غندور : الحركة الشعبية تطرح مطالب غير واقعية “يصل بعضها لحد الأمنيات”

حمّلت الحكومة السودانية الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال، مسؤولية تعذّر الوصول لاتفاق بشأن القضايا العالقة على مائدة الحوار حول المنطقتين، واتهمتها بطرح مطالب غير واقعية، وشدّدت على عدم وجود مخرج لأزمة السودان إلا عبر مشروع الحوار الوطني.
وقال وزير الخارجية السوداني، إبراهيم غندور في حوار مع وكالة السودان للأنباء، يوم السبت، إنه يأسف لتعنت قطاع الشمال في مفاوضات المنطقتين، وطرحه مطالب غير واقعية “يصل بعضها لحد الأمنيات وتجاوز الشركاء الآخرين داخل السودان، الأمر الذي جعل من فرص الوصول لاتفاق غير ممكن”.
وتمنى الوزير أن تكون الفترة الماضية قدمت دروساً مفيدة للطرف الآخر، وأكدت على أن السلاح مهما بلغت قوته والدعم الخارجي مهما بلغت ذروته لن يؤدي إلى تحقيق “أحلام سياسية” للبعض أو آمال وطموحات للآخرين، وقطع بأن الطريق الوحيد هو الحوار، وتابع “هذا لن يحدث إلا إذا انفصل البعض عن الأجندات الخارجية”.
جولات فاشلة
وفشلت نحو ثمان جولات تفاوضية بين الحكومة السودانية والحركة الشعبية ـ شمال، بعد تعذّر التفاهم بين الطرفين على قضايا ذات صلة بالترتيبات الأمنية والإنسانية والسياسية، وعُلقت المفاوضات منذ أواخر فبراير الماضي.
وقال الوزير حديث المتمردين عن التهميش والمهمشين مردود، وأوضح أن من يتحدثون عن ذلك هم الذين يعرقلون التنمية ويدمرون المشروعات والبنيات التحتية من مياه وكهرباء وغيرها.
وأضاف “كما أنهم أنفسهم من يقتلون النفس التي حرّم الله بدم بارد، ولعل آخر ما تم في جنوب كردفان من قتل للمصلين أثناء صلاة الصبح في المسجد جريمة ضد الإنسانية ويجب أن تدان من كل العالم. لا زلنا نتطلع إلى أن يرجع البعض إلى صوت العقل”.
وشدّد غندور على أن الحوار يمثل الطريق لتحقيق السلام والاتفاق مع كل الأطراف، مؤكداً أن دعوتهم للحوار الوطني ستظل السبيل الوحيد للوصول إلى تفاهمات حول كيفية مضي البلاد في إطار الممارسة السياسية الراشدة وخدمة قضايا الناس.
شبكة الشروق
So ..? its nubian lands > if not with hopes.. by gun then. Sudan to Sudanese.. this is not Arab business – amen
هذا الغندور كان يذكر لينا جزء من الامنيات بتاعت ناس
الحركه عشان نعرف امنياتهم شنو الحاجه التانيه انتوا
البتكتلوا الناس في كل مكان في الجوامع (الجرافه) في
المظاهرات في المستشفيات في الاسواق في منازلهم في
الكنائس لعنه الله عليكم ياكيزان
لكن عجبتنى البدل دى انعن ابوالزفت زاتوا الجوله الثانيه متين اهم شى الفنادق فى اديس ابا ابا
قال غردون ان الحركة الشعبية((شددت علي عدم وجود مخرج لازمة السودان الا عبر مشروع الحوار الوطني )).اذا كانت الحكومة دايرة حوار فما المشكلة ؟ المشكلة ان الحكومة دايرة (حوار الطرشان) كما العادة طيلة 26 عام منذ اختطاف السودان . اذا مضت 8 جولات والحكومة رافضة الاتفاق حتي علي (اطار) عام وترفض حتي اطار اتفاق 28 يونيو 2011 المعروف (المعروف باتفاق نافع/عكار) الذي مزقه الدكتاتور فمن هو الطرف المتعنت والذي يريد تحقيق (الامنيات) .لا نريد ان نذكر الناس بان الاخوان المسلمون سبق وان مزقوا (اتفاقية الميرغني / قرنق 16 نوفمبر 1988 )حول حل مشكلة الجنوب ولا نريد ان نعود بهم( لمؤتمر حوار المائدة المستديرة في مايو 1965 لحل مشكلة الجنوب )الذي فركشه الاخوان المسلمون انذاك بقيادة الترفضوا ارسال ابي نفسه بل نذكرهم بان الاخوان المسلمون هم انفسهم رفضوا ارسال الوفد الي اديس لجولة 29/30 مارس 2015 بحجة انشغالهم بالانتخابات ومع ذلك يخرج غردون ويحاول اثبات (تعنت الحركةالشعبية)ونسي ان كل اطراف الحكومة ترفض اي حوار خارج السودان .فاتلي متي (لي) عنق الحقيقة.
