قوى الإجماع : الأمين السياسي لـحزب الترابي غير مؤهل لانتقاد المعارضة

الخرطوم –
هاجمت قوى الإجماع الوطني، كمال عمر عبد السلام، الأمين السياسي للمؤتمر الشعبي “لتحوله بين يوم وليلة إلى مدافع عن التقارب بين (الوطني) و(الشعبي) للمحافظة على موقعه داخل حزبه، وإرضاء شيخه حسن عبد الله الترابي، ومفاجأة حزبه نفسه بتحوله إلى بوق للنظام”. وقال أبو بكر يوسف، المتحدث الرسمي باسم التحالف في تعميم صحفي -، إن كمال عمر لم يتم إشراكه أو حتى إخطاره بما تم من تحولات في مواقف (الشعبي)، موضحاً أن “الرجل فقد علاقاته مع قوى المعارضة التي بناها على الكذب والنفاق، واعتبره غير مؤهل لانتقاد قوى المعارضة، لانتقاده تجربة الإسلاميين، واليوم يعوج ويكذب ويهاجم قوى الإجماع الوطني.
اليوم التالي
من الاول قلنا ليكم هذه العاقرب لا تامنوها لانها تحبس السم لتفرغه فى البنى ادم
يا قوى الإجماع الوطني الا تعلمون بأن ضنب الكلب عمروا ما بنعدل..والكيزان كما هو معروف عنهم أوسخ مله لدرجة إنه ربنا خلقهم بعد الذباب The good kouz is the dead kouz ….
يكفى الكركتير كتعليق
هو بالطبع يمثل حزبه، و اُسلوب الترابي معروف عندما يريد اتخاذ موقف او قرار فهو يجس نبض الشارع عن طريق احد اعوانه، و في الغالب يكون هو اوسخهم، و ذلك لتسويق فكرة ما، و اذا لم ترق الفكرة للراي العام فهو يبيع مروجها بابخس الاثمان. و تذكرون موقفه مع نافع عندما وقف العالم ضد مؤامرة اغتيال مبارك، و اضطروا لإزاحة نافع و استخدامه ككبش فداء، و لما تظلم نافع لديه مدعيا دوره في حفظ الأمن و النظام قال له الترابي: “نحن قلنا ليك احفظ الأمن، لكن ما قلنا ليك تعذب الناس” و كأنه لم يسمع بالتعذيب حتى محاولة اغتيال مبارك. و بكرة اذا بارت محاولة التقارب مع الخطوة العداء، فسيطيح بكمال عمر، و من ذَا الذي يأبه بذهاب كمال عمر؟
بل اصبح عضو الاخراج الطبيعي للنظام(دبر) ي زعجنا بروائح فشلات النظام الكرية ليس بعيد ان نشاهده تنسم منصبا رفيعا مكافأة لخدماتة الحقيرة من البداية كان يتم عزلهم مهما كانت قوتهم ومهما فتحوا لكم الصناديق السرية للمؤتمر
ههههههههههه
ههههههههههههههههه الكاريكاتير لوحده قصه.
اى اسلاموى غير مؤهل لانتقاد المعارضة لانه اطاح بالنظام الديمقراطى واجماع اهل السودان فى حكومة الوحدة الوطنية التى كانت تحضر لوقف اطلاق النار والمؤتمر القومى الدستورى بدون تقرير مصير او تدخل اجنبى ومن يوم 30/6/1989 غير الكذب والتضليل الاعلامى والعزف على وتر الدين بالكذب ما عندهم شغلة وماىيصدقهم ويباريهم الا الجهلة والغوغاء والفاقد التربوى !!!