الطرق والجسور: اكتمال “34%” من صيانة شارع “مدني ? الخرطوم”

ههههههه
الصيانة تتعمل اليوم
الطريق بكرة يتحفر
الصيانة تتم بالجالوص والتراب السفاية
ههههههه قال صيانة
مافيش ضمير
مافيش اخلاق
مافيش عفة
فيه سرقة
فيه نهب
فيه كذب

يا جماعة خلوا طريق الخرطوم مدني باتجاهين منفصلين وفي كل اتجاه ثلاثة مسارات واجزم بأن الحوادث ستختفي نهائيا باذن الله ولكن ي وجود الشارع الحالي الذي لا يتجاوز عرضه أربعة أمتار مهما اتعملة الصيانة والترقيعات فلا تفيد بالله عليكم ركزوا في هذا الطريق الاقليمي وطوله لا يتعدى 186 كيلو والزحمة مركزة في طريق الخرطوم مدني وبعدها تتفرع طرق اخرى للقضارف وكسلا وبورتسودان أو الى سنار والمناقل والصيانة الحالية عبث وهبر وفساد ليس الا …

الطريق يحتاج الى توسعة قبل الصيانة لتفادي
الحوادث الكثيرة التي تحدث فيه بسبب ضيقه.
الطرق في السودان جميعها تفتقر لأبسط مواصفات
الطرق الآمنة التي تحفظ أرواح البشر وسلامتهم.

أقترح لمثل هذه المشاريع(الطرق – الكباري على النيل – المطارات –

المستشفيات – وووووو ) أن توكل لشركات عالمية متخصصة تنفذها بأحدث مايكون في

العالم مقابل أن يكون دخل هذه المشاريع للجهة المنفذة لمدة متفق عليها ثم تؤول

ملكيتها للدولة . وبهذا تكون الدولة قد بنت نفسها مجانا بمواصفات عالمية

حديثة . والله يكون في عوننا جميعا

هسه تلقى القروش الانصرفت فى صيانة 45 كيلو .. كان عملت مسار ثانى بالفاصل كمان .. لكن تقول شنو ..!!

طريق الموت او طريق الخرطوم مدني يجب ان يكون مسارين وليس هناك اي مبررات لبقائه بتلك الحالة المزرية وهو المدخل الرئيسي الجنوبي للعاصمة يجب ان يكون بالمواصفات الدولية للطرق من جسور وكباري وحواجز جانبية وخطوط مرورية وعلامات ارشادية وكل ما يتصف به الطريق الدولي وهذا لا يكلف كثيرا اذا نظرنا لما يكابده الناس على طوال العام من حوادث مميته يروح ضحيتها مئات الاشخاص بالاضافة الى الخسائر المادية الكبيرة الناتجة من تحطم المركبات والشاحنات والعربات. هذا الطريق كان يكفيه عائد اسبوع واحد من دخل البترول المهدر في سنوات الطفرة قبل انفصال الجنوب خاصة ان مواد العمل من اسفلت وخلافه كانت متوفرة محليا وبتكلفة قليلة ولكن ماذا نقول مع ناس ابتلاهم الله بصغر العقول وطول الايادي وزفارة اللسان والادعاء الكاذب بالفهم والمعرفة وموت الضمير…….

معقول يا مفترين 22 سنة رسوم عبور وتنجزو 34% ..وديتوها القروش دي وين؟أكيد جوه كروشكم الما بتتملي دي..الله لا شبعكم .

أقترح لمثل هذه المشاريع(الطرق – الكباري على النيل – المطارات –

المستشفيات – وووووو ) أن توكل لشركات عالمية متخصصة تنفذها بأحدث مايكون في

العالم مقابل أن يكون دخل هذه المشاريع للجهة المنفذة لمدة متفق عليها ثم تؤول

ملكيتها للدولة . وبهذا تكون الدولة قد بنت نفسها مجانا بمواصفات عالمية

حديثة . والله يكون في عوننا جميعا

هسه تلقى القروش الانصرفت فى صيانة 45 كيلو .. كان عملت مسار ثانى بالفاصل كمان .. لكن تقول شنو ..!!

طريق الموت او طريق الخرطوم مدني يجب ان يكون مسارين وليس هناك اي مبررات لبقائه بتلك الحالة المزرية وهو المدخل الرئيسي الجنوبي للعاصمة يجب ان يكون بالمواصفات الدولية للطرق من جسور وكباري وحواجز جانبية وخطوط مرورية وعلامات ارشادية وكل ما يتصف به الطريق الدولي وهذا لا يكلف كثيرا اذا نظرنا لما يكابده الناس على طوال العام من حوادث مميته يروح ضحيتها مئات الاشخاص بالاضافة الى الخسائر المادية الكبيرة الناتجة من تحطم المركبات والشاحنات والعربات. هذا الطريق كان يكفيه عائد اسبوع واحد من دخل البترول المهدر في سنوات الطفرة قبل انفصال الجنوب خاصة ان مواد العمل من اسفلت وخلافه كانت متوفرة محليا وبتكلفة قليلة ولكن ماذا نقول مع ناس ابتلاهم الله بصغر العقول وطول الايادي وزفارة اللسان والادعاء الكاذب بالفهم والمعرفة وموت الضمير…….

معقول يا مفترين 22 سنة رسوم عبور وتنجزو 34% ..وديتوها القروش دي وين؟أكيد جوه كروشكم الما بتتملي دي..الله لا شبعكم .