البشير يصدر مراسيم جمهورية بتعيين وزير للتعاون الدولي وثمانية وزراء دولة

فصل مدرسة ناقص الاساتذة هي البلد ناقصة وزراء يا حكومة السجم وين الترشيد وين شد البطون وين وين وين وين ( أستغفر الله العظيم ورمضان كريم) اللهم عليك باظالمييين اللهم عليك بالظالميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين في هذا الشهر الكريم (رمضان وشهداء رمضان ) فقط للذكرى عل الذكرى تنفع المؤمنيييييييييييييين .

39 حراميي ومعاهم علي بابا
والله العدد مظبوط عليكم يا علي بابا والاربعين حرامي

اوعكم تقولوا لى الصورة التحت ديل كلهم وزراء دولة ؟؟؟ طيب سوق ام دفسوا خليتوا له منو ؟ اتاريها الكهرباء قاطعة باستمرار المكيفات شفطت الكهرباء كلها شفطكم مرض ما يتعالج عذبتونا غايتوا اولاد الناس حيرفضوا التعيين او يستقيلوا

ونحنا دورنا متين ياجماعة؟!!!

كمال حسن أمر باطلاق النار على طلاب معسكر العليفون للخدمة الإلزامية وقتل منهم مجموعة وغرق بعضهم اثر فرارهم عبر النيل الأزرق.. هؤلاء القتلة عديمي الضمير هم من يوليهم الفأر الفار علينا..

يا ناس الله الكيزان المنافقين كلهم بقوا وزراء الحاصل شنو

مازال العرض مستمرا،،،، إلى كم سوف يصل عدد المستوزرين من الرجال والنساء ؟
لماذا هذا ؟ لا أحد يدرى ،،، ماهو الغرض من كل هذه الجيوش الوزارية ،، بل ماهو الداعى أصلا لهذه الوزارات ،،، هل الآن السودان فى ذاته هو دولة ؟ مامعنى دولة ؟؟ هل ينطبق التعريف على ما يجرى فى حوش السودان الفسيح ؟ بالنسبة لا توجد حكومة فى السودان بالتالى لا توجد دولة ،،،، وهل للسودان علاقة بالعالم الخارجى كى تكون هنالك وزارة للتعاون الدولى ؟؟؟ تعاون مع من ،،،، ألستم أنتم من قال : حنفوق العالم أجمع ،،، والستم أنتم من إستهزأ بعقولنا حينما أنشدت حناجر منافقيكم وهم يرددون أمريكا روسيا قد دنا عذابهما ،،، وعليكم إذا لاقيتموهم أن تضربوهم ،،، ذاكرة الشعوب ليست بها ثقوب ،،، الأطفال الذين كانوا فى المرحلة الإبتدائية حينهاوكانوا يسمعون هذه الترنيمات ، الان أصبحوا رجالآً وقد تخرجوا من الجامعات لكن بكل أسف يزحفون فى الشوارع ويسدون الطرقات نتيجة نار العطالة والبطالة التى تضرب أرجاء الوطن المعطوب ،،،
وزير لليترول !!!! ثم يتبعه وزير دولة للبترول والغاز وكلا السلعتان غير متوفرتان ،،، لكن لابد أن يكون جيوش الوزراء حضوراً ،،،،
الطريف فى أمر التعيين أن الأمر لم يقف ويحرن عند وزير التعاون الدولى بل اتبعه السيد جلالة المشير بإثنين من وزراء الدولة لهذا التعاون الدولى غير الموجود على أرض الواقع والتراب السودانى المغبر ،،،
هذه الجيوش الوزارية لم يتبق شىء فى البلد كى يستمتعوا بهأو يقوموا بنهبه البلد أصبحت بورا بلقعا وقاعا صفصفا ،،،
هل منكم أحد أيها السادة القراء يخبرنى عن العدد الكلى لهذه الجيش الوزيرى الإتحادى ناهيكم عن عدد الوزراء ما يسمى بالولايات

اللهم فرجك يارب وخلاصك من هؤلاء المعتوهين الذين دمروا البلاد والعباد زززز

دى تكية السشيد عبد الرحمن المهدى لاعاشة المعوزين التى سمع عنها من كبارنا دى ليست وزارة ده حوش ترضيات ومحاصصة – الصورة مهينة وجالبة للمزيد من الاحباط ةتقول ان ولى الامر فى وادى و آمال مال الشعب فى وادى . هذا واقع لايمكن تفييره الا بالاجتثاث الكامل – وهذا الاجتثاث لا تحققه حوارات التخدير التى برع فيها ابطال التذوير مما جميعه –

شىء محير ومخزى هل الوزارات الموجودة في الدولة تحتاج الى هذا العدد الجرار الكبير من الوزراء – ومن اين تدفع مخصصاتهم ورواتبهم ولماذا هذا العبء الثقيل من الاعباء المالية على عاتق المواطن -وماذا يقدم هؤلاء للمواطن المسكين وماذا يستفيد منهم – ومن الذي يخطط لهذه التعيينات والميزانيات – ولماذا يتم التعيين بالكوته – الم يكن من الحكمة تعيينهم في التشكيلة الحكومية التى اعلن عنها قبل ايام ….. حرام على الحكومة العبث بعقول الناس بهذه التهيينات العشوائية اضافة الى ما يليها من تعيينات اضافية لكل ولاية – وكان الاحسن ان تكون الحكومة اتحادية وفيها سبعة وزراء ويكفى لادارة جمهورية السودان ويرجع النظام القديم ستة مديريات وعلى راس كل مديرية محافظ وكفى الله المؤمنين شر هذه الجيوش الجرارة من الوزراء .

The difference between GOLD AND COPPER in quality and VALUE. AH

ده كله من ضعف رئيس الجمهوريه وعدم تقوى الله فى شعبه .
واذا ام تستحى فاصنع ما شئت .