درست الهندسة وتعمل بائعة شاي لأنها إمرأة،فيديو
ليست عديلة مصطفى المرأة الوحيدة التي تعرضت للعنف في السودان، فأمثالها كثيرات وإن كان بعضهن يتسلحن بالسكوت خوفا من حكم المجتمع.
تعمل عديلة التي درست الهندسة المدنية بائعة للشاي في أحد شوارع الخرطوم بسبب عدم حصولها على وظيفة رسمية.. من هنا تبدأ رحلتها مع التمييز.
تقرّ عديلة أنها تتعرض للعنف من المارة والسلطات على حد سواء، وحالها كحال سودانيات كثيرات عانين أشكال عدّة من العنف.
جلد الفتيات، وختان الإناث، وزواج القاصرات والعنف الأسري والاغتصاب… عناوين بارزة لواقع العنف ضد المرأة في السودان.
ماذا تقول المنظمات المدنية عن الموضوع وبما ترد الحكومة السودانية؟ التفاصيل في تقرير مراسل الحرة في الخرطوم عبد الباقي العوض:
الحرة
والله طلعتو عينا بموضوع التمييز والعنف ضد المرأة وعايزين تركبو موجة الغرب الذي يحاول ان يلغي الفوارق بين الرجل والمرأة .
كثيرون من اولاد دفعتها شغالين سواقين ركشات ومهن لا علاقة لها بالهندسة يعني لو اشتغلت ست شاي والا مشاطة فيها شنو .
العنف من السلطات يعاني منه كل الشعب رجال ونساء وليس قاصرا علي فئة معينة او جنس او مهنة.
بالله بطلو القرف والكلام الفارغ البتسوو فيهو دا
لا حول ولا قوة الا بالله
الاخت عديله لم يتسنى لي مشاهدة الفيديو
ولكن قرات المقال واقول ثوب عديله اشرف
واطهر من الثياب الملطخه بقوت الشعب ومال
الشعب واليتامي اما بخصوص العمل يقول الله
اعملوا فسيري الله عملكم اي عمل ما عيب
العيب الطبيب العامل نفسه طبيب وهو حرامي
مؤذي الشعب امثال مامون حميده وطبيب الاسنان
الي ترك الطب واشتغل مع الكيزان 25 سنه وشاف
السفينه تغرق طلع منهم هو غازي والطبيب المتعافي
ترك مهنة الطب وانساق وراء السلب والنهب واكل
قوت الشعب الامثال كثيرة اما انتي عفيفه
واصبري علي اذى الوحوش وقولي حسبي
الله ونعم الوكيل ارفعي قضيتك الي رب السماء
بائعات الشاي للرزق الحلال
لظروف المعيشة الصعبة جماعات نزحت للسودان وأصبح لها مطالب
سياسات حكومية خاطئة اضرت بالمواطن اصبحت الهجرة الي السودان كالشلال
المراة السودانية واقع عليها عنف و ضغط و هموم. لو ما اتزوجت فهي بايرة و ناقصة الانسانية و لو اتزوجت وبين لانها دقست الا من رحم مع اولاد الزمن ده الدايرنها شغالة و عندها ماهية و كمان طباخة ماهرة الى جانب الادوار الاخرى من رعاية الاولاد و رعاية سي السيد. كله كوم و دور حكومة الفقر الدمار في تكريس قيم الفساد و امتهان كرامة المراة و الانتقاص منها. الم الم شديد
الاخ عمر كلامك صاح في قولك الرجال و النساء يعانون من الاضطهاد في زمن الانقاذ او بالاصح في زمن الضياع والفساد. لكن المراة اضطهادها مزدوج و اثاره مدمرة فهي تعرضت للاغتصاب و التحرش و القذف باقذر الالفاظ على لسان كرور الامن. و ستات الشاي يعانو ايضا من مضايقات المارة و اولاد السوء. هم بالتاكيد شريفات عفيفات و لكن من يكرمهن؟؟؟؟؟؟ و يصونهن بوظيفة تحميهم من من يمسوا بكرامتهن.
