أبوقردة: إن مشكلة دارفور في طريقها للانتهاء

الخرطوم ? حسن محمد علي
دعا بحر إدريس أبوقردة، رئيس حزب التحرير والعدالة وزير الصحة الاتحادي، قادة الحركات المتمردة بدارفور إلى الاستجابة لصوت السلام وقبول الحوار الوطني بعد انتفاء كل الأسباب الداعية لحمل السلاح، وحذر أبو قردة قادة الحركات المسلحة من توجيه القضايا لأبعاد شخصية ومكاسب ذاتية، وقال إن مشكلة دارفور في طريقها للانتهاء بالتدريج، ونصح الحركات بالدخول في الحوار الوطني ودعم الاتفاقات الموقعة لتحقيق التنمية في الإقليم، ودعا أبوقردة الحكومة والمعارضة للمضي قدما في الحوار الوطني وبصورة جادة مطالبا بالاستفادة من فترة الانفتاح والمشاركة الحالية في تعزيز المحاسبة لكل مؤسسات وأجهزة الدولة والولاة، وتفعيل القوانين واللوائح الداعمة لذلك خاصة مفوضية مكافحة الفساد، من جانبه طالب الأمين عبد القادر، نائب رئيس حزب الأمة القيادة الجماعية، بتفعيل القوانين واللوائح الضابطة للعمل الحزبي بما يؤدي إلى الشفافية المالية، وطالب الأحزاب باتباع الأطر المالية عبر فتح حساب في البنوك ومعاملة المؤسسات الحزبية كأي مؤسسة أو وزارة أخرى تتم مراجعتها بوساطة المراجع القومي، ورأى أن ذلك يسد الذرائع ويؤدي لديمقراطية الأطر الحزبية
اليوم التالي
خلاص بنيت القصور و شبعت و تريد تحرم الاخرين من مطالبة حقوقهم اخجل والله لو كنت فى مكانك ده اموت من الخجل،نسيت تصريحاتك فى قناة العربية ؟ ماذا تحققت للدارفور حتى تعاتب الثوار اظنك كنت مندس خدمة لاسيادك والان تجنى ثمرة خيانتك لاهلك .لم تصرح حتى لصالح مرضى الجرب فى دارفور ناهيك عن الاغتصابات الجماعية و تجئ تتكلم عن التنمية فى دارفور .انت لا تعرف معنى الكرامة و الشرف و الا لما تحدثت بهذه اللهجة لاناس يناضلون من اجل هذه القيم.
خلاص بنيت القصور و شبعت و تريد تحرم الاخرين من مطالبة حقوقهم اخجل والله لو كنت فى مكانك ده اموت من الخجل،نسيت تصريحاتك فى قناة العربية ؟ ماذا تحققت للدارفور حتى تعاتب الثوار اظنك كنت مندس خدمة لاسيادك والان تجنى ثمرة خيانتك لاهلك .لم تصرح حتى لصالح مرضى الجرب فى دارفور ناهيك عن الاغتصابات الجماعية و تجئ تتكلم عن التنمية فى دارفور .انت لا تعرف معنى الكرامة و الشرف و الا لما تحدثت بهذه اللهجة لاناس يناضلون من اجل هذه القيم.
نعم للسلام لا للحرب نعم للسلام
متذا جنت الحركة الشعبية الا الفشل الزريع ما ذا فعل عرمان ونضالهي المغشوش
وصل الجنوبين لي هذا المنحدر
كذابين كلكم لو لايوجد في الحرب احسن من انتهائوها وتوقفها
نعم للسلام و الوصول و التداول السلمي للسلطة و النضال المدني و التفكيك السلمي
لا للحقد
من الواضح ان الجماعة ديل متفقين ومرتبين امورهم تمام كل فترة يجوا جماعة وياخدوا الوظائف والأمتيازات ثم تاتى طائفة اخرى وهكذا يتكرر نفس المشهد والسيناريو والعرض سيسنمر الى ان تبلغ نسبة الدرفرة (على نسق السودنة) على اعلأ مستوى ممكن الحصول عليه بمثل هذا الأبتزاز الواضح والذى لأيمكن حصوله الأ فى ظل حكومة ضعيفة ومرعوبة كتلك الحكومة الحالية .
بحر وقردة والله بس حديقة حيوانات
حريقة فيك يا البشير ضيعتنا وضيعتة البلد
… يا أبو قرد شكلك تســلقت الشجرة وأكلت من الثمر الحرام …
الزي ده حيمشي ويين بعد مادارفور تنفصل؟؟؟ النوعية البتفكر في نفسها وبس بتثير الشفقة والرثاء
تعقيب على محمود : ياأخى استغفر الله لى ولك ممانعتنى به وانا مساحمك لوجه الله تعالى لأ نحمل حقدا ولأ غلأ على احد من خلقه ولأ نميز احدا بلون او عرق فهذا من شأن الأله وحده ونتمنى ان بتوحد الناس على فطرة الخالق وملة ابيهم ابراهيم ولكن انظر الى من ينعتون الأخرين بألفاظ نابية مثل الجلأبة ومثلث حمدى والسودان النيلى وثالوث القبائل ويلبسونهم كل الفشل الذى لأزم البلأد عقب ثورة اكتوبر….. ومن يطلقون على حركاتهم المسلحة وغير المسلحة تحرير السودان باختصار كدة السودانيين ديل ما قابلين ببعض ومن الأفضل ان يجربوا الحكم الكونفدرالى ولو لفترة يتم تحديدها اتفاقا بالعودة الى الأقاليم القديمة فى نظام كونفدرالى او ايتداع اقاليم جديدة ومن ثم يستفتى سكان الأقاليم بالبقاء معا او الأنفصال ويادار ما دخلك شر وبذلك يرتاح الكل ونرتاح من النقة ووجع الراس المستمر منذ ما قبل الأستقلأل يا اخى الفاضل انظر الى ما حولك من الدول التى نالت استقلألها بعد السودان ….ياأخى الكريم المساحات الساسعة ليست من شروط تكوين الدول بدليل وجود دول لها وزن تقل مساحتها عن ولأية الخرطوم فالمسالة ما لمة خلق وتنوع وما تنوع بقدرما هو تجانس واحساس بالتضافروالتوحد الثفافى وسؤالى الذى اوجهه اليك متى تتوقع ان يحدث هذا التجانس وهل تتوقع ان يحدث ذلك فى حياتك ام جيل ابنائك او احفادك انا ايضا اتمنى ان لأ يعيش واحفادى فى اجواء التنافر والحروب التى اخذت كل اعمارنا فقد بدأت قبل ميلأدنا ولن تنتهى قبل وفاتنا ……..قد اصابنا الملل والسأم وعايزين نرتاح شوية وبعدين تقرير المصير ليس بدعة واخر مثال كان فى اسكتلأندة هذا العام فالأمم الراقيةهى التى توجه مشاكلها بالصراحة والشجاعة وليس بدفن الرءوس فى الرمال والعيش على الأمنيات وترديد العبارات الهلأمية والتعابير الفضفاضة ……هذا والله أعلم يما يوعون .