفاية الضرائب والجبايات ياكيزان ياشولطين قطعتم الارزاق وشردتم العباد وما خليتوا للمواطن المسكين دا شيى مسكتو الاسواق والاتصالات والمواصلات و و وو و و و والباقى للمنتفعين والمعاونين0
موتوا بغيظكم :mad:
ارد عليك يا اخ سوداني على سؤالك الاخير ? من المعروف إن الله عزّ وجل خلق كل انسان برزقة يعني كل انسان ورزقه عند الله لا يشيل هم ? وفي مثل يقولك ( تجري جري الوحوش غير رزقك ما بتحوش ) ولاّ رأيكم شنو يا جماعة ؟ أما عن اسئلتك الاولى العلم عند الله تابعه لمن هو يعلم بذلك ، والله يعلم ان كان صاحب هذا المشروع على نية خالصة من اجل خدمة المواطن السوداني أو غير ذلك — على العموم المشروع جيد ونتمنى انه تزيد من مثلها من مشاريع لخدمة المواطن السوداني وبالاخص الاسر السودانية الفقيرة وياريت ياجماعة ياالراكبين هذة البصات ان تحافظوا عليها وما ترموا قشر التسالي والفول وورق الحلويات وباقي السجائر وغيرها من الاوساخ لأنه تأكد انت في النهاية بتعمل كده لمصلحتك وكل ما تجي تركب بتلقى الباص نظيف ومكيف ودون أي رائحه كريهه وتوصل مشوارك بمزاج ولو زهجان الزهجه بتطير ويلا ابقوا عليها عشرة وعقبال ما تجينا بصات ابو طابقين يارب ;)
كان الاولي صرف هذه المبالغ علي السكه حديد ,قطع الاعناق ولا قطع الارزاق
نحن مع ألتطور و ألحداثة و لكن نرجوا أن تكون هناك معالجات لأصحاب ألحافلات حتى لا يلحقوا بمن سبقوهم ممن قطعت أرزاقهم وتشتت أسرهم،،ثانيا من حق ألمواطن أن يعرف من يملك أسهم هذه ألشركة
أخيرا أقول بما أننا وصلنا لهذا ألمستوى من ألخدمة ألراقية أرجوا أن يمنع منعا باتا ألتدخين وألتسالى وغيره مما يؤذى ألاخرين
يا مجدي الناس دي لا بعجبه العجب ولا الصيام في رجب!!!
دايما في حالة تبخيس وتريقه وكلهم عايشين برا السودان وما بتمنوا الخير لي اهلنا في السودان وكل ما يحصل شي مفيد وجميل يطلعوا ليك فيهو مليون مشكلة والخ….. عالم غريبة والله