البنية التحتية من مياة وكهرباء ياكذاب الخرطوم ذات نفسهامظلمةوعطشانة وامس القريب عدة مدن في السودان خرحت الشارع لعدم توفر مياة الشرب الا اذا كنت تتكلم عن بنيتك التحتية انت شخصيا واضح حتي تعطيلها لحركتك (اللعنة)
في اطار وحدة السودان كل الأماني و الأحلام مشروعة و واجبة و مستحقة
الا اذا كنت بتقصد بان حكم السودان خط احمر لمن خارج مثلث حمدي
و لنا ان نسالك يا غندور مباشرة” من يتقوي بالخارج ؟
المعلوم ان جل مقاتليك من المرتزقة طيارين و جنجويد بلدانهم معروفة
(وقال الوزير حديث المتمردين عن التهميش والمهمشين مردود، وأوضح أن من يتحدثون عن ذلك هم الذين يعرقلون التنمية ويدمرون المشروعات والبنيات التحتية من مياه وكهرباء وغيرها)
ولماذا تدمر المشروعات والبنيات التحتية وتعرقل التنمية في الجزيرة و الشرق وبقية السودان المنكوب في غير مناطق الحرب.
الحديث عن وصول الى اتفاق مع الحركة تالشعبية هو حديث غير واقعى يصل لدرجة الامنيات ان الحل الوحيد لحل مشكلة السودان وحفظ امن واستقرار المواطنين واستدامة عملية البناء والتنمية هو سحق هؤلاء المتمردين الخونة يا غندور
التعلبقات البناءة لاتنشر المهاترة والمسييئة تنشر من 12 ساعة ارسلت تعليق من غير مهاترة او تجريح لم ينذل شكرا ودي اخر مرة اكتب او اطلع علي مقالاتكم وشكرا.
شفتونا ونحنا بنعارض !!!
عسل ونحنا بنعارض
Our advise,,,,is to stop any further negotitions, or Dailouge with this dirty dam regime of Kaizan,, unless ,they proof that ,they are being serious ,and matured people to go a head and , interested to get and build a free democratic sudan ,,otherwise they will play same Drama ,at Addis Ababa theater for the next 5 years and onwards ,,,,they are so shrude ,and crook, sametime
كلنا بحلم ونتمني سودان كبير عظيم مليء بالعدل والمساواة. هى دي جريمة؟
ولا لازم تحكمونا انتو رضينا أم أبينا؟ وحتي الأمنيات والأحلام عندكم حرام
إلا لعنة الله على المنافقين الظالمين
شروط واهداف الجبهة واضحة فى بروتوكولات معلمهم الروحى الهالك( جون قرنق) وهى باختصار تتلخص فى ان الزنوج هم اسياد البلد الحقيقيين وان الاخرون قاموا بطردهم منها وانهم يحاربون من اجل العودة الى ديارهم وطرد الغزاة من العرب والنوبا والبجا واستعادة امجادهم المتمثلة فى الحضارة الكوشية ومسألة غسيل المخ التى مارسها عليهم الغرب والكنيسة قد فعلت فعلها لدرجة حمل السلاح والقتال لتحقيق اهداف(غير واقعية ) كما ذكرها غندورولصعوبة تحقيقها الان وبهذا الوضوح فهم يتدثرون بشعارات براقة (من قبيل تحقبق الديمقراطية وتوزيع الثروة والسلطة وادارة التنوع ورتق النسيج الاجتماعى وغيرها من العبارات الفضفاضة كما ان هجومهم لم يتوقف على( الجلابة) كممثلين للسكان الاصليين والمقصودالسكان من غير الزنوج …. وبداية المسألة كانت فى منتصف السبعينات عندما صدرت الاوامر اليهم بالهجرة الى وسط وشمال وشرق البلادفامتلأت بهم العاصمة والارياف حتى فاضت فى الوقت الذى