بروفيسور الطيب زين العابدين : جهات نافذة تجاهلت التحقيق في مقتل طالب جامعة الخرطوم

الخرطوم : مها التلب
كشف بروفيسور د. الطيب زين العابدين ان جامعة الخرطوم أستفسرت وزارة العدل لأكثر من مرة عن سير عملية التحقيق في قضية الطالب علي أبكر الذي قتل في 11 مارس العام الماضي.
وقال “وزارة العدل في كل مرة تقول لا جديد يذكر”.
و اتهم زين العابدين جهات نافذة بالدولة تجاهل عن قصد التحقيق في مقتل علي ابكر وركزت على حادثة مقتل طالب موال للمؤتمر الوطني وألقت السلطات القبض على المتهم بقتله، في الوقت الذي تجاهلت فيه مقتل الطالب علي أبكر، رغم مرور عام على مقتله.
وحذر زين العابدين من تكدس الأسلحة في جامعة الخرطوم، وقال “هنالك الكثير من الأسلحة النارية والبيضاء داخل حرام الجامعة في الوحدات الجهادية”
وفي السياق الآخر أستبعد صمود الحكومة لفترة خمس سنوات قادمة الا إذا توفرت الإرادة السياسية و تنفيذ شروط المجتمع الدولي الداعية الى تحقيق السلام ، و في رده علي النظام الخالف قال أن رئيس المؤتمر الشعبي حسن الترابي عبقري في إختراع المصطلحات.
الجريدة
وان سألوك عن العدل في بلاد المسلمين قل لهم قد مات عمر ( سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه)
فاليتجاهلوه ولكن رب العزة لن يتجاهله وسيخلدهم في ناره .
كان من الاجدر ان تقول يا بروف الطيب “ان رئيس المؤتمر الشعبي حسن الترابي عبقري في اختراع المصطلحات الجوفاء فارغة الشكل والمحتوي والمعني”.ام انك ربما تكون قد قصدت ان اللبيب بالاشارة يفهم. ربما. الله اعلم
مقتيس من رد د.زين العابدين…(قال أن رئيس المؤتمر الشعبي حسن الترابي عبقري في إختراع المصطلحات.) وماتنسى السيد الصادق المهدي البارع في نحت الأمثال والمقاربات التراثية وهنا لا بد من ذكر المهندس (الأمريكي)الحسن الميرغني الشبل الصاعد في التصريحات والتشبيهات التي لاتشبه اهله المراغنة ولا قواعدهم الصوفية المترعة بالآداب النبوية …..
بالمناسبه يا دكتور الطيب – رعاك الله – كان لدى صديق ( كوز ) وكان يعتقد خطأ – بالطبع – ان هذا التنظيم يمكن أن يأت منه خيرا للدين او على اﻻقل يمكن ان يأت منه صﻻح للوطن .. !! وبالطبع تحت قيادة الشيخ حسن .. وعندما وصل الى قناعة أن هذاالشيخ وتنظيمه ﻻخير فيه سواء للدين او للوطن وناسه .. كان دائما يكلمنى عن كيفية المخارجه .. !! وكنت اقول له ( بطريقة الجد التى تشبه المزاح ) .. اﻻ تغتسل سبع مرات إحداهن بالتراب.. !! وانا يا دكتور الطيب .. معاذ الله أن اطلب منك ذلك الطلب .. ولكن يادكتور العبقريه فى مخيلة الناس دائما ترمى الى اقتراع او صنع ماتستفيد منه البشريه – واظنك توافقنى ذلك – … إذن – دكتور – دع اﻻسماء
والمصطلحات فقد تكون شحيحة الدﻻله .. واشرح لنا ما ذا صنعت ( عبقرية ) هذا الترابى .. !!
