الـ(10) الأعوام !!

‎ صلاح عووضة ‎

*وإذ نسطو اليوم على ملاحظة لزميل لنا فقد فعلنا الشيء ذاته من قبل..
*فعلنا تجاه مقالة للباحث عبد الله خاطر بعد أن أُحرجت مع مذيع الـ(إم بي سي إف إم)..
*وهو سطو – على أية حال – لا يستدعي (التحلل)..
*فقد هاتفني راجياً المشاركة – في برنامجه – بتناول تأريخي لأزمة دارفور..
*والبرنامج زمنه (45) دقيقة ما يعني ضرورة (الاستعانة بصديق)..
*ثم فضلاً عن الإلحاح فقد كان المقابل المادي مغرياً لا يُقاوم..
*وأقولها هكذا- بكل الصدق- ولو حُسب عليّ مثل الاعتراف هذا..
*وأعترف – كذلك – بأنه كان يتوجب علي اقتسام المبلغ مع الزميل خاطر..
*والمضحك في الأمر أن سالم العبادي شكر لي حسن إجابتي عن أسئلته وما درى أن الثناء يستحقه غيري..
*وهاتفت – بالفعل – الأخ خاطر وطلبت منه (العفو)..
*أما ملاحظة صديقنا الجميل الفاضل فهي عبارة عن (اكتشاف) مدهش..
*اكتشاف لم أهتد إليه- قبلاً- رغم إنه كان في متناول إدراكي..
*اكتشاف يستحق أن يُوثق وفقاً لقانون الملكية الفكرية..
*وخلاصته أن عمر كل انقلاب عسكري – في بلادنا – يزيد من السنوات عشراً عن الذي سبقه..
*وهو يقصد إلى هذه اللحظة بما أن عمر الإنقاذ ما زال ممتداً..
*فنظام نوفمبر حكم (6) سنوات ، تلته مايو(16) عاماً ، تلته الإنقاذ (26) حولاً..
*وعمر كل نظام ديمقراطي – عقب الانتخابات – هو نحو (3) أعوام ينتهي عند سماع (المارشات)..
*وأن كل عهد عسكري يسقط في الشهر السابق للذي استولى فيه على السلطة..
*وما فات على زميلنا الجميل أن الأنظمة العسكرية – جميها – شهدت محاولات انقلابية مضادة (سريعة)..
*كبيدة ، هاشم العطا ، عبد القادر الكدرو..
*وما نضيفه – أيضاً – أن عمر كل الأنظمة الديمقراطية مجتمعة هو (10) من السنوات..
*أي إنه الرقم الإضافي ذاته في عمر الأنظمة العسكرية..
*ومن ثم فإن محاسبة الأنظمة الشمولية للتي تنقلب عليها فيها الكثير من الإجحاف..
*وإنما الذي يصح هو أن نقارن سنوات نوفمبر الثلاث الأولى بـ(عمر) النظام الديمقراطي الأول..
*وسنوات مايو الثلاث الأولى بـ(عمر) التجربة الحزبية الثانية..
*وسنوات الإنقاذ الثلاث الأولى بـ(عمر) النظام الديمقراطي الثالث..
*ثم لنعقد مقارنة بين انجازات (المُنقلِبين) و(المُنقلَب عليهم) في الأعوام الثلاثة الأولى هذه..
*وسنجد أن الفارق (لا شيء) من حيث الانجازات..
*وأنه (كل شيء) من حيث الحريات..
*ولا شيء للجميل عندي !!!

تعليق واحد

  1. ما أضفت لي معلوماتنا شئي.
    من قمنا نقرأ في هذا السرد التاريخي عن الحكم في السودان.

