أية قبيلة من قبائل أولاد الأ فاعي؟!

حيدر احمد خيرالله
*أعملت جماعة الإسلام السياسي آلتها الإعلامية ، بحرفية عالية لتقوم بتشويه الديمقراطية، وإظهارها كأنها العدو اللدود والشيطان الرجيم لدولة الله المزعومة، فلم يتركوا لحكومة السيد الصادق من منقصة الاالبسوها لعهده حتى يظهر قصور الديمقراطية تجاه مايدعونه من مدينة فاضلة قادمة، ويومها كان شعارهم المحبب ان ( الاسلام هو الحل) ، وقد نجحوا فى مسعاهم المؤسف ودفعوا البسطاء الى ان يهتفوا : (العذاب ولا الاحزاب) فمهدوا الارض لانقلاب 30/6/1989. وبقية الحكاية نعلمها جميعا..
*وكما اعترف صديقنا الاستاذ / حسين خوجلي فى برنامجه المواصل للتضليل تحت اسم : حزب السودانيين الكبير، بانهم. قد عملوا عن عمد لتشويه الديمقراطية فى العهد الديمقراطي ، فقد فعلوا مافعلوا للاستحواز على السلطة بعد تجربة ديمقراطية شائهة، متناسين عن عمد انهم ماكان بامكانهم ان يحكموا هذا البلدعبر صناديق الاقتراع، وبناء على هذا العلم لم يطيقوا صبرا حتى تنصرف حكومة الصادق المهدي، واستبقوا الانتخابات بالانقلاب والزمن الفاصل بين الانتخاب والانقلاب بضعة أشهر.. وقالوا زورا ان الديمقراطية تعجز عن اصلاح اخطاؤها وان لامخرج الا الاسلام السياسي..والديمقراطية هى الشيطان ..
*وانطلت الحيلة الجهنمية علينا ..وماأشبه الليلة بالبارحة ..فجهة ما تعمل بليل لتسري الاشاعة المغرضة ، وتبدأ تبادل المعلومات التى لاتطابق الواقع واحتراق سد مروي ، وانقلاب يقوده عميد ويتم ايراد اسمه .. والسهر خلف الكيبورد لتقصي الحقائق ان كانت هنالك حقائق، والتباري فى التخمين والتحليل .وعلى طريقة شهرزاد يطلع الصباح ونسكت عن الكلام المباح ..وهذه ليست القضية انما الطامة الكبرى تكمن فى عدم الاجابة على السؤال المشروع ، من هى الجهة التى تعمل بهمة كبيرة نحو تحويل وسائط التواصل الا جتماعي الى ادوات ليست لها اي مصداقية ؟ وانها مواقع لبث المعلومات الكاذبة ، وعموما فى القرن الماضي قام. الجماعة بالعمل على تشويه الديمقراطية حتى قال الزعيم الهندي عليه رحمة ا لله الديمقراطية كان شالها كلب مافي زول حايقول ليهو ( جر)..واليوم قبيلة من قبائل اولاد الافاعي تعمل على ان تكون وسائل التواصل الاجتماعي مكمن الشائعات حتى تتلاشى عندها أية مصداقية ، وتنهار كل ثقة في هذه الوسائل الاجتماعية !!
*خلاصة الامر: ان هذه الاصابع التى تحرك الاشاعات تعلم ان ماتقوم به يخدم خطا جوهريا يتمثل فى انهيار الثقة ، فقد نجحت هذه القوى الخفية من اولاد الافاعي فى تسفيه دور الصحافة وتطفيف رسالتها للدرجة التى صارت فيها عبارة ( ده كلام جرايد) هى السلاح القاتل لمصداقية الصحافة !!والمحاولة الان ان تاتي العبارة أ ها.. ده كلام واتساب !! وده كلام فيسبوك ..لتنتهي المصداقية .. فهل نحن واعون بان ثمة مؤامرة قديمة تتجدد اليوم لتاخير عقارب ساعة الوعي في بلادنا؟! وتنهار الثقة فى كل كلمة ترد فى الوسائط الاجتماعية ..فان الالة تعمل بطريقة جهنمية ..فهل نحن قادرون على ان نكتشف الخدعة قبل ان تلفنا حبائلها ؟! وسلام ياااااوطن..