اولا من هوه غير المعتوه حسن الترابى هوه راس الفتنة راس الحية ويجب قتله لان العنف والعنصرية الترابى من اوجدها وتسليح طلبة الجامعات ايضا الترابى من قام بتوزيعها على مليشياته من صعاليق الكيزان الفارغة . اما احاجة المحيرة ان قتلاهم تقام الدنيا وتقعد عليها والاخرين أأسف للفظ كانهم قطط لا يحق لهم الدفاع ولا السؤال عن من تسبب فى وفاتهم وللاسف السلطات الشرعية تتجاهل قضاياهم كما ذكر الدكتور الطيب بالسؤال عن قضية الطالب المغفور له باذن الله من وزارة العدل ولاكثر من مرة كان الرد لا جديد لانه دارفورى اصيل لانه كان على حق وصعاليقهم المرتزقة على الباطل كعاتهم . وعندما قتل احد صعالقهم اقاموا وحركو كل كلابهم للقبض على احد طلبة دارفور بانه القاتل علما ان من قام بقتله هم افراد جهاز الامن حتى لا يهداو صعاليقهم من تصفية ابناء دارفور فى الجامعات اعتدوا عليهم وحرقوا داخليات بنات دارفور هل فى احد سألهم للاسف الشرطة لا يحق لها الدفاع عن اى مواطن سوى افراد الكيزان انعدمت العدالة واصبحت رزيلة فى ظل الحزب الحاكم واعوانه من المرتزقة الماجورة ..
حسن الترابى رجل مختل العقل والدين براءة منه ويكفينا سفك دماء يادكتور الترابى ماتبقى من العمر لم يكون اكثر من الراح فتاكد ان الله ليس بغافل عما يعمل الظالمون وستسالون عن كل كبيرة وصغيرة
ان الله قال وقوله الحق وما انا بظلام للعبيد .. كيف لكم ان تظلموا انتم البشر
الله يرحم كل موتانا ويجعلها فى موازين سياتكم لانكم السبب فى كل شىء
اللهم اننا مظلومين فانتصر اللهم اننا مظلومين فانتصر
نعم يمارسوا البطش والحبس وكل الممارسات العنصرية بسبب مقتل طالب من شندى في النهاية اصوله اما فلاتى او حبشى من ناحيو الشرق وكما لاحقوا طلاب دارفور وقبضوا الكثير منهم في الجامعات قد تجاهلوا البحث والقبض على قاتل الطالب على ابكر في العام السابق وكذلك قاتلى الطالب محمد موسى الاثنين من دارفور ،اعتقد ان السياسة التى يمارسها عناصر المؤتمر الوطنى واتباعهم ومعظمهم من بقايا غرب افريقيا هي شبيهة بسياسة الفصل العنصرى التى كانت تمارس في جنوب افريقيا ايام زمان واذا استمرت جماعة الانقاذ في ممارسة هذه الافعال الاجرامية العنصرية بقص شعر بنات غرب السودان والتنكيل بقتل طلاب دارفور بدم بارد عليهم ان ينتظروا يوم صعب والله سوف يكنسوا كنس من الخرطوم ويتم طردوا بقايا المماليك والاتراك والكرد وباقيا غرب افريقيا وكما فعلوها اجدادنا عندما انقضوا على التركية طردوها لانها كانت تمارسوا نفس الافعال القذرة مثل افعال الالخوان الذين معظمهم اجدادهم اما جاءوا من شمال افريقيا وغربها او هم من بقايا المماليك دخلوا ال القبائل السودانية الاصيلة واحتوتهم واصبحوا جزء منها والان وجدوا فرصة لكي يسوءوا الى المجموعات القبلية التى احتوت اهلهم ولكننا نعلموا ذلك لا يمكننا ان نسئ الى اناس مثل اولاد المك صبير او شاويش او المك عمارة وغيرهم ، اعتقد ان اخوان السودان هم اسوا بشر على وجهه الارض اشباه نظائرهم داعش واكذب بشر ولا ادري كيف تعاملوا اهل الخليج مع هؤلاء الناس ورجعوا ليهم تانى بعد ان اساءوا عليهم كثيرا في السنوات الماضية كانت اساءات بالغة الاثر في الصحافة والراديو انهم اخوان بمعنى الكلمة سوف تسمعوا عنهم ماذا يفعلوا بهم مرة اخرى واعتقد ان سرقة وسرقة وايتزاز قروش مشاريع الاستثمار يكفي ذلك
تخريمة. اننا للجواسيسهم وكلاب امنهم بالمرصاد
كلكم حرامية ونصابين وقتالين قتله ومع ذلك ليكم يوم اسود يا جبناء الترابي وبقية المخانيس
رئيس المؤتمر المؤتمر الشعبي عبقري في اختراع البلاوي
نعم والله العظيم رأيت ذلك بأم عينى فى جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا منذ اكثر من خمسة عشر عاماً , وكان حينها الطلبه الموالون للمؤتمر الوطنى عندما يختلفون مع خصومهم مجرد إختلاف فى اركان النقاش فى ساحات الحرم الجماعى يهجمون بالعصى والسيخ – التى لا ادرى من اين يأتون بها – على اى مرفق من مرافق الجامعه يتجمع فيها الطلبه والطالبات بما فيها الكافتيريات ويضربون دون هواده كل من يجدونه هناك .
