الميرغني الصغير : لم نوجِّه بإعادة المفصولين للحزب

يستحق صلاة الجنازه

شيلو معاي الفاتحة علي حزب الحركة الوطنية

الصرّح باعادة 2 من المفصولين تقدموا باسترحام موش هو اسامه حسّونه المقرّب من نجل الميرغنى ! اها شن قولو فى تصريح سيادة “النجل”الحسيب النسيب! مدد.. مدّد..مدد!

السحسوح دا يفصل فطاحلت الحزب ويقول ما وجه ارجاع ناس طه البشير الشعب السوداني يستأهل ان كان سحاسيح سيدي يتكلموا الواحد كان قلت له ازكر اسماء من اسماء احياء ام درمان ماعارفهم

يا شفع هوي كفاية اكل قروش الحرام من جدكم الكبير لابوكم
خلاص قومو قامة قيامتكم كفاية ما فضل فيها شي للاكل بقت ناشفة رمادددددددد
الله ينشف دمكم ودم جدودكم يا لصوص يا محتالين باسم الله

و تقول لى الكيزان ما يحكموا، اذا كان الشافع الما معروف دا يتبجح و يقول أنا لم أوجه باعادة المفصولين الى الحزب
و من أنت يا هذا حتى توجه باعادة أناس فطاحلة لهم تاريخ فى الحزب الاتحادى و كل ذنبهم انهم رفضوا الانبطاح للمؤتمر الوطنى و رفضوا الأكل من فتات مؤائده ، و تأتى أنت و تفصلهم بجرة قلم فقط لأنك ابن الميرغنى و أبوك قد عينك وريثا للحزب و أنت تفتقر الى الخبرة و الحنكة السياسية.
مرة أخرى أقول ما لم تعيد هذه الأحزاب و بالذات حزب الميرغنى و حزب الصادق المهدى النظر فى دساتيرها و تعدلها بحيث تكون أحزاب بالمعنى الصحيح لكلمة حزب، دساتير تسمح للمؤهلين ذوى الكفاءة و القدرة و الشعبية بالصعود الى سدة القيادة (و لا يكون الترقى و الصعود الى القمة لأن المعنى بالترقى هو ابن الميرغنى أو ابن الصادق)ما لم يحصل هذا فسيحكمنا الكيزان الى الأبد.
لماذا أعطى الحسن الميرغنى الحق فى فصل من يشاء من الحزب و من أعطاه هذا الحق، هل هناك دستور للحزب يجيز له ذلك و ما هى صفته أصلا فى الحزب؟ و هل أعضاء الحزب أو لجنته التنفيذية هى التى عينته و أعطته هذا الحق، أم أبيه هو الذى أعطاه هذا الحق و هل الحزب ملك أبيه حتى يوزع المناصب كما يشاء.