مسؤولة أمميّة تطالب الخرطوم بالتحقيق في “الاغتصاب الجماعي بدارفور”

الأناضول
طالبت مسؤولة أممية الحكومة السودانية بتشكيل لجنة تحقيق تضم شخصيات وطنية ودولية، للنظر في مزاعم اغتصاب جماعي اتهمت بها قوات حكومية في إقليم دارفور المضطرب، غربي البلاد، في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي.
وقالت رشيدة مانجو، المقرر الخاص للأمم المتحدة حول العنف ضد المرأة، في مؤتمر صحافي بالخرطوم: “أحث حكومة السودان على إنشاء لجنة تحقيق تتألف من شخصيات وطنية ودولية، للنظر في ادعاءات الاغتصاب الجماعي في مناطق مختلفة، بما فيها الادعاءات التي تتعلق بقرية تابت (شمال دارفور)”.
وأضافت مانجو، في المؤتمر الصحافي الذي اختتمت به زيارة للبلاد استمرت 12 يوماً، وشملت قرية تابت: “بالرغم من التحقيقات العديدة وبالرغم من زيارتي، فإنه من المستحيل رصد وتوثيق أو التحقق بدقة من ادعاءات الاغتصاب الجماعي”.
وعزت ذلك إلى ما وصفته “الوضع الأمني في بعض الحالات وبسبب غياب بيئة مستجيبة لإجراء تحقيقات محايدة وموضوعية دون خوف أو محاباة أو انتقام”.
وبشأن زيارتها لمنطقة تابت، قالت إنها وصلت إلى القرية “برفقة قوات حكومية ومسؤوليين بالأمم المتحدة، أثناء احتفال كان يقام فيها، والتقيتُ بمجموعة من النساء ولم أتمكن من عقد لقاءات فردية مع أي من الضحايا”.
وتابعت: “وجدت الكل في حالة إنكار وصمت، ونحن نحتاج إلى مزيد من التحقيقات لمعرفة حقيقة ما جرى هناك”.
ومطالبة مانجو هي الأحدث بين سلسلة من المطالبات الدولية بإجراء تحقيق في الواقعة التي تنفيها الخرطوم وترفض إجراء تحقيق للمرة الثانية، بعد أن سمحت للجنة تابعة لبعثة حفظ السلام الدولية في الإقليم، “يوناميد”، بالتحقيق، حيث قالت وقتها إنها “لم تجد دليلاً” على وقوع اغتصاب جماعي، كما أشارت إلى ذلك حركات التمرد المسلحة.
لكن وسائل إعلام غربية نقلت عن مسؤولين أمميين قولهم إن “البعثة قالت في تقرير سري بعثته إلى رئاستها في نيويورك، إن وجود قوات حكومية أثناء عملية التحقيق خلق حالة ترهيب لدى الشهود”.
وفي المقابل، بررت الخارجية السودانية وجود الجيش أثناء عملية التحقيق بأنه “كان ضرورياً تحسباً لأي ردود أفعال غاضبة من المواطنين ضد فريق البعثة، نظراً لحالة الامتعاض الواسعة وسطهم من هذه المزاعم التي يرون أنها تسيء لهم”، وأبدت شكوكها حول ما وصفته “الإصرار” على إجراء تحقيق ثانٍ.
ومنذ ذلك الحين رفضت الخرطوم أكثر من مرة طلبات من مسؤوليين أمميين للتحقيق مجدداً في الحادثة، كان آخرها طلب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، في فبراير/ شباط الماضي، بالتزامن مع نشر منظمة هيومان رايتس ووتش تقريراً زعمت فيه أنها وثّقت، بعد مقابلات مع ضحايا، اغتصاب 221 امرأة، بينهن قاصرات، من قوات حكومية في تابت.
اقرأ أيضاً: رفض طلب أممي للتحقق من جرائم اغتصاب في دارفور
وفي خضم الخلاف بشأن إجراء تحقيق ثانٍ، أبدت الخرطوم تشدداً حيال طلب تقدمت به في سبتمبر/ أيلول الماضي، يقضي بخروج متدرّج لبعثة “يوناميد” من الإقليم.
