الجيش الحكومي يفتتح مصانع المنتجات الدفاعية

يفتتح الرئيس عمر البشير، القائد الأعلى للقوات المسلحة السودانية، يوم الثلاثاء، عدداً من مصانع المنتجات الدفاعية بشمال الخرطوم، بعد أن تم نقلها خارج المنطقة المأهولة بالسكان داخل العاصمة، استجابة لاستراتيجية الدولة الرامية لتفريغ وسط العاصمة.
وقال الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة، الصوارمي خالد سعد، ، إن المصانع تتخصص في “تصنيع البارود”.
وأوضح لوكالة السودان للأنباء، أن المصانع تم نقلها خارج المنطقة المأهولة بالسكان داخل العاصمة، استجابة لاستراتيجية الدولة الرامية لتفريغ وسط العاصمة والمناطق السكنية من المصانع العسكرية، خاصة بعد المخاطر التي نجمت عن القصف الجائر على مجمع اليرموك الصناعي.
وأضاف أن المصانع صُممت ونُفذت على أحدث مستويات السلامة والأمن العالميين
سونا
قريبا يولع النار ويغطى الدخان سماء الكيزان ويسمع العالم اصوات الانفجارات وعند اسرائيل الخبر اليقين في القضاء على الارهاب والارهابين
بمجرد اكتمال نقلها اسرائيل دمرتها تماما ، بشة يفتتح شنو!؟
وجود المؤسسات و المباني العسكرية وسط الاحياء المدنية تعني ان الجيش يتخذ المواطنين كدروع بشرية لذا يجب ان ترحل كل المؤسسات العسكرية خارج المدن وان يستفاد من اماكنها الحالية في انشاء طرق و مواقف سيارات و حدائق وحتى مدارس
بدل مصنع سلاح أنشاؤه من دم شعب ماعندو حق الوجبة وباكر إسرائيل تغير عليه وتدمرو ماكان أحسن يكون مصنع صابون أو زيت أو طحنية ..!
بلد يحكمها أغبياء وكل أولوياتهم بالمغلوب ..
اولاً: مبروك هذا الجهد المقدر ولكنه جهد في غير محله وعادة الدول التي تفتتح مصانع السلاح لا تعلن عنها اطلاقاً.
ثانياً: سبق وان قلنا ان صناعة السلام افضل من صناعة السلام والصلح والمصالحة خير وقال تعالى (والصلح خير) بصيغة النكرة اي انه لا ياتي الا بخير…
ثالثا: الأفضل صناعة المحاليل الطبية التي تنقذ الحياة لا السلاح الذي يقتل الحياة خاصة اذا علمنا ان معظم مصانع السلاح الموجودة لدينا تم استخدامها بالداخل لقتل المسلمين الذين يعتبرهم الحزب الحاكم اعداء وما هم بأعداء والصلح خير والسلام خير والله سبحانه وتعالى هو (السلام ومنه السلام واليه يرجع السلام)
رابعاً: لقد سبقنا العراق وسوريا وليبيا وبنوا من مصانع السلاح ما الله به عليم وكان بعضها تحت الارض بمقدرا ستين متراً خوفاً من الضرب وفي النهاية اتي الله سبحانه وتعالى بنيايهم الذي بنوه من القواعد فخر عليهم السقف..
خامساً: من الحكومة الجديدة/القديمة عدم الافتخار بمصانع السلاح للدرجة التي تعلن عنهافي هذا العهد الذي يقولون فيه انه جديد ولو ان الدولة افتتح مصنع زيوت او مكرونة في الابيض او شعيرية في بارا ومصنع صلصة في القضارف بدل هذه المصانع لكان فائدته اكبر ولشغل اكبر عدد من الناس والاسر بدلا من قيام مصنع بارود في الخرطوم لا يستفيد منه الا ابناء الخرطوم وجهات معروفة سيسمح لها العمل فيه.
سادساً: نأمل من الحكومة الاتجاه نحو السلام بكلياتها والاتجاه وليس الاستعداد للحرب ..
وافتتاح مصانع زي دي مش من المفروض تكون من اسرار الدولة ولا انا غلطان .
ربنا يستر .. أول مشروع يفتتحه الرئيس في دورته الجديدة مصنع البارود .. إذا الدورة الجديدة كلها ستكون حروب وقتال .. ربنا يستر أهلنا في الغرب .. البارود .. الناس محتاج للوقود عشان تزرع وتأكل … عهد جديد بمصنع بارود
ما شاء الله على التصنيع الحربى!!!
هسع السودان ده لو كان فيه انهار واودية وامطار ومياه جوفية ومراعى واراضى صالحة للزراعة وثروة حيوانية كان احتكر تصدير الغذاء بانواعه لدول الخليج لكن العين بصيرة والايد قصيرة !!!!
كسرة:طبعا انا بتريق والانقاذ مهتمة بتصنيع الذخائر والاسلحة لقتال معارضيها السودانيين وليس لقتال محتلى اراضى السودان والمعتدين عليه واصلا حكومة جات بانقلاب على اجماع اهل السودان بيكون همها الاوحد هو كيف تضرب معارضيها للاستمرار فى السلطة تطوير الزراعة والثروة الحيوانية وغيرهم تتطلب حكومة مستقرة فى بلد مستقر سياسيا ودستوريا يتداول فيه اهله السلطة سلميا وقوات نظامية بعيدة عن الحكم واجبها حماية الارض والعرض وضرب اى مغامر انقلابى عسكرى او عقائدى بيد من حديد اى حماية الدستور والحكم المدنى الديمقراطى التعددى!!
