نجاة وفد وزاري من الموت بعد هبوط طائرته اضطراراياً في الخلاء

أفلت وزير الحكم اللامركزي – رئيس القطاع التنظيمي بحزب الموتمر الوطني الدكتور فيصل حسن ابراهيم، من الموت باعجوبة، بعدما هبطت الطائرة المروحية التي تقلهم اضطرايا باحدى المناطق الخلوية بين مدينتي الفولة وبليلة بولاية غرب كردفان.
وقالت مصادر مطلعة لـ (الراكوبة) إن الطائرة كانت تقل على متنها وزير الحكم اللامركزي الدكتور فيصل حسن ابراهيم ووزير الدولة بوزارة العدل احمد ابو زيد بجانب بعض الدستوريين والاعلاميين.
وأشارت المصادر الى ان الطائرة تعرضت الى عطل فني في طريق عودتها الى الخرطوم، بعدما قام الوفد الوزراي بتقديم التهنئة والعيدية الى الجيش الحكومي بولاية غرب كردفان، ممثلين لرئاسة الجمهورية.
واكدت المصادر ان المروحية هبطت اضطراريا باحدى المناطق النائية، وسرعان ما شرع الطاقم والركاب في اجراء الاتصالات لإنفاذهم. ونوّهت المصادر الى ان السلطات المختصة ارسلت طائرة اخرى لاجلائهم الى الخرطوم.
ومؤخرا تزايدت حوادث الطائرات في السودان بصورة كبيرة، ولا سيما الطائرات المملوكة لجهاز امن البشير، الامر الذي فتح نوافذ على إحتمالية المؤامرة، على نحو ما يتردد بخصوص تحطم طائرة نائب الرئيس الاسبق الزبير محمد صالح وايضا طائرة وزير الدولة بوزارة الدفاع ابراهيم شمس الدين.
وقبل نحو اشهر من الآن أفلت نائب رئيس الجمهورية حسبو محمد عبد الرحمن من الموت باعجوبة، بعدما قفز والوفد المرافق، له خارج الطائرة التي كانت تقله بعد لحظات من الحريق الذي شبّ فيها لحظة هبوطها بمطار الخرطوم.
وقالت ? حينها – مصادر من داخل مطار الخرطوم لـ (الراكوبة) إن النيران اشتعلت بصورة كبيرة في طائرة نائب رئيس الجمهورية حسبو محمد عبد الرحمن لحظة هبوطها بمطار الخرطوم، قادمة من ولاية الجزيرة، وذلك بعد ساعات من سقوط طائرة الامين السياسي لحزب البشير حامد ممتاز بمنطقة (الشميلياب) بالقرب من القضارف.
واكدت المصادر ان محرك الطائرة التي تتبع لشركة الراية الخضراء المملوكة لجهاز امن البشير، رفض الاستجابة الى الاوامر التي ارسلها الطاقم، الامر الذي تسبب في احتراقه، قبل ان تتقدم ألسنة اللهب الى كل اجزاء الطائرة.
واشارت المصادر الى ان نائب رئيس الجمهورية حسبو محمد عبد الرحمن والوفد المرافق له تمكنوا من مغادرة الطائرة، بسلام ودون وقوع اصابات، قبل ان تتمكن فرق الاطفاء من اخماد النيران التي قضت على اجزاء واسعة من الطائرة.
وتشير (الراكوبة) الى ان طائرة نائب الرئيس حسبو محمد عبد الرحمن التي احترقت بالمطار، وطائرة الامين السياسي حامد ممتاز التي سقطت بالقرب من القضارف، تتبعان لشركة الراية الخضراء المملوكة لجهاز امن البشير، وكذلك طائرة وزير الزراعة السابق الدكتور عبد الحليم اسماعيل المتعافي التي سقطت بالقرب من منطقة الفاو في فبراير 2012م. وايضا طائرة تلودي التي سقطت يوم عيد الفطر في طريقها الى ولاية جنوب كردفان في أغسطس 2012م، والتي أودت بحياة (30) شخص بينهم وزير الاراشاد والاوقاف غازي الصادق ورئيس حزب العدالة مكي على بلايل.
وكان الامين السياسي لحزب البشير حامد ممتاز ومجموعة من الصحفيين والاعلاميين، قد نجوا من الموت، بعدما سقطت الطائرة التي كانت تقلهم نتيجة ارتضامها بعمود كهرباء، بالقرب من مدينة بالقضارف قبل ساعات من احتراق طائرة حسبو.
وسقطت الطائرة التي تقل حامد ممتاز والوفد الاعلامي المكلف بتغطية الحملة الانتخابية لمرشح المؤتمر الوطني عمر البشير بمدينة القضارف، دون وقوع خسائر.