عديله , بائعة شاى وهى خريجه جامعه , وهى مهندسه مدنيه ,,
الهندى عز الدين لايحمل حتى الشهاده السودانيه ,, وهى الآن يمتلك حريده هو رئيس تحريرها ,, بلد ماشه بالمقلوب
كويس هي لقت ليها وظيفة بائعة شاي بكرة ماأظن الشعب الكسلان يجد الشاي نفسه لإحتسائه !!! ياكسالى يامحنطين ياجبناء لاداعي للصياح والعويل مادام لزمتم الصمت لأكثر من ربع قرن ورضيتم بأن شاويش سفاح مدعوماً بإخوان الشيطان يحكمكم ويدوس على صدوركم يوجد حلين لاثالث لهم إما أن تكونوا شجعانا كباقي البشر للخروج في كل بقاع السودان لكنس الشاويش أم أصمتوا وكملوا نومكم حتى يرسل الله لكم جنود من السماء لإزالة الشاويش !!!!!!!!!!!!!
درست الهندسة وتعمل بائعة شاي لأنها إمرأة
?????????????????
عنوان غبيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي
اين الاحترافية
كل من هب ودب يكتب
ياناس عايزين الجد ولا إبن عمو!!!!!!!!!!
ظاهرة لبيع الشاي للمرأة السودانيه
لاتشبه المراة السودانيه نهائ
بائعة شاي فى الطرقات؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
نجد الشارع !!!!!!!!!!!!
سيئ للغايه
مما تتكون فيه بؤر مختلفه
وخطره على المرأة السودانيه
سواء كانت إمرأة متزوجه او بنت فتاة لم تتزوج بعد
فنجد فى الشارع المجنون يجول
وتصرفاته غير مسؤوله لأأما م الماره
وأمام ست الشاي
ويمكن أن يصدر منه تصرف لا يليق
بها فبيع الشاي فى الطرقات مهنه محفوفه بالمخاطر
ونجد الهارب من العداله يتجول فى الشارع وهو خطر على ست
الشاي قد يكون قاتلا وهرب من السجةن
ويمكن لهذا الشخص ان يصرف مع ست الشاي تصرف مخل بالأدب العام
وقد يكون متعاطي مخدرات يتجول فى الشارع من يحميها من هذا المتعاطي للمخدرات
ويمكن أن يتوهم انه فى مقدوره ان يغتبها او يقتلها أو يرميها بألفاظ بزيئه
وهذا خطر عليها………
وننا الحكومه أن تجد لستات الشاي مستنقع نظيف وبيئه
سليمه لبيع الشاي
مثال لذلك يمكن ان يبعن فى المدارس والجامعات للطالبات
بعمل أكشاك لهن……
لبيع الشاي والقهوه
أما جلوسهن فى الطرقات غير وارد مع تعاليم ديننا الحنيف
وأن الإسلام كرم المرأة وحفظها من الذئاب البشريه
وبهذه الطريقه عمل المرأة فى خطر
وأتأسف بان هذه فتاة جامعيه وتجلس بمحض إختيارها
لبيع الشاي فى الطرقات
ويوجد بدائل أخرى للعمل غير بيع الشاي فى الطرقات
لينظر لها اليسوا وزلما يسوا من الماره
وكل من تسول له نفسه لعمل الرزيله واللأذى
لها…….
وهذه الظاهرة
ظاهرة بيع الشاي للمراة السودانيه فى الطرقات
أتت مع الحباش
كانن هن اول من باعن الشاي فى الطرقات فى الثمانينات فى عهد المغفور له نميري
وهو أدخل الأحباش وصرح لهن ببيع الشاي فى الطرقات
ومن بدات قصة إغواء الرجال من هذا المنفذ من قبل الحبشيات وأغون شباب
اولاد عائلات محترمه فوجدوا انفسهم فى أحضان الحبشيات اللاجئات
وكانوا السودانييين
آنذاك مستغربين من بيع المراة فى الطرقات ومع أنهن لسن سودانيات بل حبشيات
ولا يمكن للسودانيات أن يقلدن الحبشيات
لان الحبشيات جزء كبير منهن لا يعرفون للإسلام وتعاليمه معنى
ولا يعرفون آداب آداب الإسلام وجئن من بلاد تدق فيها نواقيس افباحيه المفرطه وعدم
االإنضباط الأخلاقي وتفشي الجريمة بكل أنواعها فى بلادهم…..
