مأمون حميدة : شبكة خارج الجامعة تتعامل بوسائل تكنولوجية حديثة تقف وراء إلتحاق الطلاب بداعش..وجامعتي مستهدفة لهذا السبب”…”

الخرطوم: لينا يعقوب
كشف مالك جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا، بروفيسور مأمون حميدة، معلوماتٍ مثيرة عن التحاق طلاب بجامعته إلى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، وقال إن تنظيم (داعش) جاء بصورة مختلفة عن بقية التنظيمات الجهادية الأخرى لأنه يخاطب “العقل”، مؤكداً أن الظاهرة ليست في جامعته فقط، إنما في السودان والعالم أجمع، وقال إن الجامعة رصدت تفكيراً مختلفاً لبعض الطلاب، واستدعت على إثر ذلك أولياء أمورهم، الذين لم يبدِ بعضهم استغراباً مما طرأ على تفكير أبنائهم، مؤكدا أن “بعض الأسر كانت على علم مسبق أن أبناءها قد يلتحقون بداعش”.
وأشار حميدة إلى أن الاستقطاب يتم لطلاب جامعته لأنهم أبناء مشاهير، ولم يستبعد أن يكون اسمه مستهدفاً من هذا الأمر، مضيفاً أن شبكة خارج الجامعة تتعامل بوسائل تكنولوجية حديثة تقف وراء الأمر، وأكد أن الجامعة لم تتأثر بموضوع (داعش) وأن الإقبال عليها في تزايد.
السوداني
يا حليفك يا جامعة الخرطوم و كلو منك يا مامون حميدة
يا دكتور حميدة يجب عليكم انتم متعلمين ان تفطنوا لهؤلاء الطلاب وملاحظة تغيير سلوكياتهم ويجب ان تكون هناك رقابة من اداراتكم عند ظهور تلك السلوكيات التي تشبة اهل السودان ، هؤلاء الدين يتم استقطابهم هم من اميز طلاب الغد .
فاين انتم عندما دهبت الدفعة الاولى والتحقت بتلك الجماعات المتطرفة ؟ وعندما دهبت الدفعة الاخيرة اين انتم ويدل دلك على عدم رقابتكم لطلاب هده الجامعة .
على الدولة ان تحطاط لايقاف تلك السلوكيات التي تهدم صفوة طلاب السودان ونحن نخاف ان يعم دلك التوجه كل الجامعات السودانية ويؤدي دلك لدمار لم نعرفه من قبل على الوطن كافة ويتخطى الجامعات وساعتها يصبح الوطن في مهب الهلاك.
عليكم بمراقبة طلابكم بهده الجامعة ولمصلحة من يتم دلك هل بايد سودانية ام اجنبية عليكم بايقاف تلك الظاهرة التي لم يعرفها اهل السودان من قبل؟
فاين الدولة؟ واين ادارة الجامعة؟ واين امن السودان؟ وكيف خرج هؤلاء الطلاب الدفعة الاولى والثانية ؟ اسئلة صعبة واصبح الكل يتسال اين الدولة؟
ولمادا الانفلات الامنى لدرجة ان يخرج منهم بنات في مقتبل العمر؟ او اولاد وهم طليعة طلاب السودان داخل وخارج السودان؟ اين الدولة؟
انت إنسان فاشل و رقيع و ساقط و مفلس إخلاقياً
بعد فشلك مع ولاة الامور كان عليك تحويلة لجهات الاختصاص لفتح ملف امني لكل طالب وطالبة الحكاية وم فيها تهديد امننا وامن البلاد للخطر حليلك ي ابوقراط رحلت وحل محلك الارهاب
وقال إن تنظيم (داعش) جاء بصورة مختلفة عن بقية التنظيمات الجهادية الأخرى لأنه يخاطب “العقل”،
ههههههههه
نكتة داعش تخاطب العقل
غيتو الكيزان ديل بارعين في تزوير الحقائق و تزيين الباطل
***** لحقيقة هى
التحاق طابتهم ب داعش ناتج من الاحباط الذى اصابهم من الخداع اللى اتعرضو ليهو
بعد التحقو بالجامعة اكتشفو انهم مغشوشين
