Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
وضحوا لينا مالو ده مجروح بدانه ,,,,,, استغفر الله.
جمال فرفور المفرفر انتو يا صحفى الغفله ما فى واحد عندو موبايل يصور هذا المجرم وينزلو هنا علشان نعرف شكلو رحم الله الصحفيين
سبحان الذي يزعف عبده من الهوليداي فيلا الي الزيتونة ؟؟ عجوة معطونة في عسل. ما كان يودوهو حوادث إبراهيم مالك.
فعلا هيثم ,,, عليكم الله جرحة في الاصبع دي محتاجة ليها زيتونة او حتى ليمونة !!!!!!
بالرقم من ان الصحفيين السودانيين وخاصة الذين يعملون في تلفزيون السودان والشروق يستفزون الناس ويقومون بإدارة برامج او حوارات غير منصفه وخاصةوعندما يكون الحوار بين حكومي ومعارض تجد الميول الواضح والمخجل الى جانب الحكومي او عدم إعطاء الفرص المتكافئ او التطبيل من ما يجعل الصحافة مخل في السودان. ولكن هذا ليس مبرر للاعتداء على الصحفيين بل يجب ان يكون الرد بالمنطق والعقل لان أسلوب الضرب هذا رجعي مما يجعلنا نرجع. المربع الاول وهو ميول الصحفي لأحد الطرفين الله يهدينا ويهدي صحافتنا
” الضابط فرفور … الفنان بجهاز امن البشير”!
ما تستبعد ان يكون الاعتداء من تدبير هيثم كابو نفسه فالرجل مستعد ان يخسر خياته من اجل مذيد من الاضواء
فندق خمسة نجوم،،ومستشفى خمسة نجوم،،،أ تأكلون السحت،،فنان امنجى،، فى رمضان،،آخر بجاحة ، ،لك الله ياشعب السودان،،!بس يستاهل ، ،،
جمال فروفور ضابط الأمن
تلك هي المصيبة رجل الأمن ليس لع أدنى علاقة بتنفيذ القانون والمصيبة الأكبر هو ورود الخبر على انه بطولة لرجل الأمن هذا هو هدف تلك الحكومة المجرمة التي تعطي رجل المخابرات سلطة تنفيذ القانون
لعن الله الإنقاذ
بامانة هثيم كابو من الصحفيين الشرفاء نتمي لك الفشاء العاجل
ما كنت قايلك دلوعة وهنجكة كده يا هيثم كابو مع إنك بصراحة غير وسيم . هسع لزقة الصباع دي دايره ليها فرفرة مستشفى وزيتونة وجبنة وليمونة؟
طيب عرفنا المعتدي والمهندس علية وعرفنا انو ده فعاليات خيمة الصحفيين فرفور الضابط في جهاز أمن البشير الطابور شنو ولا البرنامج فيها فاصل غناء … فهمنا
صحفي سخيف وتافه ومدعي يحاول تسويق نفسه كأعلامي متميز وجرئ ..
صورة شهيد الكلمة وهو يمسك الموبايل ب( اصبعه) المخدوش مطمئنآ معجبيه ومريديه في كافة انحاء العالم بسلامة
( اصابعه التي تتلف بحرير ) تؤكد مدي الانحطاط والسفالة التي وصل اليها اعلام العهر والارتزاق والخيبة في دولة الكيزان !
وموافقتك يا كابو علي تصويرك بهذا الشكل المضحك الساذج
دليل انك ود خايب وعبيط .
جدعو بى طوبة بلوك وزاغ منها
لو كانت مره ما كانت مشت مستشفى يا باطل
وملصق اصعب وشغال تطمئن فى الناس بالتلفون واظن قايل نفسك هيثم مصطفى
كلكم ليكم يوم يا اولاد التيت
يا خسارة يا فرفور طلعت زرزور والله.