ومؤسف حقا ان نجد بناتنا يبعن فى الطرقات
كأنهن معروضات لليسوا والمايسوا
يقلدن الحبشيات فى فكرة بيع الشاي…..
وقد تكون بائعة الشاي شريفه
ولكن!!!!!!!!!!!!!!!!!!
قد يظن بعض الماره بأنها غير ذلك !!!!!!!!!!
لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لانها تبيع فى الطرقات بلا رقابه أخلاقيه وتعرض نفسها
لمعاكسة كل من تسول له نفسه
ان يعاكسها او يؤذيها
منظر مؤسف حقا
ما نراهو الان فى حق المراة السودانيه
وأنها تلرمي نفسها إلى التهلكة
وتشتكي من عنف الماره معها
وناسيه انها جاسه فى مكان غير محمي
وتحمي نفسها لوحدها
لأنها إختارت هذا الوضع الذليل!!!!!!!!!!!
وماذا ؟ تتوقع من الماره؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
وهى جالسه أمامهم كالسلعه المعروضه
سوف تتوقع منهم الكثير
لأن الشارع يحوي كل بلاوي المجتمع
ولا تتوقع غير ذلك
وتشتكي………..
والخيار الان لستات الشاي
ان يبعن فى المدارس المغلقه
أو اكشاك مغلقه تحميهن من شر بعض الماره
وهذا هو الحل لا غير
الشعب السوداني
يجب عليه ان يحمد الله في السراء والضراء
قال تعالى (لئن شكرتم لأذيدنكم)
اما الشعب السوداني غير النقه
والكلام الكثير ماعندو
قلة حيله
شوفوا الفلسطينيين
ناس في حالة حرب دائمه وشاكرين ربهم
والان يعيشون حصار ممعن
ورغما عن ذلك !!!!!!!!!!!
اخترعوا فرن بالطاقة الشمسية
لكي يطهو طعامهم
وفكروا تفكير عملي
اما إنتوا يالسودانيين
خليكم في النقه المستمره
دي……….
نجد الخريجين من الشباب
إذا لم يجدوا عمل بحجة
المحسوبية في قبول الخريجين
تكاسلوا ولم يبحثوا عن البديل
في الزمن الظالم
ويرموا اللوم في المحسوبية
ويجلسوا من ضل شجره لضل شجرة
وماعايزين يجتهدوا ليبحثوا عن البديل
سبحان الله
ممكن الخريج يشتغل أي عمل
ما إلا في مجالو!!!!!!!!!!
وفى نفس الوقت يثقلوا كاهل أولياء امورهم
في طلبات غالية الثمن ليتباهوا بها امام أصدقائهم
شباب الزمن ده مضيع نفسو حقيقه
وماحاسسين بالمسؤولية نهائي
أناشد الشباب الخريجين
ماوجدتوا فرصة عمل لا تجلسوا في البيت
وتحت ضل الشجر
والله عييييب عليكم
عذر أقبح من الذنب قصة المحسوبية دي
وخلوا البوبار امام أصدقائكم
على حساب جهد وكد
وتعب اولياء اموركم
حسوا شويه بالمسؤوليه
الإحساس غير متوفر لديكم
ياشباب وشابات الزمن ده
ونجي لموضوع
الزوجة البوباره
بوبار في بيت الإيجار
نجدها تقلد جارتها التي هي زوجها يعمل مهندس او مدير وهى زوجها موظف بسيط
ويعيش على قدر حالو
وذي ما يقول المثل مدا رجليك على قدر لحافك
وهى مدت رجليها على اطول من لحافا
وكلفت زوجها فوق طاقته المادية
لتتبوبر……..
جارتها أدخلت أولادها مدارس خاصه
قلدتها وطلبت من زوجها
ان يطلع العيال من المدارس الحكومية ويدخلهم مدارس
تعليم خاص!!!!!!!!!!!!!!!!!!
زوجات بوبارات………
وكل هذا يقع على عاتق الزوج المسكين
الذى لا يملك غير راتبه البسيط!!!!!!!!!!!
