أخبار السودان

جهاز الأمن يستهدف أعمدة الإستقامة د.ساندرا طوبى لك.!

عبدالوهاب الأنصاري

سيدتي كيفّ يَكونُ الإنسانُ شّرِيفاً..
وجِهازُ الأمنِ يّمُدُ يَديهِ بِكلِّ مَكانٍ..
والقادم أخطر..
نوضعُ في العصارّةِ كي يَّخْرُج منا النفطْ..

“مظفر النواب”

المركز الصحفي التابع “لجهاز الأمن” (Sudan media cente روج (لخبر)، قال أنه “إعتذار” من الدكتورة ساندرا فاروق كدودة، وقد وردت الكلمة بخطأ إملائي مرسومة هكذا (إعتزار) في الخبر المعّني، وهم يعنون الأولي فيما يبدو سياقاً.بـ ( ذ): ذيل .. وليست بـ (ز): زرافة )..

يقول: الخبر أن مؤتمراً صحفياً قد عُقد في منزل الدكتورة ساندرا..؟! في حضرة الأمن !؟. أعلنت فيه عن (إعتذار) للأجهزة الأمنية، والشرطية والجنجويدية (النظامية)!الأخرى عن ما تجشموه من مشقة بسبب إختفائها المفاجيء.. وإن أختفائها كان بمزاجها.. دون إعلام أسرتها.. ولظروف خاصة..!!؟؟ والأمن بريء براءة الذئب من دم يوسف..!!؟

المركز الإعلامي (smc) هو الذراع الإعلامي، والإعلاني، لجهازالأمن، تأسس في العام 2002 بغرض الترويج للأخبار، والمعلومات الأمنية، وفبركتها ونشّرها، ورقياً عبر تسّريبها للصحف، ووكالات الأنباء، بسمة خبر صحفي مِّن مصدر مُستقل ومُحترف يتحلي بالمصداقية، لتغذية الصحف بالأخبار المسربة, والمراد تمريرها عبر هذه الأوعية الأولية للمعلومات لخدمة أغراض أمنية، ومن ثم عبر الشبكة العنكبوتية (النت)، لمواقع التواصل الإجتماعي .. وتطبيقات الهواتف الذكية آنياً.

جهاز الأمن بشقيه(الشعبي والرسمي)، شبكة إجرامية منظمة بإمتياز مع درجة الشرف..دمج مع (الجنجويد) مؤخراً، يمتلك إمكانيات دولة، وصلاحيات مفتوحة وحصانات دون سقف؛ لا يغلها دستور، ولا يأطرها قانون، ولا تحكمها أعراف أخلاقية،أو يضبطها وازع ديني.

منتسبيه، شّياطن إنساً متلبسة، وسوسةً، وخنساً.. مُعَّدة ومُستعِدة للقتلِ والإغتصاب والإرهاب، بغير حساب.
دورب النضال وعرة المسالك، وشائك الطرقات..وعالية الكلفة، في ظل الأنظمة الفاشية ذات الحزب الواحد.. (الخبر) يثبت طغيان آلة البطش، ولا ينفي الإرهاب الممنهج (للجهاز).. أو يضفي مصداقية في ما يقول: إلا لذوي مأرب وغرض، والغرض بالطبع مرض.

إن الإسترجال على النساء العُزل .. لا يُقلل من موازيين مواقفهن الصلبة مثقال ذرة أو أقل.. ولا يخدش صمودهن مهما إدعي نظام الإبادة الجماعية والتطهير العرقي.. وتربص أصحاب الأعين الشريرة، إلي ينبلج الصبح في الإسفار.

