الجنيه يواصل الانهيار رغم كذبة الوديعة المليارية وتدخل بنك السودان.
واصلت اسعار الجنيه السوداني الإنهيار أمام الدولار والريال السعودي بالرغم من الكذب المتواصل الذي ظل يطلقه وزير المالية ومعه عدد من الوزراء بأن هنالك وديعة سعودية تبلغ 4 مليار دولار تم ضخها في بنك السودان ، فخرج السفير السعودي وقال إنهم لم يضخوا اي مبالغ نقدية في خزينة بنك السودان ، وعاد الوزير قبل ثلاث أيام وقال أن بنك السودان سيتدخل ويضخ مبالغ نقدية في البنوك من أجل الحفاظ على أسعار العملة ، وتساءل الناس من أين يأتي بنك السودان بعملة صعبة حتى يضخها في الأسواق؟ وما هو حجم الاحتياطي من النقد الأجنبي الذي يملكه بنك السودان والذي بموجبه يمكن أن يضخ مبالغ نقدية بصورة يومية لمقابلة الاحتياجات المستمرة؟..
وفي جولة للراكوبة اليوم بالسوق العربي قال أحد تجار العملة أن سعر الدولار يترواح بين 9450 و9500 جنيه وسعر الريال السعودي 2500 جنيه وذلك حسب المبلغ والتاجر.
أيها المغتربين أمسكو ريالاتكم ودولاراتكم قوى السعر اليوم 2550 وماشي على 3000 في الولاية الجديدة .
وزير ماليه فاشل يتبع لتنظيم إرهابي فاشل يدير إقتصاد دوله عظيمه مهدده بالتفكك والتقسيم في ظل إقتصاد مبني علي الإشاعه والكذب والتضليل..
لكي الله يا بلادي ولك الله يا شعب أفقر..
شليل وينو..أكلو التمساح
الشباب وينو عندو الكساح
الشرف وينو..هتكو السفاح
الجنيه وينو.. قيمة باح
……
ساح ساح ساح ساح ساح ساح
أظنو راح راح راح راح
ب ط ز واح واح واح واح
طيارة طاح وينو الجناح
ناح ناح ناح ناح ناح..
عندما كان السودان يصدر القطن والحبوب الزيتية فقط وعلى راس الحكومة رجل امين ويخاف الله وحوله معاونين (وزراء)من ذوى الايادى النظيفة لايقله والعقول المستنيرةعلى عشرة اشخاص وتسعة محافظين وتسعة مدراء تنفيذيين والسودان بلد كامل غير منقوص (الجنوب) الجنيه يساوى 303 دولار الان زادت موارد البلد من بترول وذهب على راس البلد البشير و500000 حرامى محترف ولا يخافون الله وما عندهم رحمة على البنى ادم والله لو جلبت حزائن المملكة وجميع دول الخليج الى الخرطوم لماتغير الوضع الا للاسوا ذمم خربانة يالسادة المحللين الاقتصاديين ويادكاترة الاقتصاد ويابروفسيرات نومو نومكملما يجى يومكم والسلام
merde
هنالك وديعة سعودية تبلغ 4 مليار دولار تم ضخها في بنك السودان
نعم هنالك في الأفق توقعات بأن دول الخليج تنوي ضخ مبالغ كبيره في بنك السودان كوديعه لكن مازال الوقت مبكر على وصول المبلغ لبنك السودان .. ويتوقف ذلك حتى إنهاء حرب اليمن مع الحوثيين ثم تقييم دور السودان في تلك الحرب وثم الوضع في السودان عامة هل سيتم تغيير سياسة السودان إتجاه شعبه بعد الإنتخاب المهين وتفوق البشير دون أن ينتخبه شعب السودان وأنا واحد منهم ..