البوبار بيخرب البيوت والجيوب
ونجد أناس دخلوا السجن بسبب البوبار
لأنه لم يسدد قرض سيارة فارهة الموديل
ليفخفخ بها امام اصدقائه!!!!!!!!!!!
هل هذا؟!!!!!!!!!! معقول!!!!!!!!!!!
ياناس أوعوا………
سودانيين
سيبوا البوبار تعيشوا في امان
وبالبوبار تنخرب الديار
وخير الأمور اوسطها
خلوا البوبار
ولا تدعو الفقر والمسكنة
والمساكين والفقراء الحقيقيين
موجودين
شعب جنو نقه ولغلغله على الفاضي
الغلاء عالمي
طال دول العالم الأول
ودول الأوبك
لكن إنتوا سودانيين كأنو
الغلاء ده حقكم براكم!!!!!!!!!!!!!
سبحان الله
يمكن فعلا عمل اكشاك لبيع الشاى وتوزعها على من اجبرتها ظروفها ان تعمل بائعة شاى وكمان حفاظا على المنظر العام للشارع لاننا عشنا فى الخارج ولم نرى هذه المناظر .. ولا ضير فى ان تعمل المراة بائعة شاى بشرط الحشمة والسترة… ست الشاى التى امامنا تظهر كلتا يديها الى حد الكتف لتكشف جزاء من جسمها وهذا فى حد ذاته محفذ لمن فى نفسه شى …هناك من تضع المكياج والروج والكحل وشاهدت بام عينى المدخنة والمحننة وكانها قامت للتو من حفرة الدخان ..هذا هو الشى غير المحبب ..اما من احتشمت ولم تتعطر ولم تتمكيج هذه هى التى تجبر الكل على احترامها ..وقد قرانا عن ممارسات اخرى لا ندرى مدى صحتها …يا نساء بلادى الشريفات العفيفات العمل الحلال الشريف المتحترم ليس عيبا ولا حرام فقط الحشمة والسترة هى المطلوبة
يبدو ان المعلق [[قلبي على وطني]] والمعلق [Omer] الذي تصدي له بعض المعلقين من الدجاج الالكتروني !!!
من الملاحظ ان في كل المواضيع التي تتعلق بالمرأه والاضطهاد الواقع عليها يقوم الدجاج بالتصدي للموضوع والتقليل من شأنه وكأنما عندهم ثأر مع المرأه !!!
المرأه في السودان تعاني من اضطهاد مزدوج من الحكومه ومن المجتمع بل و حتى من اسرتها الا من رحم ربي !!!
عديلة مصطفى بائعة شاي بدرجة مهندس إنشاءات بنية تحتية Adila Mustafa a Tea Salers with Infrastructure Construction Engineering Dgree
حتى معارضتنا ينقصها في الوقاقع كثير من الجرأة والشجاعة والشفافية ولتسمي الأشياء بمسمياتها الحقيقية … آن الأوان لكي نعترف بأن بلادنا ظلت وما زالت ومنذ نصف قرن ونيف (59) عاما تدار بواسطة نظام تمييز عنصري حقيقي “نظام التمييز العنصري لأقلية الجلابة” المعرف أختصاراً بـ “جغماس JAGMAS”، هو صنو والشقيق التوائم لنطام التمييز العنصري لأقلية البوير في جنوب أفريقيا سابقاً (الآبارتييد Apartheid) … وربما نظام الآبارتييد كان أكثر أحتراماً وأنسانية من جغماس، لكونه نظام فصل العنصري معلن ومدون في أضابيير دستور الدولة وقوانينها، بالتالي هناك أحترام وألتزام لهذه القوانيين وعدم تجاوزها بصورة سافرة، كما يحدث في السودان وعلى مدى نصف قرن ونيف (59) عاماً، حيث ظل وما زال نظام التمييز العنصري لأقلية الجلابة “جغماس” نظام مستتر لا تحده أو تقيده قوانيين أو دساتيير، وكل شخص يتصرف وينفذ حسب مزاجه ودرجة غضبه في اللحظة، دون رقيب أو حسيب… لذلك يصنف “جغماس” بأنه الأكثر شططاً ودموية في تاريخ الأنسانية جمعاء. بحيث أن ضحايا عنصرية نظام التمييز العنصري لأقلية الجلابة (جغماس JAGMAS)، على أبناء جلدتهم من الأفارقة والعرب السودانيون فاقت بعشرات الأضعاف ضحايا عنصرية الأوربيون البيض في جنوب أفريقيا ….