بلد سجمانة البقى فيها صحفي زي كابو. ده ومغني زي فرفور ده
الاتنين صعاليق بتاعين نسوان
شخص متملق سطحي ليس لديه شي يقدمه سواء الظهور والاضواء والشهرة للاسف هناك قنوات فضائية ساهمة في ظهور امثال هؤلاء (انصاف الصحفيين واشباه الاعلاميين)
فرفور ضابط في الامن ما اقذرك وما احقرك
كنت اظن انك رجل لكن للاسف
طلعت قاذورة اضيفت الي قاذوراتنا الكرام
البلد فيها نخوة ولا فيها رجالا افيدونا
وكت أصلك طلعت جرسه كدي يا هثومة . حاجز معاك ميعاد من هسي ونتقابل بكرة بره الإسبتالية
يعني القاصد كابو معقولة بس ما يفتش الا الجوبكة دي
برافو فرفور دي المرة الكم تطلع فيها الكرت الاحمر
يعني ده ياهو الخبر سبحان الله و رمضان كريم
ولا فلقة واحدة ما فيهو .. ما عارف ليه ماسكينو في المستشفى .؟
يذهب الزبد جفاء ويبقى ما ينفع الناس
يستاهل الزول ده ما عندو اي حاجة كيسوا فاااااضي من اي شئ
مارضنا مرض الله يدمر الانقاذ و من معها
بسيطة ما تستاهل نقل واعلام وضابط مخابرات ومستشفى الزيتونه ويمكن جاء د مامون حميده وينوم فى السرير وماسك الهاتف بنفس اليد المصابه الله يشفى الاعلام وزى الضربه دى الرجال تنفض يدها وتروح .عجيييييييييييييييييب يا بلد
والله تستاهل يا،،،هيثم الخلاء.
والله ده اخر الزمن يبقي السودان اخبارو ناس كابو وجمال فرفور أرازل المجتمع يصبحو في مقدمة الأحداث
حقيقة انا بعرف هيثم كابو منذ زمن بعيد وهو فى مجال الصحافة طارح نفسو فحل كغيرة من الذين تربو وفتحت لهم الابواب فى زمن الانقاذ العجيب الذول الضرب هذا الافاك على علاقة بالبنت الاسمها افراح عصام وهذة الفنانه طالعة نازلة من شقة هذا الولد فى برج نبته وهى شقة مؤجرها بسته الف جنية لهذة الافعال -يعنى دا قريب افراح عصام الفنانة
شخص متملق سطحي ليس لديه شي يقدمه سواء الظهور والاضواء والشهرة للاسف هناك قنوات فضائية ساهمة في ظهور امثال هؤلاء (انصاف الصحفيين واشباه الاعلاميين)
منقوول
الا مسعول من الخير موت الحوت قالو لبك دور كنير فبهو ياكانو الكلب
هذ فيركه لتلميع هيثم وفرفور والله اعلم
علاج الصحافيين وأسرهم محانا في الزيتون
دا مش الزول العمل لقاء الأسبوع الفائت مع بروفسير حميد في بناه الشروق
غايتو بلد ما عندها وجيع
.
وضحوا لينا مالو ده مجروح بدانه ,,,,,, استغفر الله.
جمال فرفور المفرفر انتو يا صحفى الغفله ما فى واحد عندو موبايل يصور هذا المجرم وينزلو هنا علشان نعرف شكلو رحم الله الصحفيين
سبحان الذي يزعف عبده من الهوليداي فيلا الي الزيتونة ؟؟ عجوة معطونة في عسل. ما كان يودوهو حوادث إبراهيم مالك.
فعلا هيثم ,,, عليكم الله جرحة في الاصبع دي محتاجة ليها زيتونة او حتى ليمونة !!!!!!
بالرقم من ان الصحفيين السودانيين وخاصة الذين يعملون في تلفزيون السودان والشروق يستفزون الناس ويقومون بإدارة برامج او حوارات غير منصفه وخاصةوعندما يكون الحوار بين حكومي ومعارض تجد الميول الواضح والمخجل الى جانب الحكومي او عدم إعطاء الفرص المتكافئ او التطبيل من ما يجعل الصحافة مخل في السودان. ولكن هذا ليس مبرر للاعتداء على الصحفيين بل يجب ان يكون الرد بالمنطق والعقل لان أسلوب الضرب هذا رجعي مما يجعلنا نرجع. المربع الاول وهو ميول الصحفي لأحد الطرفين الله يهدينا ويهدي صحافتنا
” الضابط فرفور … الفنان بجهاز امن البشير”!
ما تستبعد ان يكون الاعتداء من تدبير هيثم كابو نفسه فالرجل مستعد ان يخسر خياته من اجل مذيد من الاضواء
فندق خمسة نجوم،،ومستشفى خمسة نجوم،،،أ تأكلون السحت،،فنان امنجى،، فى رمضان،،آخر بجاحة ، ،لك الله ياشعب السودان،،!بس يستاهل ، ،،
جمال فروفور ضابط الأمن
تلك هي المصيبة رجل الأمن ليس لع أدنى علاقة بتنفيذ القانون والمصيبة الأكبر هو ورود الخبر على انه بطولة لرجل الأمن هذا هو هدف تلك الحكومة المجرمة التي تعطي رجل المخابرات سلطة تنفيذ القانون
لعن الله الإنقاذ
بامانة هثيم كابو من الصحفيين الشرفاء نتمي لك الفشاء العاجل
ما كنت قايلك دلوعة وهنجكة كده يا هيثم كابو مع إنك بصراحة غير وسيم . هسع لزقة الصباع دي دايره ليها فرفرة مستشفى وزيتونة وجبنة وليمونة؟
طيب عرفنا المعتدي والمهندس علية وعرفنا انو ده فعاليات خيمة الصحفيين فرفور الضابط في جهاز أمن البشير الطابور شنو ولا البرنامج فيها فاصل غناء … فهمنا
صحفي سخيف وتافه ومدعي يحاول تسويق نفسه كأعلامي متميز وجرئ ..
