د. مأمون حميدة يقسم بالله بأنه لا يعرف رقم هاتف احمد بابكر عميد طلاب كليته‎

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا * ويأتيك من الأخبار مالم تزود

هذى الكلية المشبوهة من الممكن ان يكون مامون حميدة اسم لتغطية الجريمة اﻻرهابية التى يقوم بها تنظيم اﻻخوان المجرمين برعاية قطرية وحميدة ككل الكيزان بياخد قروشه الدورارية ويسردب طالما ضميره منسوف ومشتت منذ ايام ج الخرطوم عليها السلام .
اﻻرهاب لم تكن بدايته فى كلية وانما بدا فى منزل الترابى بالمنشية وتسلسل الى ان وصل لمنزل البشير فى كافورى .. وهو الحاضن الفعلى وحقيقى لتنظيمات المجرمين ويتم تدريبهم وتاهليهم بواسطة صلاح قوش ومحمد عطا ونافع واللاحقين من بعدهم من جهابزة اﻻجرام تحت مسمى اﻻمن الوطنى .. الفيل واضح وضوح قطّاع الطرق علينا ان نتجاوز الضل ونطعنه بعود القذافى — الحل اﻻمثل لدابر داعش والهبل .

ايام الحرب العنصرية باسم الجهاد فى جنوب الوطن ( المقطوع ) .. تم القاء القبض على واحد من ناس التوجيه المعنوى البشحنو الطلاب وبركبوا الطيارة وبرجعوا الخرطوم يتموا باقى الكضب والظاهر المباغتة ما كانت محسوبة .. مسكوه ناس الجيش الشعبى والقائد قال ليهم اربطوه فى الشدرة وبالمنافسة جيبو السونكى واحلقوا ليهو دقنو وشنبو واباطو .. وبعدين اسلخوه .. المجاهد بدا يجقلب ﻻ عليكم الله ما تعملوا كدة انا عندى اوﻻد وكدة حرام عليكم .. انا اسير فى ذمتكم … جا القائد ومسكو من دقنو وقال ليهو ( مالى اراكى تكرهين الجنة ) ههههههههههههههههههه

ورغم اختلافنا معاها فكريا – علما بان الحركة الشعبية لديها اسرى فى كل حروبها عاملتهم باحترام وارجعتهم لذويهم ولم يكن لحزب الاخوان المجرمين اى اسرى – ناس امسح قشو ما تجيبو حى — وشتو تو كيل ( على عثمان ) ..

يعني الرجل حلف بالله كاذبا في شهر رمضان اعوذ بالله

ذكرت طالبة ان احدى الطالبات جاءت من بريطانيا لتدرس الطب في مامون حميده لانها ارخص من بريطانية . البنت كانت تدرس الطب ابوها وامها في لندن , ابوها طبيب وامها لها مهنة اخرى . البنت كانت تلبس مناطلين وهو شيء عادي في الجامعة . بدأت بعض البنات اللاتي يقمن بتجنيد لداعش داخل حرم الجامعة بانتقادها والاستهزاء بها , ثم بدأ مرحلة استقطابها بكافة الطرق النفسية المدروسة حتى وصلت للخط المقصود , بدأت البنت التغير غيرت لبسها للتنقيب كاملا ثم اختفت من الجامعة وسافرت الى تركيا ثم الى الدولة الاجرامية . والديها الان موجودان بتركيا لتقفي اثرها .

والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبل الرشاد

رمضان كريم
معليش المجموعة الاولي مرقت دون علم ادارة الجامعة

طيب ماهي التدابير الاحترازية التي اتختها الجامعة لمنع تكرارها مستقبل علما بان الجامعة تمنع اي نشاط سياسيب داخل حرمها ام ان مثل هذا النشاط مسموح به بطريقة رسمية
عدم معرفته بتلفون احمد بابكر ويقسم بذلك نقول هل يعقل ذلك منطقا وعقلا وحتي من ناحية تجارية استثمارية وهو صاحب هذه المؤسسة لا يعرف تلفون احد اعمدة ادارتها المهمين جدا جدا جدا كلام لاينبلع ولا يفوت وفي نهار رمضان شهر التوبة والغفران وعمل الطاعات خالصة لله

ماذا بعد الذي حصل
لا ماتت امريكا ولا ماتت اسرائيل
الموت الحقيقي للعرب والمسلمين علي يد ابناء اتلسنة والشيعة وميسميات اخري
الهند مليار انسان ولهم 150 رب و800 عقيدة ويعيشون في سلام ووئام ومحبة وبلدهم تنمية وعمران العرب والمسلمون لهم رب واحد ودين واحد وكتاب واحد ولكن الدماء في كل الشوارع حتي في السعودية مهبط الوحي
القاتل يقول الله اكبر بسم الله الله اكبر