كما أن شطط وتعسف سيسات حقبة سيطرت منسوبي أقلية الجلابة، فاقت ضحاياها بمئات الأضعاف فترة حكم المستعمر الأنجليزي، لندلل على ما ذهبنا إليه نسوغ إليكم المقارنة التالية: عدد ضحايا سياسات المستعمر (الأيرلنديون الانجليز) ولمدى (58) عاماً لم تتجاوز الـ (50) ألف نسمة، بما في ذلك ضحايا معركتي كرري وأم دبيكرات، بينما تجاوز ضحايا سياسات دويلة منسوبي أقلية الجلابة أكثر من (6,000,000) ستة مليون نسمة من السودانيين الأبرياء، ولنفس الفترة الزمنية (1956 ? 2014 م)، بدءاً من مذبحة جودة وإنتهاءاً بالحروب الدائرة في دارفور وكردفان والنيل الأزرق. هذا بالطبع غير الضحايا غير المباشرين من سياسات القهر والتجويع وأمراض سوء التغذية والسرطانات والفشل الكلوي في شرقنا الحبيب ومناطق الوسط والجزيرة والترشييد الذي طال أهلنا النوبيين في أقاصى الشمال.
جمهورية جنوب أفريقيا،
المواقع: هي دولة تقع في أقصى جنوب أفريقيا. تقع في الطرف الجنوبي للقارة ويحدها كل من ناميبيا، بوتسوانا، زمبابوي، موزمبيق وسوازيلاند. كما أن دولة ليسوتو محاطة بالكامل بأراضي جنوب إفريقيا. اقتصادها هو الأكبر والأكثر تطورا بين كل الدول الأفريقية، والبنية التحتية الحديثة موجودة في كل أنحاء البلاد تقريباً. يوجد في جنوب أفريقيا أكبر عدد سكان ذوي أصول الأوروبية في أفريقيا، وأكبر تجمع سكاني هندي خارج آسيا، وأكبر مجتمع ملون (ذوي البشرة السوداء) في أفريقيا، مما يجعلها من أكثر الدول تنوعاً في السكان في القارة الأفريقية.
تاريخ النزاع العنصري: النزاع العرقي والعنصري بين الأقلية البيضاء والأكثرية السوداء شغل حيزاً كبيراً من تاريخ البلاد وسياساته، وقد بدأ الحزب الوطني بإدخال سياسة الفصل العنصري بعد فوزه بالانتخابات العامة لعام 1948 وهو الحزب نفسه الذي بدأ تفكيك هذه السياسة عام 1990 بعد صراع طويل مع الأغلبية السوداء ومجموعات مناهضة للعنصرية من البيض والهنود. جنوب أفريقيا من الدول الأفريقية القليلة التي لم تشهد انقلاباً على الحكم، كما يتم تنظيم الانتخابات الحرة والنزيهة منذ 1994، مما يجعل للبلاد قوة مؤثرة في المنطقة، بل واحدة من أكثر الديمقراطيات استقراراً في القارة الأفريقية.
