مصطفى اسماعيل نتوقع زيادة كبيرة في اعداد المستثمرين نحو 6 مليارات دولار

اعلن الوزير في تصريحات صحفية، على هامش اليوم الثاني من ملتقي الاستثمار الإماراتي السوداني المنعقد في العاصمة الإماراتية أبوظبي، أن الاستثمارات الأجنبية وصلت إلى 3.4 مليار دولار في 2014، وأن بلاده تستهدف زيادتها بقوة خاصة بعد طرح عدة مشروعات جديدة على مستثمرين أجانب.

وأشار وزير الاستثمار السوداني، إلى أن بلادها لديها حتي الآن نحو 102 مشروع جديد باستثمارات تقدر بنحو 16 مليار دولار تم طرحها على هامش ملتقي الاستثمار الإماراتي السوداني.

وأضاف إسماعيل: ?نأمل في استقطاب مستثمرين إماراتيين لتمويل هذه المشروعات والبدء في تنفيذها?.

وقدرت حجم الاستثمارات الإماراتية في السودان بنحو 11 مليار دولار (40.4 مليار درهم) بنهاية عام 2014، منها حوالي 5 مليارات دولار مشاريع منفذة فعلياً، والباقي مشروعات مصدق عليها، لكنها تحتاج إلى تنشيط، وفقا لتصريحات وزير الاستثمار أمس الثلاثاء.

وأوضح الوزير أن المشاريع المطروحة في الملتقى شملت عدة قطاعات، منها البترول، والغاز، والتعدين، والزراعة والثروة الحيوانية، والعقارات، والسياحة والخدمات، والبنوك والاتصالات، والصناعة، والصحة، والتعليم.

وقال وزير الاستثمار السوداني، إن حكومة بلاده تتوقع زيادة كبيرة في أعداد المستثمرين الأجانب خاصة الإماراتيين بعد النجاحات المتتالية التي حققتها شركات إماراتية في السودان، في مجالات مختلفة منها الصناعة، والاتصالات، والبنوك، والزراعة بقيادة شركة ?جنان? للاستثمار الزراعي.

وانتهت الاربعاء، فعاليات ملتقى الاستثمار الإماراتي السوداني، الذي تنظمه غرفة أبوظبي بحضور أكثرمن 300 شخص من رؤساء ومديري الشركات الإماراتية والسودانية وعدد كبير من رجال الأعمال والمستثمرين.

وكالات

تعليق واحد

  1. مصطفى عثمان خبرته في التجارة هي استجلاب تياب الشيفون من لندن ايام الجرب وهذه المهمة التي كان قد اوكله بها الترابي عشان يجيب اموال للتنظيم
    ايه علاقة تياب الشيفون بالاستثمار هذا الموضوع الشائك والمقعد له رجاله
    خلي نفسك في تياب الشيفون التي تليق بمقامك لأن الحناكيش ينجحون في المتعلقات النسائية مثل الكريمات والشامبو والعطور وحطب الطلح والشاف وغيرها من الامور ذات الصلة.
    بس عليك الله ما تفقع مرارتنا بموضوع الاستثمار دا كلام لا ولن يصير لأن الدول الخليجية كلها تعلم قبل غيرها انتم اخوان مسلمين يعني ارهابيين لن يعطوكم أي شيء وفي النهاية السودان ضاع بسببكم

  2. ياخي هذا الشخص كثير الكلام بدون فائدة ..منذ أن تمت إزاحته من الخارجية .. فقط نسمع كلام ولا نرى طحناً ..كما يقول المهندسين كثير انبت ولا توجد اوت بت ، يعني كفاءة الجهاز حق الشخص دا تقترب من الصفر .

  3. عشان تانى تلهف منها كم عليك يا دجال انت ميكانيكى اسنان يتكلم عن الاقتصاد رحم الله السودان رحمة واسعه

  4. مافي مستثمر عاقل يستثمر في بلد سعر الصرف فيه بالمستوى المريع ده ما تضحك على نفسك يا وهم والناس أوهامكم دي كلها خلاص حفظوها وتاني مافي زول واحد بصدقكم

  5. يادكتور لا يمكن أن تكون ببغاء أكثر من الببغاء نفسه بترديدك لهذه الجملة بمناسبة وبدون مناسبة. لا أظن أن هنالك مايجذب المستثمرين بدليل أنهم يروا عياناً بياناً بأن أصحاب الرساميل الجدد من السودانيين يهربوا بأموالهم لإيداعها أو إستثمارها في الخارج ويأتي المستثمرين الأجانب لسعادتك بأموالهم للإستثمار وهم يعرفون سلفاً بأن تماسيحكم البشرية في إنتظار هذه الأموال مقابل الرشاوي والعمولات وليس حباً في توظيفها ليعم الخير للمستثمر والوطن. أول شيء حاسبوا وعاقبوا من إرتشى وساهم في طرد المستثمرين كعربون جدية لمحاربة الفساد وبعد داك فكروا في إستقطاب المستثمرين.