مع العلم بطبيعة الحال أن ليس كل الطلبه والطالبات ذو إنتماءآت سياسيه ولا يعنيهم مايحدث فى تلك الاركان من مشاحنات..!!
يا جماعة الافندي لا يقصد ان الترابي عبقري بما تحمله الكلمة من معنى ولكن يقصد ان الترابي خبير مصطلحات او بالعامية منظراتي ساكت ولكن افكاره كلها غير مستفاد منها في شيء ولا تقدم البلد او الدين .
يا معارضين انتو شغالين ولا عطالى
تقولون البشير مسك الحكم علي ظهر
دبابه طيب حبيبكم السيسي كيف مسك
حكم مصر وصل للحكم منتخب لماذا
صامتون عن الحق يا معارضه
رئيس مصر المنتخب مرسي ورئيس
السودان المنتخب المشير عمر
العنف الطلابي ليس وليد الصدفة فلا تدفنوا رؤوسكم في الرمال وقولوا الحقيقة
هؤلاء الطلاب الذين يمارسون العنف قد تم استقطابهم وتدريبهم على هذا العمل منذ عزة السودان وربطوا لهم العصابات الحمراء وميزوهم عن زملائهم ووفروا لهم سبل الراحوة ومكنوهم من دخول الكليات التى يرغبون رغما عن درجاتهم العلمية المتدنية التى لا تؤهلهم لدخول تلك الكليات فعملوا كرجال امن وجواسيس على زملائهم واساتذتهم وهم من يقومون بحمل السيخ والسلاح ويشيعون العنف ضد كل من خالفهم وهذا من ضمن سياسة التمكين البغيضة وما بالكم ان احد المسئولين صرح بانهم جندوا جواسيس بالمدارس الثانوية للتجسس على زملائهم واساتذتهم وصرح بذلك على اجهزة الاعلام ولم يحرك هذا شيئا ولم يتصدى له احد لانها ممارسات متفق عليها
فلا تعجبوا ولا تبحثوا عن اصل مشكلة العنف الطلابي وكل هذه المعلومات يدركها الجميع
فاليتجاهلوه ولكن رب العزة لن يتجاهله وسيخلدهم في ناره .
كان من الاجدر ان تقول يا بروف الطيب “ان رئيس المؤتمر الشعبي حسن الترابي عبقري في اختراع المصطلحات الجوفاء فارغة الشكل والمحتوي والمعني”.ام انك ربما تكون قد قصدت ان اللبيب بالاشارة يفهم. ربما. الله اعلم
مقتيس من رد د.زين العابدين…(قال أن رئيس المؤتمر الشعبي حسن الترابي عبقري في إختراع المصطلحات.) وماتنسى السيد الصادق المهدي البارع في نحت الأمثال والمقاربات التراثية وهنا لا بد من ذكر المهندس (الأمريكي)الحسن الميرغني الشبل الصاعد في التصريحات والتشبيهات التي لاتشبه اهله المراغنة ولا قواعدهم الصوفية المترعة بالآداب النبوية …..