  2. انا دايما بقول الكلام ده يا ود عووضة لاى انقاذى او شمولى ومثال بسيط الحكومة المنتخبة بعد انتفاضة ابريل قعدت من 6/4/1986 الى يوم انقلاب الاسلامويين فى 30/6/1989 اى ثلاثة سنوات وشهرين(من 6/4/1985 الى 6/4/1986 كانت حكومة انتقالية سوار الدهب والجزولى) تعالوا نقارن بينها وبين الانقاذ البيقولوا عملت شوارع وكبارى وبترول وسدود الخ الخ من 30/6/1989 ونضيف اليها 3 سنين و2 شهر هم عمر حكومة الصادق يعنى من 30/6/1989 الى30/8/1992 هل انجزت الانقاذ كل هذه الانجازات التنموية وهل حلت المشكلة السياسية وعملت استقرار فى البلد؟؟؟ فى ال 3 سنين وشهرين من عمر الانقاذ الاول لم يتعمل اى شىء بل كانت تمكين وقتل وشنق وصيف عبور وما اتعمل فيها سنتمتر واحد من شارع ولا كبرى ولا بترول وكان فى صف رغيف وبنزين وغاز ومافى سكر الخ الخ ولا حنى مؤتمر دستورى الا مؤتمراتهم البيعرفوها براهم ولقاءات مع حركة التمرد فى ابوجا واديس وغيرها بعدين خليك من ده كله الانقاذ ليها 26 سنة فى الحكم هل حلت المشكلة السياسية وحافظت على وحدة الوطن ارضا وشعبا؟؟؟؟
    كسرة:اقسم بالله ان اى سودانى لا يؤمن بالديمقراطية ودولة القانون انه لدلاهة وفاقد تربوى وغبى خاصة البيقولوا ليك عملوا كبرى وشارع وسد وطلعوا بترول ومن جهله وغبائه ودلاهته ينسى ان البناء السياسى والدستورى وانشاء دولة الحرية وسيادة القانون هم البيعملوا التنمية المادية والبشرية والاستقرار والسلام والامن
    يا ود عووضة الف مليون دشليون تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على اى انقلاب عسكرى او عقائدى عطل التطور الديمقراطى والسياسى والدستورى فى السودان وما حل المشكلة الاساسية فى السوددان وهى مشكلة كيف يحكم السودان ويستقر وينعم بالسلام والتداول السلمى للسلطة1!!!

  3. يعنى يا ود عووضه خلاص كل المواضيع ذات الهميه عندك كملت؟ انا غايتو حاسس ان عدد الناس اللى كانو بيقرو كلامك (زى ما تقول كدا يعنى ماش متباقص ) ودا ظاهر من عدد المعلقين(بكسر وشد اللام اللى بين العين والقاف) والا تحسبنّ ان العبارة الاخيره اللى بين القوسين تشبه الى حد كبير ما احتوته مقالتك فى هذا اليوم طعمن ولونن ورائحتن
    * فالى الآفاق الأ رحب يا اخى “قوم بينا.. وحلو ضرب الطير ” فى جماعتنا” او كما قال عبد العزيز داؤود (عليه الرحمه). فارحل بنا من تعداد السنين والحساب .. وان كانت اخبار الاعصر الاولى تضحكنا وتثلج صدورنا وتسرّى عنّأ ما اصابنا من “تقبّض” واسترداف!

  4. ياريت الجماعة أياهم (حزب الجزمة) يفهوا الكلام ده.
    لولا “حزب الجزمة” لكان السودان الان من الدول المحترمة جدا!!!!!.

  5. 10+16=26 يعني خلاص نخت صورة البشير في الإطار أعلاه جنب المراحيم بدل علامة الاستفهام

