سيارات فاخرة بقيمة 22 مليار جنيه لطلاب حزب البشير

و وزير الاستثمار مصطفي اسماعيل يبشرنا من قبل أن لا لاستيراد السيارات للدستوريين و التنفيذيين .. بل استخدام السيارات المصممة داخليآ بمصانع جياد !!!

.. ودي دايرة ليها تعليق .. طبعاَ الموضوع عادي مادام خفنا أي نعم خفنا وجبنا أمام الكيزان خليهم يركبوا سيارات بدل مايضعوا في ظهورنا برادع ويركبونا (يعني هم لسه ماركبونا )

كورولا تمنح لطلاب المؤتمر الوطني من فاقدي التربية والأخلاق ومستجدي النعمة . الواحد منهم تم إستقطابه وهو جعيان لمن 87سنونو طالعة بره من الجوع وادوهو كورولا يعني بعد كدة مستعد يقتل ابوه ..

الطلاب هم وزراء وسفراء الغد، فلابد من التعامل معهم على هذا الاساس
حتى عندما يحين وقتهم لا يلجأوا للفساد وسرقة العباد. نرجو من رئيسنا
البشير ان يمنح كل طالب منزل من طابقين وحديقة وان تكون مخصصاته
مثل مخصصات جعفر الميرغنى وولد الصادق واشراقة وغسان مدير
مكتب والى الخرطوم.
بلاش حسادة يا ناس الركوبة وبقية المعارضين للتوجه الحضارى.

وهكذا تمضي سياسة التمكين البغيضة رغم انف الشعب السوداني ولم تطن التصريحات والوعود التي اطلقت ابان ايم انتخابات المؤتمر الوطني الا استغباء ودهاء ومكر
ماكينة غسيل الكلى تكلف اقل من 100 مليون جنيه ويموت العشرات بسبب التسمم نتيجة تعطل الماكينات والمؤتمر الوطني بغلق اذن بطينة واخرى بعجينة ويمضي في بهرجته وعنطزته كان شيئا لم يكن ابدا وهذا مار شح من شراء سيارات فاخرة لطلاب المؤتمر الوطني بهذه المبالغ الفلكية وتبديد اموال الدولة في انتخابات وهمية وفي فشخرة كذابه
صبر جميل ورب مستعان وارفعوا اكفكم عالية فان دعوة المظلومولاتياسوا ابدا من الاستجابة فقد ظل سيدنا موسى عليه السلام يدعو على فرعون 40 عاما ثم استجيب له وهو فرعون قد عاد ليمتحن الله به صبركم فلا تياسوا واستمروا في الدعاء

على الشعب السوداني حسم هذه العصابات بالخروخ الى الشوارع في ثورة غاضبة هؤلاء لن يتركونا نعيش في سلام فالنتحرك الان وقبل ان يؤى الرئيس القسم ومليشياتهم مشغولة مع الحركات المسلحة تحرك يا شعب السودان تحرك من كل فج وفاجؤوهم مثلما فاجأتوهم في الانتخابات لا تماطلو وتضيعو فرصة تلو اخرى لاحوار ولا صلح يجدي مع هؤلاء هبوا الان فاذا انتظرتوهم لحد ما يحلفو ويكتمل البرلمان المرتقب لن يتركوا فيكم احد بعد ان خذلتوهم في الانتخابات الان الان ساعة الحسم فاي بديل تاتون به احسن من المنتظركم من الاسلامييين القادمين ركزو على النداء بالخروج للشوارع لحسم النظام

العربات مقابل خدمات أخرى (ترابية) يقدمونها لزعمائهم
تُرى ماهي الخدمات الأخرى!

برضو تقول لي بدر الدين وزير مالية.
هها هها هها.
ناس كبر من زمن الاطارات يا دحش !

