إعتذار مفاجئ للعجب عن وزارة التجارة

لندن ــ الخرطوم:
فاجأ وزير التجارة الخارجية الجديد الدكتور منصور يوسف العجب الأوساط السياسية والإعلامية بالاعتذار عن تقلد منصب وزير التجارة في الحكومة الجديدة رغم تأكيده السابق لـ (الصيحة) بأنه قبل التكليف، وأنه شرع في اتصالات ببعض الكوادر المساعدة، وأكد مصدر موثوق بأسرة الدكتور منصور أن العجب اعتذر عن المنصب لظروف صحية، مشيراً إلى أنه كان جاداً ومتحمساً للعمل في وزارة التجارة الخارجية لما لديه من خبرات تراكمية في مجال التسويق وخاصة المنتجات الزراعية ، والتجارة الخارجية والعلاقات الدولية، ونفى المصدر نفسه أن يكون اعتذار العجب لأسباب سياسية.
وأجرت “الصيحة” أمس اتصالاً هاتفياً بمدير مكتبه طلال العجب مستفسرة عن صحة المعلومات التي تحصلت عليها الصحيفة ، إلا أن طلال لم ينفِ ولم يؤكد صحة الخطوة لكنه عاد وقال: حسبما أعلم أن الدكتور منصور يوسف بدا زاهداً في المنصب منذ اختياره، ولم يستبعد حدوثها.
الجدير بالذكر أن الدكتور منصور يوسف العجب كان قد تم اختياره وزير دولة بوزارة الخارجية عقب انتخابات 2010 لكنه قدم استقالته من الوزارة بعد أشهر قليلة قضاها، وهاجر إلى لندن في رحلة اكتنفها كثير من الغموض تاركاً وراءه سيلاً من أسئلة بلا إجابات
الصيحة




في 60 حيعمل ايه يعني
قدم استقالتو او خلاها….الفيهو اتعرفت
جاتم ساااااققطة… في النهار الحاااار ده.
تم تهديده .خير دليل .وزير الدفاع الجديد
العجب أساسا كان مقيما بلندن حينما تم اختياره وزيرا للدولة بالخارجية وعاد ليشغل المنصب ولما وجده هامشيا استقال وعاد الى مقره فى لندن .. عجبى لصحافيى اليوم الذين لا يذاكرون او يتابعون الاحداث ودور السودانيين فيها .. منصور العجب الذى كان ذائع الصيت يتحدث عنه العالم كمحامى فى قضية لوكيربى الشهيرة يقولون انه هاجر الى لندن حديثا .. أصحوا ياناس الصيحة قبل ان تأتيكم الصيحة
رد على اندروس:
العجب الذى ورد اسمه كمحامي في قضية لوكربي ليس منصور، إنما شقيقه المرحوم الدكتور عمر يوسف العجب الذى درس كل المراحل ببريطانيا وظل باقياً بهاإلى أن توفاه الله قبل عامين على ما أذكر. ولم يكن فنجان قهوتي my cup of tea لأنه دافع عن البشير فى برنامج بالبي بي سي قائلاً إن (البشير يحفظ ستة أجزاء من القرآن) ، وكان دفاعاً أبلهاً ومتهافتاً ومزايداً لا يصدر إلا من رعديد. أما منصور فقد كان صديقي في ليدز فى بداية الثمانينات، ولكنه ترك الدراسة بها ليواصلها فى المجر حيث يوجد شقيق زوجته الجديدة رئيس اتحاد الشباب العالمي، وكانت تلك الزيجة غريبة جداً من شيوعي و(شيوعية) متزوج من إمرأة فضلي وبنت قبائل ولديه منها أطفالاُ كالعسل خلقة وأخلاقاً. ومنذ تلك الأيام تفرقت بنا السبل. وسبحان الله كنت قد أعددت هجوماً كاسحاً عليه بسبب اشتراكه فى الحكومة، وفى اللحظة التى جلست فيها أمام هذا الجهاز لأبعثة للراكوبة…قرأت خبر انسحابه، كأنه شعر بذلك. الفاضل عباس م علي
في بعض الاحايين تاتيني هواجسي ما هو موقفي اذا طلب من السيد القائد عمر حسن البشير ان اكون في منصب انتقالي هدفه اعادة الحال الى ماكان عليه قبل انقلاب الاخوان على الشرعية ؟
قلت حتى الموت لن اخون ايماني بالله في ان النظام الحالي غير دستوري وان كل مانتج عنه غير دستوري , مثلا الاكبر ان السودان مازال تسعة مديريات وان المديريات الثلاث جزء لا يتجزأ من البلد .
