صدقاً….. ( الكبير كبير )

أنا ما شغال معاك، ما بنسحب ده كلام سلفاكير على بان كي مون لكن والله أنا كان في مكان القائد الأعلي سلفاكير كان أوري كي مون كلام عمره ما يناسه، هو ما شائف عواليق البشير كيف تعمل في المواطن السوداني والا نحن ناس دارفور وكردفان مسلمين عشان كده ما في حد بدافع لينا ما شفتو المعرش انفرش كيف يوم قتلوا اليهود في فرنسا.. سير سير سير يا سلفاكير نحن وراك ضد البشير حتى التحرير

كلامك صاح وانشالله بعد الازمة دى ما تتحل البلد كلها تبقى كبار لانو بصراحة الكبر بجهلو تعبو اهلو او بلدو

سدد الله قلمك واكثر من امثالك ايها الرائع. حديثك هذا لايرضي الطابور الخامس واليوم سيفتحون عليك سيل الشتائم والبذاءات ولكن لا يهمك فقط ارضي ربك وضميرك.

والله احتلال هجليج جلب العار لكل السودانيين
ما ممكن دولة عمرها لم يتم العام تهزمنا وتتوعد بالمزيد
الله يجازيك يا عبدالرحيم الماسورة دخول خليل ما فوتك وسقوط العمارة ما فوتك واحتلال هجليج ما هز فيك شعرة…….
استقيل يا ثقيل والله عقدتنا وكرهتنا البلد دى نهائى
تف عليك

فعلا كما قلت (الكبير كبير) لكن (الكبير) فى الكلاكلة ما قال كلامك دا براهو .. ولقد أقتبست ما اوردته بالمقال من وسط الكلام. وأليك جملة ماقال:

