توجيهات للولاة باختيار وزيري المالية والتخطيط من خارج الولاية
الخرطوم : أسامه عبد الماجد :
وجه المؤتمر الوطني ، رؤساء المؤتمر الوطني بالولايات ، ولاة الولايات بإختيار وزيرا المالية والتخطيط العمراني من خارج أبناء الولاية وذلك في إطار إحكام وضبط المال العام.
وفي السياق إلتزمت التزمت حكومة سنار بتوجيهات المركز وإختارت وزير التخطيط العمراني بالنيل الازرق السابق محمد سليمان جودابي (من ابناء نهر النيل) وزيراً للتخطيط ، ورئيس القطاع الإقتصادي بالمؤتمر الوطني بولاية الخرطوم الماحي خلف الله (من ابناء كسلا) وزيراً للمالية وتحصلت (أخر لحظة) علي بقية تشكيلة حكومة سنار الجديدة والتي ربما يتم الإعلان عنها غدا والتي لم يطرأ فيها تعديل كبير حيث إحتفظ اربعة من المعتمدين القدامي بمناصبهم ولكن في محليات جديدة ، حيث إنتقل عبد العظيم أدم يوسف من أبو حجار الي سنجة ، محمد ادم من سنجة الي الدالي والمزموم وإنتقل معتمد الاخيرة يوسف الصديق الي أبو حجار وابو القاسم فضل الله من الدندر الي سنار. ومن الوجوة الجديدة تم ترشيح حبيب من امانة الشباب الي منصب معتمد الدندر ومحمد المصطفي معتمداً للسوكي. وإحتفظ وزير الصحة محمد عبد القادر المامون بمنصبه وعبد الرحيم خليل معتمد الرئاسة وجاء رئيس تشريعي الولاية الاسبق د. اسامه عبد الكريم وزيراً للشوون الإجتماعية والمهندس عماد الدين حسن (معتمد اسبق للسوكي وسنجة ) وزيرا للزراعة
اخر لحظة
والله لوجبتوهم من السماء السابع كلكم حرامية ولصوص ياكلاب ياإخوان الشيطان لعنة الله عليكم ليوم الدين!!!! وكلامكم يقر بالإعتراف الصريح بفسادكم من الشاويش عطية السفاح الهارب وحريمه وفار الفحم المسرطن على طه وعبد الشايقية عوض الجاز والمعفن المتعافي والطفل المعجزة والكرته والقائمة تطول.
ما هكذا يحمي المال العام يا حاملي القرع الفاضي علي الاكتاف. ده اسلوب عاجز جدا يدل علي خلو جعبة المؤتمر الوطني الا من الشحم و اللحم!!!
بالله ما هو الضامن و السبب الموضوعي للاعتقاد ان شغل الحقائب الوزاريه بموظفين من خارج الولايه يشرع سلامة المال العام؟؟ بس ادونا دليل و احد و تبرير منطقي!!
اعتقد انو ده اسلوب جديد و متطور لتقنين سرقة المال العام باعتبار ان الغريب لا يمكن تتبع آثار الثراء الفاحش عليه اما ابناء الولايه فاكتشاف اثر النعمه فيهم اسهل بكثير. و بذلك يبدأ فصل جديد يمارس فيه لصوص الحكومه عادتهم السريه بكل اطمئنان في ظل الافكار الغبيه التي يوفرها لهم مشرع نظامهم المهتريء.
لعل المؤتمر الوطني اراد بذلك الاستفاده من اخطاء الماضي التي صاحبت خططه للاعتداء علي المال العام و فتحت ثغرات الاتهام من جميع الاتجاهات بداية بقضية الاقطان و نهاية بمكتب الوالي و بقية قضايا السطو الفاشله، عليه فليربط الشعب احزمة الجوع و حجارته و ليتهيأ للأسوأ.
قال ضبط المال العام قال… الكلام ده تقولو لزول ما عندو حديده
مواطن يعاني انيميا نقص عنصر الوطن!
وتيّب عملتو شنو! ما كل زول حيكون قاعد معانا.. تغيير مواقع ليس ألآ!
يعنى احمد عباس هو اللى شنقل الريكه..
وبنفس منطق تعيين (وزيرا) الماليه والتخطيط من برّ الولايه.. نان مالو خلاص يجى واحد خواجه انجليزى وزير للتخطيط وواحد امريكانى للماليه!فى الحوكومه الاتحاديه!
بالمناسبه هل هو فى وزير للتخطيط واسمو منووو!
