محمد الحسن الميرغني : طلبنا من وزير الإرشاد خطة لمكافحة التطرف الديني
الخرطوم – قال محمد الحسن الميرغني، مساعد أول رئيس الجمهورية، إنه وجه وزارة الإرشاد والأوقاف بإعداد خطة لمكافحة التطرف الديني في البلاد، على أن تستصحب الخطة كل مكونات المجتمع السوداني وجماعاته الحية باعتبار أن مكافحة التطرف مسؤولية كل فرد وكل جماعة، مشددا على أن تأخذ هذه الخطة في الاعتبار الآليات كافة ذات التأثير في المجتمع لاستخدامها في إنزال الخطة إلى أرض الواقع، وقال الحسن إن “دواعش السياسة ودواعش الدين سيان، ونحن قادرون على مواجهة الثاني كما حسمنا الأول”، وقال رئيس الحزب الاتحادي المكلف، الذي توجه إلى الأراضي المقدسة لأداء شعيرة العمرة في حديث مع (اليوم التالي) إنهم يتابعون بإشفاق بالغ مآلات التطرف الديني على الشباب خاصة وعلى الأمة بوجه عام، مما يستدعي تضافر الجهود لمواجهته لا بالعنف بل بالحكمة والموعظة الحسنة وبكل الأساليب والوسائل السلمية، وأضاف “طلب من الفاتح تاج السر وزير الإرشاد والأوقاف القيادي بالحزب الشروع فورا في إعداد خطة شاملة لمواجهة التطرف الديني مع ضرورة استصحاب كافة الرؤى التي تعبر عن التيارات الفكرية والسياسية والمكونات الاجتماعية والمشهد الثقافي والأدبي والفني والرياضي وكل موروث الشعب السوداني القائم على التسامح والتوادد ودفع الحجة بالحجة”، ونوه إلى أن “الأئمة والوعاظ والدعاة كلهم مهمون ومؤثرون في حملة مكافحة الغلو والتطرف ولكن من المهم أن ندرك أن ثمة وسائل أخرى مطلوبة في ساحات أخرى ولجمهور آخر وتشمل كل أنواع الإبداع من موسيقى وشعر وأدب ومسرح وتشكيل وأنشطة رياضية متنوعة”. وأشار الحسن الذي كان قد تابع الأسبوع الماضي جانبا من مسرحية (النظام يريد) ضمن فعاليات خيمة الصحفيين، إلى أن “مسألة التطرف الديني والغلو في إطلاق الأحكام ظاهرة خطيرة لا ينبغي أن ننتظر من الدولة وحدها مواجهته بل على المجتمع كله بل وعلى كل فرد فيه أن يتصدى من موقعه للظاهرة”، وقال إن خطة المكافحة “لابد أن تستصحب كذلك حلولا لمختلف القضايا التي كانت مدخلا للتطرف مثل قضايا العطالة والبطالة وحالة الإحباط التي تسود وسط الشباب بحسبانهم مدخلا وتربة خصبة لنشوء وتفريخ التطرف، ومسألة الجهل بأمور الدين التي تجعل من المسلم هدفا طيعا يسهل قياده نحو مزالق الغلو وذلك بإفراد مساحات مقدرة في الخطة للتوعية وتفعيل وسائل الإعلام كافة للقيام بدورها باعتبارها رأس الرمح في عملية التوعية
اليوم التالي
اول التطرف …. ان تخلعوا الجبة الغريبة ….. اللابسنها…. دي وتكونوا …..سودانيين …. تعتزوا بلباسهم ……… هذه المرحلة الاولي …. ثم بعدين ….. نرجع …. للحوليات …….