(ماذا نفعل حول الحرب المشتعلة الآن في جنوب كردفان وفي الحقيقة لست في جنوب كردفان وحدها بل في أكثر من جبهة من الجبهات؟
للأسف الأخوة في الحكومة يريدون إدارة الموضوع بنفس الطريقة الماضية: استنهاض، وكلام عن النفير والتنفير، ونفس الأسلوب الذي تكرر عدة مرات ولم يؤد في حقيقة الأمر لحل حقيقي، فماذا نفعل في هذا الظرف الذي نواجهه؟ نقول: لا لإدارة الأزمة بالطريقة التقليدية الفاشلة، بل لا بد أن نفكر بطريقة حقيقية:
أولا: كيف نزيل الأسباب التي تؤدي إلى هذه المشاكل.
ثانيا: كيف نخلق وحدة وطنية لتصطف دفاعا عن الوطن.
ثالثا: كيف نقيم صلحا بيننا والأسرة الدولية حتى نعمل ونأمل أن تدعم الحق عندما يصاب الحق بعدوان.
لذلك نفكر في الدعوة لمؤتمر سلام عادل وشامل ليجيب على هذه الأسئلة: كيف نعالج قضايا الخلاف الأساسية في أبيي وجنوب كردفان والنيل الأزرق ودارفور. لدينا مشروع كامل نريد أن يبتناه الجميع لنزيل أسباب الخلافات.
كذلك لا بد من إقامة الوحدة الوطنية، والوحدة الوطنية لا يمكن أن تقوم إلا على أساس حكم قومي يرتضيه الناس أجمعون، الحكم الذي يجعل الدولة دولة حزب سيجعل الآخرين ضدها، إذن لا بد من حكم يقوم على تحويل دولة الحزب إلى دولة الوطن.
إذا استطعنا أن نعمل مؤتمر سلام يخاطب أسباب الخلاف لإزالتها وأسباب الفرقة الوطنية لإزالتها، وتحقيق ما يزيل أسباب الحروب ولدينا مشروع كامل لهذا وما يزيل الفرقة الوطنية بحيث تتحد الكلمة، وما يحقق تفاهما بيننا وبين الأسرة الدولية على أساس العدالة؛ هذه الأمور ممكنة وقد حضرنا في هذا كل ما يمكن عمله بالنسبة للسلام في جنوب كردفان، والسلام في جنوب النيل الأزرق، والسلام في دارفور، وموضوع البترول وقد حضرنا حلا فيه رأي مختلف عما تقوله حكومة الجنوب وما تقوله حكومة السودان ولكنه منطلق من الحق الموضوعي للطرفين؛ إذا قام هذا المؤتمر فهو الذي يمكن أن يجعل هناك أساسا للسلام العادل الشامل والوحدة الوطنية الكاملة إلى أن تجرى الحكومة القومية انتخابات حرة نزيهة يقوم بموجبها الشعب باختيار ممثليه، واتخاذ دستور للبلاد، دستور عريض يستوعب ما في السودان من تنوع ديني وإثني وتطلعات.
هذا المؤتمر السلامي وهذه الهجمة السلامية، وهذا المخطط للسلام نحن ماضون فيه، ولكن هذا يستوجب شروطا أهمها:
أولا: انسحاب القوات المختلفة من أي أراض احتلتها بعد يوم 11 يوليو 2011م باعتبار لا ينال أحد كسبا عن طريق القوة. الكسب إن جاء يأتي عن طريق الحق لا عن طريق القوة.
ثانيا: وقف تام لإطلاق النار برقابة دولية.
ثالثا: السماح لمنظمات الإغاثات الإنسانية لتغيث ضحايا الحرب.
رابعا: من يرفض هذه الخريطة علينا كلنا أهل السودان أن نقف ضده بكل الوسائل حتى نحقق الإجماع على هذه المعاني، لأن من يرفضها في تلك الحالة يكون منبتا وشاذا.
أما بالنسبة للموقف الحالي فنحن مع دعم القوات المسلحة السودانية دفاعا عن الحق ونعتقد أن البلاد كلها يجب أن تقف معها دفاعا عن الحق، ولكن هنا أيضا محتاجون لإصلاح القوات المسلحة: أن تفتح روافدها للطبيعة القومية لتجنيد كل الآخرين حتى لا يكون الوضع فيه تمييز لحزب على حزب، لا بد من تأكيد وتحقيق قومية القوات المسلحة ولا بد أيضا من رد اعتبار الذين شردوا من القوات المسلحة بأسباب غير موضوعية، وهذا كله مما يزيد من قدراتها ويرفع معنوياتها ويحقق قوميتها ويمكنها من القيام بواجبها. هذه مناسبة لنواجه أخطاء التمكين الظالمة، وأخطاء تشريد الناس لأنهم ليسوا معنا في حزبنا، أخطاء ظلم المواطنين بالصورة التي تمت وتشريدهم، هؤلاء جميعا يجب أن نراجع الموقف منهم وأن نحقق لهم كرامتهم وأن نرد لهم حقوقهم. )

الطاهر التوم 2 .. الطاهر التوم 2 .. الطاهر التوم 2 .. الطاهر التوم 2 .. الطاهر التوم 2 .. الطاهر التوم 2 .. الطاهر التوم 2 .. الطاهر التوم 2 .. الطاهر التوم 2 .. الطاهر التوم 2

الان تبين الخيط الابيض من الخيط الاسود..فانا لا ادري ان كان المقال كتب بيد عمرو(اسحق) ثم نشر بيدك,
ياسيدي العزيز اقراء مقال مولانا سيف الدولة

الانقاذ كلها معطوبة، ليس فيه خيط سليم لنمسك به، وأقسى ما فعلته بنا أنها هزمت الشعور بالوطن في (الانسان) السوداني، حتى أصبح المواطن (يشمت) في ما يحيق بوطنه من محن، ولا أريد الحديث عن أمثلة تفتق الجراح علينا، ولكنها حقيقة وان انكرها واستنكرها القلب والفؤاد
لايمكنك لوم عدوك لان له اجندته الخاصة التي توصل وصيل اليها طالما ظل يفاوض من امثال هولا الزين لادراية لهم بالسياسة(ناس قريعتي راحت)