  6. السلام عليكم ورحمة الله
    أولا انا لا ادافع عن حكومة افنقاذ
    ولكن…….. لكل مقال كلام……..
    ومكان………..
    فأي حكومة فى السودان فيها مساوئ ومحاسن……….
    ولكن أوا حكومة يحكي عنها تاريخ السودان
    هى حكومة نميري……….
    له الرحمة والمغفرة
    وان يغفر له خطاياهو……….
    كان نميري…..
    بؤرة الفساد الإداري والخلاقي فى السودان………..
    كان لا لم يفتح مصنعا يستفيد منه الشعب السوداني
    وفى زمنه كان فقط مصنع القطن والسكر فقط……….
    وكان يعتمد على إعاشة شعبه من دول العالم الأول
    اللى كانوا هم اول من إستعمروا السودان وجعلوا شعبها رقيقا وعبيدا لهم
    كان الشعب السوداني إبان حكم الرئيس نميري……..
    يعيشون على الإغاثه من دول العالم الول وتوزع فى المدارس
    من حليب وححبن رومي ………..و………..و………..
    وهل يوجد ذل للشعب اكثر من هذا؟
    وفى عهده أبواب البارات فاتحه على مصراعيها
    وإذا تجولت سكيرا فى الشوارع لا يسالك احد
    والنساء إذا تجولن عاريات فى الشارع لا يسألهن احد
    اي فساد أخلاقي معلن اكثر من هذا !!!!!!!!!!
    وبيوت الدعاره(عفوا) أبوابها فاتحه على مصرعيها
    ولا يوجد بوليس آداب عامه ولا يوجدنظام يمنع
    هذه المهازل التى تنافي اخلاقنا كمسلمين!!!!!!!!!!!
    ومن يريد نميري ان يبعث له من جديد!!!!!!!!!!!!
    فليذهب إلى بلاد البارات المفتوحه ويتنعم بالفساد
    وكان فى عهده ادخل الأحباش اليهود الفلاشا…….
    وغلى يومنا هذا يعيثون فى السودان فسادا
    أفسدوا شباب وشابات المجتمع………..
    وكلما تدخل رجال الدين ليدلوا بآرائهم تجاه هذا الفساد
    الإداري والأخلاقي……….
    اسكتهم نميري وجعلهم خلف الشمس والقضبان……….
    وفى عهده……….
    كانت جواسيسه ……..
    عباره عن النساء اللاتي يبعن الفول والحلاوه السمسميه
    يعني كانوا جواسيسه من قبائل التكرور وليسو سودانيين
    واحبشيات يبعن الشاي
    ومنها ظهرت ظاهرة بيع الشاي فى الطرقات
    وهى ظاهرة لا تليق بالمراة السودانيه المسلمه
    وكل هذه البلاوي من تحت راس الرئيس نميري
    وكان فى عهده رخاء عالمي ولم تكن توجد ازمه ماليه
    فى العالم ورغما عن ذلك امر نميري بذيادة اسعار السكر
    وتظاهر الشعب على الذياده ووإعتقل من إعتقل بسبب
    ذيادة سعر السكر
    وهتف الشعب السوداني
    فى المظاهرات بقولهم(العقر ذادوا السكر )
    وكان الرئيس نميري وزوجته آنذاك لم ينجبا ذريه
    واين العدل فى ذلك؟
    وجاءت حكومة الإنقاذ وحررت السودان من فساد
    أخلاقي بغيض
    والان هل نجد سكرانا يترنح فى الشوارع
    فى عهد حكومة الإنقاذ؟؟؟؟!!!!!
    وهل نجد البارات مفتوحة أبوابها على مصراعيها؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!
    وهل نجد مسارح الراقصات المصريات العاريات على خشبة مسارحنا
    العامه فى السودان؟
    وهل كل من قال نكتة او كلام يخالف حكومة الإنقاذ يسجن او يعتقل
    ونجد الفيس بوك ملئ بالإنتقاد لحكومة الإنقاذ والواتساب أيضا
    سخريه من الرئيس تخجل العيون من النظر إليها……..
    إذا كان هذا فى زمن الرئيس نميري
    لا يستطيع الشعب السوداني ان يتنفس شهيقا وزفيرا……….
    فى زمن الرئيس نميري …….
    الطرقات وعره…….
    ولا توجد بنيه تحتيه للطرقات
    وكانت الحوادث مستمره والشعب السوداني يموت
    منهم شهريا فى طريق الخرطوم بورتسودان
    طريق العقبه……….
    وهل يستويان مثلا حكومة الرئيس نميري وحكومة الإنقاذ!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    وكانت الكباري يرثى لها…………
    وازمة المياه والكهرباء……….
    فى زمن الرئيس نميري………..
    وكان يوجد متسولين على الطرقات……….
    وكان الرئيس نميري معتمد على التسول من الإنجليز
    لإطعام شعبه………..
    وعزة نفس الشعب السوداني أكبر من ذلك……….
    ولا توجد تنميه حقيقيه فى عهده…….
    فلنحمد الله على ماآتانا من النعم……….
    فى عهد أي حكومه………
    واخيرا اجمل مافى عهد الرئيس نميري
    انه كان وجيها فقط
    وجاهه فقط ليس إلا …………

  7. أستاذ عووضة هذه الملاحظة قالها أحد الظرفاء -لا أذكر من هو للأسف- في أيام اللإنقاذ الأولي ولكن أذكر أنه قال: إن سنوات إستمرارالحكم العسكري في السودان تتبع متوالية عددية حدها الأول 6 و أساسها 10 (هكذا 6، 16، 26،…) و عليه تنبأ ببقاء الأنقاذ (وهي الحكومة العسكرية الثالثة) 26 سنة!! و استنكر حينها الكثيرون هذا التنبؤ (غير الحميد) و نددوا به!!

