صورة الحرمان تنتهي بنهاية غير متوقعة .. طفل يتابع طابور صباحي لمدرسة من الخارج لعجز أسرته عن تغطية ثمن تعليمه

افرح الله قلبك وكما اسعدته ثق بان الله سيجزل العطاء , وليموت ممتطى الفارهات المظللة من التخمه . ان غدا لناظره لقريب

سؤال برىء اين ديوان الزكاة وما هي الحكمة من فرض الزكاة على المسلمين بل اين وزارة الشئون الاجتماعية؟؟؟؟ وا هي حكمة تخصيص وزارة كاملة باسم الشئون الاحتماعية!!!!!!(حسبى اللة علية توكلت وهو رب العرش العظيم)

ربنا يجازي صاحب الصورة الف خير.

الله يجزيكم خير ويجزى ملتقط الصورة الف خير لانقاذه لطفل من براكين الجهل والتشرد عدم التعليم مصيبة كبيرة قبل اسبوع كنت فى اشد الالم وكيف اصبح حالنا وانا ابذل قصارت جهدى لتوفير رسوم المدرسة والترحيل وكيف كنا نحن مع التعليم وكيف كان يفعلوا معنا اباؤنا غير توفير اللبس والشنطة وكان امهاتنا يقمن بذلك دون ان ندخل اباءنا فى اى التزامات مرهقة ولم نكن نعرف المدارس الخاصة ولا يذهب للمدرسة الخاصة إلا من يوصفون بالبلداء اى الذين يهملون فى دراستهم ويرسبون فى دراستهم اما الان اصبحت المدارس مثل شركات البصات السفرية الصفاء المنهل المناهل المواهب السناء البنفسج الاحمر والاخضر للاسف دون تدخل السلطة كانها تنظم لذلك وكانه تدمير ممنهج للتعليم الحكومى لا املك إلا ان ادعوا الله على كل من شق علينا وكل من دمر لنا التعليم وحرم الكثيربن من ذلك واقول للبشير انت وعدت بعودة مشروع الجزيرة وانا بقول ليك مشروع الجزيرة لن يعود على الاطلاق ولكن اعد لنا التعليم كما وجدته التعليم المجانى ولا تقل لنا نحن وسعنا الجامعات وخلافه نحن نريد التعليم الابتدائ الى الثانوى

لك الشكر و الحمد يا رب لقد أبكاني منظر الطفل و هو يمني نفسه بأن يكون بين هؤلاء الطلاب . و أبكتني اكثر الصورة الثانية ,دمت عزيزا يا سودانا و الشكر الجزيل لل ايها المربي الفاضل مدير المدرسة و فاعل الخير و ان شاءالله في ميزان حسناتكم.

التحية والتقدير للمهندس حسان عبدالله والثناء لفاعل الخير الذي يجزيه الله وحده
لا تقل هذه البادرة الرائعة عن بادرة شباب شارع الحوادث فكلاهما نبعت من حاجة بلادنا الماسة واطفالنا خاصة للتعليم والعلاج وهي مبادرات نؤكد بان الخير كل الخير في الشعب وافراده في التعاضد والتكاتف ونجدة الضغيف وهي صفات عرف وتميز بها شعب السودان وهو راس ماله الكبير وهذه الخطوة تبغث الامل بان كبوتنا لابد ان ياتي اليوم الذي نقوم فيها منها وتنتصر ارادة الشعب الابي

ويتجشأ لصوص المال العام بلا خجل حقوق هؤلاء
بل فيهم من الجراة بحمد الله وشكره على ذلك

The good news came after the bad news
وجاء الخبر السار بعد الخبر السيئ

نزلت دمعه من عيني عن ما رأيت الصورة التانيه

ما تملونا فقر وكلام فارغ ياشيوعية يامعفنين اولا الطفل ما سودانى ده طفل من جنوب السودان من المفترض ان تتكفل دولة جنوب السودان او سفارتها فى الخرطوم بتعلينه واذا اصلا فيكم خير اعملو فى ابناء الشمال المحتاجين لكن القصد من هذا من هذه الصورة هو اكتساب وميول عاطفة الناس من اجل الكسب السياسى الرخيص

نعم الفنان انت…..ناجي العلي…فالتنبت الورود علي قبرك…اني اري بعين

الخيال بسمة لم استطع تفسيرها تكسوا وجهك….و انت تنظر الي حنظلة من لحم و دم.

نعم ظهر حنظلة في السودان ويداة فوق راسة….

سلامات … أعرف شخص من الهامش كان يقوم بما يقوم به هذا الطفل وأتى الناظر و بأعطاه فرصة أن يجلس لامتحان نهاية ألسنة
أنا أعرف شخص من هاميش توفي والده والمدرسة و يطالبون 100 حتى لم يسمح له بدخول السنة الأولى من التعليم …. كان يتسلل من نافذة الصف، و حضر معظم أيام السنة . مدير المدرسة كان يتجول و رآه ، شخط فيه و عندما اكتشف قصتة أعطاه فرصة لحضور الامتحانات النهائية من المرحلة الابتدائية الصف الأول …. حصل على الترتيب الثاني من تلك الفئة ، وسمحت له
لمدرسة … واجه العديد من الصعوبات … إلخ ولكن الآن هو محاضر في جامعة مرموقةفي أمريكا وحصل على الماجستيرمن جامعة هارفارد .

