أخبار السودان

وزير مصري سابق: إثيوبيا ترواغ في مفاوضات السد بمساندة السودان

الجريدة:

قال وزير الموارد المائية د. محمد نصر الدين علام إنه يشعر بـ”الشفقة” على الفريق المصري المشارك في مفاوضات سد النهضة لأنه يعمل وهو مغلول الأيدي مع فريق إثيوبي مراوغ يستهدف إطالة وقت المفاوضات من أجل الانتهاء من الأعمال الإنشائية.
وأضاف في تصريح خاص لـ”دوت مصر” أن الفريق السوداني يدعم الإثيوبيين، مشيراً إلى أن الفريق المصري يتصرف بشهامة وفروسية، فيما يتلاعب الآخرون بكل الوسائل.
وأوضح أنه بات من الصعب اختيار الاستشاري الدولي المؤهل لإجراء مثل هذه الدراسات في وسط هذه الأجواء غير اللائقة، مطالباً الدكتور حسام مغازي بألا يتعجل الذهاب إلى موقع السد مرة أخرى.
وتابع: “أناشد الرئيس عبدالفتاح السيسي إما بمصارحة الشعب للاستعداد للآثار السلبية التي سنعيشها خلال عام أو عامين على الأكثر، أو التفاوض السياسي الجاد وعن طريق الرئيس فقط بدلاً من ترك إدارته لوزارتي الري والخارجية”.
وشدد علام على ضرورة الاكتفاء بتنفيذ 50% على أقصى تقدير من السد وتشغيله بنصف الطاقة الاستيعابية المقررة، على أن يتم استكماله بعد 10 سنوات، موضحاً أن ذلك يستهدف وضع خطط للتعايش مع العجز المائي في الحصة المائية وتعويض هذا العجز.

الجريدة

تعليق واحد

  1. خلونا نكلمكم عن قصة السودان مع مصر من 1821-2015

    تعاني النخبة السياسية في مصر من متلازمة”السودان جزء من مصر” وليس له حضارةوفكروثقافة واغنية غير المامبو السوداني وفقا لاتفاقية 1899 ومعاهدة 1936 التي وضعت السودان والسودانيين تحت وصايتهم ورفضها السيد عبدالرحمن المهدي ومحمود محمد طه وابراهيم بدري…ثم لغاها الرئس المحترم الراحل محمد نجيب في لجنة استقلال السودان المصرية والسودانية رغم غطرسة الكوز عبدالرزاق السنهوري واساءته لي عبدالرحمن علي طه في اجتماعات هذه اللجنة المشتركة…وطبعا التف المصريين على محمدنجيب ووضع قيد الاقامة الجبرية وبدات مصر البوليسية لعبتها المخابراتية لاحتواء السودان والسودانيين عبر تشجيع التيار الاتحادي والجبهة المعادية للاستعمار واطلاق الاعلام المصري العاهر ينبح في الانجليز ويعض جيل ديمقراطية وست منستر وراعيهم السيد عبدالرحمن المهدي ابو الاستقلال السوداني
    جاء الصاغ سالم الى السودان وصنع فيروس القوميين والضباط الاحرار في الجيش السوداني وذهب الى الجنوب ايضا وحرض الجنوبيين ورقص معاهم عريان ايضا وقام بتبديد 67000 جنيه مصري لدعم الاتحاديين في الانتخابات 1954 متجاوزا الدستور ومفوضية الانتخابات ان ذاك وفعلا فاز الاتحاديين تحت الشروط المزلة من القيادات التي يعظمها الناس الان وهم ليسو سوى سياسيين سذج ومزاجيين لا يملكون رؤية السيد عبدالرحمن اومحمود محمد طه ولا افق ايضا ذى بتاعين هسة ديل…
    ويتخذون قراراتهم من خلال تجاربهم الشخصية مع المصريين قمة باندنوق مع الازهري ..تخلو عن فكرة الوحدة مع مصر وصوتو للاستقلال من داخل البرلمان…وخسر الصاغ صلاح سالم الرهان الاول…واستقل السودان والغيت اتفافية 1899 ومعاهدة 1936 ..
    ولجات مصر الخديوية الى الخطة الثانية وهي الانقلايات وجاء انقلاب عبود 1958 وخسرنا مدينة حلفا وبنت مصر السد العالي دون انتعطينا فولت واحد او تنير الاقليم الشمالي على الاقل…واستمر الحال وقامت ثورة ضدعبود1964 وجاءت الديموقراطية التي لم يحسن ادارتها حفيد السيد عبدالرحمن بعدان اخترق فيروس الاخوان المسلمين -المصري -حزب الامة وبدا مشروع الدولة الدينية الفاشي مما قاد انقلاب القوميين وحلفاءهم الشيوعيين1969 وتم مسخ العلم والشعار والتعليم من نفس النخب المستلبة..واضحت هناك نقطة جوهرية هي ((مصر تحرص على مصالحها على حساب الشعب السوداني عبرالعصور ولذلك تدعم الانقلابات والنظم الشمولية)) واليوم الانقاذ والبشير هم النظام الامثل للانتهازية المصرية رغم اخوانتيه الصارخة ويريدوننا ان نخسر الحبشة كما خسرنا البمن بسبب البحث عن هوية مزيفة ومقعد في جامعة الدول العربية وحفنة من المال الخليجي السائب والسير في الاتجاه الوضيع والمدمر الذى لا يشبه السودان ولا شعب السودانفي السياسة الخارجية بالتبعية المذلة للغير…وتكمن جل معاناة السودان والسودانيين اليوم في الدور المخزي وغيرالاخلاقي الذى تستمر فيه مصر بعدم دعمها للمعارضة الديموقراطية السودانية حتى ولو بفضائية ليستمر مسلسل الابتزاز مع نظام الون مان شو السوداني ودولة الراعي والرعية والريع والرعاع القائمة في السودان الان التي لا افق لها ولا رؤية

