نص خطاب البشير بمناسبة عيد الفطر المبارك

الخرطوم (سونا)- نص خطاب فخامة السيد رئيس الجمهورية بمناسبة عيد الفطر المبارك للعام 1436هـ الموافق للعام 2015م
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوة المواطنون الكرام
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
والحمد لله ، الذي كتب علينا الصيام ، وأعاننا على القيام ونسأله تعالى ، أن نكون جميعاً ممن صاموا الشهر ، وحازوا الأجر ، وأدركوا ليلة القدر .
ونسأله جل وعلا، أن ينير قلوبنا وعقولنا وحياتنا بنور القرآن ، وأن يوفقنا للاستمرار في اعمار وجدان أهل السودان ، بهدي القرآن ، وأن يظل الوطن ، مُوحداً ومُوحِداً وهو يستمسك بحبل الله المتين ، فالصوم شعيرة تدعونا إلي تجديد أواصر الوحدة ، وتمتين عرى التواصل والتكافل والتعاون ، على البر والتقوى .
فنسأل الله ، ونحن نودع هذا الشهر الفضيل ، أن يديم علينا روح رمضان ، الذي يوحدنا ويجمعنا دوماً على قيم الخير والصلاح والفلاح لأمتنا .
وبهذه الروح ، روح التضامن والتسامح ، والتصافي أدعوا الجميع لاستئناف الحوار السياسي والمجتمعي ، من أجل وئام وطني شامل ، يحل فيه التآلف مكان التشاكس والتسالم بدل الخصام .
المواطنون الكرام :
أهنئكم اليوم والأمة الإسلامية قاطبة ، والشعب السوداني كافة ، يحتفل بعيد الفطر المبارك فرحاً وشكراً لله رب العالمين ، الذي وفق وأنعم علينا بختام شهر الروحانيات والرحمات وشهر التسابق للخيرات .
وأمنياتي ونحن نستقبل هذه المناسبة ، بالبشر والسرور أن نجعل من هذا العيد ، عيدان ، عيد يفرح فيه الصائمون بفطرهم ، وعيد يفرح فيه أهل السودان باستكمال السلام ، وحقن الدماء ، فصيام الأمة عن المفطرات كصيامها عن إراقة الدماء .
وليكن نداؤنا ونحن نمد الأيدي ونتسالم في هذا العيد ، لا لإراقة الدماء نعم للحوار بروح التعافي والسمو الروحي ، دعما لوحدة أهل السودان ، وترسيخاً لقيمة العفو في عيد من أبرك الأعياد .
وكل عام وانتم بخير
ما وصل إليه الحال في سودان البشير من معيشة ضنك وعدم موية وكهرباء وعلاج وأكل وشرب وتعليم وصحة وتفشي الجرائم وتردي الاخلاق وانعدام الدين كله بسبب الفقر المتفشي في اغلبية السودانيين والقلة القليلة هي المتنعمة والمرطبة والماسكة كل قروش وثروات البلد وسلطاته في يدها وبكده وصل الدين الخارجي للسودان 46 مليار دولار وتراكم المديونية دا رغم انو بقع على عدد 34 مليون سوداني كل واحد مفروض يدفع مبلغ منها زائد الفائدة .. ولكن سياسة البشير وعصابته هي سياسة مدعومة من الصهيونية العالمية والبنك الدولي وصندوق النقد ونادي باريس والامبريالية العالمية والاستعمار الامريكي الاوربي … والما عارف يعرف انو البشير وعصابته مجرد ارجوزات في يد الدائنين ديل ونحن مرهونين بشر – وارض – ومباني – ومشاريع وهواء كمان. لحد ما نبقى رجال زي اجدادنا عبد الله التعيشي والمهدي وعبد الفضيل الماظ وعلي عبد اللطيف ولا نبقى تحت الافقار بالوكالة وجزم الصهاينة والامريكان والاستعمار للابد
ونتمنى ان يكون عيدا برحيل الانقاذ وعصابتها من حكم السودان ايضا
قائد انقلاب89 لا يزال يكذب و يتحرى الكذب حتى كتب عند الله كذابا
ثلاثة لا يكامهم الله يوم القيامه و لا ينظر اليهم ملك كذاب
كيف لمن اعترف قبل ايام بسفك دماء ابناء دارفور لاتفه الاسباب لاسباب لايمكن ان يذبح فيها خروف ناهيك عن انسان مواطن ومسلم هذا كلامه كيف يمثل هذا ان يكون صادقا مع الاخرين اذا كان ليس صادقا مع نفسه