بالمناسبه يا دكتور الطيب – رعاك الله – كان لدى صديق ( كوز ) وكان يعتقد خطأ – بالطبع – ان هذا التنظيم يمكن أن يأت منه خيرا للدين او على اﻻقل يمكن ان يأت منه صﻻح للوطن .. !! وبالطبع تحت قيادة الشيخ حسن .. وعندما وصل الى قناعة أن هذاالشيخ وتنظيمه ﻻخير فيه سواء للدين او للوطن وناسه .. كان دائما يكلمنى عن كيفية المخارجه .. !! وكنت اقول له ( بطريقة الجد التى تشبه المزاح ) .. اﻻ تغتسل سبع مرات إحداهن بالتراب.. !! وانا يا دكتور الطيب .. معاذ الله أن اطلب منك ذلك الطلب .. ولكن يادكتور العبقريه فى مخيلة الناس دائما ترمى الى اقتراع او صنع ماتستفيد منه البشريه – واظنك توافقنى ذلك – … إذن – دكتور – دع اﻻسماء
والمصطلحات فقد تكون شحيحة الدﻻله .. واشرح لنا ما ذا صنعت ( عبقرية ) هذا الترابى .. !!
اولا من هوه غير المعتوه حسن الترابى هوه راس الفتنة راس الحية ويجب قتله لان العنف والعنصرية الترابى من اوجدها وتسليح طلبة الجامعات ايضا الترابى من قام بتوزيعها على مليشياته من صعاليق الكيزان الفارغة . اما احاجة المحيرة ان قتلاهم تقام الدنيا وتقعد عليها والاخرين أأسف للفظ كانهم قطط لا يحق لهم الدفاع ولا السؤال عن من تسبب فى وفاتهم وللاسف السلطات الشرعية تتجاهل قضاياهم كما ذكر الدكتور الطيب بالسؤال عن قضية الطالب المغفور له باذن الله من وزارة العدل ولاكثر من مرة كان الرد لا جديد لانه دارفورى اصيل لانه كان على حق وصعاليقهم المرتزقة على الباطل كعاتهم . وعندما قتل احد صعالقهم اقاموا وحركو كل كلابهم للقبض على احد طلبة دارفور بانه القاتل علما ان من قام بقتله هم افراد جهاز الامن حتى لا يهداو صعاليقهم من تصفية ابناء دارفور فى الجامعات اعتدوا عليهم وحرقوا داخليات بنات دارفور هل فى احد سألهم للاسف الشرطة لا يحق لها الدفاع عن اى مواطن سوى افراد الكيزان انعدمت العدالة واصبحت رزيلة فى ظل الحزب الحاكم واعوانه من المرتزقة الماجورة ..
حسن الترابى رجل مختل العقل والدين براءة منه ويكفينا سفك دماء يادكتور الترابى ماتبقى من العمر لم يكون اكثر من الراح فتاكد ان الله ليس بغافل عما يعمل الظالمون وستسالون عن كل كبيرة وصغيرة
ان الله قال وقوله الحق وما انا بظلام للعبيد .. كيف لكم ان تظلموا انتم البشر
الله يرحم كل موتانا ويجعلها فى موازين سياتكم لانكم السبب فى كل شىء
اللهم اننا مظلومين فانتصر اللهم اننا مظلومين فانتصر
نعم يمارسوا البطش والحبس وكل الممارسات العنصرية بسبب مقتل طالب من شندى في النهاية اصوله اما فلاتى او حبشى من ناحيو الشرق وكما لاحقوا طلاب دارفور وقبضوا الكثير منهم في الجامعات قد تجاهلوا البحث والقبض على قاتل الطالب على ابكر في العام السابق وكذلك قاتلى الطالب محمد موسى الاثنين من دارفور ،اعتقد ان السياسة التى يمارسها عناصر المؤتمر الوطنى واتباعهم ومعظمهم من بقايا غرب افريقيا هي شبيهة بسياسة الفصل العنصرى التى كانت تمارس في جنوب افريقيا ايام زمان واذا استمرت جماعة الانقاذ في ممارسة هذه الافعال الاجرامية العنصرية بقص شعر بنات غرب السودان والتنكيل بقتل طلاب دارفور بدم بارد عليهم ان ينتظروا يوم صعب والله سوف يكنسوا كنس من الخرطوم ويتم طردوا بقايا المماليك