حفل غريب جداً..

هس يكون تكلفة الحفل اكتر من 4 مليار … مش أحسن يعملو بيها غرفتين للعناية المركزة أو يجيبو بيها أجهزة غسيل كلى أوأوووووووو…. لسه مااتعلمتو يا بهم!!!!!!!!!

الكتيب بتاع قياس مؤشرات الاداء ده ممكن تتم طباعتو في اصغر مطبعه والسلام ومامحتاج لي اي حفل ولا يحزنون كان بالغتو كبايتين شاي في حبيبي مفلس والسلام والناس تتفكفك تشوف شغلتهم

just like a report card.

يا سبحان الله تتبين النصوص عند إختلاف اللصوص ، يا الله أرحم شعب السودان

صدقت يا استاذ عثمان ان مؤشرات الاداء هو عمل اكاديمى روتينى تعمل به معظم الشركات لقياس انجاز خطة العمل. ولو دخلت على الانترنت وبحثت عن (KPI) او (Key performance Indicators) لوجدت عشرات المقالات الاكاديمية والعلمية تتحدث عن هذا المؤشر وكيفية استخدامه. وحتما سيندهش معظم المدعوين مثلك ويتساءلون عما هو الاكتشاف الجديد الذى اتى به اصحاب الدعوة. ويبدو لى ان المسئولين لجهلهم تخيلوا ما قدم لهم اكتشاف علمى يستحق الاحتفال به بمشاركة عالمية تتمثل فى البعثات الدبلوماسية ومراسلى اجهزة الاعلام المحلية والعالمية !!!؟؟

الاخ عثمان ميرغني
السلام عليكم
انت مستاء وزعلان ليه من المفترض ان ازعل انا للاسباب التالية
انا لدي دكتوراة في التخطيط الاستراتيجي والادارة الاستراتيجية وشاركت في دورات في التخطيط الاستراتيجي القومي ولدي بحوث في هذا المجال اهمها البحث الذي اعدته حول اسقاطات مفاهيم التخطيط الاستراتيجي علي الخطة القومية الخمسية(2007-2011) والقابع الان في اكاديمية الامن العليا وحفت قدماي لاجد وظيفة في الامانة العامة للتخطيط الاستراتيجي القومي او التخطيط الاستراتيجي لولاية الخرطوم منذ 3 سنوات علما بان القائمين في تلك المؤسستين لا يحملون موهلات مثلي
لذلك لا تستغرب ولا تندهش

حتي الان يا استاذ لم تفهم معني الاحتفالات هو للنصب والضرب وليس القمسة الا علي عدد قليل جدا بعد ربع قرن من الضياع مزيدا من الضياع هذا الكتيب يقيس ماذا اساسا هل هناك شئ يقيسه هو يقيس الكروش فقط والممتلكات ليس الا ليس لتجويد فقد للنهب المصلح ةالفواتير المضربة في 100زي كوبري الجرجير بالشمالية تصور مليون لجرجير لحفل الافتتاح والرئيس يرقص !!!

الاخ عثمان
انا متأكد انو دليل مؤشرات قياس الأداء منقول بضبانتو من الانترنت. عليك الله فتش لينا موضوع الدليل في النت عشان تتأكد. انا متأكد حتلقاهو -كت اند بيست-

أتفق معك أيها الكاتب الشجاع ذو المهنية و الإحترافية العالية فعلا هل يستحق هذا الدليل كل هذه الهيلمانة كما ذكرت هذا عمل إداري بسيط جداو روتيني و لا يلفت النظر لماذا تبدد أموال الدولة في الإحتفالات و الكرنفالات الفارغة و معظم شعبنا تحت مستوى الفقر أما كان الأفضل و الأجدر ان نوجه هذا المال المهدور بلا حسيب أو رقيب الى صندوق دعم توظيف الخريجين او دعم صندوق الاسكان للأسر الفقيرة التي تعيش في العراء بلا ماوى و يلكون القرضة من الجوع خافوا الله في شعبكم المذلول المقهور و أوقفوا هذا العبث و حاسبوا ضمائركم قبل أن يحاسبكم الله