ترك فيه الملايين من سكان الوسط والشمال والشرق ديارهم الى المهاجر وهم الان فى انتظار وصول جيش الفتح مع انهم ليسوا فى حاجة لذلك لان بامكانهم الوصول الان لحكم البلاد بالوسائل الدبمقراطية لانهم صاروا اغلبية فى اواسظ البلادوشرقها””” اما السكان الاصليون فاما ان يقبلوا بالحكم الجديد والرضوخ له او حمل السلاح والدفاع عن بلادهم التى فرطوا فيهاتحت تأثير شعارات القومية والوحدة الوطنية والغفلة وعدم المبالاةوالله المستعان
So ..? its nubian lands > if not with hopes.. by gun then. Sudan to Sudanese.. this is not Arab business – amen
هذا الغندور كان يذكر لينا جزء من الامنيات بتاعت ناس
الحركه عشان نعرف امنياتهم شنو الحاجه التانيه انتوا
البتكتلوا الناس في كل مكان في الجوامع (الجرافه) في
المظاهرات في المستشفيات في الاسواق في منازلهم في
الكنائس لعنه الله عليكم ياكيزان
لكن عجبتنى البدل دى انعن ابوالزفت زاتوا الجوله الثانيه متين اهم شى الفنادق فى اديس ابا ابا
قال غردون ان الحركة الشعبية((شددت علي عدم وجود مخرج لازمة السودان الا عبر مشروع الحوار الوطني )).اذا كانت الحكومة دايرة حوار فما المشكلة ؟ المشكلة ان الحكومة دايرة (حوار الطرشان) كما العادة طيلة 26 عام منذ اختطاف السودان . اذا مضت 8 جولات والحكومة رافضة الاتفاق حتي علي (اطار) عام وترفض حتي اطار اتفاق 28 يونيو 2011 المعروف (المعروف باتفاق نافع/عكار) الذي مزقه الدكتاتور فمن هو الطرف المتعنت والذي يريد تحقيق (الامنيات) .لا نريد ان نذكر الناس بان الاخوان المسلمون سبق وان مزقوا (اتفاقية الميرغني / قرنق 16 نوفمبر 1988 )حول حل مشكلة الجنوب ولا نريد ان نعود بهم( لمؤتمر حوار المائدة المستديرة في مايو 1965 لحل مشكلة الجنوب )الذي فركشه الاخوان المسلمون انذاك بقيادة الترفضوا ارسال ابي نفسه بل نذكرهم بان الاخوان المسلمون هم انفسهم رفضوا ارسال الوفد الي اديس لجولة 29/30 مارس 2015 بحجة انشغالهم بالانتخابات ومع ذلك يخرج غردون ويحاول اثبات (تعنت الحركةالشعبية)ونسي ان كل اطراف الحكومة ترفض اي حوار خارج السودان .فاتلي متي (لي) عنق الحقيقة.
البنية التحتية من مياة وكهرباء ياكذاب الخرطوم ذات نفسهامظلمةوعطشانة وامس القريب عدة مدن في السودان خرحت الشارع لعدم توفر مياة الشرب الا اذا كنت تتكلم عن بنيتك التحتية انت شخصيا واضح حتي تعطيلها لحركتك (اللعنة)
في اطار وحدة السودان كل الأماني و الأحلام مشروعة و واجبة و مستحقة
الا اذا كنت بتقصد بان حكم السودان خط احمر لمن خارج مثلث حمدي
و لنا ان نسالك يا غندور مباشرة” من يتقوي بالخارج ؟
المعلوم ان جل مقاتليك من المرتزقة طيارين و جنجويد بلدانهم معروفة
(وقال الوزير حديث المتمردين عن التهميش والمهمشين مردود، وأوضح أن من يتحدثون عن ذلك هم الذين يعرقلون التنمية ويدمرون المشروعات والبنيات التحتية من مياه وكهرباء وغيرها)
ولماذا تدمر المشروعات والبنيات التحتية وتعرقل التنمية في الجزيرة و الشرق وبقية السودان المنكوب في غير مناطق الحرب.
