بروفيسر حسن الساعوري : الانقاذ لعبت دوراً كبيراً في تفشي النعرات القبلية

الخرطوم : سعاد الخضر
حمل المحلل السياسي بروفيسر حسن الساعوري حكومة الانقاذ والحكومات المتعاقبة في تفشي النز عات القبلية، وحذر رئيس جامعة أمدرمان الإسلامية حسن عباس من استمرار القتال بين المعاليا والرزيقات وقال الطوفان سيستمر ويشمل الجميع وعلى الدولة فرض هيبتها.
وقال الساعوري في “مؤتمر النزاعات القبلية ومستقبل السلام الاجتماعي في السودان” بقاعة الصداقة الذي نظمه مركز تحليل النزاعات ووزارة التنمية الاجتماعية قال إن القبلية كانت في طريقها للاندثار لولا فشل الحكومات المتعاقبة في تحقيق الاستقرار، واضاف الانقاذ لعبت دوراً كبيراً في تفشي النعرات القبلية لأنها عملت على مبايعة القبائل والحكومات السابقة فشلت في تحقيق التنمية المتوازنة والاستقرار السياسي، ما ادى الى ظهور الحركات المطلبية الجهوية، واستنكر تكوين مجالس شورى للقبائل بالخرطوم واعتبر انها بداية الردة، واشار الى ان الحزب الشيوعي والاسلاميين نشروا القومية لانتشارهما في كافة الولايات، وقال الساعوري في ورقته حول “القبيلة والسياسة السودانية جبهة الشرق دراسة حالة” إن جبهة الشرق تصدعت لأن مؤتمر البجا شعر بأنها خصما عليه وارجع سرعة التوصل لاتفاق الشرق لخلو الأجندة السياسية ووضوح مطالب اهل الشرق.
ومن جهته أقر مقرر الآلية المشتركة لاتفاقية الشرق حسن محمد عثمان بتعرض جبهة الشرق للانقسامات بسبب احساس مؤتمر البجا بانها خصما علي حصتها من المناصب الدستورية بالمركز والولايات، مؤكدا ان الجبهة لم تنحصر على قبائل الشرق بل ضمت كيانات أخرى .
الجريدة
ماقالة البروفسير ساعورى هو حقيقة ماثلة للعيان, وان على تعليق على الساعورى بما ذهب الية فى قولة ( الانقاذ لعبت دوراً كبيراً في تفشي النعرات القبلية ), وهنا تاتى ربلوماسية الساعورى بشئ من التحفظ الشديد, وفى اعتقادى وفى اعتقاد الساعورى واعتقاد كل السودانين واعتقاد المكلومين فى مناطق النزاعات المستعرة, ان الانقاذ لم تلعبت دورا كبيرا فى تفشى النعرات القبلية, بل الانقاذ هى من فرخ واجج نار الصراع القبلية الى ان وصلت حد الاحتراب بالمجمل والدليل على ذلك تسليح بعض القبائل بالسلاح والعتاد لتغير وتدمر القبيلة الاخرى, الانقاذ هى درست ودبرت وهيئة ونفذت هذه الحروب القبلية حتى يحلو لهاالديمومة والعمر المديد فى حكم السودان, وهذا سبب بقاء هذا النظام المججوج الى يومنا هذا والى الخمس اعوام المقبلة على الاقل ما لم يغيروا الناس بانفسهم حتى يساعدهم الحق عز وجل فى تمكينهم من تغيير الوضع الراهن الشرس والكابس على صدر كل سودانى كالمرض العضال, نسأل الله السلامة, وصدق الحق عز وجل فى قولة ( ان الله لايغير بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم ) صدق الله العظيم. وكفى …………
والله لم نعرف من قبل ان الجنوبيين مسحيين إلا في عهد الانقاذ ناكل ونشرب معهم ونشتغل ولا فرق بيننا في التعاملات مع مناسباتنا هم اخواننا ومناسباتهم معهم يعني لم نشعر بفرق بيننا وبينهم حتى تم فصلهم بواسطة الاوغاد ناس الحركة الشعبية وحكومة الانقاذ اللاوطني هذه وهي السبب في ظهور القبلية والتفرق بين الناس فهل السودان الشعب ليس لديه مشكلة مع اي مكونات سودانية سواء كانت شرقية او غربية او جنوبية لم نشعر بالتفرقة في العمل إلا في عهد الانقاذ الله افرق بينهم يوم القيامة .