يعني نفهم ان مجلس التخطيط الاستراتيجي بكل خططه و استراتيجياته من الربع قرنية و العشرية و الخمسية و غيرها ليس له مؤشرات لقياس الاداء او دليل لهذه المؤشرات منذ نشأته؟ و هذه اول مرة يصدر فيها دليل لمشرات قياس الاداء؟ و يقيمون احتفالا ضخما احتفاءا بهذا الدليل؟
البلد دي عايزه ليها اخو بنات و سوط عنج من جلد القرنتي يركب بيهو ضهور المسعولين التابلة من الرئيس الراقص و انت نازل

ياود مرغني بختك الجماعة إتذكروك ورسلو ليك كرت عاشن تعبي كرتيلك وهذا هو الهدف من الدعوة عشان تاني يوم تمدح الجماعة مش قبل ماتمشي الدعوة شغال تنبش فيهم انا بنصح ماتمشي لأنو اكيد جهزو ليك صحن فول او ويكة دا لو ماقالو ليك الدعوة جاتك بالغلط
وبعدين انت ناسي ولاشنو دي عادة الجماعة من كبيرهم لي صغيرهم ياخي ديل لو عملو كبري يجيبو رئيس ولو سفلتو شارع طولو عشرة كيلو يجيبو الرئيس لومافي الرئيس طوالي يمشو لي نائبو شفتا كيف …حسع الوالي مامعزوم معاكم ولاكيف………….!؟

عودتنا ثورة الانقاذ انو خلف كل مشروع فى تمساح او بمعنى اخر فى شخص من الجماعة المسؤلين عندو ضربة كبيرة فى المشروع . يعنى لو حاولته تحقق بى جهد بسيط ح تلقى ان ميزانية الكتيب كتابة و طباعة هذا الكتيب و الهئية و الموظفين كذا مليار جنيه و فى النهاية فى كم واحد اصبحو من اصحاب المليارات و بعد كم شهر سوف يكون المشروع فى خبر كان و اخواتها !!!!!!

اذا كان رئيس الجمهورية الراقص جابوه عشان يفتتح صرافة، ايه الغريب أن يحتفل المغفلين ديل بطباعة كتاب؟ و من المؤكد أن هناك تماسيح حيستفيدوا مادياً من هذا الاحتفال و يلغفوا منه مليارات الجينهات.

بكونوا عايزين دعم عشان يطبعوا الكتيب

م دام توجد كائنات تحتفل ب علامة مرور مابالك عن الذين قالوا ندق الطار حتي ف كبسولة ديل بتاعين مظاهر وفشر

مؤشرات الأداء بشرحوها للناس المفروض يؤدو وهم قادة العمل التنفيذي ثم كل موظفي القطاع العام ليتعرفو على معايير قياس عملهم من أدنى الى أعلى مستوى. السفراء والضيوف الكتار ديل علاقتهم شنو؟ دا عمل تنفيذي خااااالص ولا علاقة لع بالفلاشات. الفلاشات دي ممكن تجي لما يكون مؤشر الأداء عالي.
حفلة وعشا؟ معناها ماعارفين مؤشرات أداء يعني شنو. الموضوع حفلة وملي كروش. دا عمل فطير وطائش. ياخي ادخلو مكاتبكم اشتغلو وبطلو شغل الصبينة دا

الكتيب بتاع قياس مؤشرات الاداء ده ممكن تتم طباعتو في اصغر مطبعه والسلام ومامحتاج لي اي حفل ولا يحزنون كان بالغتو كبايتين شاي في حبيبي مفلس والسلام والناس تتفكفك تشوف شغلتهم

يا أخي سبحان الله

يا عثمان ميرغني لمان كنت بتضرب الطلاب في مصر بالسيخ باسم الاسلاميين

كنت مفتكر النهاية شنو بالضبط …..؟؟؟؟؟؟؟ ولا بتفتكر الماضي محاه

الزمن؟؟؟؟

يا راجل اختشي ده انت من اسوأ الاسلاميين وتاريخك الطلابي حافل بالقذارات

سود الله وجهك في الدارين …. لعنة الله عليك

اذا الشعب السوداني يجهل تاريخك فانا والكثيرون شهود عيان

اليعيش كتير يشوف كتير
داهية تاخدكم كلكم

اي انسان ذو ضمير حي ….. يرى هذا الهدر ….. ورقيص الوالي …. ومعه الرقاص …. كفيل باستقالته ……..