تصنيف جامعة مامون حميدة طيش الجامعات السودانية
و كمية الفراغ فيها ما ليها حد
جامعة الرجل الواحد
و انهم عبارة عن وسائل جباية ليس الا
ما في اساتذة ثابتين في الجامعة … بس شوية اساتذة متعاونين بتاعين معاشات كل همهم هو المرتب آخر الشهر
ما عندهم اى دور تربوى
ابناء مشاهير ماشاء الله الظاهر بريتني سبيرز ونيكول كيدمان وكيانو ريفز اتخرجوا من جامعتك واوووووو وبعدين اسرهم كانت علي علم وبعضهم لم يبدي غرابة طيب ده معناهو اسرهم عملو فيها نايمين وانت برضو عملت فيها نايم مش كده ياشاطر ولا اتصرفت ولا عملت اي شئ يعني والله انت فعلا تحفة ياخي طيب وقفهم من الدراسة اعمل حاجة اعمل منظرة ان شاء الله اضعف الايمان ياخي مش تعمل نايم لكن طبعا الكاش بقلل النقاش يامامون حميدة مش كدة الكاش ثم الكاش جنيه ينطح جنيه وبعدين الشبكة دي اصلهم شنو قال وسائل تكنولوجية حديثة يعني مافي زول من كادر جامعتك مشبوه او بيتعامل معاهم يعني نفهم كده من كلامك ولا شنو يعني ولا في اي نشاطات مريبة في جامعتك((درة الجامعات السودانية)) ياخي بالله اختشي شوية صحي الاختشو ماتو
مامون حميده طبيب فاشل طفيلى يقتات من جيوب الفقراء والمساكين دمر كل نؤسسات الصحه حتى يتمكن من الاستيلاء عليها بحجه تحويلها للقطاع الخاص ولتمكين شركاته من العمل وجمع الاموال من الناس عن طريق العيادات الخاصه التى قامت على انقاض مؤسسات الصحه العامه والخاصة بالحكومه تافه وحقير وطفيلى وليك يوم ان شاء الله قريبا وستسال عن كل كبيره وصغيره من اموال الشعب السودانى تفو عليك ساقط وارزقى ………………………………………………………..
وطبعا انت مبسوط لانهم اولاد مشاهير لانك انسان حاقد وقلبك اسود وكما فعلت فعلتك السوده في جامعه الخرطوم عاوز تحطم هؤلاء الاولاد لان اولياء امورهم افضل منك وعاوز تحطم اولادهم
الامر في غاية الخطورة فقد اصدرت الجهات الامنية فى امريكا وستتبعها دول اخرى اصدرت قرار بعدم قبول اى طبيب تخرج من اي كلية فى السودان ولن يسمح له حتى بالتقديم مامون حميده حرام عليك تقول مفيش اثر من داعش
ومابعيد يكون باع الطلبة ديل بالراس كلو فى الاخر بزنس واهو اعلان مجانى للجامعة
هذا المأفون الجشع كان من المتوقع أن يتنصل من أى مسؤولية رغم أنه المالك لتلك المؤسسة التعليمية التى أصبحت مرتبطة بألانشطة الارهابية والتفويج الى داعش, والآن يوجه اللوم الى أولياء الامور ويدعى أنهم على علم تام بما يفعله أبناءهم وبناتهم ثم يدعى أن هنالك مؤامرة تحاك ضد جامعته ولكن ذلك لن يوقف التدافع نحوها وينسى أن ربط جامعته بألارهاب سينهى فرص كل خريجيها فى ايجاد أى مستقبل لهم فى أى مكان فى العالم ربما بأستثناء دولة داعش المفترضة.
( وقال إن تنظيم (داعش) جاء بصورة مختلفة عن بقية التنظيمات الجهادية الأخرى لأنه يخاطب “العقل”) يعني يا سياده مامون انت موافق علي فكر داعش وده كلام خطير وانت اذن المتهم الاول وليس هناك اي شبكه خارج الجامعه الشبكه انت رئيسها وتاريخك الاسود يقول ذلك
مالك الجامعة يحاول التملص من مسوًليته ليرميها علي عاتق اوليا امور الطلاب. .
