جواز .. بنت السيد السفير !

محمد وداعة
الطلاب والطالبات الملتحقين بداعش من جامعة مامون حميدة ، يحملون جوازات أجنبية ، جواز دبلوماسى تحمله بنت السيد السفير الناطق بأسم وزارة الخارجية ، صفة هذه الجوازات و طبيعة الاجراءات المتعلقة بها ربما كانت السبب فى تسهيل أجراءات سفرهم ، حسب قانون الجوازات والهجرة فإن أى أجنبى ولاى غرض تواجد فى البلاد يجب أن يكون مسجلا فى كفالة ضامن ، وقانونا لايمكنه السفر إلى خارج البلاد إلا بعد أستيفاء موافقة الضامن ،
السودانين من حملة الجوازات الأجنبية هم أجانب يخضعون إلى الأجراءات الى الأجراءات التى تحكم إقامة الأجانب ، أبنداءا من الدخول إلى البلاد بتأشيرة والتسجيل لدى قسم الأجانب ، وتحديد فترة الأقامة فى البلاد ، بعض الدول الأجنبية لاتشترط تنازل المتجنس عن جنسيته أو جواز سفره السودانى وبذلك يتمتع بأزدواجية توفر له جوازى سفر ، عليه بقليل من التخطيط يمكنه بأستخدام الجوازين أن يضلل اى رقابة أو رصد لحركته دخولا وخروجا ، القانون السودانى يجيز أزدواج الجنسية وربما يحتاج هذا القانون لمراجعة فى ضوء التطورات الأخيرة المتعلقة بسفر الطلاب من حملة الجوازات الأجنبية للالتحاق بداعش ، ولضرورات أخرى تتعلق بازدواجية ولاء المواطن اما منح جوازات خاصة ودبلوماسية لغير العاملين فى السلك الدبلوماسى فهو إجراء غير قانونى ويعرض سمعة البلاد لضرر كبير ،
الجوازات الخاصة تمنحها الحكومة لألاف السودانين وبالذات من حزب المؤتمر الوطنى والمتوالين معه ، و شخصيات اجنبية بدوافع سياسية او كما حدث فى السنوات الاخيرة عندما منحت السلطات عشرات الاجانب الجنسية السودانية دون توفر الشروط المنصوص عليها قانونآ و بعضهم من بلاد تعصف بها المشاكل و الحروب و الاضطرابات السياسية ، و حدثت استثناءات كثيرة ، ايران مثلا تشجع رعاياه على ان يتجنسوا فى البلاد التى يهاجرون اليها و توفر لهم التوصيات و التسهيلات كما كان يجرى فى بلادنا، الامر منفلت لدرجة ان بعض المعارضين السابقين لبلادهم تحدثوا عن حركتهم بفضل الجوازات السودانية ،
رغم وجود القانون الا ان الخلاف لا يزال محتدمآ بين وزارتى الداخلية و الخارجية حول الولاية على اصدار الجوازات لدبلوماسية و الجوازات الخاصة ،وهو خلاف ممتد منذ 2013م ، حيث تم تكوين لجنة طارئة فى المجلس الوطنى من أعضاء لجنتى ( الأمن والدفاع والعلاقات الخارجية) ،(والتشريع والعدل) ، أو صت تلك اللجنة بأن تكون سلطة التصديق للجواز الدبلوماسى لوزارة الخارجية وأصداره يتم فى وزارة الداخلية ، لا بد فى البدء من حصر اعداد الجوازات و مراجعة اجراءات منحها ووضع معايير واضحة للافراد الذين من حقهم الحصول على هذه الجوازات بانواعها ،
الوضع الطبيعى ان تكون وزارة الداخلية هى الجهة التى تصدر الجوازات من كل الفئات و حسب القانون ، ما يثير القلق ما اثير عن منح افراد الاسرة ( الزوجة و الابناء و البنات) جوازات دبلوماسية ، بنت السيد السفير سافرت الى داعش بجواز سفر دبلوماسى ، هل يتفق هذا مع القانون ؟ كم عدد الجوازات الدبلوماسية ؟ و الجوازات الخاصة ، وجوزات المهام الخاصة و جوازات( البيزنس) و الاغراض التجارية ؟
[email][email protected][/email]
جابوها كيف وعمرها كم وده حسي شكل بريطاني
والله بريطانيا دي لازم تراجع قوانين الجنسية حقتها سريع
البلد يحكمها قانون الغاب والحمد لله ؟
البلد لو قانون ما وصلت حالها للقاع .