نعم الفنان انت…..ناجي العلي…فالتنبت الورود علي قبرك… قد رايت بعين
الخيال بسمة لم استطع تفسيرها تكسوا وجهك….و انت تنظر الي حنظلة من لحم و دم.

نعم ظهر حنظلة في السودان ويداة فوق راسة….

يعني الصورة لو ما جات في الراكوبة المدير ما كان حيعمل غير طنااااااااااش كما يفعل البشير مع كل المصائب التي يرتكبها في حق السودانيين. لا بد أن هذا المدير كوز، ولا تستبعد أن يطرد الطفل وأخيه بمجرد ذهاب الكاميرات والهيلمانة التي فرح بها الكوز!ولن يعدم سبباً ولو كان أن الطفل صار “قليل أدب بعد قبوله بي شوية”! طفل يعجز عن دفع رسوم التعليم في بلده بينما يدرس أبناء الفاسدين من أمثال نافع علي نافع وعلي عثمان وبقية الكيزان في خارج البلاد من عرق وجهد ولي أمر هذا الطالب المحروم من التعليم؟ قاتلكم الله يا كيزان السوء، يا كيزان البشير وقاتل بشيركم قبلكم. أتمنى أن تتابع الراكوبة حالة هذا الطفل حتى إذا طرده الكوز تشهر الراكوبة بالكوز

بكرة حأمشي أوقف أطفالي ال٣ جنب مدرسة وآخذ منهم صورة وأفكها في النت لعلا وعسي ألقي ليهم تعليم مجاني.

قبل أكثر من ستين عاما جرى الإعلان بأن التعليم حق أساسي من حقوق الإنسان لكل شخص، كما نص على ذلك الإعلان العالمي لحقوق الإنسان عام 1948. ومنذ ذلك الحين، تم التأكيد على ذلك في الميثاق الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية (1966)، وميثاق القضاء على التمييز ضد المرأة (1979) واتفاقية حقوق الطفل (1989)، إلى جانب العديد من اتفاقيات حقوق الإنسان الدولية الأخرى
دعك من هذا للنظر الى القريب فى عهد الرائيس لراحل جعفر محمد نميرى مجانية العلاج ومجانية التعليم لم تكن فى ذلك الوقت هذا الزخم من المدارس الخاصه ولم تكن هنالك رسوم لا كتب ولا غيروا حتى حبر الكتابه كان مجانى والتعليم متاح للجميع الا لمن يرفض ابسط حقوق الانسان التعليم والعلاج المجانى مقابل ما يدفعه من عرق جبينه ودم قلبه لجبايات الحكومه الان المدارس الحكوميه اصبحت تسير نحو التلاشى اسوة بمشروع الجزيره من يستطيع يعلم ابنه فى المدارس الخاص ومن لم يستطيع الله المستعان

شمس الحقيقه متين تظهر تزيل الشك ترجع قرايتك يوم وانت العليك الرك

كل من يقرأ هذه التعليقات يعتبر أن كل أطفال السودان داخل المدارس ويتمتعون برعايه صحيه متكامله وماكلين وشاربين …. يا عالم هل عدم دخول طفل الى المدرسه هو مشكلتنا الحالية ؟؟؟؟ شوارعنا ملأى بالأطفال المشردين الذين لا مأوى لهم وميادينا فيها كميه ليست بالقليله من الشماسه الذين يتعاطون البنزين والسلسيون
هناك في بحري وفي اشارة المرور عند تقاطع شارع المعونه مع شمبات ( المؤسسه ) هناك شماسي تحت إشارة المرور يتعاطي البنزين ويتمدد بالرصيف بطريقه بشعه وتحت سمع وبصر جميع الماره … حقا إن صورة هذا الطفل وهوخارج المدرسه تعبر عن الحرمان الذي يعيشه معظم الشعب السوداني الآن .. لقد نزلت قبل كده في الفيس صوره مريض يسعف الى المستشفى على عربة كارو وبجاوره تلك السياره الحكومية الفارهة وعلى ظهرها ذلك (…..) أليس هذا حرمان مؤلم بحق وحقيقه …لك الله يا وطني

اذكر ونحن حضور في واحدة من حصص التدريب في معهد بخت الرضا،وكانت عن اعمال السعف(تربية فنية)وبينما المعلم والتلاميذ منهمكون في عملهم وزملاءالمعلم يسجلون ملاحظاتهم كالمعتاد لمناقشتها بعد انتهاء الحصة،اذا بأحد صبية الورنيش يدلف الى فناء المدرسةويسترعي انتباهه مجموعة التلاميذ تحت مظلة كبيرة خارج الفصل فوقف قريبا منهم يتأمل وهنا اقدم معلم الحصة على طرده وليته ما فعل فقد تلك قاصمة الظهر في تقييم اداء حصته.اجمع الكل في فترة النقاش والتقييم على خطأ المعلم حيث انه لو تركه واعطاه سعفا ليعمل لكان ذلك في تغيير مجرى حياته .