اذا كان السفير علي الصادق علي علم بما يجري — فلماذا انزعج و سافر الي تركيا للبحث عن ابنته .
و لماذا لحقت بعض الاسر من بريطانيا ابنايًها في تركيا .
عليه ان يعترف بفشل ادارته اولا —- قبل ان يسهب في شرح الدوافع التي ادت لذلك الاستقطاب .
ثم لماذا يستهدف هو شخصيا و جامعته في المقام الثاني — و الامر لا يحتاج لشرح —- هناك ثغرة و خلل كبير داخل موًسسته تحتاج المراجعة لحماية شباب الامة .
وأكد أن الجامعة لم تتأثر بموضوع (داعش) وأن الإقبال عليها في تزايد.
كذاب، جامعتك انتهت وأنت بعدها إن شاء الله، جامعتك أصبحت حضانة للإرهاب العالمي ولضلالات المتطرفين، فمن يثق فيها لتربية أبناءه أيها الدجال؟؟؟؟؟؟
حتى في هذا اللقاء الصحفي عايز تعمل دعاية لجامعتك؟؟؟؟؟؟
سبحان الله، هذا الجشع لا يملأ عينه إلا التراب.
كيف لا تتأثر جامعتك ؟؟؟!!! وهي التي أضحت تفرخ جميع الشواذ دينيا وأخلاقيا, هذه الدعاية لا تنطلي علينا, وكيف لي أن أطمئن على مستقبل أبنائي بعد أن أرسلهم الى المهووسين في عقر دارهم؟؟؟ ليغسلوا أدمغتهم تحت عباءة التعليم الخاص والبيئة الجامعية المتميزة… وفي حقيقة الأمر أنه كذب وافتراء وأكل أموال الناس بالباطل
وقال أن تنظيم داعش جاء بصورة مختلفة من التنظيمات اﻷخرى ﻷنه يخاطب العقل.
أي عقل تخاطبه داعش؟ داعش لا تخاطب إلا العقول المريضة، التي ترى في إختلاف الرأي، سببا للذبح.هل هذا من العقل يا (بروف).
قال مخاطبة العقل ؟ العقل الاجرامي بالتكوين اما العقل المضاد لخلق الله ؟ ارجو ان تستحي ؟
لو نظرنا الي هذا الموضوع بنظرة فاحصه لوجدنا ان اولاياء امر هولاء الطلاب يعانون من صراع نفسي مرير , وذلك عندما يبلغ هولاء الابناء سن المراهقة فينشغل بال الاسرة حول مستقبل الابناء , لماذا؟
لانهم رفضوا الاندماج مع الواقع والمحيط الذي يعشون فيه , مثال اسرة تعيش في لندن الاب طبيب والام طبيبة ايضا , والابناء تلقو جل تعليمهم فى لندن وعندما وصلو مرحلة الجامعة يدفعون بهم الي السودان وفي اغلب الظن يتم الضغظ عليهم بان يدرسو الطب او الصيدلة او الهندسة من غير رغبة الابناء, اضافة الي ذلك الخواء الفكري لدي الابناء يسهل من عملية الاستدراج.
فيتفرغ رب الاسرة لجمع المال وهو لا يدري ما سوف يكون من مصير ابنه
تنازع الفكر المستقبلي لدي الاباء او الامهات نحو مصير الابناء هو الذي دفع بهم نحو داعش او غيرها , اما جامعة مامون هذا فهي عبارة عن ارض صالحه للصيد لا اكثر من ذلك.
عشان كده نح نشعب متخلف جدا جدا جدا
يعني طالب فى الجامعة و بيدرس طب تنادي ليو ناس ماما و بابا ؟!
اصلو الخيابة دي الخاربة شباب الزمن ده الواحد تلقاو عمرو تلاتيييين سنة و لسه بتخايب و بشيل قروش من اموو و ابوه !
الشباب ديل اتخذوا قرار و هم في سن الرشد و مسؤولييييين مسؤولية تامة كاملة عن اي تصرفات تبدر منهم ( اولياء امورهم قال )!!!
ديل ناس اول شي موضوع قطع الرقاب ده شايفنوا شي مقبول جدا وما بعيد انهم بينتشوا بيها و والله للضمان كده ما بنقبل بوجود مجموعة مريضة دموية تعيش و سط مجتمعنا وما قنعانييين من اهلنا !
