يوم الكسوف العظيم ..!!

انها العنصرية ولا شي غيرها

ياأستاذ عثمان الشئ المحير هو ترك الفيل والطعن في الظل ؟؟؟ كل هذا وغيره سببه الاساسي نيفاشا وعرابها الذين تنطبق عليهم المقولة إتفاق من لا يملك لمن لا يستحق !!!

يا عثمان ميرغنى

لييه سحبت الموضوع بتاع (التيار ليكس تكشف تفاصيل فضيحة سكر النيل الأبيض )

ياعثمات ميرغني ان الكلمة مسئوليةوعندما تخرج فهي كالرصاصة حتي ان لم تصب هدفاًلايمكن ارجاعهافعليك مخافة الله فى تقول وتكتب 0000 عافاك الله وهداك 0000

حاجة تغيظ.. ياعثمان ميرغني الجنوبيين ديل مابراهم ابونا وقالوا ماعايزننا .. طيب مايمشوا لموطن الدرجة الاولي.. قاعدين ليه.. بعدين موضوع انهم سودانيين وعندهم حق في البلد دي .. دا كلام ماموضوعي.. انتهي الامر وكل زول علي بلده.

إنت يا عثمان ميرغني قايل على رؤوسنا قنابير؟ ما ناس الأمن قالوا ليك جيب المستندات والورق عندك نفحصوا وبعدين نديك إذن تنشره! ألعب غيرها.
يا ريتك تلتقط القفاز وتنشر ما نشرته الراكوبة نقلاً عن حريات ? خلي بالك كويس ديل جرايد إلكترونية- عن فضيحة هاي كوم والكحيمي والتقلاوي وهي موثقة حسب الوثائق الواردة في تلك الصحف الإلكترونية. مش البشير قال جيبوا الوثائق؟ يلا ورينا رجالتك وشطارتك.

يا عثمان ميرغنى…. أكرر

لييه سحبت الموضوع بتاع (التيار ليكس تكشف تفاصيل فضيحة سكر النيل الأبيض )
http://www.altayarnews.net/shownewstxt.aspx?cno=37625

يا سيد عثمان ميرغنى من قال لك انه سوف يطردوا او ينقلوا بالدفارات لماذا تشيع هذا الفهم الخاطئ و انت رئيس تحرير ، الحكومة ذكرت انه يتعين عليهم توفيق اوضاعهم يعنى بالعربى لازم يكونوا مسجلين و لديهم اوراق ثبوتية و لن يطردوا بأى حال من الاحوال حتى لا يحدث ما يسمى بفئة البدون فى السودان و لكنهم اخوتنا اولا و اخيرا فكل اجنبى يعمل فى دولة يجب ان يكون معروفا و لديه مايثبت هويته و لا ارى مقارنة بمن يعملن فى البيوت و انت تعلم انهن يدخلن عن طريق التهريب و فى بعض الاحيان تقوم الحكومة باعادتهم الى بلدهم .

يا ايها الرجل السخيف..بطل الحنان بتاع النسوان دة ..نحن لا نظلمهم..كل انسان لازم يتحمل نتائج قراراتو..وبعد دة مامطلوب منهم غير تسجيل بياناتهم والبقاء بادبهم..داير اتكتر من كدة شنو

كضاااااااب عايز تضمن البيع الليله وبكره, وكل يوم تأجل فى القصه عشان توزع جريدتك البايره , والله لو ما فرضت نفسك علينا فى الراكوبه ما كان قرينا مقالك .

يجب ان لاننسي الجانب الناصع من تاريخ ابناء جنوب السودان حيث عملوا مع اخوتهم من الشمال قبل وبعد ظهور الحركة الشعبية في كل نواحى الحياة وخاصة فى القوات المسلحة الباسلة وحيث كانو فى قمة الوفاء ولم يخونوا قسم القوات المسلحةو قاتلو جنباالى جنب عندما كانت الحرب فى عنفوانها وفاءا لوحدة السودان الوطن الواحد وعليه يجب علينا ان نعاملهم وفاءا بوفاء وان لانتعامل معهم بانفعال بل بكل اخوة وان نعكس لهم سماحة الاسلام لا كجريدة البوق والحقد الدفين التى كانت السبب المباشر لتقسيم السودان جريدة الانتباهة العنصرية والتى ترويج حتى تاريح اليوم 14/4/2012 للعنصرية البغيضة وكما تعلمون ان الاسلام يدعوا للمحبة والسلام والطريقة التى اتبعها المسلمون الاوائل هى التى ادت لاعتناق اغلب قبائل السودان الاسلام والطريقة التى تتبعها الانتباهة الان سوف تؤدى الي اثارة كل قبائل السودان شمالا شمالا وشرقا وغرباوغرباوجنوبا وغربا للثورة الشاملة ضد العنصرية والمحسوبية التى تتبناه الانتباهة بامتياز وهي تمارس الان علي كل المستويات وعليه يجب ان يغير الاتجاه العنصري البغيض والا الطوفان

نلف يمين :تلف شمال دايما ننصح فيك ماتكتفى برمى الخبر ساى ورينا المفروض شنو اها قول ماركبوهم الدفارات يقعدوا سااااااااااااى سمبلا ياخى البلد امكاناتها ضعيفة وخدمات مزدحمة وما مكفيه اهلها واسماعيل حسن كان بيغنى كدا لما كنا بخييييييييييير.عموما فى سياسة انت ماعارفها ممكن الحكومة بتشاغل فى حكومة الجنوب عشان تكسب رصيد فى المفاوضات اسى داير تقول لى قلبك مع الجنوبيين؟بكرة ادينا ما وعدتنا بة

يا عثمان يا كوز يا منافق … انت منافق لتحقق علامتين من علامات المنافق واحد انت تكتب فيما تكتب و انت تعلم انك تكذب فيما تكتب و ثانيا انت توعد و تخلف فيما وعدت فما الفرق بينك و بين من وعدوا هذا الشعب المسكين بأن هنالك مصنع ستدور ماكيناته في يوم كذا و اخلفوا ميعادهم مرارا و تكرارا. لن ينتظر احدا منا ما تلفظه من ترهات لاننا بكل بساطة لدينا عقول و لا نقبل ان تهان عقولنا لا منك و لا من امثالك.

فيما يتعلق بقصة مصنع السكر التي تريد ان توهم بها بسطاء هذا الشعب ممن يعتقدون ظنا انك سوف تكشف لهم ما حجب عنهم، فعليك ان تعلم ان هذا القصة الحزينة قد شهدها عشرات العاملين في المشروع ان لم يكن المئات و اغلبهم يعلم تماما من هم المسؤولون عن هذا الفشل في تشغيل المصنع بعد عشرة سنوات كاملة من تاريخ بداية العمل فيه و هم على حسب ترتيب مسؤوليتهم الجماعية : محمد المرضي (مدير شركة سكر كنانة) ثم يأتي من بعده حسن ساتى (مدير شركة سكر النيل الابيض) من بعدهم جلال الدقير (وزير الصناعة الاسبق) ثم اخيرا عوض الجاز (وزير الصناعة السابق).

اي قصة او حبكة او حتي شفرة سوف تأتي بها لا تحمل هؤلاء المسؤولية الجماعية عما حدث ….. اوريك تعمل بيها شنو؟؟؟