وكانت الطائرة التي تتبع لشركة الراية الخضراء المملوكة لجهاز أمن البشير، قد سقطت بقرية (الشميلياب) بالقرب من القضارف، حيث حدث عطل مفاجئ، حاول معه كابتن الطائرة الهبوط اضطراريا، لكن الطائرة سقطت فوق (قطية) باحد مساكن القرية.
وفيما يلي تسلسل زمني لأهم حوادث تحطم الطائرات السودانية منذ عام 1998 استنادا لمصادر رسمية وإعلامية:
مارس 2014م
نجا وزير الزراعة إبراهيم محمود ووفده المرافق، من حادث تحطم طائرة تتبع للشرطة كانت تقلهم في طريق عودتهم من ولاية نهر النيل للخرطوم.
وبحسب صحيفة (الانتباهة) فقد ضمت الطائرة الوزير ومدير وقاية النباتات البروفيسور خضر جبريل، والفريق شرطة محمد صالح، ووزير المالية بنهر النيل علي حامد، والعقيد أنور مدير مكتب الوزير، وتوقف أحد محركات الطائرة بين مدينتي عطبرة والخرطوم، لكن الكابتن تمكن من الوصول بالطائرة إلى مطار الخرطوم، قبل ان يتعرض المحرك الثاني للطائرة لخلل أثناء هبوط الطائرة مما جعلها فاقدة للتوازن وارتطمت بالأرض. ولم يتعرض أي احد بالطائرة لأية إصابات.
اكتوبر 2012م
وسبق ان أعلن الجيش الحكومي عن تحطم طائرة عسكرية غرب الخرطوم اثناء توجهها الى الفاشر، ما أسفر عن سقوط عدد من القتلى والجرحى من ضباط الجيش كانوا على متنها.
أغسطس 2012
لقي 32 شخصا حتفهم بينهم ثلاثة وزراء وعدد من ضباط الجيش والشرطة أثناء توجههم لأداء صلاة عيد الفطر في ولاية جنوب كردفان الواقعة على الحدود مع جنوب السودان، بسبب سوء الأحوال الجوية.
16 يوليو 2012
تحطمت مروحية عسكرية سودانية بمنطقة خزان تنجر غرب الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور غربي السودان مما أدى لمقتل سبعة عسكريين كانوا على متنها.
فبراير 2012
قتل ثلاثة مسؤولين سودانيين إثر تحطم مروحية كانت تقلهم بمنطقة الفاو بولاية القضارف شرقي السودان، في حين نجا وزير الزراعة السوداني عبد الحليم إسماعيل المتعافي وخمسة من مرافقيه.
ديسمبر 2011
تحطمت طائرة عسكرية سودانية بمطار مدينة الأبيض بولاية شمال كردفان نتيجة عطل فني، مما أدى إلى مقتل طاقمها المكون من ستة أشخاص.
ديسمبر 2010
تحطم طائرة مدنية أثناء محاولتها الهبوط في زالنجي بغرب دارفور مما أسفر عن مقتل امرأة ونجاة بقية الركاب الذين أصيبوا بجراح طفيفة.
ديسمبر 2010
سقطت طائرة تدريب عسكرية غرب مدينة بورسودان خلال قيامها بعمليات تدريب ليلي، وكان على متنها شخصان، أحدهما روسي الجنسية والثاني ضابط برتبة نقيب بالقوات المسلحة ولم يصابا بأذى جراء السقوط.
مارس 2010
سقطت مروحيتان عسكريتان تتبعان للجيش بمنطقة شطاية بجنوب دارفور بين مدينتي كاس ونيالا، دون خسائر في الأرواح.
يونيو 2008
احتراق طائرة من طراز ايرباص تابعة للخطوط الجوية السودانية قادمة من العاصمة السورية (دمشق) على أرضية مطار الخرطوم مما أسفر عن مقتل 30 راكباً وإصابة مالا يقل عن 20 آخرين فيما نجا 160 راكباً.
مايو 2008
لقي وزير الجيش الشعبي بحكومة الجنوب دومنيك ديم (قبل انفصالها عن السودان) مصرعه و19 عسكرياً بالجيش الشعبي في حادث تحطم طائرة بين مدينتي واو وجوبا بجنوب السودان.
فبراير 2006
تحطمت طائرة عسكرية في مطار أويل حاصدة أرواح عشرين من الجيش السوداني.
يوليو 2005
قتل جون قرنق النائب الأول لرئيس الجمهورية ورئيس حكومة الجنوب (قبل انفصالها عن السودان) بعد تحطم مروحية رئاسية أوغندية كانت تقله في منطقة نائية في رحلة عودته إلى “نيوسايت” بجنوب السودان.
