وفد الحكومة المفاوض يعلن استعداده للتفاوض حول المنطقتين
أكد وفد الحكومة السودانية، للتفاوض مع الحركة الشعبية شمال، حول المنطقتين “جنوب كردفان والنيل الأزرق” استعداده لجولة التفاوض المقبلة المزمع عقدها قريباً، مبدياً ترحيبه بإعلان النائب الأول للرئيس، عن انطلاق المفاوضات قريباً وترك الأولوية “لأهل الوجعة”.
وتعثّرت العديد من جولات التفاوض العام الماضي بأديس أبابا حول “منطقتي جنوب كردفان والنيل الأزرق”، بسبب تمسك الحركة الشعبية ـ قطاع الشمال، بضرورة تضمين ملف التفاوض عدداً من العناصر، التي تكفل شمول التفاوض جميع قضايا البلاد.
وقال عضو وفد الحكومة المفاوض، عبدالرحمن أبومدين، إنهم مستعدون للتفاوض وفق أجندة ومواقف واضحة وثابتة للخروج بحل لقضايا المنطقتين.
وأشار إلى أنهم لن يتنازلوا عن قضاياهم، مبيناً أنهم رهن إشارة الوساطة الأفريقية لتحديد بداية الجولة، وتوقع أبومدين إجراء تعديلات في عضوية الوفد المشارك في الجولة القادمة.
ولفت أبومدين طبقاً للمركز السوداني للخدمات الصحفية، إلى أن جلسة التفاوض الأخيرة أحرزت تقدماً ملحوظاً، إلا أن تعنت قطاع الشمال حول “5” بنود أدى إلى الفشل.
شبكة الشروق
ليت الوفد الحكومي يخلو من مثير الفتنة ( أمين حسن عمر )
اذا انتم مصرين علي المنطقتين والحركه الشعبيه مصره علي حل شامل لازمة السودان . حتي نحن الجهلاء عارفين النتيجه طيب له ضياع الوقت واموال البلاد اجلسوا في مكانكم وخلونا من الصداع والكلام بتاع الاطفال البتعملوا فيهو دا .
الحق يقال نحن تعبنا من الحلول الجزئيه الشعب داير حلول جذريه لكل مشاكل البلاد ودستور وحريات والا هي ماشه في طريق الاقتتال والتقسيم
مفاوضات مع الجنوبيين مفاوضات مع الدارفوريين والنوبة والانقسنا ووووووو الخ منذ العام 1947 ونحن فى تفاوض لم يفضى الى شىء مفيد للجانبين لماذا لان الكل لايريد ان يدخل فى الممنوع ويختها على بلاطة حتى لا يحمل وش القباجة حسب فهمه فالقضايا الكبرى تحتاج لعقول كبيرة تفتح جميع الايواب المغلقة دون النظر الى خطوط حمراء او خضراء اومحاذير وهمية يتخوف الجميع تجاوزها اومجرد الخوف من الاتهام بتجاوزها فاذا كنا نحن خايفين للدرجة فلن نحل اية مشكلة وستبقى مشكلنا معلقة جيلا اثر جيل حتى قيام الساعة المفروض ان ندخل فى الحل النهائى مباشرة …. حكم ذاتى …. فدرالى … كونفدرالى …. تقرير مصير ما المانع اذا كان ذلك سيوقف نزيف الدم السودانى ويعيد الاستقرار الغائب منذ اجيال بعيدة والريدة ما بالغصب :
رجعنا تانى لسياسة فرق تسد ، الناس ديل مفتكرين الشعب السودانى ده عنده قنابير ثابته لا يمكن حلقها . طبعا دى افكار البشير البليد عليه لعنة الله .
السؤال هو هل تمشى مثل هذه الافكار المكشوفه التى استهلكت من قبل على الحركه الشعبيه؟
مشاكل اهل السودان لا تحل بالقطاعى ، لماذا لا يواجه النظام كل مشاكل السودان فى جلسة واحده بدون تقسيط ويكون شجاعا لحل كل المشاكل بقيام حكومه قوميه والتجهيز لانتخابات حره ونزيهه ؟ واجيب انا بان النظام يسعى لشراء الوقت ليس الا .
آهل الوجعة قال ؟!!! لو عايزين التفاوض عن المنطقتينيا كيزان ، آحسن ما تمشوا خالض يا مجرمين….