أنا أحترمك لأنك سوداني صميم … تعرف الفرق بين المعارضة وخيانة الوطن … تعرف الفرق بين سرقات المؤتمر اللاوطني .. وإستخدام الحركة الشعبية للحركات المسلحة … تعرف أن سلفا كير وباقان لأهم لهم إلا أن يشوفوا أن أهلنا البسطاء يعانوا ويزيدو جراح على جراحهم … تعرف أن سلفا كير وباقان وكل قيادة الحركة الشعبية كل همهم أن تمر أجندهم وسيتآتى ذلك من خلال تحالف كاودا .. ولن يتآتي من خلال الصادق المهدي ولا الحزب الشيوعي ولا المؤتمر اللاوطني … مهم جداً يا قائمنين على أمر منبر الراكوبة أن نسمع رايكم ولو بكلمة من شاكلة ما تعلنونه عندما يهاجم موقعكم عصابات المؤتمر اللاوطني .. نحن نحترم هذا ونتواصل معه يومياً ولإستمرار وجودنا فيه يهمنا معرفة رأي القائمون عليه في أحداث هجليج

حسه يجوا ناطين جماعة يقولو كسير تلج وما عارف شنو ، يا زول واصل وا تشتغل بيهم حتى نحرر هجليج و بعدين نشوف الكيزان ديل نتخارج منهم كيف

خلاص تنفع مستشار صحفي … بالله ما تفقعوا مرارتنا يا ناس الراكوبة

0912923816

الاخ الطاهر ساتي والله أنا من المعجبين بكل ما تكتب وعندي طلب اتمنا ان يلقي منك القبول ان لا تسبح مع تيار نافع وهاهو يرجع بنا الي التسعينيات ويتكلم عن الطابور والعملاً وعن الخيانه اخي ساتي هي حربهم فهم فقط المستفيد طيله فتره حكمهم فبنو القصور الشامخات وركبو أفخم السيارات فدعهم يكتو بنار الحرب التي اشعلوها في كل البلاد ولك الشكر والتقدير

والله ساتي نحنا زاتو اتجهجهنا بين الحكومة وبين المعارضة وما عارفين نسوي شنو زاتو،بعدين ده كلو من صاحبك لخ لينا الشغله دي وهسع ماسامعين ليهو اي صوت،الله يقطع الحكومة ويقطع المعارضة كلهم مافيهم خير.

