عبد الرحيم يجدد العزم علي بذل المزيد من الجهود لترقية الخدمات بولاية الخرطوم

الاخ عبد الرحيم ارجوا ان تعلم الشريعة يحاسب بها من كلف بها لقوله تعالى ” كل نفس بما كسبت رهينة” وفي ذلك اليوم ستسأل انت عن ما فعلت وكل انسان الزمناه طائرة ونخرج له كتابايوم القيامة يلقاه منشورا فانت يااخي لست مسوول عن الشريعة وتطبيقها ولم تكلف بذلك وعليك الاهتمام باهل مديرية الخرطوم واحتياجاتهم الاساسية ….

قال الجنرال ان التفويض الذى منحه الشعب للمؤتمر الوطني هو لتحقيق سيادته وتقديم

الخدمات له ويجب ان نوفيه حقه وتقديم الخدمات فى هذا القسم الذى يحافظ به هذا الجنرال الاخطبوط ويحل سيؤدى عمله بإذن الله ويغير مجرى الحياة وبدا بنس ونظافة
المرافق العامة من شركات كانت تعمل مع الوالى السابق
اساله سؤال هل قانون التحلل ما زال موجود هل انت عندما تلغف سيكون القانون سار المفعول
هل بمقدور وضع الوالى الذى اقترف وسرق والولايه الان منتهيه فى كل المرافق ان يوضع فى محكمة علنيه فى أبى جنزير يرجم هو واهله هذه هى النظافة سعاتك

اذا فعلا نيتك الصادقه تطبيق شرع الله وليس مذايزه ساسيه فقد حلت مشاكلنا لان الشريعه هي ليست حدود فقط
الشريعه تعني توفير الحياه الكريمه للناس من مأكل ومشرب وعلاج وتعليم وعداله في القضاء وصون حقوق الناس وكرامتهم ثم بعد اقاه كل ماذكر يمكن تطبيق الحدود لحفظ المجتمع الذي ننشده من تفلت المنفلتين وحتي تستقيم الحياه اما حصر الشريعه في الحدود فقط فهذا للخطاء بعينه
نقيم المجتمع الفاضل بتوفير الحياه الكريمه له فتلقائيا تختفي معظم المشاكل لحد الكبير واذا وحدت فتطبيف الحدود قادر علي ردع المتفلتين في اي مجتمع
الله من وراء القصد وهو المستعان

دم شهداء ال28 ضابط اكتلتهم انت وبكري السطول والسقاح المدعو شمس الدين لن يذهب هدرا يا ملعون

انتو ابقوا على واحدة: يا تحكيم شرع الله أو تقديم الخدمات فهما كالخطين المتوازيين لا يلتقيان إلا بإذن الله أي ليس بمجهود بشري كما قال ذلك الاستاذ الوهابي

ياوزير الدفاع بالنظر … يادوووب جابوك لي شغلة تحتاج إلى إمعان النظر … بالله عليك أنزل إلى شوارع الخرطوم وأنظر ماذا أنت فاعل في القذارة والأوساخ التي ازكمت الأنوف وأجلي النظر في صفوف الكارو ذلك المنظر القبيح الذي أعاد إلى الأذهان منظر العاصمة قبل العام 1930م وأمعن النظر في الظلام الدامس الذي خيم ويخيم على قلب الخرطوم بالليل.
ودعك من مقارنة أن (واشار الوالي الي ان الولاية تحتضن 70% من مؤسسات وطلاب التعليم العالي وكذلك الصناعة والتجارة وغيرها لذلك هي ولاية ذات خصوصة والمسئولية فيها كبيره ولابد من اشراك كل فرد في هذه المسئولية مشيرا الي ان التعليم بمحلية واحدة من محليات الولاية تساوي مؤسسات التعليم العالي في سبع ولايات.) فهذه لعمري حيلة العاجز الأخرق الذي يسوق الأعذار مقدما للفشل الذريع، وأرجو ألا تكون قد فوجئت بحجم الولاية فالمفروض إنك عارف كل صغيرة وكبيرة ولو إني إلى الآن لم أجد تفسيراً يخولك لهذا المنصب الذي لا يتماشى مع قدراتك وذهنيتك المفضوحة التي قادتنا وتقودنا من فشل إلى آخر … وانا من يوم بديت تحصر في الأراضي عرفتك داخل على طمع… تسمح تنظر.