والحركة الشعبية وناس هم من فصلوا السودان لدولتين الله اقرقهم في الدنيا والآخرة لنار جهنم .
لكل قبيلة ولاية
بلغت الولايات 18 ولاية حيث قسم الاقليم الاداري الة ولايات شرقية وجنوبية وشرقية
بلغت الوزارات الكثر من 60 وزارة وجيش عرمرم من الدستوريين لاحصر ولا عد له
ولو جمعتهم جميهم وعصرتهمفلن تخرج ب 3 منهم كغثاء السيل
مع ان السودان لليس في حاجة الا لاقل من 15 وزارة و6 اقاليم للحكم و100 عضو برلمان ليس غير ولكن بما ان كل شئ يسير نحو الانحدار فكل هذا الجيش العرمرم من الوزراء والحكام وتوابعهم الا وانهم عديمي الفائدة ولا ينجزون بل انهم يفسدون ويفسدون ويفسدون
كان الزبير باشا والمك نمر كانوا اعضاء في الحركة الاسلاموية وتاريخ الاسترقاق والاستعلاء الديني والعرقي والقبلي بدا مع الكيزان !
نحن ازمة هويتنا بدات منذ دخول العرب والاسلام وانتقال خط النسب من الام النوبية الزنجية الحامية الى الاب السامي خليكم اعمق واصدق من كدا يا دكاترتنا الافاضل السطحية والمطايبات وفقه السترة وباركوها وخلوها تدفر ما عادت مجدية !!
هذا حصاد ربع قرن من حكم العسكر فشل على كل الأصعدة ولازال ارزقية النظام يبشرون بالتنمية في عهد عسكر فاشل حتى في المجال العسكري
من يقرأ التاريخ يدرك أن العسكر لايصلحون للسياسة ولايملكون فكرا
كل الدول التي حكمها العسكرتاريا بات بالفشل ومن أمثلتها مصر وليبيا والجزائر وتونس والسودان وسوريا والعراق والصومال واليمن وباكستان وكوريا الشمالية ونيجريا وهلم جرا.
اعتقد ان الانقاذ حاولت ان تأتى بزعماء القبائل وعناصرهم لمبايعتها في اوائل اعوام التسعينات واذكر قبائلنا رفضت ذلك عندما جزء من اولاد المنطقة لجلب الناس للخرطوم لمبايعة الترابي وطه ومجماعتهم واهلنا قالوا للهم لا والف لا نحن ابناء الانصار لا نابعوا الشيطان والله رأيت قبائل بام عينى راحت بايعة الجماعة واغدغوا زعماءوها بالاموال وحاولت بعض القبائل ان تعيد تاريخها عبر الانقاذ وانظروا الى الكتب المنشور اعتقد انه عمل منظم ودقيق ساهموا فيه ابناء القبائل الاخوان من جميع مناطق السودان واخيرا بدأت المشاكل تأخذ منحنى اخر بعد التسليح الثقيل واعتقد ان السودان مقدم الى حالة صعبة اذا لم يلحق الامر وما يحدث بمناطق دارفور يعتبر تموذج حيي وشكرا
وبرضو فى حب الغلمان و وطأهم و الدعارة بانواعها .
حديث البروفيسور الساعوري غير موفق إطلاقاً والإنقاذ لم تعمل يوماً علي مبايعة القبائل.
عن أيّ مبايعة تتحدث، وأين هي نماذجك وأمثلتك يا بروف؟
علي العلماء والأساتذة الأجلاء أمثال بروف الساعوري أن يبحثوا عن “أصول المشكلات” بدلاً من لوم الإنقاذ علي كل شئ وكأنها هي الشيطان الأعظم.
الإنقاذ جاءت في 1989 ووجدت القبائل تتنازع وتتقاتل حول الأراضي والحواكير، والحواكير هذه يُسأل عنها الإحتلال الإنجليزي لأنه هو الذي صنعها وأعطي الحاكورة الواحدة لأكثر من قبيلة ليزرع بينهم الفتن.. تماماً مثلما صنع الإحتلال أزمة حلايب عندها أعطاها للمصريين في 1899 ثم عاد بعد ثلاث سنوات وأعطاها للسودانيين في 1902 ليزرع بذلك بذرة الخلاف الأبدي بين السودان ومصر.