الزول ده مستفذ في شكله وفي كلامه !!
حتي في الموضوع ده نظرته مادية
ههههههه ، بالله في داعش أكتر منك
داعش يخاطب العقل .وانت بتخاطب داعش
أن الاستقطاب يتم لطلاب جامعته لأنهم أبناء مشاهير
يطرشنا ما سمعنا بيهم الا يوم مشوا داعش، قال مشاهير قال … حتى مسؤول الخارجية لو ما بتو مشت داعش ما كان في اي مخلوق بعرفو كتر خير البت … وثانيا كيف داعش يخاطب العقل!!!!! تقصد العقول الخربة ؟؟… قاتل الله الكيزان
مشكلة انضمام ابناءنا الى داعش خلقت بلبلة وسط السودانيين واوجدت فى نفوسنا رعبا لايوصف ، وفطرت قلوبنا وقلوب السودانيين المغتربين لأن غالبية من انضموا للتنظيم ابناء مغتربين من جامعة مامون حميدة ود سر تجار سنار ، كتاب متخصصين وغير متخصصين كتبوا حول الموضوع ، ولكن المشكلة فى رأى معقدة وتحتاج لوقفة حتى لانفاجأ بدفعات اخرى تتجه صوب داعش .مراكز الدراسات والبحوث العالمية والاقليمية مازالت تجري الاستفتاءات والبحوث والدراسات وسط الشباب لمعرفة اسباب انضمام الشباب الى التنظيمات الارهابية، اسباب عديدة اوردتها بعضها يبدو مقنعاً ، الاستاذة والصحفية أمل هباني رفضت مبدأ ان يكون للتنشئة والتربية دور في انضمام هؤلاء الشباب لداعش ، ولكننا عندما عندما نتحدث عن التنشئة اوالتربية فاننا لا نتحدث عن أسر مفككة اوغائبة وانما نتحدث عن بيئة غريبة عدائية، ينشأ فيها الابناء والبنات، الاباء يقضون السنين وهم يعدون الشهوروالايام التى تمر كحبات المسبحة ، صورة الوطن الرائع لا تفارقهم بل تظل مطبوعة في اذهانهم، ووهم انهم سيعودون يوما ما يدغدغ مشاعرهم ولكنهم للأسف لا يعودون الا لبضع ايام او قد لايعودون اطلاقا.اما الابناء فانهم ينشأون غرباء فى بلد ولدو وشبوا وكبروا وتعلموا فيه ولكنه ليس وطنهم . بعض الآسر يرسلون ابناءهم لزيارات قصيرة اوللدراسة بالجامعات السودانية ، ولكن هل يمكن لهؤلاء التأقلم في وطن لم يكبروا فيه وغابوا عن سنينا عددا، ليفاجئوا بان الصورة التى رسمها اهاليهم والمحفورة في اذهانهم مختلفة تماما, التقيت عدد من بنات المغتربين الذين ارسلهم اهاليهم للتعليم الجامعي في السودان، في البداية اسكنوهم مع اقرباءهم ، مع الخالة او الجدة مثلا ولكن البنات عاننن الأمرين ولم يستطعن التأقلم ، فقد تعودوا على حياة مرتبة ومنظمة وعلاقات محدودة ليفاجاوا بالفوضى التى نعيشها نحن السودانيون ، طالبة اشتكت من استغلال اقاربها : يفتحون شنطتى ويأخذون مايشاءون بدون اذنى ،اخري قالت: لا توجد خصوصية ، البيت مفتوح ع الآخر ، ثالثة قالت : الطعام لايناسبنى ، الحل طبعا الداخلية الخاصة والشقة المفروشة للاولاد ، ليعودوا غرباء فى وطنهم ، أحد الأسباب التى اوردها معهد السلام بالولايات المتحدة والتى تجعل الشباب ينضمون الى الجماعات الأرهابية هى ازمة الهوية وغياب البوصلة الوطنية ، البحث عن الهوية بين اولئك الذين فقدوا الاحساس علي التكيف فى مجتمعاتهم وعانوا خللاً في تقديرهم لذاتهم بسبب شعورهم بالاغتراب عن مجتمعاتهم . سبب آخر لانضمام الشباب لداعش هو الحاجة للانتماء والرغبة في ان يكونوا جزء من جماعة اومجتمع بشرى يملأ فراغه العقلى