وحتي يتضح المشهد أورد فيما يلي إفادة الأستاذة الصحفية (الكنداكة) سمية هندوسة.. وهي توثق لتجربتها المسبقة، مع زبانية الأمن، وسدنة النظاِم الغاشم، حتى نتصور مدى المشقة. والضغوط التي تعانيها، د. ساندرا

تكمن أهمية هذه الشّهادة في أن صاحبتها إمراة، وناشطة، وأم، في تطابق نادر لظروفها، وظروف الدكتورة ساندرا التي تعايشها الآن.. كما عايشتها صاحبة الإفادة من قبل.. في عش الدبابير، وعين العاصفة، في أوكار الأمن، سيئت الصيت والسمعة، وقبيحة السيرة، والسريرة، مظهراً ومخبرا فالنقرأ المقتبس أدناه من ألإفادة :

((وكان كل ما يُكتب على خلفية ريبورت “أمنستي إنترناشيونال” وبعض المنظمات، و جهر، و قرفنا، ولكني لم أُعلق و لم أتحدث لأي جهة، حتي غادرت الخرطوم، فهذا هو السودان الحالي وهذه هي الدولة الأمنية التي يحكمها الموتمر الوطني.
لذلك أستغرب من الذين يقولون لماذا لم تتحدث ساندرا و لم تظهر بعد خروجها من المعتقل، هل سألتم أنفسكم ماذا حدث لها داخل المعتقل؟
وما تعرضت له من تعذيب و من تهديد؟

هل عشتم إحساسها لحظة وهي تفكر في أبنائها و تخاف أن يحدث لهم مكروه ؟

ساندرا أُعتقلت لأجل قضايا تتعلق بالشأن العام، ولكنها دفعت الثمن بشكل شخصي مثل الكثيرين، ولن تتراجع طالما أنها تحتكم لمبادئها و قناعاتها. ولكن المؤلم حقا هو أن تنصب لك المشانق مِّن مّن تدافع عنه لضعفه.
وأن يصبح كل رعديد جبان يخشي على نفسه من الأمن، هو من يحاسب ساندرا لشجاعتها و إيمانها بقضايا الوطن فيقوم بتكذيبها حتي يقنع الرجل بداخله الذي يفتقر للنخوة و المسئولية الوطنية بأن الضحية هي من يجب محاسبتها وليس الجلاد.

ساندرا، ليست الأولى و لن تكن الأخيرة لجرائم الإنقاذ فهي موثقة لربع قرن و نيف، ولكن ما يحدث كردة فعل عام لما يحدث للنساء المناضلات بالسودان، يجب أن يدون حتي لا يسقط سهواً من الذاكرة الشعبية.
ويجب أن نَعلم بأن الإسلاميين هم أعداء المرأة، لا تأخذهم بها شفقة كأنهم لم يأتوا من أرحام نساء و ليس لهم أخوات.

هنالك كثيرون من الإسلاميين الشعبيين الذي كانوا جزءاً، من المؤتمر الوطني، واليوم يدّعون المعارضة، والنضال، وهم دوماً من يقوم بالتشكيك في ما يحدث و تجريم الضحية تعاطفاً مع إخوتهم بالمؤتمر الوطني.
و هنالك الكثيرون يحتكمون لعقلية القطيع، و هكذا تدورالدوائر، ويُظّلم كثيرون، ولكن هذا غير مهم أيضا لأنه من يدفع الثمن شخص مؤمن بقضيته و يعرف طريقه، ويستلهم القوة من داخله و ليس من الآخرين )) ” صحيفة الراكوبة الإلكترونية 3 يونيو 2015 ” (أنتهي الأقباس)

علينا أن نلغي عقولنا، لنصدق أن د. ساندرا في ظروف طبيعية، عقدت مؤتمراً صحفياً و بمعية الأمن .. لتقول: إنها إختفت بإراتها، من منزل ذويها ولأسباب خاصة، دون علم أسرتها والأقربين.

مّن المستفيد مِن مثل هذه الإفادة؟..ومّن المروجين لها حَّملة طُبول القتل المعنوي المُخطط، عبر وسائط الميديا و بطريقة ممنهجة، ظانين الإنتصار الوهمي، بجعل الضحية مجرم والمجرم بريء وبطل.. بئس البراءة، وبئس الرجولة، وبئس البطولة، على إمراة عزلاء.