عندما يفلس التاجر يعود لدفاتره القديمة وحكومة الانقاذ التي هي اشطر تاجر في شراء الذمم والافساد ابلد حكومة سياسية فعندما تفلس سياساتها تعود سريعا لغزل الخارج بورقة الاستعداد للتفاوض . عندما اقتنعت الاسرة الدولية ان اربعة اعوام قد مضت دون الاتفاق حتي علي اطار للتفاوض بعد ان الغي الدكتاتور الاتفاقية الاطارية الاولي (28 يونيو 2011) وعدلت مسيرة التفاوض الي محادثات اولية وحضرت المعارضة لاديس في 29 مارس 2015 قالت حكومة الانقاذ انها لن تاتي لانها مشغولة بالانتخابات وبعد ضربتي (مقاطعة النتخابات) و(حوهانسبرج) عادت الحكومة الانقاذية في نسختها الجديدة لتلوح بورقة المفاوضات علي اساس برامجها القائمة علي فرق تسود وعلي الحركة ان تلعب سياسة وترفض الموعد الجديد اذا تحدد بشرط وجود الشركاء الجدد في المعارضة لتدرك الانقاذ انها فقد فرصتها بالامتناع في 29 مارس الماضي .
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم السلام بسم الاديان بسم السودان بسم الحرية
رسالة حرب لجميع شذاذ الافاق من الساسة
الاسم احمد عثمان عطا مصطفي
الميلاد الجريف شرق
تاريخ الميلاد 4/5/1990
السكن الحالي بحكم عمل ابي (مجمع البشير)
والاصل انا من احفاد الشيخ (حمد ودمريوم)
اقول لكم ولا اخشي ولا اخاف وليس لي أغلي من بلادي انتم ي من مستدعين من اجل كراسي السلطة بيع وعرض (اعراضكم وشرفكم ) كيف وقد تجار منكم بإسم الدين وبإسم المهمشين وقضائي الإنسان
ليس لكم سوي الإتباع ل انكم مجرد ادوات تستخدم لتدمير ارض السودان.
انتم ي من قذفة بكم الساقطات والزانية فكيف تكونو (احرار)
انا شخص حر ولا احب ان اكون مثل الخراف
والحرية:هي لا لون فيه ولا شكل له ولا دين له الحرية م نمتلك من مشاعر الإنسان كلامي هذا لن تفهمو ف انتم “مجرد خطا الزمان”ولكن صارت اللعبة مكشوف لنا نحن الشباب .
هذه هي البداية لحربي معكم بالقلم والفكر وحس الإنسان
انا شمالي وجنوبي وشرقي وغربي ووسطي انا ابن النيل وارض الاسود بلادي لكي كل فؤادي وسوف افدءكي بدمي وروحي
بلادي سوف ازيل عنكي أوساخ الغربان(العرب)و اوساخ الغرب والإمريكان
ف انت حر وسوف تظلي حر
لا زالت الحكومة تشتري المزيد من الوقت وتضيعه وتعيش في الزمن الضايع . ربنا كشفهم وحتى البني ادم العميان ظاهرة له عوراتهم . ما عندهم صليح في السودان غير الخايبين الهمهم بس بطونهم المنفوخة وجيوبهم ولو على حساب مناطقهم واهلهم وناس زي ديل ما بيحمو نظام بل هم اول الفاكين البيرق وقت تجي الحارة . ربنا يجيب اليو داك
(وأشار إلى أنهم لن يتنازلوا عن قضاياهم،)،، طيب اذ لم يكن هناك تنازل من هنا وهناك فلماذا الحوار إذاً؟؟؟؟؟؟
يا حليل ناس ديموقراطية وست منستر “الاذكياءمردين السيد عبدالرحمن المهدي ..والله حقو الواحد يؤلف كتاب اسمو السودان بين وثيقة الاستقلال 1953ودستور بدرية سليمان 2015
المخزي ليس افلاس الاخوان المسلمين واحزاب السودان القديم في المركز عبر العصور ولكن المخزي ان تقوم الحركة الشعبية شمال التي خرج لها الملايين في الخرطوم 2005 بالالتفاف على مشروعها بعد وفاة جون قرنق وتهرول مع المهرولين ولحدي الليلة بفضل العبقري ياسر عرمان وخلط الاوراق على حساب ابناء المنطقتين..
قلنا مفروض المعارضة السودانية الديموقراطية الحقيقية تراهن على الله والشعب والميديا الحرة… وتضع مرجعية واحدة لتفكيك وازالة الانقاذ والتي هي اخر وجوه السودان اللقديم القبيحة وتضع حد فاصل بين السودان الجديد والسودان القديم وجون قرنق قال ذى الضفر القديم والجديد..بعني وسخ المركز ده يتم رفعه تدريجيا من كل اقليم في السودان اولا..ثم المركز اخيرا..
1- اتفاقية نيفاشا ودستور 2005…وهذا يبطل شرعية الراسة الحالية للبشير وفقا للمادة 57 من الدستور
2- مرجعية نافع/عقار 2011
وتلزم بها المؤتمر الوطني الذى وقع عليها وتنزلا عبر الاعلام والمشورة الشعبية لابناء المنطقتين ليقيموها بنفسهم-لا وصاية على الناس وادعاء فهم وذكاء..