والزمنى، قيل ان جامعة مامون حميدة جامعة قطيمة، جافة ،كسر وخم وبس، فهى لاتستثمر في طاقات شبابها ، لا جمعيات ولا روابط طلابية لا انشطة ثقافية او اجتماعية او حتى رياضية ، فلماذا لا يتجه طلابها الي داعش . قد يكون احد اسباب انضمام ابناء الطبقة العليا لداعش هو التمرد والرغبة في التغلب على حالة الملل والروتين وخلق جو بديل، جو اثارة ومغامرة وداعش تطرح افكار مثيرة والشباب مولع بالجديد والمثير الخطر. اما احد اهم اسباب انضمام الشباب لداعش ، التنظيم يستخدم اسلوبا جاذبا ويعمل بعقول شبابية تخاطب شريحة الشباب من خلال وسائل تكنولوجيا الاتصال الحديثة مثل يوتيوب توتر وفيس بوك وحتى الاسكايب . في السودان نقول السن بتضاحك نديدها، الأقران يعرفون كيف يخاطبون بعضهم البعض ويتواصلون وفق ظروف كل دولة. التنظيم استفاد من هذه الميزة بارسال رسائل اعلامية جاذبة للشباب بواسطة تقنيات متطورة، التجنيد يتم عبر وسطاء ومتطوعين شباب محليين ، يعرفون اسلوب مخاطبة اقرانهم والتواصل معهم واقناعهم ، نقول لناس الأمن المشغولين بسفاسف الأمور الآن جاء ما يهدد الامن القومى ، ابحثوا عن الوسطاء المحليين واصحاب الهوس الدينى . نتنمى ان يعود الشباب وقد اقتنعوا ان قيادات داعش مرضى نفسيين وما تقوم به داعش بربرية وهمجية لا مبرر لها.
مافي جريجين كليات دمرو السودان غير الاطباء:
علي الحاج
مامون حميدة
عثمان اسماعيل
وغيرهم
قروش بنك الثروة الحيوانية, لمن البنك فلس, وتعامل غير أخلاقي مادي بحت, كالمومس لمن يدفع أكثر .
يقول مامون حميده ان داعش تخاطب العقل؟؟عن اي عقل تتحدث يا هذا؟؟
داعش تخاطب ((الفرج ))يا حميده وتدعوا الشباب وخاصة الفتيات في عمر المراهقه بالذهاب الي ((دولة النكاح المستباح )),,, وفي دولة الزنديق البغدادي اصبح الزنا جهاد نكاح,,
عند ذهاب الفتيات الي دولة البغدادي يتم تجميعهم في مجمع سكني وتحت حراسه مشدده من قبل داعشيات تعدين الاربعين في سنهم ويفرض علي هولاء الزواج بغض النظر عن سن الزوج وكم في عصمته من النساء وما ملكت يداه من سبايااليزيديات والمسيحيين,,
اما الفتيات الذين لم يتم زواجهم فيتم تجهيزهم للترويح ومتعة مقاتلي داعش القادمين من مسارح العراك والقتال تحت مسمي جهاد النكاح,,
هذا هو الخطاب الداعشي والذي لايمت للاسلام ابدا,,,
والله يا يا غير المأمون أنـت فاقد للأمن والأمانة
خلاص أصبحت على رأس قائمة خائني الوطن والمواطن
رأسك مطلوب إن هربت أو بقيت فالشعوب تصبر ولاتنسى
هذا هو داعش وزارة الصحة السودانية (دسصحة)وكل العملع في الخرطوم فرق شنو من اعمال داعش ما كله كتل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
العالم حميدة الا يستفز ابدا من جهة الفكر تجاه هذه القضية؟ الا يحس العار كونه لا يحاور ولا يخلق مناخا للحوار داخل الجامعة؟
ونتساءل ما هي هذه المناهج التى يدرس بها طالب الطب.؟
الحوار داخل الجامعة لو كان متاحا هواصلا لا يكون للرد على فكر داعش. بل هو فى الاساس يجب ان يقع فى مستوي اخر اعلي بكثير منقطع بالكامل عن هذه الظلاميات حوار بكل اطرافه المتعارضة يقع فى التنوير ومابعد التنوير.