  8. نميري يا اخت هدى مات مفلسا له الرحمة
    لأنو فى عهدو مافى اي نهضة لا معماريه ولا ماليه
    ولا غداريه ولا معلوماتيه
    كان مهتم بالشحاته من دول العالم الول
    ومسكت شعبو وطلبة المدارس باغغاثه بحليب ابودره والساردين
    وغيره من المواد الاساسيه….
    وكان فى عهدو خزينة الدوله مافيها شئ
    عشان يتمتع بيها ولا كان فى بترول ولا كلف نفسو حتى يستخرج طاقه تنفع الشعب
    السوداني المسكين انهك الشعب بشرب السكر البيره بالكحول والويسكي
    بأنواعه
    لانه فى بداية المر كان رجلا سكيرا(أذكروا محاسن موتاكم وربنا يغفر )
    ليهو!!!!!!
    نهاية الكلام نميري مات مفلس لتنو فى عهدو خزينة الدوله فاضيه ومفلسه مافيها شئ عشان يقدر يعمر بيهو حياتو ويدخر لنيتو ولزوجتو……
    وإذا كانت خزينة الدوله مليئه بالأموال ماكان قصر كان متع نفسو لأنو رئيس
    ومن المفروض رئيس دوله مابقعد تحت الشجره ويشحت ……!!!!!!!!!!!!!
    فهمتي ياهدى ولا افهمك يا اختي …؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
    أما عن النساء السودانيات فى دول المهجر ……..
    هذا ليس له علاقه بالحكومه………
    عايزين البشير يشيل عصايتو ويقول للرجال السودانيين
    ادبوا زوجاتكم……….!!!!!!!!!!
    وتوجد حالات ان الأزواج يدركون ما يفعلنه زوجاتهن من فساد اخلاقي
    وهذا يقال عليه الزوج الديوس
    يرى زوجته تزني مع صديقه ولا يعاقبها ولا يرمي عليها يمينا
    اما عن الشابات البيطلعوا لدول المهجر الأمارات او دبي
    من السودان …..
    هذا نسميه فساد اخلاقي وعدم مراقبه أسريه
    وهذه علامات الساعة فادركوها ياسودانييين بدلا من ان ترموا اللوم
    على الفقر الذى تدعونه
    والفقر عمرو ماانجب ناس سيئين او نساء زانيات
    الفقر خرج منه دكاتره ومعلمين ومهندسين ومهندسات وطبيبات
    وليس عاهرات وداعرات……
    فعلى الحكومه ان تضع حدا لهذه المهزله
    وسمعتنا بقت فى لسان من دول الخليج
    وانا شخصيا عاصرتا فى دول المهجر فى دوله خليجيه
    مايفعلنه السودانيات فى غياب الزوج فى العمل
    وايضا فى حضوره من امور مخلة بالآداب
    ورحلت من جوارهم لأنني لم اتحمل رؤية المعاصي
    وتركتهم لله يفعل بهم مايشاء ويعقبهم فى الدنيا قبل الآخرة
    من المسؤول المسؤوليه تقع على عاتق الزوج
    لم يؤدب زوجته او انه لايدري انه تزوجها من مستنقع غير طاهر
    وهذه هى الأسباب
    وفى دول الخليج لا يوجد البشير كما تزعمون انه سببا فى إنحراف زوجات المغتربين
    والزوج المغترب لم يكن محوج الزوجه المغتربه لأي شئ
    طلباتها مستجابه
    وهذا نسميه إنحراف اخلاقي او انها اتت من بيت غير كريم وهو كان لا يدري ذلك وإنخدع فيها
    اللهم اهدي بنات المؤمنين والمؤمنات
    اللهم اهدي نساء المؤمنين والمؤمنات
    اناشد الحكومة ان تضع حدا لهجرة البنلات اشابات
    لدول الخليج وتضع قوانين صارمة فى ذلك
    لكيلا يجعلوا رائحة دعارتهم تذكم انوف البريئات من النساء
    المغتربات………….
    استغفر الله العظيم………..
    إنها علامات الساعة فادركوها