المقتول يقول اشهد ان لا الاه الا الله واشهد ان محمدا رسول الله
ونحن نتفرج ونقول لا ححول ولا قوة الا بالله

الي اين نحن مساقون

الي اين يساق ما تبقي من السودان

لك الله يا وطني فتجار الدين ودهاقنة السياسة دمروا الوطن ارضا وشعبا وقيما وسلوكا واخلاقا واقتصادا وتنمية

كمان بقيت تقول: أنا دى؟ … برى … برى؟

هو مامون حميدة وامثاله بعرفوا الله هو فاكر الدنيا كلها قروشة وبس ولكن يا كلب ستموت موت الضان غدا وسيذهب ريحيك كم ملك كان قد عاش اهله ملك ولكن انحط لاسفل سافلين .

كيف ما تعرف عميد جامعتك الخاصة يا يا دجال كلام ما تقوله ما تقوله .

وعلى الدولة اغلاق كل الجامعات التي تتبع لهذا الرجل إن كان بالدولة رجال لكن للاسف اعرف انه كان ما عندنا دولة ما بتهرب بنات الجامعات والطلاب ويسافروا عبر المطار ولا رقيب بالمطار ما قلنا الدولة ليس بها قانون محكومة بقانون الغاب.

ولا ندري البشير وحكومته القاعدين ليها شنو الكلاب .

كل التعليقات أعلاه غير مفيدة ، لو كان بالجامعة مسئول طلاب فعلي له مهمة غير جمع الفلوس لللاحظ اختلاف سلوك البنت واخطر أهلها هذا هو الطريق السليم وسامحونا

اذا كنت تعلم ارقام تلفونات من اوكلتهم ادارة جامعتك فهى مصيبه . واذا كنت ﻻتعلم فالمصيبة اعظم .
ماهو دورك اذن فى اﻷشراف على الطلبه الذين يعتبرون امانة فى عنقك ؟؟؟
اعتقد انه مهما كانت مبرراتك فانت المسئول اﻷول وحسنا فعلت الراكوبه ان جعلتك عاريا وفاشﻻ وجشعا امام المجتمع الذى ظلمته طويﻻ ولكن يبدو ان شمس امبراطوريتك الوهم قد غربت بالفعل .

الخطورة لا تكمن في تجنيد طلاب من داخل الجامعة امر يمكن حدوثه من خلال النشاطات
مربط الفرس واجهة البلد ومنفذ خروجها في زمن يتم عليه التركيز
من هي الجهة التي تتحكم في مطار يمكن ان يجلب للبلد كارثة تفوق كارثة تهريب طلاب
من يقف خلف امن المطار في تسهيل مثل هذه الأفعال ليس في موقع نافذ فقط بل في يده القرار
الاحداث تقول ذالك

للاسف الشديد معظم الاباء في السودان سوى خبيرا او غفيرا الا من رحم الله يربي ابنه او ابنته على ملا البطون ولبس اجمل الثياب وتوفير كل وسيلة للتعلم ولكنه يغفل او يجهل الجانب التربوي فالاسر السودانية لا تربي وانما تثمن وتلبس وتتركه للشارع ليقوخم نيابة عنها بالتربية ..فان صحب مجموعة طيبة نجح ونجا وان غير ذلك فلا تسال عنه سكر مخدرات بنات … افكار متطرفة يمينا او شمالا ..متى يعي الاب او الام دورهم اتجاه اولادهم … وتقر المراة في بيتها …لتربية اولادها …ويخصص الاب جزء من وقته وماله للتربية .. ولا نسسى دور الجهات المسؤولة فلها نصيب في ذلك فالمناهج صارت جافة ولا تقدم شيئا بل تسهم انقاص التربية … المجتمع السوداني مجتمع يعج بالمتناقضات وهو مجتمع لا ترجو منه تطورا ولا تنمية انه مجتمع يذهب مه هواه وهذا حال فضائيات السوء التي يتربى عليها هذا الجيل المظلوم … الاعلام مساهم والاسرة والجهات الحاكمة مسؤولة .. وما نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل .

بتكذب في رمضان ..كيف ما عندك تلفون العميد .. رجعوهم يكملو جهادهم هنا ..البنات عرفنا انو جهاد نكاح ..الاولاد برضو نكاح خاصة انو هم مابعرفو العكاز ضكر وله نتاية …

مامون جميزة قروشك كلها حرام
عشان كده الله جاب ليك داعش تدشدش عضامك وحساباتك البنكية