أحمد عبد الرحمن : حزين لإبعاد «علي» و«الجاز» ولا مبرر للاستغناء عنهما

الخرطوم: ندى محمد أحمد
كشف القيادي التاريخي بالحركة الإسلامية أحمد عبد الرحمن محمد، أنه من غير المستبعد أن يكون الأمين العام للمؤتمر الشعبي حسن عبد الله الترابي هو الذي تقدم بمشروع الحوار لرئيس الجمهورية. في وقت عبر فيه عن حزنه لغياب عدد من القيادات الإسلامية من التشكيل الحكومي الجديد كعلي عثمان وعوض الجاز.أكد أنه لا يوجد مبرر للاستغناء عن تلك القيادات، قاطعاً بمقدرتها على العطاء، مبدياً في ذات الوقت استغرابه للنهج الذي اتبعته الإنقاذ أخيرًا، وقال إن الإنقاذ بدأت نهجاً غير متفق عليه وأنا لا أستطيع تفهمه.
ونفى عبد الرحمن أن تكون الإنقاذ قد بدلت جلدها على خلفية تحسن العلاقات مع الخليج، بقوله الإنقاذ هي «الإسلاميين ذاتها»، وأوضح أن خطاب المملكة السعودية قد اختلف، ليس تجاه الإسلاميين في السودان فحسب، إنما تجاه الإسلاميين في الخليج والسعودية وفلسطين.
الانتباهة
أعوز بالله من هؤلاء الكهلة المعاقين ذهنيا ولسه عايزين يدمروا حتى وصولهم ود اللحد
يعني الملك سلطان تأخون فكريا وخاف منكم المدهش ل استحضارك لشيطانين لا اعلم ماذا فعلوا بل ما تسمي ب الحركة والله غير زيادة الاعباء علينا وخروجكم من طبقة الفقراء المنبوذين الي علياء القوم ووجهائة لم نري شئ يخلد ويسجل بل يشرف كله قرف زفت ف طين ف كل م صغر عقلكم طال لسانكم حكمة ي رب
عمك شكلو كان نايم و صحا فجأة —
خلاص يا عمو الاسلام السياسي اصبح كرت محروق — لن ينتج الا الخراب و الدمار و الحروب و سفك الدماء — نسيت حكاية ( فالترق كل الدماء ) — و تحول الاسلاميين الي عصابات تفجر و تقتل و تستبيح الاعراض و الارواح و الممتلكات — داعش و جبهة النصرة و الشباب الصومالي و بكو حرام و القاعدة و غيرها من التنظيمات الاسلامية الارهابية —
في السودان افعال و جرائم الحركة الاسلامية فاقت كل التصور و كل خيال اجرامي محتمل : ارتكبت جرائم الابادة الجماعية و جرائم ضد الانسانية و جرائم حرب من : قتل الاسرى و الجرحى و حرق القرى و اغتصاب النساء و نهب المواشي و الممتلكات و قصف المدنيين و قصف المدارس و المستشفيات و حرق المحاصيل الزراعية و منع منظمات الاغاثة من مد يد العون للمحتاجيين — و كل الضحايا من المواطنيين السودانيين المسلميين و اجزم ان اسلامهم افضل و أشرف و أطهر من اسلام الحركة الاسلامية الف مرة — كلكم طلعتوا حرامية و كضابيين
ملحوظة : قادة الحركة الاسلامية و الحكومة مطلوبيين دوليا كمجرميين — فضايحكم بجلاجل —
من هم الاسلاميون والسياسة والدين اضاد لا يلتقيان في المسواة ولكن السياسة ما هي الا مواعين قابلة للخطأ ولا توجد دولة في القران الكريم ولا سياسة كلمة وردت في القران او الاحاديث الصحيحة ولعلكم تفترون على الله الكذب . وتعرف انت الاخاء عن الله سبحانه وتعالى في الايمان , لا يوجد تكليف لمسلم في القران الكريم والتكليف فقط للمكلف المومن اذن ادعائكم على الله الكذب لن يفلح وانكم الخاسرون دنيا واخرة .
و متى سيتم إطلاق سراح الرهينة المختطفة منذ يونيو 1989 يا شيوخ الهنا ؟؟
طيب الناس ال ذكرتهم ديل (علي عثمان وعوض الجاز) ماكانو وزراء ومسئولين لمدة 26 سنة ما هى إنجازاتهم طوال هذه الفترة ؟؟
بل ماذا فعل كل نظامكم الفاشل طوال 26 سنة سوى إفقار العباد و تدمير البلاد ؟؟
ثم ثانياً , هل هذا السودان دة حق الاسلاميين لوحدهم دون غيرهم أو انه من أملاكهم الخاصة حتى تقررو فيه ماتشائون وكما تريدون ؟؟ أم ان حواء السودانية لم تلد رجالاً غير ناس تنظيمكم الماسونى الفاسد ؟؟
فعلاً أنتم ناس لا بتختشو لا بتخافو من الله , ليس لديكم أى وازع دينى أو أخلاقى يردعكم من سوءآت أفعالكم بهذا البلد و بشعبه الكريم .