  2. لو ما طلعو من حلايب ما في موية تاني يا مصريين، و سد النهضة هو مجرد مرحلة اولى ز الباقيات جايات، الله أكبر

  3. يجب ان نتخلى عن الشهامة و الفروسية فى التعامل مع هؤءلاء العملاء

    لا تشتري العبد إلا و العصا معه أن العبيد أنجاس مناكيد

  4. يا سيادة الوزير

    إثيوبيا تحاول ان تتمظهر بمظهر (المهم )

    يا سيادة الوزير إثيبويا كلها على بعضها ملهاش لازمه . شعب مهمل و تعبان أوى دول أفقر مننا و الحياة عندهم ضنك . كل يوم مجاعة هناك دا غير موسم الجفاف

    لا داعى للهرولة المصرية تجاههم حتى لا يظنون بانهم ( مهمين ) و لهم قيمة وهم فى الاخير من أعطاهم هذة الاهمية هو نهر النيل .. غير كدة احنا لا تربطنا بإثيبويا أى شىء ولا عايزين نعرفهم أساساً

    و شكراً

  5. تعود المصريين علي السودان التابع لمصر في شؤون النيل.

    السودان الان يتبع سياسة تخدم مصالحه.

  6. خلونا نكلمكم عن قصة السودان مع مصر من 1821-2015

    تعاني النخبة السياسية في مصر من متلازمة”السودان جزء من مصر” وليس له حضارةوفكروثقافة واغنية غير المامبو السوداني وفقا لاتفاقية 1899 ومعاهدة 1936 التي وضعت السودان والسودانيين تحت وصايتهم ورفضها السيد عبدالرحمن المهدي ومحمود محمد طه وابراهيم بدري…ثم لغاها الرئس المحترم الراحل محمد نجيب في لجنة استقلال السودان المصرية والسودانية رغم غطرسة الكوز عبدالرزاق السنهوري واساءته لي عبدالرحمن علي طه في اجتماعات هذه اللجنة المشتركة…وطبعا التف المصريين على محمدنجيب ووضع قيد الاقامة الجبرية وبدات مصر البوليسية لعبتها المخابراتية لاحتواء السودان والسودانيين عبر تشجيع التيار الاتحادي والجبهة المعادية للاستعمار واطلاق الاعلام المصري العاهر ينبح في الانجليز ويعض جيل ديمقراطية وست منستر وراعيهم السيد عبدالرحمن المهدي ابو الاستقلال السوداني
    جاء الصاغ سالم الى السودان وصنع فيروس القوميين والضباط الاحرار في الجيش السوداني وذهب الى الجنوب ايضا وحرض الجنوبيين ورقص معاهم عريان ايضا وقام بتبديد 67000 جنيه مصري لدعم الاتحاديين في الانتخابات 1954 متجاوزا الدستور ومفوضية الانتخابات ان ذاك وفعلا فاز الاتحاديين تحت الشروط المزلة من القيادات التي يعظمها الناس الان وهم ليسو سوى سياسيين سذج ومزاجيين لا يملكون رؤية السيد عبدالرحمن اومحمود محمد طه ولا افق ايضا ذى بتاعين هسة ديل…
    ويتخذون قراراتهم من خلال تجاربهم الشخصية مع المصريين قمة باندنوق مع الازهري ..تخلو عن فكرة الوحدة مع مصر وصوتو للاستقلال من داخل البرلمان…وخسر الصاغ صلاح سالم الرهان الاول…واستقل السودان والغيت اتفافية 1899 ومعاهدة 1936 ..