اولا هل يملك السيد القائد السلطة بتكليقي ؟ لا . اذن لابد من دراسة مسألة التكليف ذاتها وان كان الاخ السيد القائد يلك السلطة الشرعية لان كل اجهزة الدولة يشغلها الاخوان المسلمين . كيف يمكن لحكومة انتقالية ان تبدأ من الحالة “كو” status quo انه امر معقد ويحتاج لدراسة برجماتية بحتة .
الموضوع كبير على العموم من قبل الدخول في نظام غير دستوري عليه تحمل اوزار النظام . يجب على الشعب السوداني صاحب السلطة ان يخطط الى كيفية مساعدة النظام في الرجوع الى الحالة كو ….
العجب شويعي نزل مستقل في دائرة الدندر في آخر انتخابات ديمقراطية وفاز فيها وكان بحلف بالطلاق في الجمعية التاسيسية وعندما جات الانقاذ اصبح اتحادي ديمقراطي
وهو ابن اكبر اقطاعي سابق في منطقة الدندر كيف له ان يكون صاحب مبادئ وهو من دهاقنة الانتهازية في السودان لكن صحته بس ما مساعداه
عرف ان البلد لا يمكن اصلاحها لكثرة ثقوب البلد السياسية وعدم الاستقرار السياسي بالبلد فلن يستطيع تقديم شيء يدكر لبلد مثل السودان تتقادفه المؤامرات السياسية والحزبية والقبلية وسط لا يمكن ان يعيش فيه إلا كوز ملطخ بدماء اهل السودان وإلا من رحم الله . فاستقال لانه شاف الوزراء القبله مادا قدموا لوطننا ولمواطنيينا سواء الجوع والفقر والمرض فلم يستطع اي وزير تقديم ان نجاح ملموس سوى والي واحد وهو ايلا الدي استطاع ان يقدم ما لم يقدمه البشير للخرطوم فقط.
العجب راجل يبدو انه امين مع نفسه ترك الشغلة من البداية وبدل ادخل في حساب مع ربه فضل الاستقالة رجل من ظهر رجل وفقك الله حيث ما كنت؟
ابعد بجلدك قبل ان يركبوك الطيارة او السيارة مثل غيرك. عقلت.
يعجبني الرجل ف النهاية ركل المنصب وليتة يركل حزبة شخصيا تعرفت يه ف مناسبة اجتماعية في بحري حينما كان وزير دولة نعم التواضع والبساطة فير مترفع ولا مغرور يداعب هذا وذاك هو اكبر من الحزب الميرغني البائد ا
المطلوب تقسيم البلاد والجميع المتعلمون يهربون من السودان واصحاب الاموال ويتشردون في الخارج وسياتي يوما يندمون ويقول احفادهم كان لدينا بلد اسمه السودان اصطدنا في خليانه وشربنا ماءه واكل من خير انعامه لكن هيهات ان يحدث هذا لن ينقسم السودان ان شاء الله وسنغير ونطور النظام غصبا عنه ليستعوب التعدد الاثني والثقافي والميول المختلفة للجميع لن نهرب ونكون مشردين ونترك ذكرياتنا ليعبث بها العابثون والبشير مصيره هو يموت هو وغيره لكن بلادنا وابناءنا واحفادنا ومن يؤلونهم لن يهانوا ويذلوا ويستعبدوا لا والله ونحن احفاد النبي المصطفئ صلئ الله عليه وسلم ونحن احفاد الصحابة ونحن احفاد ترهاق ونحن احفاد المك نمر ونحن احفاد عثمان دقنة افهموا واعوا والله اني حلفت ان لا اتزوج حتئ يصلح حال البلاد ولن اتزوج حتئ يصلح حالها لانني لا اريد ان يعيش ابنائي ومن يلؤنهم اذلاء افهموا واعوء الجميع دكم وطامعون في ما عندكم واما ان نكون او لا نكون
اي اناسان شريف لا يمكن ان يدع هذه القاذورات ان تدنس ثوبه الشريف وكما نما لعلمنا ان الانتخابات الاخيرة بعدها اراد الرئيس ان ينجو بجلده ويختمها مسك وينحاذ لقضايا الجماهير لكن ابالسة المؤتمر الوثني قعدوا له بالمرصاد كما فعل الجاهليون بابو طالب وقالو له انت اتيت على ظهر الحزب ولن تترك هكذا فالراجل خاف واثر القعود مع الفساد ولكن العجب ان العجب فهمها اخيرا وخيرا فعل
المهم، التاريخ قاعد يسجل وكل من يريد أن ينغمس في وحل الإنقاذ لا يعدم حيلة.