والاتراك والكرد وباقيا غرب افريقيا وكما فعلوها اجدادنا عندما انقضوا على التركية طردوها لانها كانت تمارسوا نفس الافعال القذرة مثل افعال الالخوان الذين معظمهم اجدادهم اما جاءوا من شمال افريقيا وغربها او هم من بقايا المماليك دخلوا ال القبائل السودانية الاصيلة واحتوتهم واصبحوا جزء منها والان وجدوا فرصة لكي يسوءوا الى المجموعات القبلية التى احتوت اهلهم ولكننا نعلموا ذلك لا يمكننا ان نسئ الى اناس مثل اولاد المك صبير او شاويش او المك عمارة وغيرهم ، اعتقد ان اخوان السودان هم اسوا بشر على وجهه الارض اشباه نظائرهم داعش واكذب بشر ولا ادري كيف تعاملوا اهل الخليج مع هؤلاء الناس ورجعوا ليهم تانى بعد ان اساءوا عليهم كثيرا في السنوات الماضية كانت اساءات بالغة الاثر في الصحافة والراديو انهم اخوان بمعنى الكلمة سوف تسمعوا عنهم ماذا يفعلوا بهم مرة اخرى واعتقد ان سرقة وسرقة وايتزاز قروش مشاريع الاستثمار يكفي ذلك
تخريمة. اننا للجواسيسهم وكلاب امنهم بالمرصاد
كلكم حرامية ونصابين وقتالين قتله ومع ذلك ليكم يوم اسود يا جبناء الترابي وبقية المخانيس
رئيس المؤتمر المؤتمر الشعبي عبقري في اختراع البلاوي
نعم والله العظيم رأيت ذلك بأم عينى فى جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا منذ اكثر من خمسة عشر عاماً , وكان حينها الطلبه الموالون للمؤتمر الوطنى عندما يختلفون مع خصومهم مجرد إختلاف فى اركان النقاش فى ساحات الحرم الجماعى يهجمون بالعصى والسيخ – التى لا ادرى من اين يأتون بها – على اى مرفق من مرافق الجامعه يتجمع فيها الطلبه والطالبات بما فيها الكافتيريات ويضربون دون هواده كل من يجدونه هناك .
مع العلم بطبيعة الحال أن ليس كل الطلبه والطالبات ذو إنتماءآت سياسيه ولا يعنيهم مايحدث فى تلك الاركان من مشاحنات..!!
يا جماعة الافندي لا يقصد ان الترابي عبقري بما تحمله الكلمة من معنى ولكن يقصد ان الترابي خبير مصطلحات او بالعامية منظراتي ساكت ولكن افكاره كلها غير مستفاد منها في شيء ولا تقدم البلد او الدين .
يا معارضين انتو شغالين ولا عطالى
تقولون البشير مسك الحكم علي ظهر
دبابه طيب حبيبكم السيسي كيف مسك
حكم مصر وصل للحكم منتخب لماذا
صامتون عن الحق يا معارضه
رئيس مصر المنتخب مرسي ورئيس
السودان المنتخب المشير عمر
العنف الطلابي ليس وليد الصدفة فلا تدفنوا رؤوسكم في الرمال وقولوا الحقيقة
هؤلاء الطلاب الذين يمارسون العنف قد تم استقطابهم وتدريبهم على هذا العمل منذ عزة السودان وربطوا لهم العصابات الحمراء وميزوهم عن زملائهم ووفروا لهم سبل الراحوة ومكنوهم من دخول الكليات التى يرغبون رغما عن درجاتهم العلمية المتدنية التى لا تؤهلهم لدخول تلك الكليات فعملوا كرجال امن وجواسيس على زملائهم واساتذتهم وهم من يقومون بحمل السيخ والسلاح ويشيعون العنف ضد كل من خالفهم وهذا من ضمن سياسة التمكين البغيضة وما بالكم ان احد المسئولين صرح بانهم جندوا جواسيس بالمدارس الثانوية للتجسس على زملائهم واساتذتهم وصرح بذلك على اجهزة الاعلام ولم يحرك هذا شيئا ولم يتصدى له احد لانها ممارسات متفق عليها
فلا تعجبوا ولا تبحثوا عن اصل مشكلة العنف الطلابي وكل هذه المعلومات يدركها الجميع