هذا التنظيم الإرهابى الحاكم فى صدر البلاد و مواطنيها سوف لن يترك السلطة برضاه بل يجب إقتلاعه عنوة منها بقوة السلاح عبر الإنتفاضة الشاملة المحمية بالسلاح والعصيان المدنى العام ,
اود ان اذكر لكم ذلك الشخص كان ممثل الجبهة الاسلامية بمنطقة الشجرة في انتخابات الديمقراطية الثالثة 1985 .. يبقى اخو حتى النخاع لا فرق بينه وبين البلطجى في مصر / اقول له كل الاخوان سواء كانوا بالسودان او مصر او نونس او ليبيا وغيرها هم من بنو جنس واحد اى سلوكهم واحد ويدعموا بعضهم بعضا، يجب على الدول التى تتعامل معهم بحسابات سياسية معينة ان تعلم ذلك وانهم لا خير فيهم مهما تنازلوا لكم عن اشياء معينة يبقى يرسموا اهدافهم بدقة .. كل الاحداث التى تحدث في المناطق الاخرى يمر تدبيرها من هنا ………….
الحوار الوطنى اساسه الترابى وهو صاحب الفكرة وابعاد على عثمان والجاز ونافع هو بداية المسلسل هذه سياسة الترابى فهؤلاء هم من خانوه وغدروا به والان هو يصفى حساباته معهم بعدما صار البشير كرتا رابحا تحت امرته هذا انقلاب داخل الحزب وبسرية كاملة لكن ناس نافع فهموا اللعبة وماقادرين يعملوا حاجة خوفا من غضبة البشير فهم يخجلون حتى من مقابلة الترابى لأنه هو الذى جاء بهم وغدروا به ولولا الترابى لما وصل هؤلاء الفاسدين الى هذه المراكز فى الدولة . الان جاء الحصاد وتصفية الحسابات والغريق لسع قدام والايام حبلى بأحداث جسام . اللهم اجعل كيدهم فى نحرهم .
قل بربك ماذا قدم هؤلائ وانت شخصيا 26عاما بل دمرتم السودان الله ىدمركم انها الكيزان يعني يحكموا حتي الممات يا جاهل اختشي شله حرامية استقلت مع نميري ورعيت مع أصحابك الكيزان يا حيوان اكثر من ربع قرن وهل من مزيد
عليك اللعنه ظهرت من وين كدا ان الكلاب طويله الاعمار الله يحرقك
السيد احمد عبدالرحمن هو احد القيادات التاريخية للاخوان المتاسلمين يقول الاتي وقال إن الإنقاذ بدأت نهجاً غير متفق عليه وأنا لا أستطيع تفهمه.
ونفى عبد الرحمن أن تكون الإنقاذ قد بدلت جلدها على خلفية تحسن العلاقات مع الخليج، بقوله الإنقاذ هي «الإسلاميين ذاتها»، وأوضح أن خطاب المملكة السعودية قد اختلف، ليس تجاه الإسلاميين في السودان فحسب، إنما تجاه الإسلاميين في الخليج والسعودية وفلسطين. يا راجل البشير خلاص انتهي منكم قطرة قطرة بس الغلط انو بدون محاسبة عايز علي عثمان وكمان عوض الجاز يعودو ان شاء الله الي المحاكمة .
