الميرغني الصغير : غيابي عن أداء القسم لظروف أسرية

مالك كان عندك إسهال من اكل اللحمة والشة يا ولد؟ والا ما متعود تصحى بدري

هذا البرميل او انبوبة البوتجاز ايا كان اسمه لايفقه في السياسة شيء او حتى العمل الحزبي … فعقله فارغ و تفكيره سازج رغم امتلاء جسمه بفته المراغنة .. كل مؤهلاته التي صدع بها راسنا … لا تؤهله لان يكون كاتبا في البلديه … ناهيك ان يكون مساعدا اول او اخر فهذه وظيفة. ان كان يملك ذرة من التفكير … لا تعدوا ان تكون (رقعة ) او توالي او هروله انجال كما تسميها العصابة . وبعد ايام وليس 181 يوما كما كان يغني … سيهرب كما هرب الاخر من السودان ولن تكفيه حتى لسداد ديونه لدى البنوك … فاليوم هو في زهووخيلاء كمجرد بالونة ستفرغ قريبا من الهواء … فهذه بداية النهاية لأل المرغني في السودان وليبحثو ا عن مكان اخر فالسودان الجديد لا مكان لهم فيه ان لم تصمت منذ الان وتمد رجليك حسب جلبابك
فعندما كان الرجال يكابدون السجون و المعتقلات كنت ترقص في حانات امريكا و شوارع نيويورك .. ونتمنى ان توضع لمدة ثلاثة ساعات في احد بيوت الاشباح المجاورة لبيوتكم لتعرف معنى الاعتقال و النضال

اها يا جماعة جاكم ابعفين جديد. ماذا انتم فاعلون؟

كذااااب سيدي ،انت في بورسودان معتكف اوزعلان من ناس الموتمر الوطني الذين اشترووك كما يشتري الخروف من الزريبه
يا ابو قفطان يانعجه مالك ومال المعارضهً انت من رجال المعارضه يا سنه ناعمة وجعبه قايمه،،،، يخسي عليك و علينا العادنك زول!!!!!!!!!!

التراب فى خشمك يا جاهل ولكن نحمد الله على لمهم مع بعض ليكون الخلاص منهم جميعا و امل يرجع لهم ود المهدى اصلو متعود على الرجوع اليه

الظروف الاسرية شنو يا دلوع

ماما طعنتا شوكة ولا شنو ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

اعزائي شباب الراكوبه الشرفاء .. بني وطني الكرام .. السلام عليكم ..

– هذا الذي تأخر عن اداء القسم .. اسمعوه : ( قسمت ام لم تقسم ) فأنت سليل انابيب الغاز .. لن تقدم ولن تؤخر .. والاعصار قادم ان شاء الله .. وسيضمك ويضمنا ويضم مواطني السودان وكل من علي الأرض ( شبرين ومتر وربع ) كما ضم ابوك .. وانا لله وانا اليه راجعون .

لاظروف اسرية ولايحزنون….ضارب الفتة ولاقى هواء سنكات الحلو دا…ظروف اسرية!!!! عمركم سمعتوا بى واحد فى بيت الميرغنى مرض او مات

اقتباس:>
فلا توجد معارضة بالسودان”…..
————
معني ذلك أن حزبه ليس معارضاً إن لم يكن كذلك فكيف أصبح مساعداً للرئيس؟ حقيقة الحزب الديموقراطي الأصل ليس حزباً معارضاً ولم يكن يوما كذلك, من نعم الله علي الشعب السوداني أن كشف لهم خبث هذه الأحزاب وجعلها في سلة واحدة حتي يتم كنسها والقضاء عليها نهائيا مستقبلا بإذن الله تعالي.

بلد هامله بلد ما عندها وجيع شوف جنس دا ظروف اسرية

بعدين جيت ما جيت ما منك فايدة تقعد زيك وزي اي طربيزة بالمكتب اي كلمه المؤتمر الوطني يمسح بيك البلاط – اخير احفظ كرامتك ما تجي

مالك كان عندك إسهال من اكل اللحمة والشة يا ولد؟ والا ما متعود تصحى بدري

هذا البرميل او انبوبة البوتجاز ايا كان اسمه لايفقه في السياسة شيء او حتى العمل الحزبي … فعقله فارغ و تفكيره سازج رغم امتلاء جسمه بفته المراغنة .. كل مؤهلاته التي صدع بها راسنا … لا تؤهله لان يكون كاتبا في البلديه … ناهيك ان يكون مساعدا اول او اخر فهذه وظيفة. ان كان يملك ذرة من التفكير … لا تعدوا ان تكون (رقعة ) او توالي او هروله انجال كما تسميها العصابة . وبعد ايام وليس 181 يوما كما كان يغني … سيهرب كما هرب الاخر من السودان ولن تكفيه حتى لسداد ديونه لدى البنوك … فاليوم هو في زهووخيلاء كمجرد بالونة ستفرغ قريبا من الهواء … فهذه بداية النهاية لأل المرغني في السودان وليبحثو ا عن مكان اخر فالسودان الجديد لا مكان لهم فيه ان لم تصمت منذ الان وتمد رجليك حسب جلبابك
فعندما كان الرجال يكابدون السجون و المعتقلات كنت ترقص في حانات امريكا و شوارع نيويورك .. ونتمنى ان توضع لمدة ثلاثة ساعات في احد بيوت الاشباح المجاورة لبيوتكم لتعرف معنى الاعتقال و النضال

