فى ختام زيارته للسودان ..خبير حقوق الإنسان : على الحكومة رفع الحصانة عن مرتكبى الجرائم وتفعيل سياسة عدم الإفلات من العقاب.

الخرطوم أ.ش.أ
أبدى الخبير المستقل لحقوق الإنسان فى السودان ارستيد نونوسى، قلقه من أوضاع الحريات الصحفية والحقوق الدينية فى البلاد، وحث حكومة الخرطوم على إنهاء رفع الحصانة عن مرتكبى الجرائم وتفعيل سياسة عدم الإفلات من العقاب. كما دعا نونوسى فى تصريح صحفى مساء الخميس فى ختام زيارته للسودان التى استغرقت عدة أيام-للإفراج عن المعتقلين أو تقديمهم لمحاكمات، وقال “أنه يعتزم العمل مع الحكومة وإسداء النصح لتحسين الموقف”، متعهدا بالعمل وفقا لمعايير الشفافية والاستقلالية الكاملة، مشيرا إلى أن كل لقاءاته مع المسئولين السودانيين تلقى فيها تأكيدات بالتعاون وإبداء حسن النية باتخاذ خطوات تجاه تنفيذ التوصيات الصادرة من الخبراء السابقين. وأضاف أنه تم تحديد الحاجة لمبادرات التوعية العامة وتمكين حقوق الإنسان، وقال “إن المساعدات الفنية ومبادرات بناء القدرات تحتاج لإنفاق مبالغ طائلة وقدر عال من التمويل والذى لابد من توفيره داخليا من الحكومة وخارجيا من مختلف الشركاء المتعاونين ضمن مجموعة ومؤسسات المانحين”.
وحث حكومة الخرطوم على إنهاء رفع الحصانة عن مرتكبى الجرائم وتفعيل سياسة عدم الإفلات من العقاب
كيف يعني يدخلوا نفسهم السجن ويسلموا الحكمة للشعب ولا الراجل ده قصدوا شنو يا جماعة ماهو حاميها حراميها كيف يطلب من الحرامي تسليم نفسه وتفعيل القانون في بلد السائد فيه اللاقانون
عمر الشؤم وصحبه عصابة المتاسلمين عمرهم ما حا يوفوا بوعدهم. آية المنافق ثلاثة اذا حدث كذب واذا اؤتمن خان واذا وعد اخلف أو كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
وهم من غير شك منافقون تنطبق عليهم كل الصفا السابقة ..
إلا لعنة الله على الظالمين الكاذبين المنافقين الفاسدين المفسدين القتلة الحراميه أولاد الكلب
الرئيس ضعيف لا يستطيع اصدار اوامر للوزراء لانو هو نفسه متهم .. اذن الشعب محتاج الى رئيس نظيف من كل التهم لاصلاح الوطن والمواطن
Those,,idiots,islamist Mafia group,,pretends like foxes, who have different colors,,,smooth,trend,and friendly talk .with concerned , showing them that, they are MISKEEN,,unjustified by international community ,,and so fort behave like ANGELES,when meeting with International human right of UN,or others, ,as in fact they are similar to wild foxes,and poisonous snakes
على النظام تفعيل القانون و الدستور و الالتزام بوثيقة حقوق الانسان الموقع عليها و لا حاجة لنا بمناشدة من اى منظمة دولبة او اقليميه و الامم المتحده تجاهلت المواطن و معاناته و ما اصاب اهلنا فى الغرب و الشرق و الجنوب وبالوثائق و الادلة الدامغه التى تؤكد تورط هذا النظام الفاشستى فى انتهاك صارخ لحقوق الانسان و كبت للحريات و الاعتقال غير المبرر و الاختفاء القسرى و تهجير المواطن وتدمير البنية التحتيه و القرى و الاخياء الشعبيه و الفرقان بالرغم من أنها تفتقر الى الخدمات الصحيه و الكهرباء و الماء و الصرف الصحى و التخطيط و الامن من قبل الاستقلال و الى يومنا هذا و الحال لم يتبدل و لم يتحسن وضعهم المعيشى و القليل منهم هاجر الى المدن لينال قسطا من التعليم الابتدائى او المتوسط و يعود الى قريته ليعمل راعى ا مزارع او فى متجر او كمسارى فى الخط بين العاصمه و الولايات ؟
هل المواطن السودانى خارج منظومة حقوق الانسان ؟
كل منظمات حقوق الانسان فى العالم تقف مقفا سلبى لدرجة الشك فى أن السودان ليس بعضوا فى هذه المنظمة الاممية و لا ينطبق عليه حق العضوية ولا يجوز أن يصدر قرار اممى تحت البند السابع لارغام النظام للتراجع عن سياسته و نهجه والابادة الجماعيه و العنصرية و التدليس و النفاق و فرض سياسة الفرد و الهيمنه على الطن و المواطن بقوة السلاح ؟
منذ الاستقلال و الشعب السودانى الثائر يسقط الانظمة الديكتاتورية و اللشمولية بانتفاضة شعبيه ودون الاستعانة بجماعات مسلحه او دعم خارجى او قرار اممى او تدخل دولى كما حدث فى العراق او ليبيا و ما حدث فى عهد مايو شاهدا على نبل هذا الشعب و حبه للحرية و العيش الكريم دون أن تسقط نقطة دم من مرتزق وافد وهو سودانى خرج الشعب و طالب بالقصاص من المرتزقه داعما للنميرى عليه الرحمه و هو القابض على مفاصل الدولة و ضيق على المواطن و كبله مع انعدام الغذاء و الدواء و انقطاع الكهرباء و توقف المركبات لانعدام الوقود و تتقاطر الصفوف فى المحطات و المخابز و الجمعيات التعاونية ؟