الأسئلة التي تفرض نفسها لكل ذي بصر و بصيرة:

* لماذا لم يستمر جهاز الأمن في متابعة بلاغه المفتوح ضد ساندرا ..؟
*أين النيابة العامة صاحبة الإختصاص والولاية في البلاغ المفتوح في التهمة الجنائية للشاكي (الجهاز) بتهمة إشانة السمعة!..؟
*و لماذا لم يُحال البلاغ إلي المحكمة طيلة هذه المدة..؟
* ولماذا هذا التوقيت.. هل محض صُدفة؟
والطريف أن ساندرا لم تصرح قط من قبل ولم تتهم أحد بشخها؟

كل دراما الحوارات الفاشلة، ومسرحيات المصالحات الكاذبة، ووثبات الإندغام الظالعة، والإنتخابات الزائفة، ومهرجانات النصب.. كلها لم تنجح في تحسين صورة النظام .. وباءت مساعيهم بالفشل الذريع في تسويق ديمقراطية “سرجي.. مرجي، أنت طبيب ولا تمرجي”.

فأصبح البحث عن (إعتذار) منتزع ترهيباً، وتخويفاً، وإبتزازاَ، من إمراة عزلاء لجهاز أمن مدجج، حتى أنيابه بالسلاح بطولة يُحتفى بها!.
التحية، والتضامن التام، مع الكنداكة ساندرا لقد أزداد مقامك علاً.

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. لذلك أستغرب من الذين يقولون لماذا لم تتحدث ساندرا و لم تظهر بعد خروجها من المعتقل، هل سألتم أنفسكم ماذا حدث لها داخل المعتقل؟
    *************************************************************************

    أقتبس هذا الجزء فقط وأقول لكل من يريد ان يعرف من ذكور هذا البلد المخصى ان يقف امام مبنى جهاز الأمن ويلزم الصمت ولا يقول أى كلمه بل يرفع أصبعه الأوسط عاليا.

  2. هذه هى الأساليب الخسيسة التى يتبعها جهاز الأمن منذ إستيلاء المتأسلمين على السلطة فقد حاولوا نفس الأسلوب معى فى العام 1995
    بإجبارى على توقيع وثيقة أدين بها نفسى وأتنصل من الشكوى التى رفعتها ضدهم وأعتذر حتى يطلق سراحى بعد القرار الذى صدر بإطلاق
    سراح جميع المحكومين معى بنفس العقوبة ولما لم يجدوا مبتغاهم أطلق سراح جميع الزملاء حسب القرار الرئاسي الذى لم يستثن أحدا
    وداسو عليه وأظهروا قوتهم التى كانت تعلو على الرئيس فى ذلك الوقت وأبقونى فى السجن وحدى لعام آخر.

    هذه البنت الصغيرة أم لطفلة صغيرة وجدوها مكسورة الجناح فأرهبوها وهددوها ففدت نفسها فالمرجو أن لاتحملوها فوق طاقتها.
    من لم يعتقل فى بيوت الأمن سيئة السمعة ويرى بعينيه الأساليب القذرة واتتهاك العروض والإبتزاز التهديدى الذى يمارسه هذا
    الجهاز على المعتقلين وأسرهم فلن يصدق أن هذا يحدث هذا فى السودان!!
    كثير من أكابر القوم الذين تعرضوا لمثل هذا الإبتزاز وقعوا على تعهدات عند إطلاق سراحهم بأن لا يذكروا ما جرى لهم أثناء
    الإعتقال حفاظا على أنفسهم وأسرهم..
    فأرحموا ساندرا وراجعوا بوست عمار أحمد آدم فى هذا الخصوص بسودانيزأونلاين.

  3. جهاز الامن يمارس كل انواع الخبث لقتل همم المناضلين واهانتهم وتشويه صورهم لقتل لهيب الثورة القادمة دكتورة ساندرا مناضلة حره واصبحت اداءة يحركهاكلاب الامن كيفماءارادو الاعيبكم مكشوفه وان غدا لناظره قريب

  4. قلت جهاز الأمن بشقيه(الشعبي والرسمي)، شبكة إجرامية منظمة بإمتياز مع درجة الشرف.
    سؤال هل لهذه الشبكة شق شعبي؟؟
    اشك في ذلك.