يكفي إتهاماً للإنقاذ بلا سند ولا دليل ولا معرفة بالتاريخ يا قوم.. لم يبقي سوي أن تتهموا الإنقاذ بأنها هي السبب في ثقب الأوزون وظاهرة التقلب المناخي وإنهيار الإقتصاد العالمي.
الساعورى نفسه امكبر مهرج انقاذى وووووووووووله دور كبير فيما يحدث او حدث فى السودان وله ان شاء الله نصيب الاسد مما سيحدث لهم قريبا
اينما تلاقي سوداني، تاني سوءال بعد السلام “اها انت من وين؟.
لعنة الله على القبلية والجهوية والعنصرية.
الساعوري دا من نفس طينة الكيزان وموالي لهم ومنهم قلبا وقالبا اتو به من خارج السودان وكان بالخارج وامثاله كثر كانوا يعملون خارج السودان ولم نسمع بهم إلا عهد البشير جييء بهم من كل حدب ومن خارج الوطن .
جابوهم لصلاح الحال حسب اعتقادهم المريض بانهم هم سينقذون السودان ويطفئون نيران الحروب التي كانت ولكن زادوا الطين بلة.
ماقالة البروفسير ساعورى هو حقيقة ماثلة للعيان, وان على تعليق على الساعورى بما ذهب الية فى قولة ( الانقاذ لعبت دوراً كبيراً في تفشي النعرات القبلية ), وهنا تاتى ربلوماسية الساعورى بشئ من التحفظ الشديد, وفى اعتقادى وفى اعتقاد الساعورى واعتقاد كل السودانين واعتقاد المكلومين فى مناطق النزاعات المستعرة, ان الانقاذ لم تلعبت دورا كبيرا فى تفشى النعرات القبلية, بل الانقاذ هى من فرخ واجج نار الصراع القبلية الى ان وصلت حد الاحتراب بالمجمل والدليل على ذلك تسليح بعض القبائل بالسلاح والعتاد لتغير وتدمر القبيلة الاخرى, الانقاذ هى درست ودبرت وهيئة ونفذت هذه الحروب القبلية حتى يحلو لهاالديمومة والعمر المديد فى حكم السودان, وهذا سبب بقاء هذا النظام المججوج الى يومنا هذا والى الخمس اعوام المقبلة على الاقل ما لم يغيروا الناس بانفسهم حتى يساعدهم الحق عز وجل فى تمكينهم من تغيير الوضع الراهن الشرس والكابس على صدر كل سودانى كالمرض العضال, نسأل الله السلامة, وصدق الحق عز وجل فى قولة ( ان الله لايغير بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم ) صدق الله العظيم. وكفى …………
والله لم نعرف من قبل ان الجنوبيين مسحيين إلا في عهد الانقاذ ناكل ونشرب معهم ونشتغل ولا فرق بيننا في التعاملات مع مناسباتنا هم اخواننا ومناسباتهم معهم يعني لم نشعر بفرق بيننا وبينهم حتى تم فصلهم بواسطة الاوغاد ناس الحركة الشعبية وحكومة الانقاذ اللاوطني هذه وهي السبب في ظهور القبلية والتفرق بين الناس فهل السودان الشعب ليس لديه مشكلة مع اي مكونات سودانية سواء كانت شرقية او غربية او جنوبية لم نشعر بالتفرقة في العمل إلا في عهد الانقاذ الله افرق بينهم يوم القيامة .
والحركة الشعبية وناس هم من فصلوا السودان لدولتين الله اقرقهم في الدنيا والآخرة لنار جهنم .
لكل قبيلة ولاية
بلغت الولايات 18 ولاية حيث قسم الاقليم الاداري الة ولايات شرقية وجنوبية وشرقية
بلغت الوزارات الكثر من 60 وزارة وجيش عرمرم من الدستوريين لاحصر ولا عد له
ولو جمعتهم جميهم وعصرتهمفلن تخرج ب 3 منهم كغثاء السيل
مع ان السودان لليس في حاجة الا لاقل من 15 وزارة و6 اقاليم للحكم و100 عضو برلمان ليس غير ولكن بما ان كل شئ يسير نحو الانحدار فكل هذا الجيش العرمرم من الوزراء والحكام وتوابعهم الا وانهم عديمي الفائدة ولا ينجزون بل انهم يفسدون ويفسدون ويفسدون
كان الزبير باشا والمك نمر كانوا اعضاء في الحركة الاسلاموية وتاريخ الاسترقاق والاستعلاء الديني والعرقي والقبلي بدا مع الكيزان !
