جهاز أمن البشير يحقق مع ياسر ميرغني والناشطة نسرين مصطفى

البشير دا عفن (بفتح الفاء من حلفا لنملي)

لماذا تم اعتقال الناشطة و ليس الاستدعاء بدواعي التحقيق .. عموما كل السودان يدرك بان هناك تحرش واضح و صريح ضد الطلبة
المدارس من التمهيدي الى الجامعي .. و لا ننسى اغتصاب شيوخ بعض الخلاوي لتلامذتهم .
كما هناك الاغتصاب الممنهج و الأكبر من أهل السلطة والحكم على الضعفاء .

.

ك

لو الخبر بدون وثائق و إثباتات فيه إساءة لشريحة من المجتمع مما يعني إساء للمجتمع بأكمله و إن كان حالات فردية لا يجب التعميم يجب التحيقق مع الناشطة فهذا الموضوع خطير يخلع قلب كل ولي أمر من مكانه وتجعله متخوفا جدا من مستقبل اولاده

عملية الاعتقال ومصادرة الصحف دليل قاطع لا لبس فيه على ان من قام بهذه الافعال المشينه هم كلاب الامن وافاعي الحكومه وسوف تثبت لكم الايام صحة الخبر وبعدها يقومون بدغمسة هذا الموضوع.

** والله صراحة الصحفية بالغت هي ماعارفة تاريخ الترابي والمقولة المشهور ( جوطي جوطي

ياخرطومي لن يحكمنا الشيخ الل ….. ي ) * يعني بالواضح كدا الشغلة دي مهنة عندهم مامحتاجة

تنشر في جرايد ولا صجافة حتى معروفة حتى لديهم تصنيفات للاشخاص فيسمون حسين خوجلي

وإبراهيم غندور وتابيتا بطرس نواعم الحركة الإسلامية الرجالية وتسمى سناء حمد وبدرية
سليمان وعفاف تاور

وسامية أحمد محمد هم مسترجلات الحركة الإسلامية الكيزانية أعوذ بالله

اذا كان البشير وبطانته الفاسدة المفسدة مغتصب للسلطة ربع قرن وازيد والفساد مستشرى والفوضى عمت البوادى والحضر .. سيحدث اكثر من هذا والله لوكنت مكانه لانتحرت من غضب وكراهية هذا الشعب له هذا اللزج يعرف تماما انه مكروه لكنه يصر على البقاء لعنة الله تغشاه.. واتفق معك عاطف فى ما وصفت واختصرت ان هذا الحاكم الظالم البشير المبشر بالظلم وكبت الحريات وضرب النساء (عفن بفتح الفاء)لكن هذا زمان المهانه والفوضى.. قدرناان يحكمونا خريجى الثانويات بدلا من ان يواصلون تعليمهم يتهافتون على الانقلابات وهم ناقصى معرفة ويحلون كل شئ بالعصى التى يحملونها وليس بالمنطف والدراسة والتمحيص من المختصين ..ولايفهمون معانى الحرية.. والعدالة الاجتماعية.. وهم جهلة فى كل شئ حتى فى عزة النفس ..انتهى

ما هكذا تورد الابل يا ريس :ايقاف الصحف لا يحل المشكلة … يعني عينكم في الفيل وتطعنو في ضلو ؟ كان الأجدر ايقاف الترحيل حتى يتم التحقيق والمتهم برئ حتى تثبت ادانته

اذا لم يكن هناك اغتصاب فكبف وصل لمحكمة الطفل ؟؟؟؟ افيدونا

والالعن من كل ذلكسيتم اضافة عام تاسع لمرحلة الاساس حيث سيكون شاب بالغ مع طفل 7 سنوات في سور واحد
ومع ذلك فان جرائم التحرش تنشر يوميا بالجرائد اليومية واحيانايكون ابطالها مولانات مساجد واساتذه وسائقي ترحيل ودستوريين ونظاميين
ضاعت التربية في المدارس كما ضاع التعليم بالمناهج الركيكة والكثيرة وهذه حقيقة
جتى ان بعض الطلبه في المدارس يجندون كجواسيس على زملائهم واساتذتهم حسبما صرحاحد المسئولين عن التربية والتعليم
اطلقوا سراح ياسر ميرغني ونسرين وعلى العكس تقدموا لهم بوافر الشكر والتقدير على ما بذلوه من تنوير ووضع هذا الامر على السطح

قال ناشطة ناشطين مين ياخ فكونا من كلام النسوان ديل، احسن ليها بيتها، يا أخوانا أتقوا الله فيما تكتبون و فيما تقولون فإننا مسأءلين عن النقير و القطمير و الصغير و الكبير، ما يلفظ من قول الإ لديه رقيب عتيد.