وكيل وزير العدل الذى اجتمع بخبير حقوق الانسان رجل سارق للمال العام و اعتدى على اراضى وستولى عليها قسرا بحكم منصبه و صلة القرابه بالرأس الفارغ و الاهطل الذى يجلس على سدة الحكم و هو من هذه العصابة الشيطانية ايحق له أن يتحدث بما لا يفقه و لا يطبقه فى ادارته لموقعه الذى يشغله ؟
العيب فينا و فى الكثير من ساستنا و المعارضة التى تمزقت و تشتت و انقسمت الى فئتين متناحرتين فئة تنظر الى ما أل اليه الوطن و المواطن من انهيار و فساد و مشقة و معاناة و فئة تنظر الى المنصب و تأمين مستقبل عيالهم و المخصصات و الامتيازات و المركز المرموق وليمت الشعب ويفنى و لم يتبقى منهم نفاخ النار وليعيش هو اهله و اقاربه فى نعيم زائل …
أنها ثــورة الجياع و الضياع و شبابنا الغر و الحرائر هم الامل فى اسقاط هذا النظام و هم المستقبل و هم قادتنا الى بر الامان أن شاء الله ونهاية للهيمنه الشيطانية بمليشياتها و ابواقها و مهللينها و عاش السودان حرا مستقلا و جمعه مباركة أن شاء الله للجميع …
لا عالم هو نفس العالم المتخيل لطعدالة هي بمعايير موحدة
they are similar to wild foxes,and poisonous snakes
يا استاذ مرتضي
فعلا هؤلاء وكما وصفهم الاستاذ الكرسني ابالسة
Killing has become a habit for this government. They do not feel that they are living unless they kill. They have been addicted to killing. Do you think that they believing in Allah. All religions that come from Allah condemn killing. Only those they say that Allah has given them authority to kill. Who is this Allah!? For sure He is different from ours. They know that Sudanese are religious so they come to them from that direction. Wolves in Lambs clothes. I can say they have succeeded to cheat our poor people. Sometimes by religion and others by tribalism (Arabs and non Arabs). In others they use money from our people against them. Think well before following NCP. THINK …THINK … THINK
A week ago have commented on Jehanne Henry article published on our ?Al-Rakoba? concerning this visit. Moreover, if this envoy will witness some cooperation from Khartoum?s regime. Humbly I?ll re-post the same remarks once again. Unfortunately the same old vicious circle we are bond to go thru with this new envoi. No use! Just more prevaricating and time stalling
?God who gave us life gave us liberty. Can the liberties of a nation be secure
when we have removed a conviction that these liberties are the gift of God? Indeed I tremble for my country when I reflect that God is just, that His justice cannot sleep forever.” – Thomas Jefferson
Appreciate Jehanne Henry efforts in trying to draw the attention to the projected visit of the human rights envoy to Khartoum. Anticipated more from her in this article, bearing in mind she is an old veteran of H/Rights watch, and a lawyer by profession. Have proceeded my comment with Thomas Jefferson phrase, which sure Miss Jehanne is well familiar with to let her to look deep on the core issue of our predicament. We been on this limbo for more than a quarter of a century now despite the intelligibility and lucidity in our ordeal. Wedged with this endless and tedious reports and emissaries process will certainly not end this havoc. Regimes? crimes are well known, and documented, and need no more authentications. What we need is a swift and firm conclusion from international community to dismantle this regime at once. Such a fragile regime sure will not require that much of efforts to tumble. Sure, the masses will not wait longer for a verdict to come from U.N. or the western bloc. Sudanese now thrust towards chaos, and it is clear and legible right now from what taking place recently in Darfur, and this time between the tribes. Such scenario could easily evolved to the rest of the country and sure then the problem will go out of hands completely. Hope Ms. Jehanne will hammer further on the free world, and not only try to predict how Khartoum?s regime will react?
A lie can travel half way around the world, while the truth is putting on it?s shoes