في القرن الثاني الميلادي وصلها المزارعون الناطقون بلغة البانتو من الشمال وهم الذين يعتبرون أجداد السكان السود الحاليين في جنوب أفريقيا وفي عام 1652 وصلها المستوطنون الهولنديون (المعروفون باسم البوير أو الأفريكانز) والذين أنزلتهم شركة الهند الشرقية الهولندية وأقاموا جمهورية مستقلة في منطقة الكاب. عام 1806، استولت بريطانيا علي مستعمرة الكاب ثم حكموا البلاد بعد جلاء الهولنديين. انتقل البوير في عام 1836 من مستعمرة الكاب إلي ناتال وولاية الأورانج الحرة. وفي عام 1843، أنشأت بريطانيا مستعمرة ناتال حتى أصبحت الترانسفال جمهورية للبوير عام 1852. وفي عام 1854 أصبحت ولاية الأورانج الحرة جمهورية للبوير. في عام 1872 أصبحت مستعمرة الكاب تتمتع بالحكم الذاتي داخل الإمبراطورية البريطانية حتى ضمت بريطانيا الترانسفال إلى مستعمراتها عام 1877. في عام 1879 هزمت بريطانيا مملكة الزولو في الحرب الإنجليزية الزولوية. (1880-1881) وقعت حرب البوير الأولي وهزم البوير الترانسفال بريطانيا. (1899-1902) وقعت حرب البوير الثانية وانهزم فيها البوير وضمت بريطانيا إليها جمهوريتي الترانسفال وأورانج الحرة. في عام 1907 مُنحت جمهورية البوير حكمًا ذاتيًا مع قصر حق الانتخاب علي البيض فقط. حتى تكون ما يعرف باسم اتحاد جنوب إفريقيا المكون من كل من (الرتنسفال – الكاب – الناتال – أورانج).وفي عام 1919، وضع ما يعرف الآن باسم ناميبيا تحت انتداب جنوب إفريقيا. في الحرب العالمية الثانية حاربت جنوب إفريقيا إلي جانب الحلفاء
الانتخابات: عد انتخاب الحزب الوطني البويري للحكم (حزب البيض) في عام 1948 وأخذ تطبيق سياسة الأبارتيد أي التفرقة العنصرية بشكل رسمي حيث لم يكن مسموحًا للسود بالعمل إلا في أعمال محددة ومنعوا من حق الانتخاب وحق الملكية إضافة إلى انعدام المساواة بينهم وبين البيض في تقاضي الأجور إضافة إلي عزلهم في المساكن وأماكن العمل والمدارس. تم توسيع سياسة التمييز العنصري في البلاد، فحكم الأربعة ملايين من العناصر البيضاء بقية السكان من غير البيض والذين قدر عددهم بحوالي 29 مليون. سلكت الحكومة البيضاء سياسة عزل الأفارقة السود في مناطق خاصة بهم، وتوفير الخدمات العامة لهم كالتعليم والصحة بمعزل عن البيض. أصدرت هيئة الأمم المتحدة عدة قرارات لمقاطعة اتحاد جنوب أفريقيا في سنة 1962 والسنوات التالية لها استنكاراً لهذه السياسة، كما قاطعت دول العالم الثالث اتحاد جنوب أفريقيا. المؤتمر الوطني الأفريقي (African National Congress) هو الحزب الحاكم في جنوب أفريقيا منذ إنشاء حكم الأغلبية، في ايار / مايو 1994.
يالبتتكلم عن الإغتصاب في المدارس!!!!!!!!!!!!
هؤلاء المغتصبون حثالة مجتمع سوداني
ومريضين نفسيا
وشاذين جنسيا
ولا دخل حكومة البشير بما وصلواإليه
من إنحراف …..
تغضب له السماء والملائكة
والعياذ بالله
هؤلاء فئة من حثالة المجتمع يستحقون العقاب الرادع
والبشير ما قال ليهم
اغتصبوا وعيثوا في الأرض فسادا!!!!!!!!!!
كل شيء فساد أخلق سببو البشير
فساد الحريم سببو البشير
فساد البنات وإنجابهن لأطفال
الخطيئة والزنا سببو البشير
يانس أعقلوا يا سودانيين
إتكلمواكلام واقعي..
وكل سوداني سولت له نفسه لفعل الفاحشة او السيئ من الأخلاق
تبقى الشماعة البشير يعلقوا فيهو كل خطاياهم الفردية
وشذوذهم المنحرف!!!!!!!!!!!!!!!!
خليكم ناس منطقيين
البشير والحكومة السودانية اصبحا مسمار جحا
في نظر السودانييين……….1!!!!!!!!!!
بلادي وإن جارت علي عزيزة
أما بالنسبة للحكومة تعمل أكشاك لستات الشاي!!!!!!!!!!
أنا شخصيا قبل كده دار حوار بيني
وبين واحد في الفيس بوك
عن المسؤولين من هذا الموضوع
فقال جمعنا عدد ستات الشاي
ووفرنا لهم اكشاك وأنبوبة غز بدلا عن الفحم والنار وخطورته
في الطرقات
واعطينا كل واحده منهن انبوبة غز وكشك صغير لبيع الشاي يحميها من معاكسات المارة
ولكنهن بعن هذه المساعدات وجعن مره اخرى لبيع الشاي
في الطرقات متحديات قانون ونظام حماية المرأة من الشارع والجلوس فيه امام المارة
واتضح أنهن يهوين هذه المهنة المحفوفة بالمخاطر والثلاثة أرباع منهن
يتلذذن بمعاكسة الرجال لهن ……….