  6. أولا ذاكرة المسثمرين من دول الخليج والسعودية ليست ضعيفة لانهم عند ما جاءوا اليكم بطموح ورغبة اكيدة للاستثمار وجدوا أن الحكومة تمارس النصب والإحتيال عليهم من خلال منسوبيها وادعيائهم رجعوا وعيونهم مليئة بالدمع ولعنوا اليوم الذى أتي بهم الى السودان والقصص كثيرة وانتم تعرفونها جيدا وعلى رأسها شقيق أكبر مسئول فى الدولة

  7. الاستثمارات نسمع بها في الجرائد وفي افواهكم يا ديك المسملية البصلتوا حمروها وهو يعرض في الساحة .

    اي استثمار عن تتحدثون عنه لم نر منكم إلا الجوع والفقر والمرض هلك معظم اهل السودان إلا الكيزان منهم امثالك اين تذهب من الله ولم تقول هذا الكلام الهراء الترهات تلف كدا لما تلقى نفسك في القبر لم ير اهل السودان منكم إلا الخراب والجوع والمرض 26 سنة في التية يا مصطفى .

    واترك الدجل والكذب ما فيش حد بجيب فلوس لبلد مضطرب سياسيا.

  8. الإستثمار إغراء وليس توسل وشحتة ؟؟؟ والمستثمر الذي يملك المال الوفيرالذي تحصل عليه بجهد كبير ليس بالغباء ليضييع شقي عمره في بلد تفتقر لأبسط مغريات الأستثمار ؟؟؟ تأتي الوفود من السودان للتوسل والشحتة وتقيم المؤتمرات لعدة أيام في أرقي الفنادق مع بوفيه مفتوح تقدم فيه عصائر ووجبات فاخرة علي حساب الدولة الفاشلة ومعهم مصاريف الجيب دولارات تصرق لهم من خزينة الدولة وهذا غير المبالغ التي يشترونها من السوق السودة ؟؟؟ وبعد ملأ البطون متين تنتهي أيام المؤتمر المملة ليدخلوا السوق لشراء آخر صيحة من الموبايلات والثياب الحرير الفاخرة وغيرها من كريمات وأرياح لهوانمهم أن لم يرافقوهم ؟؟؟ سمعة السودان وما به من فساد رائحته تزكم الأنوف والقصص المضحكة والمبكية عن تجارب المستثمرين في سوداننا الحبيب لا تحصي ولا تعد ؟؟؟ من ضمنها أن شركة المرحوم شيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس دولة الأمارات السابق إشترت حبوب محسنة لمشروعها بالسودان بمائة الف دولار (100,000) دولار أمريكي حجزت في ميناء بورسودان حتي فسدت وأصبحت غير صالحة للزراعة ؟؟؟ وهذا ما نشر في جريدة الخليج الأماراتية في العدد الذي إشتريت صفحته الوسطي بواسطة الملحقية التجارية السودانية لعمل دعاية للإستثمار في السودان وأدلي فيه بهذا التصريح بواسطة المسؤول عن أستثمارات شركة المرحوم زايد رحمه الله فقد كان نعم الحاكم والذي حول الصحراء ورمالها القاحلة الي جنة ترتادها كل شعوب العالم لتشهد له بالذكاء والحكمة وحبه لوطنه مواطنيه وضيوفه من أنحاء العالم ؟؟؟ ويا حليلك يا بشيرنا ما قصرت مع شعبك الفي عهدك إنتشر الفساد والدمار والمخدرات والخمور والشذوذ الجنسي والإغتصابات والدعارة في الداحل والخارج وأصبحت السودانية أرخص مومس في دبي والقاهرة والسعودية ؟؟؟ وسامحونا علي نشر الحقيقة المرة ولكم التحية

  9. You sell lies to the fools!! No body is a fool except you and your Tyrant Regime! Where is our established agricultural projects when you stole the Sudan?? You destroyed all of them and now trying to fool others that these projects can be allotted for them to invest their money !! You want to steal their money too? Where are the Sudanese investors? Most of them ran out of the country because they know that you are nothing but thieves!

  10. هل السيد الوزير قاعد يغُش فى نفسه و فى من معه من العصابة ! أم انه يريد غش مواطنى السودانو الضحك على عقولهم ؟؟

    الجميع يعرف بما فيهم سعادتو بأن اموال الإستثمار تهرب من البلاد المتوترة , البلاد التى بها حروب و عدم إستقرار سياسى و أمنى , البلاد التى وصل فيها الفساد مراتب عالية يصعب إحصاءها ..
    و كل هذه الاشياء موجودة فى بلاد السودان و لا يستطيع إنكارها أى مخلوق بما فيه سيادة الوزير ..

    ف خلي بيع الوهم و الاوهام و لعب العشرة ورقات يا سيادة الوزير و خليك فى حكاية “ال مابصوت لينا مايمشى فى ظلطنا و مايشرب مويتنا و مايولع بكهربتنا” و اشياء من هذا القبيل إلا أن يقضى الله أمراً كان مفعولا و يزيلكم بإذنه تعالى من سلطة هذه البلاد حتى يأتى بكم شعب السودان الكريم للقصاص و للمسآئلة على مافعلتوه بهذا البلد و بشعبه الكريم , و ان غداَ لناظره قريب , و الدنيا دوارة يا سيادتو ..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..