اها يا جماعة جاكم ابعفين جديد. ماذا انتم فاعلون؟

كذااااب سيدي ،انت في بورسودان معتكف اوزعلان من ناس الموتمر الوطني الذين اشترووك كما يشتري الخروف من الزريبه
يا ابو قفطان يانعجه مالك ومال المعارضهً انت من رجال المعارضه يا سنه ناعمة وجعبه قايمه،،،، يخسي عليك و علينا العادنك زول!!!!!!!!!!

التراب فى خشمك يا جاهل ولكن نحمد الله على لمهم مع بعض ليكون الخلاص منهم جميعا و امل يرجع لهم ود المهدى اصلو متعود على الرجوع اليه

الظروف الاسرية شنو يا دلوع

ماما طعنتا شوكة ولا شنو ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

اعزائي شباب الراكوبه الشرفاء .. بني وطني الكرام .. السلام عليكم ..

– هذا الذي تأخر عن اداء القسم .. اسمعوه : ( قسمت ام لم تقسم ) فأنت سليل انابيب الغاز .. لن تقدم ولن تؤخر .. والاعصار قادم ان شاء الله .. وسيضمك ويضمنا ويضم مواطني السودان وكل من علي الأرض ( شبرين ومتر وربع ) كما ضم ابوك .. وانا لله وانا اليه راجعون .

لاظروف اسرية ولايحزنون….ضارب الفتة ولاقى هواء سنكات الحلو دا…ظروف اسرية!!!! عمركم سمعتوا بى واحد فى بيت الميرغنى مرض او مات

اقتباس:>
فلا توجد معارضة بالسودان”…..
————
معني ذلك أن حزبه ليس معارضاً إن لم يكن كذلك فكيف أصبح مساعداً للرئيس؟ حقيقة الحزب الديموقراطي الأصل ليس حزباً معارضاً ولم يكن يوما كذلك, من نعم الله علي الشعب السوداني أن كشف لهم خبث هذه الأحزاب وجعلها في سلة واحدة حتي يتم كنسها والقضاء عليها نهائيا مستقبلا بإذن الله تعالي.

بلد هامله بلد ما عندها وجيع شوف جنس دا ظروف اسرية

بعدين جيت ما جيت ما منك فايدة تقعد زيك وزي اي طربيزة بالمكتب اي كلمه المؤتمر الوطني يمسح بيك البلاط – اخير احفظ كرامتك ما تجي

كان حلفت القسم ح تاكل اموال الشعب وكان م حلفت ح تاكله ايضا،

كل الحكومات السابقة والحاضرة حلفت انها أن لا تاكل اي اموال من الدولة لكن رغم ذلك الجميع اكل لما شبع وشبع من حوله حتى اصدقائه.

والدليل من اين بالاموال التي مع كل الكيزان كانوا فقراء قبل الثورة والآن اغنى الناس في البلد من اين لهم؟ تلك الاموال والاستثمارات خارج وداخل السودان؟

ولكن اين يذهبوا من الله يوم يقبرون؟

((هاجم نجل الميرغني قوى المعارضة السودانية ممثلة في تحالف قوى الإجماع الوطني، قائلاً إن دوره انتهى في السودان ولم يتبق منه سوى الاسم.)) ..

سبحان الله , و ماذا تعرف يا سيادة المستشار بالتعيين عن المعارضة و أحزابها الوطنية ؟؟ إنتم يا آل الميرغنى ليس إلا إنتهازيين نفعيين لا تعرفون وطن أو وطنية , مايهمكم فقط المال الملطخ بدم ابرياء شعب السودلن الذين يُقتلون يومياَ من هذا النظام القاتل الشرير , المال الذى يأتيكم من الحكومة المستبدة الفاسدة ..

ثم ثانياً شنو حكاية ((لظروف أسرية)) دى ؟؟ هذه مُهِمة وطنية تهم بلد و شعب و ليس دعوة لنُزهة سياحية لتتعذر عليها , و عُذرك هذا أقبح من الذنب .. فإذا لم تكن لك نية أو إرادة للعمل الوطنى العام ف شوف ليك شغل تانى يا روح أُمك ..

أما عن حكاية تبخيسك لمجهودات المعارضة و المعارضين فهذا مرجوع إليك و لفهمك الضحل لمجريات الأمور و تظهر سبهليلتك و عدم نضجك و جهلك المستفحل .. و فى النهاية أنت زول مُعّين تعيين فى منصب عام بغرض الترضية و لم تتحصل عليه بمؤهلات , يعنى زول تم شراءه بالفكة .. إختشى .

معقولة واحد من الاشراف يجي يحلف قسسم مع العامة ما لازم يجي يحلف براه علشان ما يفقد قدسيته