صورة شهيد الكلمة وهو يمسك الموبايل ب( اصبعه) المخدوش مطمئنآ معجبيه ومريديه في كافة انحاء العالم بسلامة
( اصابعه التي تتلف بحرير ) تؤكد مدي الانحطاط والسفالة التي وصل اليها اعلام العهر والارتزاق والخيبة في دولة الكيزان !
وموافقتك يا كابو علي تصويرك بهذا الشكل المضحك الساذج
دليل انك ود خايب وعبيط .
جدعو بى طوبة بلوك وزاغ منها
لو كانت مره ما كانت مشت مستشفى يا باطل
وملصق اصعب وشغال تطمئن فى الناس بالتلفون واظن قايل نفسك هيثم مصطفى
كلكم ليكم يوم يا اولاد التيت
يا خسارة يا فرفور طلعت زرزور والله.
بلد سجمانة البقى فيها صحفي زي كابو. ده ومغني زي فرفور ده
الاتنين صعاليق بتاعين نسوان
شخص متملق سطحي ليس لديه شي يقدمه سواء الظهور والاضواء والشهرة للاسف هناك قنوات فضائية ساهمة في ظهور امثال هؤلاء (انصاف الصحفيين واشباه الاعلاميين)
فرفور ضابط في الامن ما اقذرك وما احقرك
كنت اظن انك رجل لكن للاسف
طلعت قاذورة اضيفت الي قاذوراتنا الكرام
البلد فيها نخوة ولا فيها رجالا افيدونا
وكت أصلك طلعت جرسه كدي يا هثومة . حاجز معاك ميعاد من هسي ونتقابل بكرة بره الإسبتالية
يعني القاصد كابو معقولة بس ما يفتش الا الجوبكة دي
برافو فرفور دي المرة الكم تطلع فيها الكرت الاحمر
يعني ده ياهو الخبر سبحان الله و رمضان كريم
ولا فلقة واحدة ما فيهو .. ما عارف ليه ماسكينو في المستشفى .؟
يذهب الزبد جفاء ويبقى ما ينفع الناس
يستاهل الزول ده ما عندو اي حاجة كيسوا فاااااضي من اي شئ
مارضنا مرض الله يدمر الانقاذ و من معها
بسيطة ما تستاهل نقل واعلام وضابط مخابرات ومستشفى الزيتونه ويمكن جاء د مامون حميده وينوم فى السرير وماسك الهاتف بنفس اليد المصابه الله يشفى الاعلام وزى الضربه دى الرجال تنفض يدها وتروح .عجيييييييييييييييييب يا بلد
والله تستاهل يا،،،هيثم الخلاء.
والله ده اخر الزمن يبقي السودان اخبارو ناس كابو وجمال فرفور أرازل المجتمع يصبحو في مقدمة الأحداث
حقيقة انا بعرف هيثم كابو منذ زمن بعيد وهو فى مجال الصحافة طارح نفسو فحل كغيرة من الذين تربو وفتحت لهم الابواب فى زمن الانقاذ العجيب الذول الضرب هذا الافاك على علاقة بالبنت الاسمها افراح عصام وهذة الفنانه طالعة نازلة من شقة هذا الولد فى برج نبته وهى شقة مؤجرها بسته الف جنية لهذة الافعال -يعنى دا قريب افراح عصام الفنانة
شخص متملق سطحي ليس لديه شي يقدمه سواء الظهور والاضواء والشهرة للاسف هناك قنوات فضائية ساهمة في ظهور امثال هؤلاء (انصاف الصحفيين واشباه الاعلاميين)
منقوول
الا مسعول من الخير موت الحوت قالو لبك دور كنير فبهو ياكانو الكلب
هذ فيركه لتلميع هيثم وفرفور والله اعلم
علاج الصحافيين وأسرهم محانا في الزيتون
دا مش الزول العمل لقاء الأسبوع الفائت مع بروفسير حميد في بناه الشروق
غايتو بلد ما عندها وجيع
.