الحديث عن وصول الى اتفاق مع الحركة تالشعبية هو حديث غير واقعى يصل لدرجة الامنيات ان الحل الوحيد لحل مشكلة السودان وحفظ امن واستقرار المواطنين واستدامة عملية البناء والتنمية هو سحق هؤلاء المتمردين الخونة يا غندور
التعلبقات البناءة لاتنشر المهاترة والمسييئة تنشر من 12 ساعة ارسلت تعليق من غير مهاترة او تجريح لم ينذل شكرا ودي اخر مرة اكتب او اطلع علي مقالاتكم وشكرا.
شفتونا ونحنا بنعارض !!!
عسل ونحنا بنعارض
Our advise,,,,is to stop any further negotitions, or Dailouge with this dirty dam regime of Kaizan,, unless ,they proof that ,they are being serious ,and matured people to go a head and , interested to get and build a free democratic sudan ,,otherwise they will play same Drama ,at Addis Ababa theater for the next 5 years and onwards ,,,,they are so shrude ,and crook, sametime
كلنا بحلم ونتمني سودان كبير عظيم مليء بالعدل والمساواة. هى دي جريمة؟
ولا لازم تحكمونا انتو رضينا أم أبينا؟ وحتي الأمنيات والأحلام عندكم حرام
إلا لعنة الله على المنافقين الظالمين
شروط واهداف الجبهة واضحة فى بروتوكولات معلمهم الروحى الهالك( جون قرنق) وهى باختصار تتلخص فى ان الزنوج هم اسياد البلد الحقيقيين وان الاخرون قاموا بطردهم منها وانهم يحاربون من اجل العودة الى ديارهم وطرد الغزاة من العرب والنوبا والبجا واستعادة امجادهم المتمثلة فى الحضارة الكوشية ومسألة غسيل المخ التى مارسها عليهم الغرب والكنيسة قد فعلت فعلها لدرجة حمل السلاح والقتال لتحقيق اهداف(غير واقعية ) كما ذكرها غندورولصعوبة تحقيقها الان وبهذا الوضوح فهم يتدثرون بشعارات براقة (من قبيل تحقبق الديمقراطية وتوزيع الثروة والسلطة وادارة التنوع ورتق النسيج الاجتماعى وغيرها من العبارات الفضفاضة كما ان هجومهم لم يتوقف على( الجلابة) كممثلين للسكان الاصليين والمقصودالسكان من غير الزنوج …. وبداية المسألة كانت فى منتصف السبعينات عندما صدرت الاوامر اليهم بالهجرة الى وسط وشمال وشرق البلادفامتلأت بهم العاصمة والارياف حتى فاضت فى الوقت الذى ترك فيه الملايين من سكان الوسط والشمال والشرق ديارهم الى المهاجر وهم الان فى انتظار وصول جيش الفتح مع انهم ليسوا فى حاجة لذلك لان بامكانهم الوصول الان لحكم البلاد بالوسائل الدبمقراطية لانهم صاروا اغلبية فى اواسظ البلادوشرقها””” اما السكان الاصليون فاما ان يقبلوا بالحكم الجديد والرضوخ له او حمل السلاح والدفاع عن بلادهم التى فرطوا فيهاتحت تأثير شعارات القومية والوحدة الوطنية والغفلة وعدم المبالاةوالله المستعان
سياتك اسمك
غردون بتاع جامعة الخرطوم
وللا غندور الجزار ….
امشي شوف ليك…..
سياتك اسمك
غردون بتاع جامعة الخرطوم
وللا غندور الجزار ….
امشي شوف ليك…..