ومهما ضخ دول الخليج وغيره من دول العالم أموال للسودان بالمليارات فإن الجنيه السوداني لن يعود إلى عافيته إطلاقا .. فالجنيه السودان مريض بمرض عضال لا علاج له إطلاقا في وقت وجيز … فعلاجه سياسي قبل أن يكون مالي .. فالسودان محتاج إلى تغيير كبير جدا في الوضع السياسي .. يجب أن يكون هنالك وجوه جديده شابه تفكر بعقلية ذكية ولديها الوطنية الخالصة والأيمان الوقي بوطن إسمه السودان .. أما إذا بقيا على ماضينا ستظل الوضع في السودان من أسوأ إلى أسوأ ولا علاجه له أبدا وستدهور إقتصاد السودان وسياسته الخارجية .. وسؤالي إلى عمر البشير الرئيس هل ستظل السودان لفترة خمسة سنوات بنفس وضعه الحالي .. دون تغيير جذري في سياستكم الداخلية ؟ أم حتحلف باليمين أنك حتشيل وزير الدفاع ووزير الخارجية ووزير داخليتك ووزير التربية والتعليم ووزير الماليـــــــــــــــــــــــــــة . ؟
أم سيظل الحرمية والمنافين في مناصبهم إلى خمسة سنوات أخرى .!!!!!!!!!!!!
انخفاض قيمة الجنيه امام الدولار…ودخول شهر رمضان حيث ارتفاع الاسعار…وبكرة احلى
هههههه هههههه هههههه اللهم زِد وباااارك ولم في عملة صعبة في بنك السودان منتظر ايه عشان تضخها في السوق انشاء الله ربنا يضخكم بمفراااكة هههه
قبل ان تشتد الدوائر على ( اعلام الاخوان ) كان هذا الاعلام يصور لنا انسان الخليج بالبدوي الساذج الذي هبطت عليه النعمة من السماء ولم تسعفه امكاناته العقلية في تدبير هذه الثروة ،،،،
وكنا نسمع المقرر الراتب ليونس محمود عقب نشرة الثالثة بعد الظهر في اذاعة امدرمان ، سب وشتم لم يترك احدا من العائلة الحاكمة بالسعودية ،،،،
كنا صغارا يافعين نصدق مايروجون فهم المصدر الوحيد الذي نطل عبره الى العالم ،،، وعقولنا غضة طيعة بحكم السن حينها ،،،
الى ان هيأ الله لنا زيارة هذه البلدان والعيش بين اهلها ،،،،
صعقنا من هول ما رأينا بسبب ما كنا نسمع من اعلام الاخوان وما رايناه بام اعيننا ،،، قمة التحضر والمدنية اهتمام بالعلم والتعليم وبالصحة والبيئة وقبل كل ذلك ( كرامة ) الانسان ،،،،
سقت هذه المقدمة لاخلص الى ان الخليجي يفكر بعقله ويعمل بما يراه الصواب ، وبما يحقق مصلحة بلده والاخرين ،،،،،
فلا يعقل ان يمد من يضمر له الشر بالمال او يمكنه من ( القوة ) ،،، فالاخوان كما هو معلوم عنهم اهل غدر وخيانة ،،، واول من يغدروا به من مد لهم يد العون ،،،،
اهل الخليج يدركون تماما ان اي اموال بيد هؤلاء السفها ستذهب لشراء السلاح وما تبقى سيكون لفاسديهم ومفسديهم ولن يستفيد السوداني البسيط من فلس واحد ،،،،،،
هم يعلمون ان كل اموال البترول السوداني ذهبت هباء ،،، وان كباري وجسور هؤلاء تمت بقروض خارجية سيدفع انسان السودان المغلوب على امره فاتورتها رغم ان المستفيد منها هو اشخاص المؤتمر الوطني ،،،
سؤال اوجهه لكل متفائل ،،،،
اذا ما فشلت عشرات المليارات ( ويقول البعض ) مئات اذا ما فشلت هذه في وقف تدهور الجنيه فهل بمقدور وديعة بمليار او مليارين او حتى عشرة وقف التدهور ،،،،
نصيحة لمن يفكر في تحويل شقى عمره او الاستثمار في هذه البيئة الفاسدة فكر ثم فكر واستخير ربك قبل ان تقدم على الانتحار ،،،
الكذبه التى اعلنت بها ادراج الوديعه فى خزينة بنك السودان كانت مبتذله واستفزازيه ولم يصدقها اﻷ من صنعوها .
