تغريدات من جنوب افريقيا حول مغادره البشير لبلادهم

لو دققتم مشاهدة الصورة الى فيها احد الضحايا من بين اكثر من 300000 شخص قتلوا فى ازمة دارفور فالانسان الميت لم يجد حتى من يدفنه ويستر عليه وهذا انتهاك صارخ لحقوق الانسان بينما فى اعلى الصورة 3 مسلحين من الجنجويد احدهم لبسه ما هو لبس السودانيين على الاطلاق فهذا الزى خاص بسكان اعراب النيجر وتشاد وشمال افريقياومهما يكن فان الحقيقة كلها لن تتضح الان ابدا بسبب عدم الشفافية فى هذه القضية وعلى اهالى كل الضحايا الصبر والاحتساب عند الله تعالى فالحق لابد ان يظهر يوما ما فالله يمهل ولا يهمل .

عادي الكيزان بعملوها كل يوم وكل الناس الذين تم تصفيتهم في حوادث سيارات كانت مدبرة ومنهم قطبي حزب الامة د. جار النبي ونورالدائم . الفنان نادر خضر (السبب لأن وداد معجبه به ومكسرة فيه للنهاية وكانت تدلعه بندوري) محمود عبد العزيز تم تنويمه في مستشفى زويال كير وأعطي حقنة سامة للقتل البطيئ وتغطية للجريمة أدعى جهاز الامن أنه عايز يعالجه وأخذوه للاردن وتمت تصفيته (السبب لانه يؤيد وعضو في الحركة الشعبية شماتل) والي الخرطوم السابق مجزوب الخليفة – الشاعر الوطني الفذ حميـــــــــــــــد تم تصفيته بنفس الطريقة (فكل صوايمل العجلات) الزبير ، اروك طون اروك ، بيو كوان وآخرهم غسان . والقائمة تطول وتطول . (يا كيزان أقتلوا كا تشاؤون وأعلموا أن ذاكرة الشعب دفتر كبير ولا تنسى والحساب ولد)