ورغم أن مسؤولين من الحكومة والأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي بدأوا فعلياً في مارس/ آذار الماضي مفاوضات لإعداد استراتيجية خروج متدرّج، إلا أن دولاً غربية، على رأسها واشنطن، ترفض أن تفضي إلى خروج كلي.
وجرى نشر قوات حفظ السلام المشتركة بين الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة مطلع العام 2008 في إقليم دارفور الذي يشهد نزاعاً بين الجيش ومتمردين منذ عام 2003، خلّف 300 ألف قتيل وشرد نحو 2.5 مليون شخص، بحسب إحصائيات أممية.
واقع الامر
الحركات المسلحة هي من اضاعت حقوق المغتصبات في منطقة تابت
الامر كان في منتهى البساطة
فقط كان ان يتم تسفير 10 من المغتصبات ومعهم 20 من الشهود الى لاهاي حيث المحكمة الجنائية ثم الى مقر الامم المتحدة ومجلس الامن بنيويورك ولن يكلف ذلك قيمة سيارة لاندكروزر واحدة من سياراتهم التى تدمرها لهم قوات الدعم السريع ولكن مشكلة الحركات المسلحة بانها لا تجيد فن المعارضة انما تجيد حرب العصابات والكر والفر حتى برزت لهم قوات الدعم السريع فاصبحوا لا يستطيعون كرا ولا فرا
كان يجب ان يقاتل العقل بجانب السلاح
تقرير ختام زيارةالخبيرة الخاصة بالامم المتحدة والمعنية بمسألة العنف ضد المرأة يؤكد انها دخلت بي حمد ومرقت بي خوجلي،الخبيرة قالت قبل الزيارة: أن الصراع الداخلي الذي يؤثر في بعض المناطق لا يمكن أن يبرر العنف ضد المرأة، وان زيارتها تاتي لتقصي الحقائق حول العنف الذي تمارسه الدولة ومليشياتها ضد النساء بعد ان سمع العالم كله ان هنالك انتهاكات مروعة حدثت في قرية تابت بدارفور، وانها تأتي لتقييم الوضع في مناطق النزاع وغيرها من المناطق، بما في ذلك العنف ضد اللاجئات والنازحات و بشأن شكاوي حالات عنف فردية وجماعية مزعومة ضد المرأة وثقتها منظمة هيومان رايت ووتش، الواضح انها لا لاقت نازحة ولا لاجئة ونسوان تابت نكروا، اولاد وبنات الأبالسة “ظبتوا” ليها برنامج كارب، ندوة في الخرطوم عن تاريخ المرأة السودانية!! احتفال في تابت عجاجتو فوق السمأوأكيد فيهو غناء ورقيص!!! روابط شباب دارفور الحاولو مقابلتها جهجهو ومنعو،قد يكون هذا مالحق بمنظمات المجتمع المدني الأخري. كما لا اعتقد ان الخبيرة تعلم بما لحق بالنساء من عنف في الصراع الآخير بين المعاليا والزيقات، حيث بقرت البطون وجدعت الانوف وحرقت وشوهت جثث النساء والاطفال ،وطلقت النساء من ازواجهن من الجانبين وطردن من بيوتهن مع صغارهن في حرب لاناقة لهن فيها ولاجمل ولا حاكورة ،انها جاهلية القرون الأولى. اظن ان عشةالبصري المتحدثة السابقة باسم البعثة المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الافريقى فى دارفور يوناميد ? والحائزة علي جائزة قول الحقيقة”ارجل” وأقوي منها، فقد ذهبت للأمم المتحدة لتقول الحقيقة ومنعت، ولكنها اصرت علي نشر الحقيقة كاملة حتي حازت علي جائزة قول الحقيقة. عائشة قالت في حق شعب السودان كلام جميل: ( أومن بانه لا يزال هناك أمل. لان شعب السودان قرر ان دارفور ليست وحدها التى بحاجة الى الخلاص ولكن ايضاً جبال النوبة والنيل الازرق وشرق السودان والخرطوم. البلاد باكملها بحاجة الى الخلاص من عقود الدمار التى الحقها بها نظام غير شرعى. وتقود المنظمات النسوية والشبابية المسيرة، والواضح انهم ملتزمون بانتقال سلمى وسلس الى الديمقراطية والسلام?).