الوقت الذى اعلن فيه عن الوديعه كان فى غاية اﻷنتهازيه ﻷن السعوديه فى حرب ضروس مع ايران واعوانها ولم يكن من اهتماماتها ان تدعم او ﻻتدعم احدا
والشعب السودانى ايد عاصفة الحزم ولم يكن يريد جزاء وﻻ شكورا .
الكيزان بظبيعة تربيتهم السيئه ﻻ يفكرون اﻻ بالعموﻻت وحقى كم فى اى عمل يقدمون عليه بغض النظر عن الجانب اﻷخﻻقى للمسأله .وحكاية حماية المقدسان لم تنطلى على احد ﻷن الكل يعلم دوافعهم وانهم يصطادون فى الماء العكر . هكذا علمهم فرعونهم الترابى وهم على خطاه سائرون .
ازمة اﻷقتصاد السودانى وازمة ديونه لن تحل بالودائع والهبات بل باﻷنتاج الحقيقى وهذا شئ اكبر من عقول الكيزان الصغيره الفاسده .
الفوز البشير منو……………قالوا نال 97% من الاصوات…ياتو اصوات دي…يمكن اصوات الجوعي والمرضانين…..طير طير يا بشكير…طير طير يا بشكير…طير طير يا بشكير…اللهم عجل برحيل الكيزان اللهم شتت شملهم اللهم لا ترفع لهم راية ولا تجعل لهم غاية اللهم طرشهم ومن والاهم اموال الشعب اللهم سلط عليهم عزابك اللهم ارنا فيهم يوما اسود انك تمهل ولا تهمل آآآآآآآمين
اخطا النظام الحاكم حينما حسب ان مشاركته بعاصفة الحزم سيفتح له خزائن السعودية ودول الخليج ليغرف منها الدولارات والريالات والدينارات فاطلق الوعود بانتهاء الانهيار الاقتصادي بقدوم هذه الودائع لولا ان السفير السعودي استدرك الامر واوضح للنظام ولبعض الصحفيين ممن يسبحون بحمد الحكومة بانهم بهكذا تصريحات يسيئون الى بلدهم وعليهمانلا ينتظروا منحا وعطايا مقابل المبادئ
لماذا لا يتفهم هؤلاءانه ليس كل شئ للبيع والشراء حتى دماء ابناء القوات المسلحة وهم من اعز ابناء الوطن ليست للبيع في سوق نخاسة السياسة ومقايضة المواقف والمبادئ هل يظنون ان ابناء السودان يبيعون ارواحهم كمرتزقة
اين ذهبت الاخلاق والمبادئ والقيم الانسانية والوطنية
I do not know how these minister of finance and commissioner of the central bank beave, 4 billion deposit from Saudia Arabia for what? is it loan for the kingdom to Sudan? if so for how long for suadn to get the money back? and how the benefit interest is? I am extremely surprising about what is going on in our country, and I am full of doubt about the qualification of those officials to adminster the country…. let us say that we receive the 4 billions and now it is in our hand in the bank of sudan, is this means that we are economists? is this increases the national income and makes real growth?we ought to seek for other modelities to solve our chronic economic crisis and that will be through the real production, agricultuire, mining, livestock, gum arabic and oil and other factors which support the economy positively.
black market traders acknowlegde this usual falsification and do not give care for such romours and minister of finance supposed to seek for an oher initiative to combat the black market and make real economic pillars , such romours will help in the long run term and it will vanish rapidly after 24 hours and not make any panicy or terrible for the black market. the pound will continiue collapsing unless we make some arrangement to rescue it .
the Governemnt expenditure is an other issue , the president vowed to annialate the rebel movements by the end of year 2015 and not put in his consideration the amount of money spent for the war , for soldiars and milias while most of Sudanese people seek for drugs .