يوليو 2003
تحطمت طائرة مدنية مما أسفر عن مصرع جميع ركابها ال 115 بعد سقوطها بعد وقت قليل من إقلاعها من مطار بورسودان، في طريقها إلى الخرطوم.
إبريل 2001
تحطمت طائرة عسكرية لدى انحرافها على مدرج عدارييل بأعالي النيل نتيجة عاصفة رملية مما أسفر عن مصرع العقيد إبراهيم شمس الدين مساعد وزير الدفاع أحد أبرز أعضاء مجلس قيادة ثورة الإنقاذ بجانب 14 من كبار ضابط الجيش.
يونيو 1999
لقي أكثر من خمسين ضابطاً بولاية كسلا مصرعهم في تحطم طائرة عسكرية بعد عطل فني أصاب المحرك.
فبراير 1998
لقي النائب الأول للرئيس السوداني الفريق الزبير محمد صالح مصرعه إثر سقوط طائرته التى كان على متنها خلال جولة تفقدية له بولايات الجنوب.
أولاد أم زغده : دي نيران أطلفها أبطال العدل والمساواة الأشاوس ،
ويا خبر بفلوس بكرة يبقى ببلاش .
ولله طائرات لم تروها،،
في إنتظار الطائرة الكبيرة ماركة أليوشن التى ظل يهرب بها كبير السفاحين،، سقطة واحدة من علو 20 ألف قدم والسلام
الكيزان ديل أرواحهم أرواح كدايس
والأشقياء يموتون بعد مايعذبوا البشر
عيشوا طويلا لإرتكاب مزيد من الذنوب
ولكن،،،حسابكم عسير دنيا وآخره.
ده موقتة منها عامل حسابك الجايات اكثر
مشكلة حوادث الطيران قديمه في هذا البلد .وللحظر الاقتصادي تاثير كبير .وإن الانتنوف اصبح خردة في هذا البلد .ولكنه مازال يعمل ويحمل فوق طاقته ودي النتيجه
البشير وزمرته يارب لوظلموا ،الناس ومنعوا عنهم الأكل والشراب والكهرباء ،وعطلوا مصالحهم وقتلوا ،وشردوا وحرقوا وإغتصبوا ،يا رب أرنا فيهم عجائب قدرتك يا رب فردا فردا يا رب أنزل عليهم العذاب من فوقهم وتحتهم ومن شمالهم ويمينهم ومن خلفهم وأمامهم لا تدع فيهم فردا إلا وتعذبه وتجعل عذابه عبرة لمن يعتبر
بكرة حيقولوا دة كله بسبب المقاطعة الأمريكية، قميص يوسف بن يعقوب
ههههه
منعتو الناس الماء والكهرباء بدون ذنب اللهم لا تبقى فيهم احد الله اقطع دابرهم وخلص منهم الامة عاجلا غير اجل اللهم امييييييييييييين
kol al tayrat btga bs masmana ae thleel of tfseer fane mn alghat almsoolah
دائما حوادث الطائرات في السودان 50% إهمال من القائمين على تشغيلها و 50% عدم الكفاءة . ويمكن خير مثال آخر ، سكك حديد السودان وقتها الكانت شغاله ، حيث كثرة المهندسين ، وكان القطار يتأخر باليوم واليومين .
يعني يقول لك المهندس فلان ، وهو لا يفقه في الهندسة شيء. زي مهندس عبد الرحيم محمد حسين ، تصرفاته تصرفات سائق ركشة.
كذلك مؤسسة الطرق والكباري بها الكم الهائل من ( المهندسين ) وحوادث المرور تحصد الآلآف ، نتيجة سوء تخطيطهم وسوء تنفيذهم ، ولو سألتهم يوقولك الامكانيات.
ولو كررت السؤال ، يقولك هي لله هي لله ، ولو واصلت تسأل ، يقولك أمريكا دنا عذابها.
أسأل الحمار الجالس في القصر الصيني ، هل توافقني على هذه الاسباب.
وكمان بيشتروا الطيارات الكهنة ويدخلوها البلد على انها جديدة وبياخدوا عليها عموله (كومشن) زي دبابات واتي الخرطوم الحالي لما كان وزير دفاع
what all that got to do with late eldinder aviation company
بسم الله نبدا
بكل اسف بتعاملوا مع الطائرات كأنها كوامر يشيلو اسبير من طيارة مكسرة ويركبوا فى طيارة شغالة مع العلم ان استهلاك قطع الغيار فى الطائرات يتم حسب ساعات الطيران مش اى مصفى بيلمع معناها نضيف وشغال. عالم عجيب.