السلام عليكم ورحمة الله
كانت النساء الجزائريات إبان الحكم الفرنسي
كانن يتمسحن ببقايا الحيوانات روث الحظائر
لكيلا يقترب منهن جندي ليغتصبهن
حرصا على شرفهن وعذريتهن
ونجحت الفكره
فما بال بنات تابت ونسائهن لا يفكرن نفس التفكير
للدفاع عن انفسهن
فتحيه للنساء الجزائريات
حافظن على شرفهن إبان الغحتلال الفرنسي للجزائر
حرب قبليه
وليست حزبيه
فلماذا لا تحل سريعا
وأين عشائر القبائل وعمدها ليحلوها
ويطفئوا نار الحرب
فماذا؟ تريد القبائل المتناحره من بعضها
اتريد تشويه سمعة
السودان وحكومته
ام ماذا؟
ام تري
ان تخلق حربا السودان فى غنى عنها
ماذا ؟ تريد القبائل المتنازعه؟؟؟؟!
ومن غير الممكم ان يوجد سوداني أصيل ومن المستحيلات ان يغتصب السوداني
مواطنه سودانيه مثله وليست هذه هى شمائل السودانييين
وكيف ؟؟؟!ذلك
السوداني بطبيعة الحال يدافع عن عرضه والمواطنه السودانيه تمثل اخته وامه
فلايمكن ذلك………..
وقد يكونوا من المغتصبين ليسوا بسودانييين
يكونوا من قوات حفظ السلام فى دارفور من الدول الافريقيه
المجازوه كالكنغو او نيجيريا او يوغندا
وغستغلوا الموقف وعملو راية حفظ السلام فى دارفولر
ستارا لإغتصاب نساء دارفور
وألصقوا التهمه بالرجل السوداني
الذى يدافع عن عرض نسائه وبناته السودانيات………..
الله يحميك ياوطني
من كيد الأعادي وحسد الحاسدين وشماتة الشامتين
واقع الامر
الحركات المسلحة هي من اضاعت حقوق المغتصبات في منطقة تابت
الامر كان في منتهى البساطة
فقط كان ان يتم تسفير 10 من المغتصبات ومعهم 20 من الشهود الى لاهاي حيث المحكمة الجنائية ثم الى مقر الامم المتحدة ومجلس الامن بنيويورك ولن يكلف ذلك قيمة سيارة لاندكروزر واحدة من سياراتهم التى تدمرها لهم قوات الدعم السريع ولكن مشكلة الحركات المسلحة بانها لا تجيد فن المعارضة انما تجيد حرب العصابات والكر والفر حتى برزت لهم قوات الدعم السريع فاصبحوا لا يستطيعون كرا ولا فرا
كان يجب ان يقاتل العقل بجانب السلاح
تقرير ختام زيارةالخبيرة الخاصة بالامم المتحدة والمعنية بمسألة العنف ضد المرأة يؤكد انها دخلت بي حمد ومرقت بي خوجلي،الخبيرة قالت قبل الزيارة: أن الصراع الداخلي الذي يؤثر في بعض المناطق لا يمكن أن يبرر العنف ضد المرأة، وان زيارتها تاتي لتقصي الحقائق حول العنف الذي تمارسه الدولة ومليشياتها ضد النساء بعد ان سمع العالم كله ان هنالك انتهاكات مروعة حدثت في قرية تابت بدارفور، وانها تأتي لتقييم الوضع في مناطق النزاع وغيرها من المناطق، بما في ذلك العنف ضد اللاجئات والنازحات و بشأن شكاوي حالات عنف فردية وجماعية مزعومة ضد المرأة وثقتها منظمة هيومان رايت ووتش، الواضح انها لا لاقت نازحة ولا لاجئة ونسوان تابت نكروا، اولاد وبنات الأبالسة “ظبتوا” ليها برنامج