الاغتصاب هو نهج وسياسة دولة تتمد من العاصمة الى مناطق الاقتتال

مهما كان وقع هذا الخبر علي المجتمع فهل الحل هو مصادرة وتعليق للصحف |؟
الم يكن الاسلم التحقق من المصدر واجراء التحقيق اللازم اولا فأن ثبت الخبر فعلي المسئولين تدارك العواقب و ان كان الخبر غير صحيح فالقانون والعدالة تقتضي المحاسبة ولكن ان يتم مصادرة وتعليق للصحف فهذا ما يخالف الحرية الصحفية لان الصحاتفة هي السلطة الرابعة التي تكشف وتعري مكامن الخلل والفساد حتي تتمكن السلطة التنفيذية من اجراء اللازم احقاقا للحق وبسط العدل وبتر الفساد والافساد وكل ذلك لمصلحة المواطن والوطن
الوطن يعيش هذه الايام في فنرة عصيبة تسبق تنصيب الرئيس بولاية لمدة خمس سنوات وغدا سيكون كما قالت الصحافة حوالي رئيس 15 دولة عربية وافريقية حضورا للتنصيب فهل يعقل ان تكون عشرة صحف مصادرة ونحن نتحدث عن الديمقراطية وحرية الانتخابات|ّّّ كيف يكون راي اولئك الرؤساء الذين قطعا قد وصلتهم اخبار المصادرة في لحظة الصفر

الموضوع اكبر من ذلك لان هذا امر اجتماعى يمكن معالجته فلنبحث عن السبب الخفى و نكشف المستور و قريبا البخور بنشم

أمثال هذه الاخبار لايتعامل معها هكذا لايتم نشرها عبر الصحف لانها قبل ماتسيْ لفاعلها تسي للوطن ويمكن ان تستقل لضرب ثقة المواطن خارج وطنه بنفسه فلذا تناقش لكن في دوائر مغلقه وتتخذ اجراءات صارمة ويوضع قانون قاسي مثل التردي من اعلى مبنى او القتل وسط جماعة من الناس هذه وتناول مثل هذا الموضوع يكون بادله وبراهين وعلى فكرة كثير من الدول بها امثال هذه الافعال واكثر مثل زنى المحارم ولكن لا تتعامل معه بهذه الكيفية وبعض الصحفيين والصحف الالكترونية في موجة غضبتها من الحكومة تثير هكذا قضايا وتحب تعري الحكومة بدون وعي كحاطب ليل لذا يجب التفرقه ما بين الوطني والوطن نعم هنالك تزايد ملحوظ ويجب توعية الاسر ويجب على كل مدرسة قبل التصديق لسائق طلابها التحري عنه بانه سوي ومكون اسرة وليس عليه ملاحظات وتوعية الطلاب وان يكون معهم واعي وان يستفسر كل يوم منهم بوجود سائق الحافلة ماذا حدث في الرحلة من ملاحظات وعلى شرطة المرور ان تراقب هذه الحافلات كحملتها عند جباية المخالفات المرورية بان يوقف حافلة التلاميذ ويستفسر بطريقة مهذبه عن سير الرحلة وافعال السائق دون ان يلفت نظر الطلاب والرقابة هي وقاية وسوف تعالج الامور وانا مع عمر البشير في انفعاله واغلاق الصحف مثل هذه الحادثة سوف تعكر افكار الاخوه طالبي المعلمين السودانيين في الخارج خوفا على ابنائهم

السبب بأن كل المدارس الخاصة والرياض الخاصة تابعة لتجار وسماسرة ووزراء داخل الحكومة .. كل استثمار التعليم والمستشفيات تابع لوزراء ومسئولين داخل الحكومة .. وراء هذا الموضوع سين الف سؤال لماذا هذه الحساسية الزائدة تجاه هذا الموضوع علي الصحفيين والراى العام والمنظمات عليهم التدقيق والبحث في هوية هذه الموسسات ولمن تتبع الموضوع خطيييير جدا جدا.