البناء السياسى والدستورى وبالحوار والتراضى والتوافق القومى ولو فى الحد الادنى هو البيجلب الاستقرار لتنمية مستدامة والانتعاش الاقتصادى البيجيب دخل كبير نصنع منه حربيا ونشترى احدث الاسلحة لجيش محترف يحمى السودان وليس لحماية حكومة انقلابية جاءت لفرض اجندة حركة او حزب واحد واعنى بهم الاسلامويين السفلة الاوغاد والسودان ده ما حق امهم او ابوهم براهم ما اهو ليهم 26 سنة ولحد هسع ما استقروا !!!!
قريبا يولع النار ويغطى الدخان سماء الكيزان ويسمع العالم اصوات الانفجارات وعند اسرائيل الخبر اليقين في القضاء على الارهاب والارهابين
بمجرد اكتمال نقلها اسرائيل دمرتها تماما ، بشة يفتتح شنو!؟
وجود المؤسسات و المباني العسكرية وسط الاحياء المدنية تعني ان الجيش يتخذ المواطنين كدروع بشرية لذا يجب ان ترحل كل المؤسسات العسكرية خارج المدن وان يستفاد من اماكنها الحالية في انشاء طرق و مواقف سيارات و حدائق وحتى مدارس
بدل مصنع سلاح أنشاؤه من دم شعب ماعندو حق الوجبة وباكر إسرائيل تغير عليه وتدمرو ماكان أحسن يكون مصنع صابون أو زيت أو طحنية ..!
بلد يحكمها أغبياء وكل أولوياتهم بالمغلوب ..
اولاً: مبروك هذا الجهد المقدر ولكنه جهد في غير محله وعادة الدول التي تفتتح مصانع السلاح لا تعلن عنها اطلاقاً.
ثانياً: سبق وان قلنا ان صناعة السلام افضل من صناعة السلام والصلح والمصالحة خير وقال تعالى (والصلح خير) بصيغة النكرة اي انه لا ياتي الا بخير…
ثالثا: الأفضل صناعة المحاليل الطبية التي تنقذ الحياة لا السلاح الذي يقتل الحياة خاصة اذا علمنا ان معظم مصانع السلاح الموجودة لدينا تم استخدامها بالداخل لقتل المسلمين الذين يعتبرهم الحزب الحاكم اعداء وما هم بأعداء والصلح خير والسلام خير والله سبحانه وتعالى هو (السلام ومنه السلام واليه يرجع السلام)
رابعاً: لقد سبقنا العراق وسوريا وليبيا وبنوا من مصانع السلاح ما الله به عليم وكان بعضها تحت الارض بمقدرا ستين متراً خوفاً من الضرب وفي النهاية اتي الله سبحانه وتعالى بنيايهم الذي بنوه من القواعد فخر عليهم السقف..
خامساً: من الحكومة الجديدة/القديمة عدم الافتخار بمصانع السلاح للدرجة التي تعلن عنهافي هذا العهد الذي يقولون فيه انه جديد ولو ان الدولة افتتح مصنع زيوت او مكرونة في الابيض او شعيرية في بارا ومصنع صلصة في القضارف بدل هذه المصانع لكان فائدته اكبر ولشغل اكبر عدد من الناس والاسر بدلا من قيام مصنع بارود في الخرطوم لا يستفيد منه الا ابناء الخرطوم وجهات معروفة سيسمح لها العمل فيه.
سادساً: نأمل من الحكومة الاتجاه نحو السلام بكلياتها والاتجاه وليس الاستعداد للحرب ..
وافتتاح مصانع زي دي مش من المفروض تكون من اسرار الدولة ولا انا غلطان .
ربنا يستر .. أول مشروع يفتتحه الرئيس في دورته الجديدة مصنع البارود .. إذا الدورة الجديدة كلها ستكون حروب وقتال .. ربنا يستر أهلنا في الغرب .. البارود .. الناس محتاج للوقود عشان تزرع وتأكل … عهد جديد بمصنع بارود
ما شاء الله على التصنيع الحربى!!!
هسع السودان ده لو كان فيه انهار واودية وامطار ومياه جوفية ومراعى واراضى صالحة للزراعة وثروة حيوانية كان احتكر تصدير الغذاء بانواعه لدول الخليج لكن العين بصيرة والايد قصيرة !!!!
كسرة:طبعا انا بتريق والانقاذ مهتمة بتصنيع الذخائر والاسلحة لقتال معارضيها السودانيين وليس لقتال محتلى اراضى السودان والمعتدين عليه واصلا حكومة جات بانقلاب على اجماع اهل السودان بيكون همها الاوحد هو كيف تضرب معارضيها للاستمرار فى السلطة تطوير الزراعة والثروة الحيوانية وغيرهم تتطلب حكومة مستقرة فى بلد مستقر سياسيا ودستوريا يتداول فيه اهله السلطة سلميا وقوات نظامية بعيدة عن الحكم واجبها حماية الارض والعرض وضرب اى مغامر انقلابى عسكرى او عقائدى بيد من حديد اى حماية الدستور والحكم المدنى الديمقراطى التعددى!!
البناء السياسى والدستورى وبالحوار والتراضى والتوافق القومى ولو فى الحد الادنى هو البيجلب الاستقرار لتنمية مستدامة والانتعاش الاقتصادى البيجيب دخل كبير نصنع منه حربيا ونشترى احدث الاسلحة لجيش محترف يحمى السودان وليس لحماية حكومة انقلابية جاءت لفرض اجندة حركة او حزب واحد واعنى بهم الاسلامويين السفلة الاوغاد والسودان ده ما حق امهم او ابوهم براهم ما اهو ليهم 26 سنة ولحد هسع ما استقروا !!!!