نحن ازمة هويتنا بدات منذ دخول العرب والاسلام وانتقال خط النسب من الام النوبية الزنجية الحامية الى الاب السامي خليكم اعمق واصدق من كدا يا دكاترتنا الافاضل السطحية والمطايبات وفقه السترة وباركوها وخلوها تدفر ما عادت مجدية !!
هذا حصاد ربع قرن من حكم العسكر فشل على كل الأصعدة ولازال ارزقية النظام يبشرون بالتنمية في عهد عسكر فاشل حتى في المجال العسكري
من يقرأ التاريخ يدرك أن العسكر لايصلحون للسياسة ولايملكون فكرا
كل الدول التي حكمها العسكرتاريا بات بالفشل ومن أمثلتها مصر وليبيا والجزائر وتونس والسودان وسوريا والعراق والصومال واليمن وباكستان وكوريا الشمالية ونيجريا وهلم جرا.
اعتقد ان الانقاذ حاولت ان تأتى بزعماء القبائل وعناصرهم لمبايعتها في اوائل اعوام التسعينات واذكر قبائلنا رفضت ذلك عندما جزء من اولاد المنطقة لجلب الناس للخرطوم لمبايعة الترابي وطه ومجماعتهم واهلنا قالوا للهم لا والف لا نحن ابناء الانصار لا نابعوا الشيطان والله رأيت قبائل بام عينى راحت بايعة الجماعة واغدغوا زعماءوها بالاموال وحاولت بعض القبائل ان تعيد تاريخها عبر الانقاذ وانظروا الى الكتب المنشور اعتقد انه عمل منظم ودقيق ساهموا فيه ابناء القبائل الاخوان من جميع مناطق السودان واخيرا بدأت المشاكل تأخذ منحنى اخر بعد التسليح الثقيل واعتقد ان السودان مقدم الى حالة صعبة اذا لم يلحق الامر وما يحدث بمناطق دارفور يعتبر تموذج حيي وشكرا
وبرضو فى حب الغلمان و وطأهم و الدعارة بانواعها .
حديث البروفيسور الساعوري غير موفق إطلاقاً والإنقاذ لم تعمل يوماً علي مبايعة القبائل.
عن أيّ مبايعة تتحدث، وأين هي نماذجك وأمثلتك يا بروف؟
علي العلماء والأساتذة الأجلاء أمثال بروف الساعوري أن يبحثوا عن “أصول المشكلات” بدلاً من لوم الإنقاذ علي كل شئ وكأنها هي الشيطان الأعظم.
الإنقاذ جاءت في 1989 ووجدت القبائل تتنازع وتتقاتل حول الأراضي والحواكير، والحواكير هذه يُسأل عنها الإحتلال الإنجليزي لأنه هو الذي صنعها وأعطي الحاكورة الواحدة لأكثر من قبيلة ليزرع بينهم الفتن.. تماماً مثلما صنع الإحتلال أزمة حلايب عندها أعطاها للمصريين في 1899 ثم عاد بعد ثلاث سنوات وأعطاها للسودانيين في 1902 ليزرع بذلك بذرة الخلاف الأبدي بين السودان ومصر.
يكفي إتهاماً للإنقاذ بلا سند ولا دليل ولا معرفة بالتاريخ يا قوم.. لم يبقي سوي أن تتهموا الإنقاذ بأنها هي السبب في ثقب الأوزون وظاهرة التقلب المناخي وإنهيار الإقتصاد العالمي.
الساعورى نفسه امكبر مهرج انقاذى وووووووووووله دور كبير فيما يحدث او حدث فى السودان وله ان شاء الله نصيب الاسد مما سيحدث لهم قريبا
اينما تلاقي سوداني، تاني سوءال بعد السلام “اها انت من وين؟.
لعنة الله على القبلية والجهوية والعنصرية.
الساعوري دا من نفس طينة الكيزان وموالي لهم ومنهم قلبا وقالبا اتو به من خارج السودان وكان بالخارج وامثاله كثر كانوا يعملون خارج السودان ولم نسمع بهم إلا عهد البشير جييء بهم من كل حدب ومن خارج الوطن .
جابوهم لصلاح الحال حسب اعتقادهم المريض بانهم هم سينقذون السودان ويطفئون نيران الحروب التي كانت ولكن زادوا الطين بلة.