البلد لا فيها قانون ولا حكومة الحمد لله
حكومة فاشلة فشل لم يعرف اهل الارض من قبل وخاصة في السودان ؟
وبما ان بنت السفير تحمل جواز سفر دبلماسي لكي تتدعش به فيجب على حكومة السودان ان تحرك جيوشها وسلاحها النووي لحماية دملماسيتها المتدعشة لان الاساءة الى دبلماسي هي بمثابة اساءة للدولة ارضا وشعبا وحكومة … وعلى تركيا برتكوليا ان تستقبل بنت الدبلماسي استقبالا يليق بالجواز الذي تحمله يعني تفتح لها صالة كبار الزوار ويستقبلها في المطار ممثل من وزارة الخارجية … كسرة اي دولة هذه واية مهازل هذه التي نحن نعيشها لقد استباحت الانقاذ كرامتنا وشرفنا
بالله في ذمتكم دي خلقة سفير !! حليل السفراء
جواز بنت السفير
او جواز بنت سعادة السيد وانت الصادق
يصلح هذا العنوان عنوانا لدراما رمضانية ودمها خفيف
لاتفاوض ولا تحاور ولا صلح مع الحركات الاسلامية الحرب سجال
مع الاسف الشديد دي بت مسول كبير في الدوله ياتري شعورك شنو وانت بتفقد فلذه كبدك بالطريقه الدراميه دي مش كان اولي تربيها بصوره تليق بيك ولا السلططه عمت عيونك من تشوف غرس ايديك علي العموم ده قليل من. كثير حتشوف حرقه القلب وحتشوف زله النفس وحتشوف القهر والبدايه اهه شخصيا مابعرفك لبعدي زمن طويل من البلد بس متابع كميه الهلوسه الدخلتوا الناس فيها وافتكر ده احساس جميل الانت فيه ده وشعور بي عظمه انو بتك مشت تجاهد في دوله الخلافه ، طبعا نوعيه الجهاد انت عارفه حيكون كيف علي العموم فكر في كميه الظلم والقهر والعذاب للشعب السوداني اذا انت ماظالم تبقي بتساعد في الظلم وديل اهلك ودمك وعزوتك ده كان فضل ليك عزوه
يعني جهاد نكاح دبلوماسي جدا
طبعا ياسيد وداعه يحق لها ان تحمل جواز دبلوماسي بحكم وظيفة والدها و الفئه العمريه التي تنتمي اليها، يحق لجميع افراد اسرة الدبلوماسي ( الزوجه،والابناء) السفر بجواز دبلوماسي والتمتع بحصانات وامتيازات لخصوصية الوظيفه مع مراعاة عدم ارتكاب مخالفات او استغلال تلك المزايا، وذلك موجود في نصوص المعاهدات الدبلوماسيه الدوليه،وانا اتحدث عن موظفي السلك الدبلوماسي وليس الوزراء او المسئولين او كل من له علاقه بالحكومه ويحمل جواز خاص او دبلوماسي ، ففي هذه الحاله الوضع يختلف ويجب سحب الجوازات بمجرد انتهاء مهمهة حاملها ولا يحق لاسرته امتلاكها. لكن الوضع عندنا مختلف ، وفي اعتقادي ذلك سبب النزاع بين الداخليه والخارجيه في استخراج تلك الجوازات لكل من هب ودب خارج السلك الدبلوماسي
ممكن إتجوزها
بشرط
تخليها
عن
الأخونة
الله يرجع ليك بتك ياخي
شكلك ما كوز لكن زول موظف بس
الكيزان منافقين يشتمون الغرب و يحرصون على حمل جوازاته و أن يحمل أبناؤهم جوازاته و حكاية امريكا و روسيا قد دنا عذابها فسو ساي .
و الله الفيلم الهندى دى طول شديد عايزين النهاية و عارفنها مؤلمة بس شر اا بد منو و عشان يا ارتحنا يا قلبنا صفحة جديدة ….شدوا حيلكم على السيناريو الجاى ..حيكون اخطر من العراق و الصومال وسوريا و ليبيا و اليمن لانو حيرجعوا ليكم الخبراء السافروا و يطبق فيكم كل العملى الشفوهو هناك غايتو نحن بنقدر على جهاد النكاح بس الضبح و الحرق هو المشكلة
فوضى عملوها لكن حا تطلع عين امهم فى النهاية .