ويتنافسن في إظهار زينتهن للرجال
بغرض إغوائهم .وتم اكتشاف أمور غير أخلاقية لا تناسب المرأة السودانية المحترمة
من خلف كواليس بيع الشاي والعياذ بالله ……….
أما الربع الباقي منهن محترمات ومحتشمات ويتأمن من معاكسة المارة من الرجال
ووافقن على نظام خطة تنظيم ستات الشاي وحمايتهن .
علامات استفهام حول ستات الشاي في هذا الزمان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ماذا يريدن من بيع الشاي في الشارع أمام المارة
ولم يقبلن بتنظيم عمل ست الشاي في الشارع من الحكومة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الأخ البيتكلم عن العنصرية في السودان بين البيض والسود
ما ننسى التارخ السوداني
أرجع للخلف تجد المآسي من ضحايا الاستعمار
وان الإنجليز البريطانيين جعلوا من السودانيين السود رقيقا لهم
وقاموا بتصديرهم كأنهم قطيع ماشيه والأسلوب الردئ الذى يتم شحنهم
فيه تحت بضائع السفن وليس للإستعمال الآدمي!!!!!!!!!!!!
هنا مربط الفرس !!!!!!!!!!!الإستعمار هو السبب الأول في ذراعة
التمييز العنصري ضد سود البشرة في السودان.
حتى نجدهم في حياتهم يعانون هذه العقدة النفسية
التي ذرعها وحصدها الإستعمار الإنجليزي البريطاني
في أرض السودان ………!!!!!!!!!!!
وإلى الآن لم يستطيعوا أن يهجروا هذه العقدة النفسية
من دواخل انفسهم
وعاش السود في السودان حقبة كانت مظلمة عليهم ظلام الليل الحالك
عقدة التمييز العنصري توارثوها أجيال سود البشرة!!!!!!!!!!
مما عانوهو من اضطهاد في زمن الإستعمار!!!!!!!!!!
لأنها كانت مناظر مؤلمة ومعاملة قاسيه من الإنجليز……..
ولكن نقف في نقطه هامه………
لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نحتمي بمن تسببوا في إدخال العنصرية في السودان!!!!!!!!!!!
ونلتجئ لهم !!!!!!!!!!!
كلاجئين !!!!!!!!!! لماذا؟!!!!!!!!!!
نذهب إلى من نسببوا في ذرع العنصرية اللونية!!!!!!!!!
ونشتكي لهم من بلادنا السودان
التي كانت في يوم من الأيام في قبضتهم وسيطرتهم الغير مشروعة
في السودان!!!!!!!!!!
يامن أخذتم حق اللجوء إلى من تسببوا في إذلال الشعب السوداني
عودوا إلى دياركم
ودياركم الان لا يحكمها الإستعمار بل يحكمها من أبناء جلدتكم
ولم يمارس التمييز العنصري…………
فالعقل هنا سيد الموقف!!!!!!!!!!!!
يالبتتكلم عن الإغتصاب في المدارس!!!!!!!!!!!!
هؤلاء المغتصبون حثالة مجتمع سوداني
ومريضين نفسيا
وشاذين جنسيا
ولا دخل حكومة البشير بما وصلواإليه
من إنحراف …..
تغضب له السماء والملائكة
والعياذ بالله
هؤلاء فئة من حثالة المجتمع يستحقون العقاب الرادع
والبشير ما قال ليهم
اغتصبوا وعيثوا في الأرض فسادا!!!!!!!!!!
كل شيء فساد أخلق سببو البشير
فساد الحريم سببو البشير
فساد البنات وإنجابهن لأطفال
الخطيئة والزنا سببو البشير
يانس أعقلوا يا سودانيين
إتكلمواكلام واقعي..