حبال بلا بقر

اقتباس :-
لو كنت في مكان والي الخرطوم لأمرت فوراً بإلغاء هذا الحفل (الوهمة)..
وبعدين معاك ياعثمان تانى جبت سيرة الوالى .. الذى لايظلم عند أحد لو انت نسيت أنا ما
نسيت .. الوالى ذات نفسو قال لو ردمنا حفره صغيرة بندق ليها الطار .. وبما انك مهتم
بالتخطيط الاستراتيجى .ز كدنا ورينا اخرتكم شنو من الاوهام البتعملوا فيها دى ..!!
بالمناسبه مبروك الدكتواره .. ماعرفنا عنوان الرساله مان شنو..؟

حيرتونا معاكم

كلامك دا لو كنته في بلد ديمقراطي ، لكن وانت سيد العارفيين (اثار العلقة في ولا راحت )

فاحسن اكل عيشك وما ( تضريهو ) ..

حقائق يجب ان يعرفه الناس
تطرق احد القراء الي التخطيط الاستراتيجي ( وهذا ضرب من المستحيلات ولن تكن هنالك تخطيط استراتيجي يمكن تنفيذه اي العمل به في المائة السنة القادمة) لاننا ببساطة لا نعلم نمط الحكم غدا اسلامي داعشي ام انصار السنة ام هرجلة ام حرب اهلية وحتي جغرافية السودان لن يكن بهذا الشكل وبالتالي الحديث عن التخطيط الاستراتيجي ضرب من الجنون
اما موضوعنا عن قياس الاداء اعتقد من المهم ان يعرف الناس ان هنالك عالما يدار بتخطيط ومؤشرات للاداء وتقييم ………….وهلمجر
لانني متاكد تماما لا يوجد حتي خطة سنوية لوزاراتنا وان وجدت قام بطباعتها احد الموظفين ولا يعلم بقية الموظفين شيئا عنها
طبعا لاي مؤسسة رؤية ورسالة واهداف الي اخره ويفترض ان يكون فريق العمل ملما بهوانا ادعو كل القراء ان يسالو كبار الموظفين عن اهداف ورؤي موسسته ستجده لا يعلم عن ماذا تتحدث

يا عثمان طباعة الكتيب تعني بالنسبة للمدعوين الاجانب تعني التطبيق وهذا هو هدف الحكومة . أن تكون في نظر الاجانب في غاية التطور والرقي. تماما كما يفعل الوزراء بالتقارير الدورية. إشراقة تصدر التقارير بنسبة العطالة ونبسة الذين سيتم إستيعابهم في العمل. والي الخرطوم يصرح بالوظائف الشاغرة للشباب. وزير الصحة يصرح بتوفر الخدمات الصحية . وزير المالية يعلن عن إستقرار قيمة الجنيه وتحسن الاقتصاد. كلها تقارير كاذبة ، المقصود منها خداع العالم بالتحسن المستمر.
والحكم للمواطن المغلوب على أمره. الدواء معدوم والمستشفيات أصبحت خاصة. ومستشفى بربر اليوم أوقفت العمليات الجراحية. الكهرباء في الخرطوم تتلف الاجهزة بكثرة إنقطاعها. الغاز في ندرة مع إرتفاع سعره ثلاثة أضعاف. الخبز يحتاج لمجهود ووقت حتي تتحصل عليه رغم رداءته. المواصلات شبه معدومة . مدارس الاساس تعاني من الفقر المدقع ، مع العلم إدارة التعليم يمتطون سيارات الاندكروزر. أرباب المعاشات فقدوا الامل في من يأخذ بمساعدتهم. مؤسسة التأمينات الاجتماعية الآن تديرها مجموعة محترمة من المحتالين ، ومعاش الـامينات يكفي فقط لا جرة المواصلات بين المنزل والمؤسسة. لا تستطيع شراء لحم لتأكله وأنت مطمئن ، ربما يكون لحم حمار نافق. لا تستطيع الطهو بزيت طعام ، لربما كان من زيت البذرة المحورة. لا تستطيع شراء الدواء الغالي وأنت تسمع وزير الصحة يعلن عن 30% من الدواء مغشوش.
ولذلك قالوا ( في السودان في ناس عايشه كويس ، وناس كويس إنها عايشة )

يا عثمان ركز في الفقرة الاساسيه من الاحتفال (العشاء)

لو ماعملـــوا احتفـــالات القروش التي تنهب من البائين في الأسواق ومخالفات السيارات وقروش الكهرباء البشولوها مقدما وهي قاطعة 26 ساعة في ال24 والموية والطمي من اصحاب الكمائن والغابات ووووو ……… كل ذلك يمشي وين مالازم يحتفلو بثلاثين مليون والفواتير تطلع بثلاثين مليار