هسعي الساعة 4 عصر السعر كم
– وحتي لو ضخ العالم بأسره الدولارات لهؤلاء الأوغاد هل ستذهب لخزينة بنك السودان (وحتي هذا اصبح لا يمت للمواطن السوداني بصلة) ؟؟؟؟
– فأين هي الاموال التي جنوها من البترول؟
– وأين هي الأموال التي جنوها من الذهب؟
– وأين هي عائدات الصمغ العربي (الذي اِسْتَثْنَى من المقاطعة الدولية)
– وأين عائدات ضرائب المغتربين الباهظة بعد ان اصبح الملايين خارج السودان؟
– وأين عائدات الثروة الحيوانية التي تصدر أكثر من نصفها للخليج وغيره من البلدان؟
– وأين هي عائدات الثروة الزراعية من محاصيل نقدية وخلافها ؟
– وأين عائدات الإستثمار المزعوم بعد ان رهنوا كل اراضي السودان له؟
– وأين وأين وأين ؟؟؟؟؟
– هل نظن أن السودان فقيرا؟ لا وكلّ فالسودان غنى بموارده وسكانه ،، لكن هم الذين أفقروا السودان وأدخلوا كل مواردة لحسابهم الشخصي في بنوك العالم!!!!
اولا احيي المعلق ضل الدليب علي بساطة تساؤله العلمي و المشروع. اذ حتي اذا افترضنا وجود وديعه سعوديه بمقدار اربعين مليار دعكم من الاربع، فالسؤال الشرعي ماذا يملك النظام بوزارة ماليته و خبراءه اصحاب المثلثات و المكعبات العنصريه لادارة تلك الوديعه؟؟
هل يعتبر مجرد وجود الوديعه حل للاشكال الاقتصادي المعقد الذي رمانا فيه هذا النظام الارتجالي البليد؟
ما هي اسـس ادارة النظم الاقتصاديه و تقنيات معالجة الاقتصاد و تحقيق النمو الاقتصادي بمعدلات ايجابيه لترسو بنظامنا الاقتصادي في بر الاستقرار و الامان؟؟؟
و حتي ان كانت هنالك اسـس و مقاييس لتحقيق النمو الاقتصادي المرجو، فهل يملك النظام تلك العقول (المسؤوله) و اكرر مئة مره (المسؤوله) لتطبيق الخطط التي تحقق النمو المرجو؟؟
و حتي ان وجدت العقول ذوات المؤهلات الموجبه لتطبيق الخطط الراميه لتحقيق النمو الاقتصادي، فهل يتوفر الحد الادني من النزاهه في تلك الشخصيات التي توصف بالعقول؟؟
ان السودان يدور في دوامه من الفشل القائم علي اساس الارتجال. كل شيء في السودان مرتجل. و السياسه في السودان بخلاف دول العالم الاخري تسمي سياسة رزق اليوم باعتبار ان القائمين علي امر الدوله يفتقرون لابسط المؤهلات من اجل ممارسة سياسه واعية لصالح البلد. هذه المشكله سببها يكمن في التعيين باسم الولاء و تجاهل المؤهلات و الخبره و النبوغ في الحقل الوظيفي المحدد و هذا بدوره اتي نسبة لسياسة التمكين التي اوجدها نظام الجبهه القوميه الاسلاميه في بداية عهده.