  5. تفو عليك يا الترابي وتفو عليك يا البشير وتفو عليك يا علي عثمان وتفو عليك يا محمد عطاء وتفو على كل كوز كلكم تربية وسخة ما ام لا ابو لا اهل عبارة عن سفلة ومصيركم حيكون زي وجوهكم

    لك التحية يا ساندرا انتي يا بطلة واهلك ولكل مناضل ضد الكيزان والبشير

  6. انصاف الرجال في جهاز الامن و من حيث لا يحتسبوا وضعوا تاج العزة و الشرف علي رأس الدكتورة ( ساندرا )و سوف يسجل التاريخ مدى خسة و وضاعة و غباء الاجهزة الامنية في فترة حكم المتأسلميين للسودان — أقسم لي احد شباب الجيران قضى فترة في زنازيين و اقبية الامن أقسم بان كفار قريش اشرف و أفضل الف مرة من اولئك مسوخ الذين يعانون من عاهات نفسية و عقلية و هم مجرديين من قيم الرجولة مثل الامانة و الضجاعة و الصدق — و لا مكان لهم بين البشر بعد سقوط الانقاذ —

  7. فقط ملاحظة

    من قبل طلب البشير من الإستاذ/ فاروق ابو عيسي الإعتذار كشرط للعفو عنه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    في قضية أمام المحاكم.

    فهمتو؟

  8. نعم وألف نعم ( التحية، والتضامن التام، مع الكنداكة ساندرا لقد أزداد مقامك علاً.) .

    آل تعتذر ! . وعن ماذا تعتذر ؟ .. هل الشعب السودانى طلب منها أن تعتذر كما جاء فى خطاب الإبتزاز وليس الاعتذار ؟ . سبحان الله ، الدنيا بقت مقلوبة ! .. المجرم بجبروته يجعل ضحيته يعتذر ، ويمشى بين الناس مرحآ !.

    والله العظيم، ساندرا فى مقام بناتنا وأخواتنا وزوجاتنا وحتى أمهاتنا احترامآ وتقديرآ وإعزازا .
    والله العظيم ، باطن الأرض أرحم لنا عن ظاهرها ، إذا ظننا سوء ظن فى المناضلة بت المناضل ، الدكتورة ساندرا فاروق كدودة ، كما يوحى بذلك جهاز الأمن اللعين بخبث ولؤم لا ينافس ! .
    لم أتخيل يومآ أن فى السودان رجال بهذه الدناءة والخساسة ! .

    أعوذ بالله ،،،،،،،،

  9. الشعب الهمام ماغاب مادخلوه الغاب

    شجر الزقوم مرتاب

    وشجرتنا كان زيك كان عدمت التيراب
    عشان كده الوهاب ماخلا ليك تيراب
    شجرك يمين مابقوم لو حرسوا االصافات
    شجرك سموم مقدور عليها علاج

    شجر الزقوم مرتاب

    ق_فل علينا الباب…….واضف عليه زلاج
    الشعب لما يئن بخرج عليك افواج
    والجرح لما يئن بفتح عليك جبهات

    شجر الزقوم مرتاب

    كذاب يمين كذاب لو امموك جبهات
    شجر الزقوم مرتاب
    حق الغبش ماضاع لو سرجوك ساحات
    شجر الزقوم مرتاب
    دم الشهيد ماراح لو كان بضع قطرات
    شجر الزقوم مرتاب
    نزل ابونا زمان من جنة الاعناب

  10. والله قرآت المقال لهذه الجزئية والله والله بعدها دمعت عيني[هل عشتم إحساسها لحظة وهي تفكر في أبنائها و تخاف أن يحدث لهم مكروه ؟

    ساندرا أُعتقلت لأجل قضايا تتعلق بالشأن العام، ولكنها دفعت الثمن بشكل شخصي مثل الكثيرين، ولن تتراجع طالما أنها تحتكم لمبادئها و قناعاتها. ولكن المؤلم حقا هو أن تنصب لك المشانق مِّن مّن تدافع عنه لضعفه.
    وأن يصبح كل رعديد جبان يخشي على نفسه من الأمن، هو من يحاسب ساندرا لشجاعتها و إيمانها بقضايا الوطن فيقوم بتكذيبها حتي يقنع الرجل بداخله الذي يفتقر للنخوة و المسئولية الوطنية بأن الضحية هي من يجب محاسبتها وليس الجلاد.