    ولجات مصر الخديوية الى الخطة الثانية وهي الانقلايات وجاء انقلاب عبود 1958 وخسرنا مدينة حلفا وبنت مصر السد العالي دون انتعطينا فولت واحد او تنير الاقليم الشمالي على الاقل…واستمر الحال وقامت ثورة ضدعبود1964 وجاءت الديموقراطية التي لم يحسن ادارتها حفيد السيد عبدالرحمن بعدان اخترق فيروس الاخوان المسلمين -المصري -حزب الامة وبدا مشروع الدولة الدينية الفاشي مما قاد انقلاب القوميين وحلفاءهم الشيوعيين1969 وتم مسخ العلم والشعار والتعليم من نفس النخب المستلبة..واضحت هناك نقطة جوهرية هي ((مصر تحرص على مصالحها على حساب الشعب السوداني عبرالعصور ولذلك تدعم الانقلابات والنظم الشمولية)) واليوم الانقاذ والبشير هم النظام الامثل للانتهازية المصرية رغم اخوانتيه الصارخة ويريدوننا ان نخسر الحبشة كما خسرنا البمن بسبب البحث عن هوية مزيفة ومقعد في جامعة الدول العربية وحفنة من المال الخليجي السائب والسير في الاتجاه الوضيع والمدمر الذى لا يشبه السودان ولا شعب السودانفي السياسة الخارجية بالتبعية المذلة للغير…وتكمن جل معاناة السودان والسودانيين اليوم في الدور المخزي وغيرالاخلاقي الذى تستمر فيه مصر بعدم دعمها للمعارضة الديموقراطية السودانية حتى ولو بفضائية ليستمر مسلسل الابتزاز مع نظام الون مان شو السوداني ودولة الراعي والرعية والريع والرعاع القائمة في السودان الان التي لا افق لها ولا رؤية

  7. لو ما طلعو من حلايب ما في موية تاني يا مصريين، و سد النهضة هو مجرد مرحلة اولى ز الباقيات جايات، الله أكبر

  8. يجب ان نتخلى عن الشهامة و الفروسية فى التعامل مع هؤءلاء العملاء

    لا تشتري العبد إلا و العصا معه أن العبيد أنجاس مناكيد

  9. يا سيادة الوزير

    إثيوبيا تحاول ان تتمظهر بمظهر (المهم )

    يا سيادة الوزير إثيبويا كلها على بعضها ملهاش لازمه . شعب مهمل و تعبان أوى دول أفقر مننا و الحياة عندهم ضنك . كل يوم مجاعة هناك دا غير موسم الجفاف

    لا داعى للهرولة المصرية تجاههم حتى لا يظنون بانهم ( مهمين ) و لهم قيمة وهم فى الاخير من أعطاهم هذة الاهمية هو نهر النيل .. غير كدة احنا لا تربطنا بإثيبويا أى شىء ولا عايزين نعرفهم أساساً

    و شكراً

  10. تعود المصريين علي السودان التابع لمصر في شؤون النيل.

    السودان الان يتبع سياسة تخدم مصالحه.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..