هذه الفوضى بعينها ما دخل حزب الموتمر بسلطات حكومة النظام ؟
ما اسهل العمل الاداري اذا وجد قانون محترم
لابده من دمج الشباب في الولاية وتوظيف ابناء المنطقة التي تكتوي بنار حكم الأقليات والوجوه التي علي الدوام في تشكيل الولايه ونحن ابناء الولايه في قفوه من حقوقنا التي هضمة من مصاصي الدماء
تربيزة اللحام وبن ياجماعة الحي بيو احمد عياس الحرمي الكبير
الخدمة المدنية مدمرة بفعل فاعل ولا أمل ,
معظم الولاة من خارج الولاية ….. وبهذا المنطق الأعوج يستحسن يكون وزيرا المالية والتخطيط من نفس الولاية وذلك لضبط المال العام .
غايتو فشل × فشل .
لكن تضبط الأمور بالقوانين والعدل والشفافية .
حكومة البشير التور اثبتت انه السودانين اكثر شعوب الارض حباً لاكل المال الحرام
والله لوجبتوهم من السماء السابع كلكم حرامية ولصوص ياكلاب ياإخوان الشيطان لعنة الله عليكم ليوم الدين!!!! وكلامكم يقر بالإعتراف الصريح بفسادكم من الشاويش عطية السفاح الهارب وحريمه وفار الفحم المسرطن على طه وعبد الشايقية عوض الجاز والمعفن المتعافي والطفل المعجزة والكرته والقائمة تطول.
ما هكذا يحمي المال العام يا حاملي القرع الفاضي علي الاكتاف. ده اسلوب عاجز جدا يدل علي خلو جعبة المؤتمر الوطني الا من الشحم و اللحم!!!
بالله ما هو الضامن و السبب الموضوعي للاعتقاد ان شغل الحقائب الوزاريه بموظفين من خارج الولايه يشرع سلامة المال العام؟؟ بس ادونا دليل و احد و تبرير منطقي!!
اعتقد انو ده اسلوب جديد و متطور لتقنين سرقة المال العام باعتبار ان الغريب لا يمكن تتبع آثار الثراء الفاحش عليه اما ابناء الولايه فاكتشاف اثر النعمه فيهم اسهل بكثير. و بذلك يبدأ فصل جديد يمارس فيه لصوص الحكومه عادتهم السريه بكل اطمئنان في ظل الافكار الغبيه التي يوفرها لهم مشرع نظامهم المهتريء.
لعل المؤتمر الوطني اراد بذلك الاستفاده من اخطاء الماضي التي صاحبت خططه للاعتداء علي المال العام و فتحت ثغرات الاتهام من جميع الاتجاهات بداية بقضية الاقطان و نهاية بمكتب الوالي و بقية قضايا السطو الفاشله، عليه فليربط الشعب احزمة الجوع و حجارته و ليتهيأ للأسوأ.
قال ضبط المال العام قال… الكلام ده تقولو لزول ما عندو حديده
مواطن يعاني انيميا نقص عنصر الوطن!
وتيّب عملتو شنو! ما كل زول حيكون قاعد معانا.. تغيير مواقع ليس ألآ!
يعنى احمد عباس هو اللى شنقل الريكه..
وبنفس منطق تعيين (وزيرا) الماليه والتخطيط من برّ الولايه.. نان مالو خلاص يجى واحد خواجه انجليزى وزير للتخطيط وواحد امريكانى للماليه!فى الحوكومه الاتحاديه!
بالمناسبه هل هو فى وزير للتخطيط واسمو منووو!
هذه الفوضى بعينها ما دخل حزب الموتمر بسلطات حكومة النظام ؟
ما اسهل العمل الاداري اذا وجد قانون محترم
لابده من دمج الشباب في الولاية وتوظيف ابناء المنطقة التي تكتوي بنار حكم الأقليات والوجوه التي علي الدوام في تشكيل الولايه ونحن ابناء الولايه في قفوه من حقوقنا التي هضمة من مصاصي الدماء
تربيزة اللحام وبن ياجماعة الحي بيو احمد عياس الحرمي الكبير
الخدمة المدنية مدمرة بفعل فاعل ولا أمل ,
معظم الولاة من خارج الولاية ….. وبهذا المنطق الأعوج يستحسن يكون وزيرا المالية والتخطيط من نفس الولاية وذلك لضبط المال العام .
غايتو فشل × فشل .
لكن تضبط الأمور بالقوانين والعدل والشفافية .
حكومة البشير التور اثبتت انه السودانين اكثر شعوب الارض حباً لاكل المال الحرام