    ساندرا، ليست الأولى و لن تكن الأخيرة لجرائم الإنقاذ فهي موثقة لربع قرن و نيف،

    كم نحن جبناء ورعاديد اصبحنا مثل الهنود في الفيلم الهندي عندما ينسحبوا ويتركو الضحية خوفاً من قهر الخاين

    لك الله يا اختنا الكريمة

  11. “فأصبح البحث عن (إعتذار) منتزع ترهيباً، وتخويفاً، وإبتزازاَ، من إمراة عزلاء لجهاز أمن مدجج، حتى أنيابه بالسلاح بطولة يُحتفى بها!.
    التحية، والتضامن التام، مع الكنداكة ساندرا لقد أزداد مقامك علاً.”

    *شكراً أستاذ الأنصاري..!!

  12. التحية والتضامن التام مع الدكتورة ساندرا فاروق كدودة , لقد أزداد مقامك عُلاً و رفعةً و شموخاً .. أنتى من هزمتيهم جميعهم , هزمتيهم و مسحتى بهم الأرض من أصغر كلب من كلاب الأمن مروراً بصعاليك الأمن الكبار حتى ريئسهم الرقاص الكضاب المزوراتى لإرادة شعب السودان فاقد الشرعية و فاقد الكرامة و الأخلاق .
    كونى شامخة كشموخ والدك المرحوم الدكتور فاروق كدودة طيب الله ثراه و أسكنه فسيح جناته ..

    إن الإسترجال على النساء العُزل و محاولة كسر إرادتهن لا يمكن ان يأتى إلا من انصاف الرجال , يأتى من أُناس فاقدين للأخلاق و للسلوك القويم , لا يمكن ان يأتى إلا من شوارعية تربو تربية وسخة فى الأزقة وفى العهر , وهو ليس بمستغرب عن كيزان الشيطان تجار الدين , ذلك النبت الشيطانى القذر الحاقد .
    إنكم يا حثالة جهاز الامن عار على الجنس البشرى و على الإنسانية و أثبتو بأنكم فعلاً حيوانات , و الحيوانات تتبرأ منكم يا ملاقيط .

  13. انها اختفت بارادتها من منزل ذويها ولاسباب خاصة دو ن علم اسرتها والاقربين
    فقط هدا النوع من التصريحات التي لا اعتقد ان اي انسان حتي لة كان جاهلا وليس في قامة الدكتورة ساندرا يمكن ان يتفوه به بمحض ارادته وفي كامل وعيه وحتي لو تفوه به او صرح به دعنا نقول فلانه مكره
    والتصريح في حد ذاته ان دل علي شئ فهو يدل علي الذي تفوه به قد تعرض لاذي اكثر من حسيم ربما حتي لانتهاك العرض هذه حوبتكم يا علماء النفس فهذا التصريح يحتاج الي تحليل نفسسي شاطر جدا جدا

  14. كم أنت كبيرة يا إبنة الأكرمين .. فالراسخون في النضال يعرفون جيداً من هم كلاب الأمن.. وضباعة.. هذه لعبة لن تنطلي على أصحاب العقول النابضة .. والضمائر الحية.. “فقد إزددت علاً.

  15. [إن الإسترجال على النساء العُزل .. لا يُقلل من موازيين مواقفهن الصلبة مثقال ذرة أو أقل.. ولا يخدش صمودهن مهما إدعي نظام الإبادة الجماعية والتطهير العرقي.. وتربص أصحاب الأعين الشريرة، إلي أن ينبلج الصبح في الإسفار.]

    ## هكذا يفعل أنصاف الرجال .. وأشباههم.

  16. ساندرا في قلوبنا من الشمال إلى الجبال

    ساندرا في قلوبنا من الشمال إلى الجبال

    ساندرا في قلوبنا من الشمال إلى الجبال

    ساندرا في قلوبنا من الشمال إلى الجبال

    ساندرا في قلوبنا من الشمال إلى الجبال

  17. د. ساندرا .. صلابه وإستقامة التحية لك وكامل التضامن وأنت تجابهين (سلطة دولة).. جهاز الامن ..بمدرعاته .. وراجماته .. وجنجويده.. المجد لك.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..