سلام يا
مايجري من عنف طلابي بين ابناء السودان شئ مؤسف ..والاشد اسفا التمييز بين طالب سوداني وطالب سوداني ؟فان تقول طلاب الوطني وتقول طلاب دارفور ، فهل الوطني صار اقليما من اقاليم السودان ام ان دارفور اقليما مجاورا للسودان اقتضى تمييز طلابه ؟ مالكم كيف تحكمون ؟! وسلام يا..
الجريدة الخميس 7/5/2015
كلام 100%
He is right
صدقت وما يميز هذه الفبركات سذاجتها
كلام موزون غيرانك لم توفق بالعنوان فكان عليك اختيار اي كلمة غير القبيلة
كلام 100%
He is right
صدقت وما يميز هذه الفبركات سذاجتها
كلام موزون غيرانك لم توفق بالعنوان فكان عليك اختيار اي كلمة غير القبيلة
كتائب الجهاد الالكتروني اولاد الافاعي
عودا حميدا أخى أستاذ حيدر.
ما كتبته اليوم هو ما يجب أن يوصف بأنه (فى الصميم)
وفعلا فقد أتضح لكل ذى بصيرة بأن شائعات وسائل التواصل الإجتماعى هى من عمل الأبالسة وتخريجاتهم وهؤلاء من تطلق عليه الحكومة (الكتيبة الإلكترونية) بينما يسميهم عامة رواد المواقع أسم (الجداد الإلكترونى).
رغم أن الإشاعات يتم تداولها بكثافة ولكن فى حالة إجراء أى إستطلاع محايد ستجد أن نسبة ن يصدقون هذه الإشاعات فئة قليلة بينما الأغلبية أصبحوا فى قمة الوعى والإنتباه لألاعيب هذه الفئةالضالة.
ياسيدى هذه الجماعة قد أصبحت مكشوفة تماما، ودليلى عن ذلك بأننى مشترك فى عدة قروباتمتنوعة فى الواتس من قروب الأهل وقروب الزملاء وقروب دفعة الكلية وغيرها وقد لاحظت (لله الفضل والمنه) أنه فى جميع هذه القروبات وعندما يتم تداول خبر أو شائعة فيها رائحة الأبالسة فعادة ما ينبرى أحدهم أو بعضهم للتنبية بأنه (يجب التأكد) ويعبها (دعوة للحذر) من شائعات وتخريجات (الجداد الإلكتروني)، والحمدلله على نعمه فوعى الشعب نعمة كبيرة.
اذا الديمقراطية هى الشيطان فان الحركة الاسلاموية هى العهر والدعارة السياسية والقذارة والفجور وكل كلمة وسخة فى قاموس الوساخة والمؤمن لا يكذب كما قال المصطفى (ص) والحركة الاسلاموية هى الكذب يمشى على قدمين!!!!!!! واتحدى كائنا من كان ان يجد لى زول واحد فى الحركة الاسلاموية يستحق ادنى ذرة من احترام او تقدير انهم اقل قامة من الاقزام ويستحقوا الاحتقار الشديد!!!!
الدول الديمقراطية ما بتحارب شعوبها بل تحارب اعدائها اما الاسلامويين هنا فى السودان كل فلاحتهم ورجالتهم على شعبهم من تعذيب وقتل المعارضين على فضل كمثال الى شنق مجدى محجوب كمثال آخر وطبعا العملوه كتير من اعتقال وقتل وفساد عييييييييييييك اما امام اعداء الوطن والدين الخارجيين مثل النعاج والنعام انهم عار على الدين والوطن والله على ما اقول شهيد!!!!
تفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على الحركة الاسلاموية السودانية بل تفوووووووووووووووووووووووووووووووووو على الاسسوها فى بلاد اولاد الرقاصات!!!!