ابشر بالخير
مش الفي الوزارة ديل كيزان
والفرق بين الكيزان وداعش شنو
كلهم بستغلوا الدين في القتل والاقصاء والاغتصاب وسرقة اموال الوطن والازدراء بالاخرين
انت شيلوا الفاتحة على السودان
ابدأ بقبه جدك الأعرج 5 بوصه واعملوا لافته قدام ممنوع دخول المريدين العواطليه… كده تكون حليت المشكله والباقى ليك 140 يوم عشان تحل مشكلة السودان يا أرعن..يحل س.. قول آآآآآآمين
خمسة أزيار ماركة ميرغني خاوية لا نفع منها
ياميرغني كلامك معناه اما داعش واما فارش يعني يختار الناس بين الأرهاب داعش او فارشون لكم السجاد يقبلون ايديكم ويبوسون ارجلكم ويسلمون اعناقهم عبيدا لكم تبا لكم. نحن نفهم ان تأتي هذه الدعوة وهذا النداء من اهل الأسلام الصحيح لازيارة قبور ولا تبرك بأيدي بشر مثلنا لايضرون ولا ينفعون. نحن السودانيون لم نؤتي الا من قبلكم والدليل ماذا قدمتم للسودان منذ عام 1956م؟ اي خير وتقدم ساعدتم به السودان واهله؟ الم تشاركوا انتم ومعكم حزب الغمة والترابي ثالوث المصائب في كل الكوارث التي لحقتنا نحن نطمع في سودان ينعم شعبه بدين صحيح وعقيدة سليمة لا تشوبه عبادة الأفراد وتعظيم الذات ونؤكد بأذن الله تعالي لن يهنأ السودان الا اذا تخلص منكم وازاحكم من تسلطكم الفارغ علي الناس وان انتم الا شوكة في الجبين اضاعت الوطن كله. لا اله الا الله وحده لا شريك له. لا ختمية ولا انصارية ولا ترابية بل توحيد وايمان ولا تقديس الا لنبينا محمدصلي الله عليه وسلم أبي من أبي وشاء من شاء وآمن من آمن. واذا رجعنا الي كل ماحل بنا نجدكم من تسبب في هذا الهوان والذل والمصائب. والمعلومة الأكيدة انكم لم ولن تتعايشوا مع نظام ديمفراطي وانتخابي صحيح علي طريقة الغرب او مع نظام اسلامي علي نهج السنة الصحيحة فكلاهما لن يقبلان بكم والمسألة كلها تسلط ووهم للعامة من الخلق. وكلنا سنأتي يوم القيامة فردا فبماذا ستنفعونا في ذلك اليوم وقد فشلتم في الدنيا الفانية الزائلة. اللهم اصلح بلادنا آمين
هههههههههه و الله قشرت
توجَه وزير الأوقاف، و اللا أي زول آخر، بصفتك شنو؟ إنت ما قالوا ليك إنه المساعدين ديل هم مجرد طراطير، و لا يملك أي واحد منهم أي صلاحيات خارج بيته؟ إن كان هناك ثمة صلاحيات فهي عند مدفع الدلاقين شخصياً، و ممكن تكون عند وداد، لكن انت طرطور كبير ليس إلا.
وين مولانا الكوني الكبير وفاتحتة الشهيرة لردع دعات الهوس والتشنج الديني وكل من تسول له نفسة العبث ب امن واستقرار البلاد والمحافظة علي حياة وممتلكات المواطنيين انها وقتها تماما ليعم السلام العالم
تشخيص سليم لمشكله معضله . السؤال هو هل يمكن اجراء اى اصﻻح مؤثر داخل زبالة الكيزان ؟ …. ﻻاعتقد .
قال وجه وزارة الإرشاد والأوقاف بإعداد خطة لمكافحة التطرف الديني يعني انت قاعد في المنصب كمبارس انت وين فكرك واسهامك تاكلها باردة ومملحة هذا زمانك يامهاذل الرجل الغير مناسب في المكان الغير مناسب ياهو دا السودان ترضيات ولهط رحم الله ابوعاج وعبود-
بعد كل الفتن التى خلقها الوهابيه – مجوس اﻻسﻻم – وبعد ان باضو وافرخو داعشا وقاعدة وتطرفا وكراهية فى دين الله الحنيف . ﻻ زلت تجد من يروج للوهابية التى اوردت اﻷمة بجهلهم بالدين مورد الهﻻك. فبئس الورد المورود .
تبا لك وﻷفكارك يا ود العوض .
يا مولانا؟ يا كابتن؟!! قصدك (مكافحة النظام).. مش ؟!! إذا ده ماقصدق روح إتغطى ونوم لانك ما ناقش اى حاجه !!.
إذا توقف ولاة الأمور عن السرقة والنفاق وقاموا بواجباتهم تجاه الرعية وتوقفوا عن تلقي المخصصات الطائلة والناس يتضورون جوعاً من حولهم فهذه من أفضل وسائل مكافحة التطرف الديني
يا ود الشيخ ما تشطح ، ولا تشيلك (الفته ) وتحس إنك عندك كلمة أو رأي أو سلطة في هذه الحكومة. أنت مجرد تمثال أو دميه بغرض تفتيت حزبكم إلى جزئيات صغيرة قابلة للانقراض .
على شاكلة عبد الرحمن ولد الصادق المهدي . عشان كده ما تفلقنا بإعداد الخطط والبرامج وتوهم نفسك. ثم أصلا أنت غير مؤهل أكاديميا حتى تقوم بمثل هذه الخطط الاجتماعية. وكفاية كده تزعلوا ابو سبيب الرجل الامين حتى يصل لطور مقاطعتكم ، يعني بعتوا الراجل بثمن بخس من أجل أن تنالوا من مال السحت بالقصر الصيني.