هذه هي مقاتل حزب المؤتمر الوطني وحزبه ورائيسه المنتهي الصلاحية
اما الهرولة خلف الامم التي ما اتحدت يوما والاتحاد الاوروربي والعالم الراسمالي القبيح..هذا لن يحرر السودان ابدا
يااخى انتوا اتنازلتم عن حلايب ونتؤ حلفا والفشقة وفصلتم الجنوب ان رأى تقولوا للجماعة ديل انا عرفهم طماعين لكن اشترطوا عليهم تدوهم بقية البلد ويخلوا ليكم الخرطوم بس وماتصدعونا نتم وهم ولاتنسوا حلايب سودانية
ليت الوفد الحكومي يخلو من مثير الفتنة ( أمين حسن عمر )
اذا انتم مصرين علي المنطقتين والحركه الشعبيه مصره علي حل شامل لازمة السودان . حتي نحن الجهلاء عارفين النتيجه طيب له ضياع الوقت واموال البلاد اجلسوا في مكانكم وخلونا من الصداع والكلام بتاع الاطفال البتعملوا فيهو دا .
الحق يقال نحن تعبنا من الحلول الجزئيه الشعب داير حلول جذريه لكل مشاكل البلاد ودستور وحريات والا هي ماشه في طريق الاقتتال والتقسيم
مفاوضات مع الجنوبيين مفاوضات مع الدارفوريين والنوبة والانقسنا ووووووو الخ منذ العام 1947 ونحن فى تفاوض لم يفضى الى شىء مفيد للجانبين لماذا لان الكل لايريد ان يدخل فى الممنوع ويختها على بلاطة حتى لا يحمل وش القباجة حسب فهمه فالقضايا الكبرى تحتاج لعقول كبيرة تفتح جميع الايواب المغلقة دون النظر الى خطوط حمراء او خضراء اومحاذير وهمية يتخوف الجميع تجاوزها اومجرد الخوف من الاتهام بتجاوزها فاذا كنا نحن خايفين للدرجة فلن نحل اية مشكلة وستبقى مشكلنا معلقة جيلا اثر جيل حتى قيام الساعة المفروض ان ندخل فى الحل النهائى مباشرة …. حكم ذاتى …. فدرالى … كونفدرالى …. تقرير مصير ما المانع اذا كان ذلك سيوقف نزيف الدم السودانى ويعيد الاستقرار الغائب منذ اجيال بعيدة والريدة ما بالغصب :
رجعنا تانى لسياسة فرق تسد ، الناس ديل مفتكرين الشعب السودانى ده عنده قنابير ثابته لا يمكن حلقها . طبعا دى افكار البشير البليد عليه لعنة الله .
السؤال هو هل تمشى مثل هذه الافكار المكشوفه التى استهلكت من قبل على الحركه الشعبيه؟
مشاكل اهل السودان لا تحل بالقطاعى ، لماذا لا يواجه النظام كل مشاكل السودان فى جلسة واحده بدون تقسيط ويكون شجاعا لحل كل المشاكل بقيام حكومه قوميه والتجهيز لانتخابات حره ونزيهه ؟ واجيب انا بان النظام يسعى لشراء الوقت ليس الا .
آهل الوجعة قال ؟!!! لو عايزين التفاوض عن المنطقتينيا كيزان ، آحسن ما تمشوا خالض يا مجرمين….
عندما يفلس التاجر يعود لدفاتره القديمة وحكومة الانقاذ التي هي اشطر تاجر في شراء الذمم والافساد ابلد حكومة سياسية فعندما تفلس سياساتها تعود سريعا لغزل الخارج بورقة الاستعداد للتفاوض . عندما اقتنعت الاسرة الدولية ان اربعة اعوام قد مضت دون الاتفاق حتي علي اطار للتفاوض بعد ان الغي الدكتاتور الاتفاقية الاطارية الاولي (28 يونيو 2011) وعدلت مسيرة التفاوض الي محادثات اولية وحضرت المعارضة لاديس في 29 مارس 2015 قالت حكومة الانقاذ انها لن تاتي لانها مشغولة بالانتخابات وبعد ضربتي (مقاطعة النتخابات) و(حوهانسبرج) عادت الحكومة الانقاذية في نسختها الجديدة لتلوح بورقة المفاوضات علي اساس برامجها القائمة علي فرق تسود وعلي الحركة ان تلعب سياسة وترفض الموعد الجديد اذا تحدد بشرط وجود الشركاء الجدد في المعارضة لتدرك الانقاذ انها فقد فرصتها بالامتناع في 29 مارس الماضي .