القيادة تحقق
الامل
وتحقق في القضاية
غيرذلك
مايثبت
تورطها
في القضاية العالقة

الناس تكون عاقلة

بعيدا عني أي شي

أنا لو كنت في محل أمنجية الجهاز مابسمح بكلام زي ده ينشر

Ok
ده عبارة عن كلام ما عندو حقائق وثوابت وشواهد..الناس ماتنجر ساي

التهمة جد كبيرة وخطيرة شديد وتمس فلذات أكبادنا ودو العلم وتمس سمعة السواقين (الفيهم الكويسين والكعبين)

إذا:

يابت الناس عندك أدلة دامغة وقوية قدميها، ماعندك أقطعي وشك وماتعملي لينا فيها أجاثا كرستي!!

نحن ناقصين ياخي

يجب أن يكافأ الصحفيين الذين قاموا بهذا العمل بتنبيهنا نحن أولياء امور الطلاب قبل أن يقع الفأس في الرأس. نشر هذا الخبر في الصحف هو عين الصواب لأن في نشره فائدة و مصلحة عامة لكافة الناس و في عدم نشره ضرر عام.

الي متى ندفن رؤسنا في الرمال. هذا أمر عام و السكوت عليه يستوجب العقاب الرباني يا عمر البشير.
على أئمة المساجد الذين يعرفون الله، أن ينبهوا الحكومة و أئمة الحكومة، لعل الله يوقظهم و يهدي قلوبهم من غفلتها التامة و الانجرار الكامل وراء الدنيا.

أمة كل همها التظاهر و التستر على عيوبها لا تتقدم قيد انملة.

حسبنا الله و نعم الوكيل

دا المشروع الحضارى الطالب يركبو الكمسارى يالنبى نوح

ليس اعتقال وانما استدعاء للاستماع لافاداتهم والتباحث معهم توطئة لاستصدار قرارات إصلاحية وهناك مقترح ان لايقل عمر سائقي التراحيل عن 50 عاما وان يكون هناك مشرفات ترحيل مع الأطفال

هذا يدل على عجز السلطات الامنيةعلى عدم المراقبة اللصيقة على ما يجري في الدولة السودانية وهذه تعكس فشل عصابة البشير واتباعه في إدارة هذه الدولة وعملية التحرش التي عمت ولايات السودان وليست الولاية الخرطوم وحدها.

ماعلاقه جهاز الكبت والمعتقلات بالموضوع مشكله اجتماعيه
حاشرين نفسهم فى اى مشكله من غير داعى ومتفرعنين
على ابناء وبنات البلد لكن لكل بدايه نهايه
ايامكم قربت شدو حيلكم

ليس كل حديث يجب ان تتناوله الصحف برمته دون تدقيق وتمحيص ومعرفة مالات تسويقه علي القراء داخل البلاد وخارجهاولكن الايقاف والمصادرة عقاب غير مناسب وانتقام ليس له مبرر .بالامس القريب استغرب السفير السعودي من مسلك بعض الصحف والكتاب في تناولهم لقضايا بصورة سلبيه ومبالغ فيها .القضاء ثم القضاء هو المكان الذي يحتكم اليه الجميع حكاما ومحكومين …اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن…ما ارحم الحاكمين

إنها علامات الساعة فأدركوها
والسودانيين لسه ما أدركوها
يعملوا فى الفساد بانفسهم
وضعف وازع ديني منهم
ويتكلوها على الحكومه
فسادهم الأخلاقي
ليس للحكومه دور فيه
ونحن لسنا فى عصر الجاهلية الأولى
يجب مراقبة البصات التي تنقل الطلبه والطالبات
ويمكن وضع كاميرات مراقبه بدون علم السائق
او يفرضوا على كل سائق ترحيل للطالبات وضع كاميرا مراقبه
لإثبات الجريمة وصحتها……….
على اى ترحيل للطلبه والطالبات
لإثبات جريمة الإغتصاب والتحرش
الفساد فى انفسكم ياضعاف النفوس
والوازع الديني
إنسان تقي ويخاف الله
لا يفعل ذلك…….
حاجه غريبه الرجل السوداني أصبح ليس كما عهدناهو
يخاف على عرض بنت بلدو!!!!!!!!!!
إنها علامات الساعة فأدركوها ….
واحسرتا على اخلاق السودانيين
كانوا رمزا للمروء والسمعه النظيفه
وحتى النساء السودانيات نسمع عنهم العجب العجاب
فى دول المهجر
استغفر الله العظيم
استغفر الله العظيم
أستغفر الله العظيم