المطلوب منك يا مخرم ان تكون صادقا مع ربك اولا ان كنت تؤمن به حقا و تقكم نفسك للعدالة ليقتص منك بما انك اعترفت علي الملا
و لا شنو يا تجاني و شيخ موسي هل عندكم فتوي بكفارة القتل العمد في الدنيا غير النفس بالنفس شو فوا مخارجة لي زولكم خارج المصحف
الغسيل القذر لزوم نشره شنو ي راكوبة اكره ان اري صورتة وشكلة الجلفي الخمجان تنشرو لنا ملابسة كمان نحن ناقصين سماع اسمه ولو ب الغلط
ي ستار استر علينا
انا لو كنت الرئيس وكانت عندي مشكلة لم شمل الناس علي التضامن والتاخي ومحاولة فك اسر السودان من هذه الشمولية البغيضة التي يمثلها هو قبل اي شخص اخر وبالتحديد اعلم انو لحل هذا المعضل العاصي جدا علي الحل يجب ان لا انظر الي الفيل واطعن في ظله بل طعنة طعنة مباشرة بدعوة الذين يناكفوني بانني ولانني لا اقيم العدل واشعل الحروب في رحاب الوطن واسعي جاهدا لفركشة وبعثرة ما تبقي من الوطن الجريح الا وهم قوي نداء السودان وكل القوي التقدمية التي تسعي حقا الي رفعة شان السودان ادعو هؤلاء دعوة مباشرة للجلوس معي كرئيس للوصول الي ما ينفع البلد واهل البلد واعدهم واجزم لهم بانني صادق في وعدي واشهد الله علي ذلك
هكذا ياتي هؤلاء الذين اريد معهم حل مشاكل البلد واهل البلد
بدل هذا الكلام الذي لا طعم ولا رائحة فيه وان دل علي شئ فانما يدل علي ان قائلة غير صادق لا مع نفسه ولا مع الله كلام لا هو معسول ولا يطعم ولا يغني من جوع ولن ينخدع به الذين هم الف باء تا قاء السياسة
هذا الرجل يمثل نخبة من البشر اجمعت علي ان لا تحل مشكلة السودان وطاما ان اهل البلد راضين وساكتين علي هذه المنكرات التي ترتكب في حقهم فا الكلب ينبح والجمل ماشي
قطر اهي صباح مساء تنبح عن المنكرات التي ترتكب ولا ترتكب في كل الدنيا الا التي ترتكب في السودان مع انو التي ترتكب في السودان لا مثيل لها في كل الدنيا والسعودية باين انها سوف تدفع ثمن ابعاد السودان من الوقوع في حفرة ايران السوداء عندما يحين الوقت ومصر يهمها ان تضمن السودان من الوقوع في شباك اثيوبيا وليتقاتل او يفاتل السودانيين بنفسهم للفكاك وتخليص انفسهم من شباك هذه العصابة
we waiting the mentioned days between 24/7/2015 to 21/08/2015
وعفى الله عماسلف ..ونبدا مرحله تقتيل جديدة واغتصابات ونهب وتوطين قبلي وحزبي
..وتمد يدك العام القادم باذن الله ..
كلام سد طلب
فخامة شنو إنتو كمان؟ دا لص ومجرم عالمي مطارد وهارب من العدالة
الرئيس قادى سياسة وكمان مع السياسة قادى نحو اللغة العربية – قال نجعل من هذا العيد عيدان – كل حوش بانقا ومعاه حوش كافورى مايقدروا يجعلوها تكون عيدان – الرئيس ماعندو مستشارين ناقشين سياسة = موش قربوا يلحقوه امات طه فى جوهانسبرج لكن حكاية نجعل هذا العيد عيدان دى فضيحة اخير منها تعريدة جوهانسبرج –
عووك يابلد !
و الله خطاب بس عايز ينتهى ويتخارج لا مناقشة لاى نوع من الاحداث العالمية و المحلية حتى تحرير عدن و هو مشار فى التحالف ما جاب سيرتو و لو تهنئة للشعب اليمنى انا ما عارف مافى مستشاريين مراسم ا اى مساعدين لوضع الخطاب و لا اصلا هو نفسو مقفولة و عايز يقول اى كلام و خلاص
الله لاعادك يا شوم يا فقر
زرعت الحزن في كل بيت
حل عن سمانا ياخ انت ما بتحس ولا بتشعر
والله الناس كلهم كارهنك وانت جاسم على صدورهم وقاهرهم بقوة السلاح
نسأل الله الفرج على السودان وأهل السودان
التائه ….. الضرير …. عن الحق …. الذي يقول مالا يفعل ….