السودان يشارك في المؤتمر الدولي للتمويل بأديس أبابا

الخرطوم: وصل النائب الأول لرئيس الجمهورية الفريق أول ركن بكري حسن صالح، إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا مترئساً وفد السودان المشارك في المؤتمر الدولي الثالث حول تمويل التنمية والذي ينعقد في الفترة من 13-16 من الشهر الجاري.
ويشارك السودان في أعمال المؤتمر الدولي الثالث للتمويل من أجل التنمية، الذي تستضيفه العاصمة الإثيوبية أديس أبابا أمس “الإثنين” تحت مظلة الأمم المتحدة ويستمر لمدة أربعة أيام.
ويهدف المؤتمر إلى تقييم التقدم المُحرز في تنفيذ اتفاقيات التنمية وتعزيز سبل متابعة عملية تمويلها ووضع إطار لدعم تنفيذ الأهداف الإنمائية وتمويل التنمية المستدامة خلال السنوات الـ15 المقبلة.
ويرافق النائب الأول لرئيس الجمهورية، د. بدر الدين محمود وزير المالية والتخطيط الاقتصادي وعدد من كبار المسؤولين بالدولة .
ويشارك في المؤتمر رؤساء دول وحكومات ووزراء للمالية والشؤون الخارجية، إضافة إلى المؤسسات ذات الصلة والمنظمات غير الحكومية ورجال أعمال.
ويتوقع أن يؤدي المؤتمر إلى مناقشات بين الحكومات ونتيجة يتفق عليها يجب أن تشكل مساهمة مهمة في دعم تنفيذ أجندة التنمية لمرحلة مابعد 2015.
وكانت العمليات التحضيرية للمؤتمر قد بدأت في 17 أكتوبر 2014، وشملت سلسلة جلسات رسمية وغير رسمية للاستماع مع المجتمع المدني وقطاع الأعمال استمرت حتى مارس 2015.
الجريدة
زولكم وين تاب ولا شنو تاني بي تجي الحتة قال الروب
بغض النظر عن طق الحنك المسبق الذي تمثل به الحكومة استصحاب آراء المواطنين حول التنمية، مؤتمر التمويل بالنسبة للكيزان معناه فرصة ملايين الدولارات من الأمم المتحدة تدخل إلى جيوب البشير وزمرته. قروض التنمية بالنسبة للكيزان مئات الملايين من دولارات الأمم المتحدة تدخل إلى جيوبهم ثم يعلنوا في إطار “التنمية” عن تشييد شارع ظلط في منطقة فيها كوز “كبير” ويفرضوا على الناس دفع رسوم المساهمة في تشييد الشارع (وهي تكلفة الشارع نفسه) ويفرضوا على أصحاب الحافلات رسوماً لا تنتهي حتى بعد أن ينتهي الشارع ويتحلل ويعود شارع تراب كما كان! آل تنمية آل!
زولكم وين تاب ولا شنو تاني بي تجي الحتة قال الروب
بغض النظر عن طق الحنك المسبق الذي تمثل به الحكومة استصحاب آراء المواطنين حول التنمية، مؤتمر التمويل بالنسبة للكيزان معناه فرصة ملايين الدولارات من الأمم المتحدة تدخل إلى جيوب البشير وزمرته. قروض التنمية بالنسبة للكيزان مئات الملايين من دولارات الأمم المتحدة تدخل إلى جيوبهم ثم يعلنوا في إطار “التنمية” عن تشييد شارع ظلط في منطقة فيها كوز “كبير” ويفرضوا على الناس دفع رسوم المساهمة في تشييد الشارع (وهي تكلفة الشارع نفسه) ويفرضوا على أصحاب الحافلات رسوماً لا تنتهي حتى بعد أن ينتهي الشارع ويتحلل ويعود شارع تراب كما كان! آل تنمية آل!