منصور بصق على تاريخه النضالي الذين عايشناه في لندن و قبل منصب وزير دولة ثم إستقال بحجة ريسوهو و تيسوهو.
تاني عاد و و لسع مذبذب. يعني معقول يكون تم تعينه وزير تجارة دون مشاورته؟
مهازل يا راجل و لكن التاريخ لا يرحم و الويل لكل من لم ينجح في إمتحان التاريخ.
خيراً فعلت يا صديق… لا فرق بين إنقلابيو الداخل وإنقلابيو البيت الكبير.. وبيت المومسات لن تطرقه العفة وإن تجمل بصلاة المتعبدين..!!
أولا الأستاذ منصور العجب رجل شديد الإحترام ولكن ترشيح الإنقاذ له للمرة الثانية يعيبه كثيراً ويحط من قدره ويقدح في إحترامه الذي كنا نعرفه . الرجل الشريف النزيه المحترم لايمكن لسلطة غارقة في الفساد وساقطة في الوحل مثل سلطة الإنقاذ أن تختاره وزيرأ أو في أي منصب آخر من مناصبها المشبوهة . هذا ما قلناه لدكتور الشوش وخالد المبارك عندما تمرغا في مستنقع الإنقاذ بقبولهما لوظيفة الملحقية الإعلامية الأول في الدوحة والثانى في لندن . أما التعليقات التى تتجاوز حدود الموضوعية وتنزلق الي ” الشخصى ” من حياة الناس ، فهذا أمر معيب ومستهجن ولا يشبه السودانيين في شئ كما فعل أحد المتداخلين الذي ظل ينبش في سيرة أحد الأموات دون مراعاة لحرمة الموت .
الدكتور منصور يوسف العجب أعتقد أنه أكثر نائب نال أصوات في عهد الديمقراطية بمنطقة الدندر حتى أن أصواته كانت أكثر من رئيس حزب الأمة وهو من المحبوبين لدى الشعب السوداني ومن أكثر النواب دفاعاً عن المواطنين وسمعته كبيرة وتاريخه وطني ولذلك أعتقد أن البشير حاول أن يزين به حكومته وهو من اليساريين السودانيين .
توقعت منه أن يفعل ذلك .. لانه لا يرضى أن يكون تحت سيطرة هؤلاء الحاكمين…
فعلا نحن شعب غريب. الدكتور العجب كان مسؤول المنظمة السودانية لحقوق الانسان بلندن وكان يبتز غالبية اللاجئين
بصوره قبيحة حيث يطلب إفطاره اذا التقيته صباحا ويطلب نبيذ ان التقيته ليلا.
إقطاعي بدرجة دكتوارة
لا تعرف له اسهمات في منطقة الدندر الا لسانه الطويل وحليفته بالطلاق واخته التومة …..(انا اخوك يا التومة )الشئ الذي يتماشي مع عقلية اعراب المنطقة.
انتهازي …..حزب امة .مستقل ,شيوعي .اتحادي….واذا امتد به العمر سيصبح اشياء كثيرة..
من اسرة ادرة اهلية من قبيلة الحمدة ولاسرته صلة بالاحباش(جدتهم)…تميزت اسرته بالبطش والتنكيل. وموالاة المستعمرين وخدمتهم .واستغلال.للمواطنين البسطاء وخاصة ناظر القبيله والده ومن بعده عمه..