كارب، ندوة في الخرطوم عن تاريخ المرأة السودانية!! احتفال في تابت عجاجتو فوق السمأوأكيد فيهو غناء ورقيص!!! روابط شباب دارفور الحاولو مقابلتها جهجهو ومنعو،قد يكون هذا مالحق بمنظمات المجتمع المدني الأخري. كما لا اعتقد ان الخبيرة تعلم بما لحق بالنساء من عنف في الصراع الآخير بين المعاليا والزيقات، حيث بقرت البطون وجدعت الانوف وحرقت وشوهت جثث النساء والاطفال ،وطلقت النساء من ازواجهن من الجانبين وطردن من بيوتهن مع صغارهن في حرب لاناقة لهن فيها ولاجمل ولا حاكورة ،انها جاهلية القرون الأولى. اظن ان عشةالبصري المتحدثة السابقة باسم البعثة المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الافريقى فى دارفور يوناميد ? والحائزة علي جائزة قول الحقيقة”ارجل” وأقوي منها، فقد ذهبت للأمم المتحدة لتقول الحقيقة ومنعت، ولكنها اصرت علي نشر الحقيقة كاملة حتي حازت علي جائزة قول الحقيقة. عائشة قالت في حق شعب السودان كلام جميل: ( أومن بانه لا يزال هناك أمل. لان شعب السودان قرر ان دارفور ليست وحدها التى بحاجة الى الخلاص ولكن ايضاً جبال النوبة والنيل الازرق وشرق السودان والخرطوم. البلاد باكملها بحاجة الى الخلاص من عقود الدمار التى الحقها بها نظام غير شرعى. وتقود المنظمات النسوية والشبابية المسيرة، والواضح انهم ملتزمون بانتقال سلمى وسلس الى الديمقراطية والسلام?).
السلام عليكم ورحمة الله
كانت النساء الجزائريات إبان الحكم الفرنسي
كانن يتمسحن ببقايا الحيوانات روث الحظائر
لكيلا يقترب منهن جندي ليغتصبهن
حرصا على شرفهن وعذريتهن
ونجحت الفكره
فما بال بنات تابت ونسائهن لا يفكرن نفس التفكير
للدفاع عن انفسهن
فتحيه للنساء الجزائريات
حافظن على شرفهن إبان الغحتلال الفرنسي للجزائر
حرب قبليه
وليست حزبيه
فلماذا لا تحل سريعا
وأين عشائر القبائل وعمدها ليحلوها
ويطفئوا نار الحرب
فماذا؟ تريد القبائل المتناحره من بعضها
اتريد تشويه سمعة
السودان وحكومته
ام ماذا؟
ام تري
ان تخلق حربا السودان فى غنى عنها
ماذا ؟ تريد القبائل المتنازعه؟؟؟؟!
ومن غير الممكم ان يوجد سوداني أصيل ومن المستحيلات ان يغتصب السوداني
مواطنه سودانيه مثله وليست هذه هى شمائل السودانييين
وكيف ؟؟؟!ذلك
السوداني بطبيعة الحال يدافع عن عرضه والمواطنه السودانيه تمثل اخته وامه
فلايمكن ذلك………..
وقد يكونوا من المغتصبين ليسوا بسودانييين
يكونوا من قوات حفظ السلام فى دارفور من الدول الافريقيه
المجازوه كالكنغو او نيجيريا او يوغندا
وغستغلوا الموقف وعملو راية حفظ السلام فى دارفولر
ستارا لإغتصاب نساء دارفور
وألصقوا التهمه بالرجل السوداني
الذى يدافع عن عرض نسائه وبناته السودانيات………..
الله يحميك ياوطني
من كيد الأعادي وحسد الحاسدين وشماتة الشامتين