هذا لا يحدث الا في السودان
أجمل ما في الخبر منظر الحيوانات الوحشية في الصورة
May be God punishment,against what they are doing for people of Sudan,,,,.But on sake of their innocent childern,our advise is stop using RUSSIAN Aircrafts,they are junk,,Use landrovers,same like Late, Mergany Hamza minster of Irregation and water resources at first democratic time ,who travelled with landrover from khartoum up to to south sudan ,on offecial inspection tour,and he was on adge of 70th
ده مش فيصل دكتور الجداد البقولو عليهو في شمال كردفان؟؟؟
افتكرنا في البدايه انو عمر االبشير (يري) دجاجا في شمال كردفان بعين زرقاء المؤتمر الوطني، لكن يبدو انو (سكة جوهانسبيرج) خلتو يشوف السودان كلو جداد لذلك يعين البياطره في مواقع اداريه و سياسيه.
ربما لا يدري البشير او ربما يدري ان اكبر اسباب البلاوي في حكومته هو وجود الشخص الخطأ في المكان الصحيح. ذلك الشخص يمارس مؤهلات غير متطابقه مع منصبه عشان كده لما يتطربق الموضوع في راسو تلقاهو اختار الفساد بمبدأ كان غلبك سدها، و الرئيس الهمام ينبح بكل ما اوتي من ثقه و يحلف بكل ما احيط به من تغييب و تجهيل علي خلو السودان من الفساد.
عموما نحن الشعب سنظل نتهم البشير في ادق مؤهلاته و سيظل هو يتهمنا بعدم الموضوعيه و الاصابه باعراض النغنغه و البحبوحه، سنظل دائما علي طرفي (غلاط) الي ان يصحو ود الهديه يوما (هداه الله) لنكتشف جميعا ان السودان و مستقبله يمكن بكل سهوله ان يكونا في كف اهطل متخلف ريالتو سايله لكنه يملك موهبة تقنع السودانيين انه اسد افريقيا و اسد الكداد الما بجري لا بكرعينو لا بالعربيه لا بالطياره.
مواطن يعاني انيميا نقص عنصر الوطن، و تآكل في ركبة الوطنيه بسبب متلازمة الجري الرئاسي!!
لدى معلومة مؤكده تفيد ان العملية كانت مدبرة لولا لطف رب العالمين وصد كيد المرجفين فالمروحية كان بداخلها اهم شخصية عسكرية وشرطية هو السي الفريق كمال عبدالمعروف الذى حرر هجليج وهو الرجل الصادق القوى الامين على ارض الوطن وقد تمت ترقيتة بعد صراع كبير فى القيادة العسكرية وعصابة البشير الفاسده فالرجل لايعرف عن الوضوح والصدق ومحبوب للميع ويممثل خطر حيث انه رءبس السودان القادم او وزير الدفاع المرتقب وهذا الخطر الذى يتحسب اليه هؤلاء الخونه فالموت اريح لهم بهذه الطريقة التى مات من قبلها الشهيد الزبير والاخرين …كما ان فى الطائرة الفريق شرطة عمر محمد احمد القوى الامين وزير الداخلىه المرتقب وهو كذلك يمثل خطرا على الرجل الخبيث الدهنوس المتكبر هاشم عثمان وهكذا ينكشف الغطاء بلطف الله ..وتفاصيل الحكاية طويلة ومثيره لطفك يارب
يافرحة ماتمت يا فيصل قراد اللهم عجل بهم واحدا تلوى الاخر
That what I call ?BAD LUCK?
Such an opportunity, we had certainly would give us the chance to get rid of two useless objects. An obsolete outdated, unmaintained aircraft and a filthy unscrupulous politician. Now that everything are on the verge of collapse here, we have no worries. Soon we hope to see the crash of the whole regime instead of one plane, and one soiled politician,,
ما يموت إلا الطيِّب!
ما أكثر العبر وأقل الأعتبار .
الكيزان ديل غير الطيارات ما بتكتلهم .. ان شاء الله نسمع خبر كااااارب انو الطائرة الرئاسية سقطت وفيها عدد من الوزراء بما فيهم الرئيس وقد لقي الجميع حتفهم غير مأسوف عليهم….
لك الله يا بلادى ، لك الله يا بلادى،لك الله يا بلادى
الاثنيين عينوا النسوان فى امامة المسلميين وراحيين يعيدو ليهن قال جيش فى غرب كردفان
المعروف الجيش فى الجبال و النيل الازرق الله يعيينك ياكبرى اردمتا
البطرى المفروض البشير يسالة(عن فقةولاية المراة) وعن سبب ولاية النسوان امر عامة المسلمون
والقاضى درجة تالتة يسالة عن فقة الخلوة بالطالبات للمتعاونيين باجامعات وتطبيق
القعدة المترية
حتى ينصلح حال العباد