مامون حميدة بتحليله هذا فهو مع ناس داعش وان هؤلاء الطلاب تم استقطابهم وهو على دارية بسفرهم ومقتنع بما قاموا به ودي دعوة صريحة لبقية طلاب السودان ان يمشوا في نفس الطريق هذا .
فعلى الدولة محاسبة هذا الرجل العديم الزمة صاحب الفكر اليهودي الضحل ……
يجب محاسبة هذا الرجل لانه زرع بنت غريب على اهل السودان ووسط طلابهم بالجامعات واشك انه موساد يعمل ضد مصلحة البلد .
داعش يتمدد في العالم بأكمله من بريطانيا الي جنوب افريقيا ومن الصين الي كندا والولايات المتحدة شباب ذاهبون الي الموت وليس الي النزهة تري ما هي الاسباب لابد ان يكون الدافع قوي جدا … اعتقد اول هذه الاسباب الظلم الواقع علي المجتمعات وخصوصا الاسلامية وفي اعتقاد الفئة المستنيرة من الشباب ان داعش تواجه هذا الظلم اصابوا ام اخطأوا و لا بد ان يكون لداعش منطق قوي واسلوب جاذب والا لما انضم لها الشباب من مختلف دول العالم .. داعش ظاهر بذأت بالعراق حيث الظلم لا يحتاج الي دليل بدأ من سجن ابو غريب
بيئة مريضة وغير معافاه ,,,عشان كدا بتنتج ناس زى ديل فى اشكال هذا الانتهازى الاسمو مأمون حميدة والحمد الله المابقى حميد كت حزعل جدااا
$$ هاجس أسمه داعش ..!
*هروب أولادنا وبناتنا بليل وإنضمامهم لداعش ظاهرة تستحق الدراسة..!
* القاسم المشترك بينهم :
* الجوازات الأجنبية ومأمون حميده بالرسوم الدولارية.!
* وهي جامعة ذات قيم وأخلاق غير سودانية..!!
* ولكن القاسم المشترك الأكبر أنهم:
* فشلوا في تحقيق رغبتهم وهي الالتحاق بالجامعات الغربية..!!
* فكانت مأمون حميدة بديل وكان الاحباط ..!!
* ومن ثم الهروب من واقع مرير إلى آخر أمر..!
* اسمه داعش..!
* ظني أنها محاولة للانتحار .. !!
* والله أعلم..!
* ما أحزنني وغيري أن { الحيكومة} لم تبد اهتماماً إلا بعد وقوع الفاس في راس واحد من منسوبيها
* د. مأمون حميدة وضعه السودانيون ضمن قائمة أسوأ الشخصيات العامة في تأريخ السودان المعاصر..!
* لو فكك كل بناياته الجشعة ووزعها صدقات لن يغفر له السودانيين تدميره مستشفياتهم المركزية..!
* اللهم أني صائم..!
وأكد أن الجامعة لم تتأثر بموضوع (داعش) وأن الإقبال عليها في تزايد!!!!!!!
قول كلامك دة للأمريكان والإنجليز فجامعتك الآن مصنف عندهم جامعة إرهاب مثل نظامك الجاثم على صدر الشعب السودانى.
وربما انت العقل…يا اصدر قرارك من يذهب لداعش لا يوجد له مكان في جامعتي.!!؟..
مشاهـــــــــــــــــــــــــــــــــــير
لقد خاب ظني فيك يا سيد حميدة….
بالله دا كلام… داعش تخاطب العقل؟؟
طيب خلينا من داعش؟؟
بصراحة هل أنت ناصح وبعقلك؟
تحسس رأسك يا عمك.. قبل أن يقص رأسك..
انت أبله ولا أيه؟
قال بروفيسور قال!!
على مين يا كوز يا كرور
والله صحيح القلم لا يزيل البلم
يا بلمة!!
تفي عليك