الشعوب لا تشتم ،أرجو من معلقى الراكوبه تجنب الإسأة الى أنفسنا ، أبدا لن نفقد الأمل فى هبة الشعب ضد حكم القمع ، و أنذرهم الشعب بمقاطعت إنتخاباتهم ، لم يتقيلوا أو يتعظوا مواصلين فى غيهم و طغيانهم بتصرفاتهم التى تكشفهم ببعثرة المال العام فقط لحمايتهم ، و تدنى الحالة العامه للخدمات الصحيه ٠٠٠٠الخ الى الحضيض ، متى ثم متى تعلن قوى المعارضه الموحدة ساعة الصفر لمواجهت النظام و هناك عدة طرق لهزيمة الكيزان والشعب شعب معلم و يعول على قادة المعارضه لإتخاد الخطوة التالية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟…….؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يا جماعه مالكم مخلوعين من الخبر ده هم الناس دى ما شايفنكم بنى ادمين بالعكس احسن تموتو وتخففو عليهم شويه

الماقادرين يدفعو رسوم مدارس اولادهم – والحفاة العراة الما لاقيين قيمة وجبة هم السبب فى بقاء البشير فى الحكم – هم من يخرج فى ندوات اليشبر يرفعون اصبع سبلبة كانه حنقوقة سعف ويكبرون – هم من يامرهم شيوخهم من الطرق الصوفية بالتسويط للبشير – هم من يتقاعسون عن المظاهرات – لاحظت ان مظاهرات سبتمبر فى الخرطوم تركزت فى منطقى البرارى ووسط الخلرطوم والذين استشهدو من هذه الاحياء – لم يخرج فى المظاهرة ناس مايو ولاسزبا الاراضى ولا النصر ولا النقاذ ولا دار السلام ولا يحزنون

الله يحرقك يا عمر البشير في الدنيا قبل الاخرة يا بن الحرام

وبعد دا في سودانيين يكبروا للبشير ويقولوا سير سير يا البشير وينتخبوا البشير أي واحد صوت للبشير أحسن ليهو يقطع أصبعه للتحلل من ذلك وهو يقرأ هذا الخبر وإلا يكون السودانيين مخدرين بالمخدرات التي دخلت بالحاويات الستة أللهم أخسف بالمؤتمر الوطني لسابع أرض وسرطن كل من يقود هذه السيارات .