  9. لو خزينة الدوله آنذاك مليئه بالأموال
    يا اختي هدى………
    لكان نميري مات غنيا وليس مفلسا
    مات مفلسا لأن فى عهده كانت الدوله مفلسه
    ولم يجتهد فى تطويرها وتنميتها…….
    وتتحدثين عن الفقر ..سبا من أسباب افنحرافات الخلاقيه!!!!!!!!
    فهذا ليس صحيح
    الفقر خرج من الأطباء والمهندسين والحرفيين والمعلمين
    والمعلمات والطبيبات والمهندسات
    المسالة مسالة ضعف فى الوازع الديني
    والتربية المغلوطه وعدم الرقابه الأسرية
    والبشير ليس مسؤول عن إنحراف الشباب والشابات
    المسؤول الاسره
    والمراقبه السريه
    وان رب البيت بالدف ضارب وحتكون شيمة اهل البيت الرقص طبعا
    خلاص نقول للبشير يشيل عصايتو ويمشي بيت بيت دار دار
    زقاق زقاق يقول لأولياء الأمور ادبوا بناتكم
    والفقر عملوهو مسمار جحا
    لفساد اخلاقهن ………
    والحكومه عملوها مسمار جحا لدعارة بناتهن وإنحرافهن
    ولا ننسى ان الفضائيات والمرئيات فى العولمه الحديث
    أصبحت سبباا من أسباب غنحراف الشابات
    والشباب………
    ولاتوجد رقابه أسريه فى البيوت لتربية الطفل منذ الصغر تربيه دينيه سليمه
    واولياء المور همهم فى الحياة جمع المرتب ىخر الشهر ولا عليهم
    غنهم يطلع صلوك او متعاطي للمخدرات او البنت تطلع داعره او تفقد شرفها
    والم همها فى الحياة الحنه والزينه لزوجها وتهمل أطفالها
    ومن بيت لبيت حايمه
    ولا تدرك أين باتت بنتها خارج المنزل
    وأين غنها بات خارج المنزل
    وهنا الطامة الكبرى
    ويجب على الدوله إيجاد حل لسفر القاصرات لدول الخليج
    ياوزيرة العمل
    يجب عمل قرار
    بعدم سفر الشابات بلا محرم
    السفر للشابات المتزوجات فقط للعمل فى الخارج لدول الخليج
    ماعدا مهنة الطب
    لأنو مهنة الطب فيها سكن رسمي للطبيبات فى المستشفيات
    ولا توجد حرية التنقل المطلقه
    ولذلك تستطيع الحكومه ان تقضي على ظاهرة دعارة الشابات فى دول الخليج

  10. غايتو لو صدقت حكاية العشرة دى ده يكون أحلى خبر وأجمل كلام الواحد يسمعه ..الله يفرحك ويفرح الشعب السودانى …

  11. يا أخ حلاوي أنا بتكلم عن حقائق واقعيه
    وإنتا تتكلم عن عشقك للعهد المايوي الذي كان ديكتاتوريا
    وأي تعمير وأي إطارات تتحدث عنها فى طريق العقبه أناس يموتون بالآلاف من حوادث العقبه
    بورتسودان الخرطوم …….
    وهو ولا عليهو………
    وبالعكس العهد المايوي كان
    كان العهد الأوروبي فى أخلاق الناس
    ماخذين حريتهم على اآخر
    وأول من حارب فساد الديكتاتوري نميري
    الأخوان الإنقاذ أحرقوا بيوت الدعارة
    التى كان مصرح لها فى عهد نميري
    وأقفلوا البارات
    وكل شئ يفسد المجتمع لغوهو
    تقول نميري حارب الفساد اللأخلاقي
    أذكروا محاسن موتاكم هو نفسو كان عربيد وسكير
    إذا كان رب البيت بالف ضارب
    فشيمة أهل البيت الرقص

    وكذلك كان الشعب فى عهد نميري
    منهم من إستحل الفساد ومنهم من رفض وحرم الفساد الأخلاقي ولكنه لقى نفسه وراء شمس
    الإعتقالات لأنه رفض الفساد والعربد!!!!!!!!!!!!
    الظاهر عليك ماعارف قصة (ديم رمله فى بوتسودان)
    وكان الرئيس نميري مؤيد لبيوت الدعاره
    ومافلح فى تطبيق الشريعه نهائ
    لأنه ماكان أصلا مقتنع بشريعه كان زول دنيا
    له الرحمة والمغفرة وربنا يغفر له خطاياهو
    وأنا كنتا من طلائع مايو وعاصرتا ديكتاتوريته
    أبوكم مين ؟؟؟ نميري
    كنا نرددها خوفا من ديكتاتوريته

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..