كرهتونا بفلسطين دا
قادره علي مليء جيوبهم بأموال البلد وما قصة ولد الجاز والعشره مليون دولار كاش في مطار دبي ببعيد
هذا ما نعرفه عن الإسلاميين السودانيين وكيف افقروا البلاد وعذبوا وقتلوا العباد
يااحمد عبد الرحمن اختشي واحترم نفسك انتم ابعد ناس عن الاسلام ياخي داهيه تخمكم والله الواحد بقي يقرف من اشكالكم اقطعو وشكم من الشعب ده يامقرفين
راجل كيسو السياسي والفكري والديني فاضي ،، رحم الله الافذاذ الذين كان فكرهم واضح وفاضح لذا دفعوا ضريبة الوطنية والدين الجادين ،،، الشريف الهندي ،، محمود محمد طه،، وجون جارانج ومجموعة كبيرة ممن ذكرهم التاريخ الجاد وممن لم يذكرهم التاريخ المطموس وقد جاء ترتيبي لهذا الثلاثي العظيم العطاء حسب وفاة كل منهم لا بضخامة فكر وحراك كل منهم ،،،
أما أحمد عبدالرحمن هذا فعبارة عن سمسار اسلاموية سياسية وعايش مرتاح على ذلك الجهد وقد سمعت انه مديرا لمركز اسمه مركز ( حوار الاديان أو تعايش الاديان ) ولا شنو كدة ،،
وفي لقاء حاوره فيه عصام الصولي بتاريخ 15/7/ 2013 ونشرته الراكوبة كانت النبذة الذاتية له كالتالي:
يمثل الاستاذ احمد عبدالرحمن محمد جيل الاباء المؤسسين في الحركة الاسلامية وكل تجربة الاسلاميين في العمل السياسي ،فمنذ انتمائه للاخوان المسلمين في العام49 ظل الشيخ في رحلة حراك دوؤب وعطاء مستمر متغلبا في اكثر من موقع وموقف ،في شتي العصور والحقب ،عاصر عن كثب تطور حركة الاسلام السياسي وشهد بلاءها ،وابتلي مع من اتلوا بالسجون والمعتقلات والمنافي ،وصولا لنعيم السلطة وتقلبها في الرياش والديباج ،والكراسي المخملية ،تقلد منصب وزير الداخلية في مايو ويتولي حاليا الامين العام لمجلس الصداقه الشعبية العالمية،ويقود تنظيميا لجنة احياء وتنشيط الموتمر الوطني في القواعد والولايات .
فالرجل منذ 1949 يعني الحركة لا زالت حتى في مصر طفل يحبو ظل يحك ويلوك في في فكرة ويتحدث عن اشياء هي نفس الاشياء والواهم من ظن ان الاشياء هي الاشياء،، ويا كافي البلاء ويا تارك المحن اتابع معارض الكتاب السنوية في اكثر من دولة ومن المفروض أن أرى للرجل كتبا لا كتاب واحد مع هذه التجربة الكبيرة ولكن للأسف السياسيون عندنا أغلبهم زي تجار السوق العربي دكان فاضي وابريق وتبروقة ويحتكر سلعة سلعتين ويشتري مجاني ويبيع بقروش ولم يؤمنوا ولن يؤمنوا بالمجمعات التجارية التي جاء بها بعض المغتربين رغم أن تجارنا الكبار شافوا لندن وباريس منذ الخمسينات وقبل انتشار ظاهرة الاغتراب للخليج ،، وعموما هذا التشبيه المقتضب ينطبق على مثل هذا الرجل الذي يمكن اطلاق حراكه السياسي وحصره فقط في ما يمكن أن نسميه في الفكر السياسي النابع من معلقي الراكوبة بـ ” الجودية السياسية السالبة” فالرجل يتوسط في الساحة بطريقة لم يتوسط بها البحر الابيض المتوسط في موقعه الجغرافي ،،
مركز حوار الاديان قال ههههههههههه الله يرحمك يا ديدات لغات وحفظ وتعب وسهر ،،،
علي عثمان وعوض الجاز.أكد أنه لا يوجد مبرر للاستغناء عن تلك القيادات، قاطعاً بمقدرتها على العطاء!!!!!!!!!!
أى عطاء ؟؟ إلا لو يقصد عطاؤهم فيما بينهم لكى يتمكنوا ويغتنوا على حساب الشعب السودانى..
هذا الرجل القيادى التاريخى … فعلا تاريخى منذ أيام الجبهة الوطنية ماكان عنده هم غير شراء وإمتلاك البيوت فى لندن ..
يمكن شيلة الجاز وعلى عثمان فرقت معاه فى البيزنيس …
لم نعد نصدقكم ياإخوان الشياطين..كل مانريده منكم أن تغربوا عن وجوهنا فقد سئمنا ..سئمنا منكم ومن كلامكم..
يا شيخ ما كان احسن كنت بعيد … العهد الذي تتكلم عنه قد انتهى هذا عهد جديد لا مكان فيه لنافع وطه وغيره قد توالى الفشل في عهدهم .والوقت غير مناسب في ظل المتغيرات ..
ببركة هذا الشهر ياالله ادخلهم نار جهنم وخلصنا من هؤلاء القتله الفاسدين .
مثل هذا الشيخ العجوز ﻻيدركون ان ألساعة بغته ……
كر عليكم تانى البيدق ليكم الدلوكه منو !!!