(مصدر قيادي بالحكةمة قال لـ (التيار) أن الخطوة عادية في إطار الإرتقاء بقطاع طلاب الحزب!!.)
انتهى
حديث المصدر القيادي بالحكومة (لم تتم الاشارة اليه وهذا يدخل التيار في الجريمة بالتسترعلى المجرم وتقنين الجريمة) حيث يضع المصدر القيادي حقيقة هذه الجماعة الارهابية المستعمرة بين قوسين في اربع كلمات (خطوة عادية واطار الارتقاء) !!
الاولى : الخطوة العادية :
وهذا يعني بالعربي الفصيح ان نهب وسرقة اموال الشعب السوداني عادي ولا يحتاج هذا الامر الى طرح سؤال او وضع علامة استفهام !! اليس هم اصحاب الحق الالهي الممنوح لهم ان يفعلوا ما يريدون ولا يسألون عما يعملون !! ما هي المشكلة ان يعيش الشعب السوداني كله على وجبة واحدة في اليوم ما عدا روابض القوم !! وما هي المشكلة ان يتشرد ابناء وبنات الشعب السوداني وتلفظهم مدارس الصفوة التي لا يستطيع اباءهم دفع تكاليفها !! وما هي المشكلة ان يصاب كل الشعب السوداني بالامراض التي لم تعرف في اسلافهم من السرطانات والفشل الكلوي وامرض الكبد والقلب والامراض الاخرى والتي هي ناشئة في المقام الاول عن فعل ممنهج من الادوية الفاسدة والمعلبات المنتهية الصلاحية والاسمدة الفاسدة وقس على ذلك كل ما يتصل بحياة الشعب السوداني من غذاء وشارب ودواء وصحة وتعليم !! قتل ممنهج يعلم اصحابه اسبابه وقنواته ومساراته وهي جرائم ترقى للخيانة العظمي بدون ادني شك !! وقتل واهلاك جماعي لشعب بكامله لمصلحة جماعة ارهابية مستعمرة خارجة على القانون !! وليس القوانين الوضعية التي خطتها ايديهم تجميلا لجماعتهم القذرة اعلاميا وتنزيلا وواقعا على غير الجماعة !! بل هم خارجون حتي على قوانين السماء التي يدعون زورا وبهتانا وكذبا انهم يرفعون راية لوائها !! وعادية تعني ان سياسية التمكين اتت اكلها واصبحت واقعا لا ينكره الا مظلوم او متهم برئ او غيرعاقل وكل الشعب السوداني هذا الرجل !! يفصلوا الجنوب عادي !! يبيعون ما لا يباع من ممتلكات الشعب السوداني عادي !! يقيمون العمارات والمصانع على جماجم شهداء الغفلة عادي !! يهربون المليارات خارج الوطن عادي !! يقتسمون الثروة فيما بينهم عادي !! يسكنون في القصور ويكافؤن بالحور عادي !! ياكلون اموال الناس بالباطل عادي !! يصادرون الحريات عادي !! يحاكمون ظلما وبهتانا ويقتلون بالشبهة الشرفاء من ابناء وبنات الوطن عادي !! يقيمون وهم الارهابيون محاكم الارهاب للشرفاء من ابناء الوطن عادي !! يأتون المنكر في نواديهم عادي !! يعاملون الشعب السوداني معاملة السوام عادي !! يكممون الافواه بجريمة قول الحق عادي !! وبالتالي تصبح كلمة عادي غير عادية لانها صادرة من جماعة غير عادية !! جماعة استثانئية تستحق ان تجرى عليها دراسات من قبل علماء الاثار وعلماء الطب النفسي !! لان الفيروس الذي اصاب هذه الجماعة المأزومة هو الذي اصاب المؤتفكة وعاد وثمود وقوم لوط !! وبما ان فاقد الحياء يفعل ما يشاء !! بما ورد في معني حديث سيدنا رسول الله صلى الله عليه واله وصحبه وسلم (عن أبي مسعود عُقبة بن عمرو الأنصاري البدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إنَّ مِمَّا أدرك الناس من كلام النُّبوة الأولى: إذا لَم تستح فاصنع ما شئتَ” رواه البخاري.) وهم قد سقطت عنهم شعبة من شعب الايمان وه الحياء !! وكل عمل ياتون به وان كان ما فيه من الجرم والتجاوز والغبن والظم ولا ياتي بمثله مسلم فهو عادي !!

الثانية: اطار الارتقاء !!
وهاتان الكلمتان من مفردات المسيرة الفاسدة !! وهذا يعني مكافاة المجرم على جريمته وارتقاء به في سلم ارتكاب جرائم اكبر تاطيرا وارتقاء بقدراته الاجرامية وامعانا في غسل عقله واماتة ضميره واسكات وازع الخير في نفسه !! ليكون اداة طيعة من ادوات تثبيت اركان الجماعة الارهابية المستعمرة !! مما افقدهم المنطق واصبحوا يتحاورون بالمسدسات والسواطير والعصي والمواسير !! وهناك امر اشرت اليه في تعليق سابق منذ فترة طويلة وهو لماذا كان تنظيم الجماعة الارهابية المستعمرة يركز على قطاع الطلاب دون سواه؟؟ وعلى نوعية معينة من الطلاب تختلف في كل شئ وتتفق في شئ واحد !! ومع انها دعوة لله كما يزعمون وهي ليست لله !! فالدعوة الخالصة لله تكون خالية من الاغراض والمقاصد الدنيوية والذاتية سوى التوجه لله سبحانه وتعالى !! والقصد من استهداف قطاع الطلاب لدعوة لله يدعو للعجب !! والعجب العجاب ما نراه من هؤلاء المختارين !! الذين اجادت الجماعة الارهابية المستعمرة غسل ادمغتهم ومن ثم تفريغهم تماما من كل محتوى انساني !! وصرف مرتبات لهم من اموال الشعب السوداني المستعمر نظير خدماتهم الجليلة !! وضمان شهاداتهم وتوظيفهم على بند فقه الضرورة وعلى بنود جرائم التأصيل والتمكين والصالح العام!! عادي واقل من عادي كمان !!