صدقت. فمؤشرات الأداء الرئيسية (KPIs), (Key performance Indicators) عمل تقوم به أصغر وحدة موارد بشرية في أي شركة كحيانة في العالم الثالث. من الممكن أن الجهة التي قامت بإعداد وطباعة الدليل (الكُتيب)، رصدت له ميزانية ضخمة، وتبقى بعض المال ففكروا في صرفه في حفل لافتتاح الكُتيب دعوا لهذه النخبة من المواطنين والأجانب الذين بلا شك سوف يسخرون من هذا التصرف البدائي الأرعن…….. لا تستغرب حدوث هذا الأمر في دولة تقيم ختان جماعي، وتُهدي الخلاوى (سيطان)- سياط- لجلد الطلبة الجياع، وتكسوهم عراريق (جمع تفيخ)، محبوكة يدوياً. دولة تفتقت أذهان القائمين عليها على صنع وصك دورب ودهاليز المآكل من مآدب الدولة المفتوحة…….. فتارة نسمع عن مقطف رمضان، فما أن ينتهي رمضان حتى نسمع، بحملة جلود الأضاحي، فينتهي العيد، فنسمع بمشروع كسوة مسكين، وكافل يتيم، وحامي حريم، و……….و…….. وكلها أبواب للرزق السحت على مائدة الإنقاذ الممدوة على آخرها لفاقدي الضمير والفاقد التربوي من أهل الحظوة والقرب وأهل السابقة الذين جاهدوا في الجنوب وساعدوا على فصله وثلة من الآخرين الذين لم يزالوا يحاربون أخوتهم في دارفور……… كل مشروع ينحت له أسم ويصك له مصطلح عجيب وغريب ورنان فهو مشروع لا يستفيد منه إلا ناحتوه وصاكوه، ولكن نسى هؤلاء أن لله عين ترى وأن الله موجود في كل مكان….. ونسوا أو تناسوا أنهم لصالوا الجحيم.

يا عثمان: أقترح إرسال كل الهيئات المعنية بالتخطيط الإستراتيجى فى بلادنا إلى دبى لحضور كورسات فى هذا المجال من المعاهد المتخصصة هناك وهى كثيرة ثم معايشة طريقة إدارة الدولة ودراسة أسلوب الحكم والتخطيط الذى إتبعه الشيخ محمد بن راشد لنهضة دبى بحيث أصبح مسيطرا على إدارة الدولة بالملاحظة والتوجيه والمحاضرات المتفرقة وليس هناك جعجعة بالشريعة والتأصيل والمشروع الحضارى التي أثبتت كلها أنها غطاء للفساد والنهب وقتل الناس وتقسيم البلاد.

كنت ذات مرة فى مطار دبى فى إنتظار تأكيد الحجز إلى الدوحة وبينما أنا جالس أراقب حركة زحمة المطار توقف أمامى أماراتى عادى وسألنى أن كنت أحتاج لمساعدة فأخبرته بأننى منتظر تأكيد الحجز فى الطائرة القطرية القادمة إذ أن تأكيدى السابق لم يتم فأخذ التذكرة وجواز السفر إل مكتب مجاور وقال لى أنه قد أكد الحجز وسيكون الإقلاع بعد حوالى ساعة ثم أخذنا نتجاذب أطراف الحديث فأخبرنى بأنه مدير الأمن لكل مطار دبى كما علمت منه أن مدير الأمن لكل إمارة دبى خبير بريطاني بدرجة فريق يساعده طاقم كامل من سكوتلانديارد وأماراتيين والسبب أن مطار وإمارة دبى يمر بها الملايين من البشر سنويا وقد يمارس بعضهم تهريب المخدرات وغسيل الأموال والدعارة وغيرها من الموبقات ولذلك لا بد للإمارة والدولة أن تكونا على إستعداد لمجابهة هذه الظروف.

مهازل ح يضحكوا فيكم الجماعه مافى شركه او مستشفى فى السعودية مافيها KPI
فى المستشفيات بتكون فى مكاتب التمريض لو الله قال بيقولك يسألوك عنا وما تعرف
فضحتونا
انقلعوا الله لا غذي فيكم بركة

وماالغريب ماديل ناسك وده قدر فهمم. الغريب انكم ما زلتم تستصغرون بعقول هذا الشعب .

الله يخيبك ..