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم السلام بسم الاديان بسم السودان بسم الحرية
رسالة حرب لجميع شذاذ الافاق من الساسة
الاسم احمد عثمان عطا مصطفي
الميلاد الجريف شرق
تاريخ الميلاد 4/5/1990
السكن الحالي بحكم عمل ابي (مجمع البشير)
والاصل انا من احفاد الشيخ (حمد ودمريوم)
اقول لكم ولا اخشي ولا اخاف وليس لي أغلي من بلادي انتم ي من مستدعين من اجل كراسي السلطة بيع وعرض (اعراضكم وشرفكم ) كيف وقد تجار منكم بإسم الدين وبإسم المهمشين وقضائي الإنسان
ليس لكم سوي الإتباع ل انكم مجرد ادوات تستخدم لتدمير ارض السودان.
انتم ي من قذفة بكم الساقطات والزانية فكيف تكونو (احرار)
انا شخص حر ولا احب ان اكون مثل الخراف
والحرية:هي لا لون فيه ولا شكل له ولا دين له الحرية م نمتلك من مشاعر الإنسان كلامي هذا لن تفهمو ف انتم “مجرد خطا الزمان”ولكن صارت اللعبة مكشوف لنا نحن الشباب .
هذه هي البداية لحربي معكم بالقلم والفكر وحس الإنسان
انا شمالي وجنوبي وشرقي وغربي ووسطي انا ابن النيل وارض الاسود بلادي لكي كل فؤادي وسوف افدءكي بدمي وروحي
بلادي سوف ازيل عنكي أوساخ الغربان(العرب)و اوساخ الغرب والإمريكان
ف انت حر وسوف تظلي حر
لا زالت الحكومة تشتري المزيد من الوقت وتضيعه وتعيش في الزمن الضايع . ربنا كشفهم وحتى البني ادم العميان ظاهرة له عوراتهم . ما عندهم صليح في السودان غير الخايبين الهمهم بس بطونهم المنفوخة وجيوبهم ولو على حساب مناطقهم واهلهم وناس زي ديل ما بيحمو نظام بل هم اول الفاكين البيرق وقت تجي الحارة . ربنا يجيب اليو داك
(وأشار إلى أنهم لن يتنازلوا عن قضاياهم،)،، طيب اذ لم يكن هناك تنازل من هنا وهناك فلماذا الحوار إذاً؟؟؟؟؟؟
يا حليل ناس ديموقراطية وست منستر “الاذكياءمردين السيد عبدالرحمن المهدي ..والله حقو الواحد يؤلف كتاب اسمو السودان بين وثيقة الاستقلال 1953ودستور بدرية سليمان 2015
المخزي ليس افلاس الاخوان المسلمين واحزاب السودان القديم في المركز عبر العصور ولكن المخزي ان تقوم الحركة الشعبية شمال التي خرج لها الملايين في الخرطوم 2005 بالالتفاف على مشروعها بعد وفاة جون قرنق وتهرول مع المهرولين ولحدي الليلة بفضل العبقري ياسر عرمان وخلط الاوراق على حساب ابناء المنطقتين..
قلنا مفروض المعارضة السودانية الديموقراطية الحقيقية تراهن على الله والشعب والميديا الحرة… وتضع مرجعية واحدة لتفكيك وازالة الانقاذ والتي هي اخر وجوه السودان اللقديم القبيحة وتضع حد فاصل بين السودان الجديد والسودان القديم وجون قرنق قال ذى الضفر القديم والجديد..بعني وسخ المركز ده يتم رفعه تدريجيا من كل اقليم في السودان اولا..ثم المركز اخيرا..
1- اتفاقية نيفاشا ودستور 2005…وهذا يبطل شرعية الراسة الحالية للبشير وفقا للمادة 57 من الدستور
2- مرجعية نافع/عقار 2011
وتلزم بها المؤتمر الوطني الذى وقع عليها وتنزلا عبر الاعلام والمشورة الشعبية لابناء المنطقتين ليقيموها بنفسهم-لا وصاية على الناس وادعاء فهم وذكاء..
هذه هي مقاتل حزب المؤتمر الوطني وحزبه ورائيسه المنتهي الصلاحية
اما الهرولة خلف الامم التي ما اتحدت يوما والاتحاد الاوروربي والعالم الراسمالي القبيح..هذا لن يحرر السودان ابدا
يااخى انتوا اتنازلتم عن حلايب ونتؤ حلفا والفشقة وفصلتم الجنوب ان رأى تقولوا للجماعة ديل انا عرفهم طماعين لكن اشترطوا عليهم تدوهم بقية البلد ويخلوا ليكم الخرطوم بس وماتصدعونا نتم وهم ولاتنسوا حلايب سودانية