كنت أركب الطائره السعوديه وكانت تجلس بجوارى ,, إمرأة , يبدو أنا إمرأة غلبانه ومسيكنه , لانها لاتعرف حتى كتابة إسمها ,, ولاتعرف حتى الاكل الذى يوزع في الطائره ,, لانها رفضته وعندما سألها لماذا رفضته قالت إنها لاتملك ثمنه ,, فأخبرتها بأنه مجانا ,, والشىء الذى أدهشنى , والله العظيم إنها تحمل جواز سفر دبلوماسى,, وعندما سألتها عن الجواز قالت إن قريبها سياسى مشهور من النيل الازرق
ازدواج الجنسية حق من حقوق الانسان وقد امر به الله سبحانه وتعالى لقوله “الم تكن ارض الله واسعة فتهاجروا اليها” وعندما يضيق الحال باي انسان في بلده فان ارض الله واسعة يمكن ان يهاجر اليها ومن حقه يتجنس بجنسية الدولة التي هاجر اليها وان يتجنس باي جنسية والتمتع بنفس الحقوق التي يتمتع بها مواطن ذاك البلد ولا تستطيع سلطة شرعية حرمانه من جنسيته الاصلية وسيرة هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم الى المدينة وهجرة الصحابة عندما ضاق عليهم الحال في مكة الى الحبشة …
السفر حق دستوري اساسي من حقوق الانسان خلقها الله مع خلق البشر وباطل اي قانون يقيد هذا الحق ولكن اذا كان هناك خطر على المال او حياة الانسان واجب الدولة تحزير مواطنيها بعدم السفر الى تلك الدولة او المنطقة , لا تضع قيود على السفر . واذا حدث ضرر او مكروه لذلك الفرد تظل دولته برغم التحزير تعمل كل ماتستطيع عمله لاخراج مواطنها بالرغم انه لم يستمع الى التحزير .
اما سفر هولاء الطلاب الى مناطق الخطر بعينه يعرفون انهم سيقتلون ويقتصبون تحت اي مسمى او يمارسون الرزيلة مع عدد من الرجال فانهم احرار وحتى السفير هذا يعلم كل ذلك . وللعلم خروج هولاء الطلاب مخطط له من جهات رسمية سريا والقصص كثيرة . ارجو ان يكون القراء سعداء بذهاب هولاء الاشرار الى الاماكن التي ينتمون اليها هولاء لا ينتمون للسودان ولا اهله.
هذا مبرر غير صحيح وليس كل مزدوج الجنسية هو داعشى وليس من حق وزارة الداخلية ان تتدخل فى منح الجوازات الديبلوماسية وهى بذلك تخالف الاعراف الدولية المتفق عليها فكيف وزارة الداخلية تصدر لرئيس الجمهورية جوازا ديبلوماسيا فعند مايسافر الى اى دولة لايعتمد حامل الجواز الديبلوماسى بتوقيع وزير الداخلية يجب ان نعقلن الاشياء قبل اصدار التهم الجاهزة ولاتنسوا حلايب سودانية
اسر الدبلوماسيين في كل الدنيا لديهم جوازات دبلوماسيه ، الرجل في محنه وليس من الشهامة ان يواجه بكل هذه الشماتة ، ومن الذي قال ان كل من في الخدمة. المدنية هو بالضروره منتمي للحزب الحاكم ، ودونكم جمال الشقليني الذي كان ناطقا رسميا باسم
الخارجية ، اتقوا الله وتذكروا ابتلاء المومن .
عليكم الله دا هسي مكرفون اذاعة ولا صهريج موية ؟
و الزول دا تعابير وشه لا ترحي باي حزن ولا ندم . سبحان الله .
معظم الجامعات السودانية بها مكاتب لداعش
لتجنيد الطلاب في صفوف داعش
الهم اني صايم
لكن بناتنا ديل طوالي بيدوهم لي حبايبنا ناس مالي و نيجيريا
الواحد يكون كوم شلاليف و ….. واااااجد
البت لمن تمشي هناك بيكون ما عندها ولي امري
ولي امرها كبير الارهابين و الدواعش قاتله الله
يعني بناتنا ديل حلال و بلال علي الدواعش من نيجيريا و مالي و القرن الافريقي
امسكو بناتكم
و الله انا السمكري العفين دا
كنت اجيب ليك خبر الناس الوراء الجماعة ديل و البيجندوهم منو
مراجعة لارقام تلفوناتهم
اصحابهم منو هنا منو
الجمعيات الكان بينتمو ليها
ديل شبكة تقبض واحد بيجيب ليك اخر الباقين
تعصرو الناس الهنا بيجيبو ليكم تيتل الهناك و المسؤل منهم منو
و الله اسبوع بس كنت اجيب ليك اخرهم
انا استغرب جهاز امن ياخذ 70% من ميزانية البلد ما قادر يعرف رؤوس ضلال زي ديل
والله ربنا يسهل ليك ياخي
انت م اكوز لانك لو كنت كوز كانو قبل بتك ما تطلع كانو كلموك
لكن معليش انت انسان موظف حكومي حتى لو كنت سفير، لكن ناس عمر البشير عليهم اللعنة ما شغالين بيك، وبتك الله يرجعها ليك، لانك في النهاية سوداني واب وما بنرضى في سوداني، الا الكيزان.