مما لا خلاف حوله ان سياسة التمكين هي نتيجة لعقلية الجبن و الخوف من الآخر و التي سنها الشيخ الامرد العقل المدبر لانقلاب ٨٩ ذلك المشكوك في رجولته المدعو حسن الترابي. و ليس من الضرورة بمكان عند الشك في رجولته ان نقصد الفحوله او شذوذ التوجه الجنسي، لكنني اقصد ان ما فعله هذا الامرد في السودان و السودانيين لا يمكن ان يمارسه رجل قويم مشبع بالقيم و المروءة و الرجوله لأن الرجال معادن و مواقف و هذا الامرد لا يشبه في المعادن الا فتات صدِئِها و لا يملك من المواقف الا الدجل و الكذب و نشر الفتن. و لنا في الفيديو الذي حكي فيه بكل صفاقه قصة الجعلي و الغرباويه مثال ذو شجون و آلام. بالله كيف لانسان يدعي دراسة الدكتوراه بفرنسا و انه داعيه اسلامي و قائد لجماعة الاخوان المسلمين في السودان و عمره يناهز التسعين ان يتفوه بهذا الحديث حتي و ان كان صحيحا في ظل بذاءة و عنصرية البشير المعهوده؟
اما كان الاولي بالشيخ الطفل الاهبل المتخلف هذا ان يكتم هذه النتانه العنصريه و الفتنه التي اصبح ثمنها اليوم مزيدا من الكراهيه الاثنيه و القبليه؟؟؟
ما هو الناتج الكلي لافشاء قصه بهذه الحساسيه و الطريقه التي حكي بها الترابي و التفشي الواضح في عينيه اللهم الا ان كان يهدف للفتنه كالعاده فالقائد المسؤول و رجل الدين الحكيم لا يحكي اشياء تفضي لخلق حساسيات قبليه لكي يثبت عيوب شخص يعرفها القاصي و الداني.
الترابي رجل دنيء و مليء بالاحقاد و الكراهيه لكل من يخالفه و هو ابعد ما يكون عن الاسلام و تعاليمه و هو اجبن مخلوق علي وجه الارض و لو كان به ذرة رجوله و شجاعه لما اتي يحكي قصة الغرباويه و الجعلي علي الملأ بكل غضب بعد فتره تبدو طويله … بل كان الاولي به ان يواجه البشير في ساعتها و يوبخه علي عنصريته، لكنه جبان متثعلب اراد ان يتاجر بالحكايه ليضعف بها من مواقف البشير الذي يغرق سلفا في بحر الضعف الا ان الترابي و دون ادراك منه نشر فتنه عرقيه رغم انني اشك في عدم ادراكه فهو جبان ذو اساليب نسائيه كيديه مع اعداءه.
اذن تلك هي دولة الجبهه القوميه الاسلاميه. دولة اماه لا تجزعي فالحافظ الله. دولة انا المسلم دستوري و منهاجي كتاب الله. انها دولة انا عائد اقسمت اني عائد و الحق يشهد لي و نعم الشاهد. انها دولة حسن البنا و سيد قطب و يوسف القرضاوي. دوله تقوم علي الاوهام بان الله راضي و الجنة حجر محجور عليهم و ان الآخر كافر و روحه تذكره لدخول الجنه و مضاجعة الحور العين!!!
لعنكم الله اينما حللتم و نزلتم
حسا لو فتحوا امكانية حسابات بالدولار ويحافظوا علئ الدولارات بامانة وشفافية وسعرها يكون سعر سوق ما بتتوجد ودائع مليارية :) صحيح الفهم قسم
السودان بلد الكيزان الخرفان اكلين السحت الدولاري
مافي دولار
انا في نيويورك بشوف كل يوم سعر الدولار الكيزاني الحكومي والكيزاني في السوق الاسود
ويقولو للمغتربين حولو بالبنك ب6000 ويلهفو هم في الاسود ب9500 واحيانا ب10000
هههههههههههههههههههههه
شوف الوهم دا
تحويل عن طريق التلفون بس
ههههههههههههههه
او نجيبو في جيبنا لمن نجئ ان شاء الله ونخش مع الاجانب والدولار في الجيب
تشوفي ماتشيلي هههههههههههههههه ونمشي شرق سنار تشوفي ماتشيلي هههههههههه
ونبيعو في السوق ان شاء الله ب10000 والطيزان يشوفو مايشيلو
هههههههههههههههههههه
واحد قرفان من وشخ الكيزان درس في جامعة الخرطوم وطفش من السودان بسبب ظلم الوسخان
لو عرف السبب لبطل العجب ( من هم الذين يمتلكون السيولة بالقدر الكافي في هذه الايام مما يجعل لهم القدرة على التحكم والمضاربة في الدولار ) سؤال والاجابة عليه تغني الناس عن كل هذا التنظير وتقطع به جهيزة قول كل خطيب …..