وكل سوداني سولت له نفسه لفعل الفاحشة او السيئ من الأخلاق
تبقى الشماعة البشير يعلقوا فيهو كل خطاياهم الفردية
وشذوذهم المنحرف!!!!!!!!!!!!!!!!
خليكم ناس منطقيين
البشير والحكومة السودانية اصبحا مسمار جحا
في نظر السودانييين……….1!!!!!!!!!!
بلادي وإن جارت علي عزيزة
أما بالنسبة للحكومة تعمل أكشاك لستات الشاي!!!!!!!!!!
أنا شخصيا قبل كده دار حوار بيني
وبين واحد في الفيس بوك
عن المسؤولين من هذا الموضوع
فقال جمعنا عدد ستات الشاي
ووفرنا لهم اكشاك وأنبوبة غز بدلا عن الفحم والنار وخطورته
في الطرقات
واعطينا كل واحده منهن انبوبة غز وكشك صغير لبيع الشاي يحميها من معاكسات المارة
ولكنهن بعن هذه المساعدات وجعن مره اخرى لبيع الشاي
في الطرقات متحديات قانون ونظام حماية المرأة من الشارع والجلوس فيه امام المارة
واتضح أنهن يهوين هذه المهنة المحفوفة بالمخاطر والثلاثة أرباع منهن
يتلذذن بمعاكسة الرجال لهن ……….
ويتنافسن في إظهار زينتهن للرجال
بغرض إغوائهم .وتم اكتشاف أمور غير أخلاقية لا تناسب المرأة السودانية المحترمة
من خلف كواليس بيع الشاي والعياذ بالله ……….
أما الربع الباقي منهن محترمات ومحتشمات ويتأمن من معاكسة المارة من الرجال
ووافقن على نظام خطة تنظيم ستات الشاي وحمايتهن .
علامات استفهام حول ستات الشاي في هذا الزمان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ماذا يريدن من بيع الشاي في الشارع أمام المارة
ولم يقبلن بتنظيم عمل ست الشاي في الشارع من الحكومة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الأخ البيتكلم عن العنصرية في السودان بين البيض والسود
ما ننسى التارخ السوداني
أرجع للخلف تجد المآسي من ضحايا الاستعمار
وان الإنجليز البريطانيين جعلوا من السودانيين السود رقيقا لهم
وقاموا بتصديرهم كأنهم قطيع ماشيه والأسلوب الردئ الذى يتم شحنهم
فيه تحت بضائع السفن وليس للإستعمال الآدمي!!!!!!!!!!!!
هنا مربط الفرس !!!!!!!!!!!الإستعمار هو السبب الأول في ذراعة
التمييز العنصري ضد سود البشرة في السودان.
حتى نجدهم في حياتهم يعانون هذه العقدة النفسية
التي ذرعها وحصدها الإستعمار الإنجليزي البريطاني
في أرض السودان ………!!!!!!!!!!!
وإلى الآن لم يستطيعوا أن يهجروا هذه العقدة النفسية
من دواخل انفسهم
وعاش السود في السودان حقبة كانت مظلمة عليهم ظلام الليل الحالك
عقدة التمييز العنصري توارثوها أجيال سود البشرة!!!!!!!!!!
مما عانوهو من اضطهاد في زمن الإستعمار!!!!!!!!!!
لأنها كانت مناظر مؤلمة ومعاملة قاسيه من الإنجليز……..
ولكن نقف في نقطه هامه………
لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نحتمي بمن تسببوا في إدخال العنصرية في السودان!!!!!!!!!!!
ونلتجئ لهم !!!!!!!!!!!
كلاجئين !!!!!!!!!! لماذا؟!!!!!!!!!!
نذهب إلى من نسببوا في ذرع العنصرية اللونية!!!!!!!!!
ونشتكي لهم من بلادنا السودان
التي كانت في يوم من الأيام في قبضتهم وسيطرتهم الغير مشروعة
في السودان!!!!!!!!!!
يامن أخذتم حق اللجوء إلى من تسببوا في إذلال الشعب السوداني
عودوا إلى دياركم
ودياركم الان لا يحكمها الإستعمار بل يحكمها من أبناء جلدتكم
ولم يمارس التمييز العنصري…………
فالعقل هنا سيد الموقف!!!!!!!!!!!!