الحمد لله انك تماثلت للشفاء وبلغت الصحة والعافية واستانفت النضال ولكن اعمل حسابك وحافظ على صحتك وامثالك نحتاجهم وبشدة تحياتى
رحم الله الشهداء اينما كانو واينما عاشو واينما ماتو
الكل مقتنع ان دارفور مورس ضدها افظع انواع الطغيان فسالت دماء بريئه واغتصبت نساء طاهرات ويتم اطفال بدون سبب ..
لاكن للاسف مافعلته قوى النظام والحمومه اصبح بقدره قادر هو بسبب بعض القبائل .زجت قبائل معينه فى القضيه ووصفت انها تتحالف مع النظام ليس لشئ سوى ان الرئيس او النائب منهم ..وانتشرت الاشارات العنصريه كل حسب هواه وانتهى دور الاحزاب المعارضه بالصمت
الجامعات مليئه بالاحزاب واركان النقاش
لاكن كلها لاتمثل ولاَية او منطقه معينه فى السودان .الا ابناء دارفور لديهم رابطه ((وانا اقصد تنظيم سياسى))تمثل اقليمهم فقط
ولا يحبون ان يدخل معهم اى مخلوق غير دارفورى معهم ولا يرحبون بأى طالب .خاصه ان كان من ابناء مناطق ((الجلابه)) كمايسمونهم
فكره العنصريه تمثل لهم المبدأ والدليل الذى يرشدهم الى كل افكارهم المقاومه للنظام ولقبائل معينه
عند دراستنا فى الجامعه كانت كل اركان النقاش تكتظ بكل الوان الطيف السودانى الا ركن ابناء دارفور
حتى فى الممارسه الاجتماعيه هم اكثر التنظيمات عزله ولايحبون الاختلاط الا من زوى قربى او ابن منطقه وهذه حقيقه لايمكن ان ينكرها احد
اذا كان هناك اعمال عنف من مليشيات الحكومه ضد هذا التجمع الدارفورى البحت فلابد ان يكون الضحايا من ابناء منطقه او اقليم واحد
شهدنا مئات الاحتجاجات ومثلها مئات الضحايا فى كثير من جامعات السودان .ولانهم كانو ينتمون لاحزاب ليس لها صله بمنطقه فلم يبكى عليهم احد سوى رفقائهم واهلم
على ابناء دارفور الخروج من تلك الائر المغلقه والتكيف مع جميع الثقافات فكل السودان مهمش ولاتوجد منطقه فى السودان يمكن لاى سودانى ان يعيش ويدرس ويعمل ويتعالج فيها سوى الخرطوم
كل السودان منتهى ومهمش وكل ثرواته تذهب لاشخاص بعينهم
كهف افلاطون هو تضليل الناس بصورة دقيقة ومتقنة وباساليب مقنعة جدا وذلك باقناعهم بالوهم كأنه حقيقة حسب مصلحة الجلاد وذلك بعكس واقع مثالى ومدينة فاضلة وهمى بشاشة مضيئة فى الكهف المظلم وبرمجة من فيه لتقبل مايرونه ومن يخرج ويرى الحقيقة والواقع يندهش ويسرع للدخول واخراج من فيه ومن شدة سحرهم بما يرون يقتلونه وتستمر المأساة اما العيش فى الواقع الوهمى او الموت من رفقاء الكهف وفى السودان الشعار لكل مواطن كهف بالاضافة للكهوف ذات الشاشات العملاقة والبراقة التلفزيون وملحقاته القنوات الخاصة ظاهريا وصحافة الارتزاق وحملة الدرجات العلمية الانتهازيين بتصرف من مقال للكاتب والصحفى العملاق المحترم العمانى خيرى منصور بجريدة الخليج الاماراتية
(الديمقراطية كان شالها كلب مافي زول حايقول ليهو ( جر)) هههههههههه شالها الترابي ومافي حد قال ليه جر !!! ليه يا نسيب وحبيب رئيس الحكومة الامام الصادق !!!!
ده كلام صحيح لكن اين الاذن الصاغي لهذا الكلام الكل يفكر في معيشته والاضحي منه الانقاذ صنع جيل في بعض الولايات تكره القراء والكتابة والكلام من علي الكتب سبحان الله