يا الطاهر …..ما بالك فى مثل هذه الأوقات المتأزمه تحك فى موضوع واحد(على غير عادتك فى تناول المواضيع التى تسكت عنها بعد مقاله أو إثنين على الأكثر؟؟؟؟ أرجع لقضايا الفساد التى أثرتها)… تشيل وتكرر فيهو لإغاظة الناس …..دى حماسه و تبيان للوطنيه أم تنفيذ لتعليمات ؟؟ يا راجل هل لمّا الواحد يقول ( نحن ندعم القوات المسلحة ضد عدوان دولة الجنوب ) يبقى كبير؟؟؟ جميل… فكلنا ندعم قواتنا المسلحه فى كل الظروف و فى كل معاركه و التى تقررها قيادته و رئاسة أركان حربه وولكن ليس الحروب التى يفتعلهاأوباش المؤتمر الوطنى و صعاليكه…. وأللا دا بس لأنو قالو والدالمستشار الرئاسى بيبقى الكبير كبير؟؟؟؟
نحن لم نتمن أبدا لوطننا الهزيمة و لا الهوان كما يتمنى و يفعل إسلاميى الإنقاذ (لأنو دى حاجه بتقتلنا و تحرقنا حريق من داخلنا) الذين يجرّون البلاد الى المهاوى و الدمار و التفتت بغباء أكبر من غباء سيلفا كير ويفرحون و ينحرون الذبائح و يتراقصون بلهاء … فأنظر فى مسيرتهم طوال ال 23 عامافماذا كان المصير و المئال يا الطاهر إليس الفساد الذى فاق أى شئ و الإنت عمال شغال فيهو ليل نهار ؟؟؟أم تقسيم البلاد؟؟؟ و إشغال حروب داخليه دون وعى فى كل ركن فى البلد و كاننا فى عصور الجاهليه الأولى ….و الله الإنقاذ وصلنا الى حالة لا يعلم بها إلا الله و صحى ما قاله مولانا سيف الدوله…(( وأقسى ما فعلته ( الإنقاذ) بنا أنها هزمت الشعور بالوطن في (الانسان) السوداني، حتى أصبح المواطن (يشمت) في ما يحيق بوطنه من محن، ولا أريد الحديث عن أمثلة تفتق الجراح علينا، ولكنها حقيقة وان انكرها واستنكرها القلب والفؤاد))
يا الطاهر سوف لن نكون محايدين فى قضايا الوطن و لكن ندعو صادقين لتحكيم العقل و ندعو الى اللجوء للحوار مع الجميع بدلا من الإحتراب فى الفاضى و المليان و نرحب بذوى العقل الراجح بالتوسط لتقريب وجهات الرأى وخطوط الإتفاق ( بدون نكوص و تراجعات كما درج جماعنك ديــل) بيننا وبين كل جيراننا و ندع خصام كل المحيطين بنا ….زى ما عملت الإنقاذ منذ سطوهاعلى السلطه !!!!و أها شلنا هجليج بالرجاله….شنو حيخفف علينا المعايش ويرحم جنيهناو ينزل سعر الدولار ؟؟؟؟

اقتباس (ثم منشأت النفط التي يتباكى على تضررها باقان، فإن تضررت، فلن تضرها صواقع السماء ولكنها قد تتضرر بغدر قوات باقان، وهذا فعل تخريبي متعمد مراد به إرهاق السودان (شعباً وحكومة ومعارضة)

بس أقيف نقش ريالتي(( على ايقاع الفاتح جبرة)) قلت لي ارهاق الشعب و الله دي قلبت فيها هوبا عديل مهند الطاهر ما بيلحق

يا زول.

وماذا تقول الانقاذ وسدنتها أمثال الطاهر ساتي في الشباب الذين غرر بهم وماتوا في أحراش الجنوب تحت ذريعة الجهاد والاستشهاد ضد العدو وضد مخططات دول الاستكبار والامبريالية العالمية المزعومة وتحت دعاوى رفع راية الاسلام وحمايتها من السقوط كا ادعوا وزعموا وغرروا بالبسطاء لتجي الحكومة بعد ذلك كله وتتنازل عن الجنوب كله أرضا وشعبا وثروات للحركة الشعبية مرغمة شعب السودان الفضل لا يريد أن يقضي ربع قرن آخر في حروب عبثية لحماية طغمة الانقاذ الفاسدة فلا تزايد علينا باسم الوطنية السودان موجود قبل مجئ الانقاذ وسيظل موجودا بعدها وهو وطن استلمته الانقاذ مليون ميل مربع ومزقته إربا إربا بسبب سياستها الهوجاء والانقاذ ظلت تستخف بالمعارضة ورفضت بكل عنجهية اشراكها في مقاوضات نيفاشا رغم موافقة الحركة الشعبية لذا على الحكومة واذنابها أن تكتوي وحدها بنيران الحروب التي أشعلتها في القبل الأربعة لأن الشعب لا ناقة له ولا جمل في هذه الحروب العبثية. إذهب انت وحكومتك يالطاهر فقاتلا إنا هاهنا قاعدوووووون.

الكوز …كوز حتي لوغسل بالرمل سبعة مرات ………..

الطاهر ساتي …الحس كوووووووووووووووووووووووووووووووووعك!