يا عوض ما عذبتنا ..!!

عبدالباقي الظافر
يعيش الاستاذ البروفسور عوض ابراهيم عوض موقفا في غاية التعقيد..العوض ذكر أن سناتورا أمريكيا كان يعمل معه في ماليزيا أخبره أنهم في أمريكا ابتدعوا برنامج الهجرة المتنوعة (اللوتري ) من اجل استقطاب السودانيين..نساء ورجال تتبعوا مقولة البروفسور وأفادوا أنهم لم يجدوا في سجلات مجلس الشيوخ الأمريكي رجلا يحمل اسم جون ديفيز ..ولكن المشكلة لا تكمن في صحة ادعاء العوض أو خطله.. بل من الحساسية التي تم بها تداول الموضوع سلبا أو إيجابا ..صحيح أن هنالك زاوية مهمة تتعلق بما يتوقعه المواطن من رجل يحمل درجة الأستاذية في ترويجه لمعلومة ليست ذات أهمية فضلا عن أنها ليست دقيقة .
إلقاء الضوء على موضوع الهجرة المتنوعة، أو الهجرة العشوائية في رواية أخرى ،مهم في مقالتنا هذه..الفكرة بدأت في العام ١٩٩٠ ثم تطورت لتصبح قانونا في العام ١٩٩٥.. برنامج الهجرة المتنوعة يستهدف استقطاب أفراد من دول أخرى ليست بها جاليات كبيرة على الأرض الأمريكية .. التطور الزمني يؤكد ان الرؤية الامريكية كانت واضحة جداً..من البداية تم استثناء دول كبيرة مثل كندا والصين وبريطانيا العظمى والمكسيك من البرنامج.. بل في بعض الأحيان يتم حذف دول أو اعادة ضمها إلى القائمة مرة أخرى..بمعنى أن البرنامج الذي بلغ عدد المتقدمين له ثلاثة عشر مليونا ونصفا في العام ٢٠٠٨ لينافسوا في نحو( ٥٥) ألف فرصة دخول لأمريكا لا يمكن أن يخطط له فقط من أجل أعين السودانيين العسليات.
أغلب الظن أن الأستاذ عوض إبراهيم اهتم بروايته تلك ونشرها على قطاع واسع من السودانيين بسبب أنها تحمل مدحا للذات السودانية ..وليس الرجل وحده من ابتدر الاحتفاء بمثل هذه المقولات ..فقد سبق لراعٍ سوداني أن نال اهتماما شعبيا حين رفض ان يبيع إحدي الأغنام لزائر مريب يحمل كاميرا ..أغلب الظن فقد صدق حدس الراعي حينما بث الرجل الغامض مشاهد الحوار القصير علي (اليوتيوب) ومن بعدها صار الراعي الطيب رمزا لأمانة السودانيين المتعارف عليها في المشارق العربية.
مرات كثيرة يهتم السودانيون بمقال سطّره يراع كاتب خليجي مغمور..يتم تداول المقال في عدد من المنتديات السودانية ويجد رواجا في مجموعات (الواتساب) ..بل في أحيان كثيرة يصل إلى الصحافة الورقية بشعور :انظروا كيف ينظر إلينا أهل الخليج على نحو إيجابي ..يبلغ التناقض أبعد مدى إذا قام أحدهم بانتقاد السودانيين أو أشار الي أنهم كسالى أو أية صفة سالبة..سيتم لعن صاحب الرؤية الأجنبي رغم أنه مجرد رأي لا قيمة علمية له ،وغالبا ما بني على تجارب محدودة أو انطباعات شخصية..
في تقديري .. نحن نحتاج إلى مساحة أكبر من التسامح والتعامل المفتوح مع النقد الذاتي للشخصية السودانية.. كل الأمم والشعوب تستطيع إعمال النقد من أجل تصحيح المسار ..مثلا الألمان بعد تجارب مريرة اقتنعوا أنهم مجرد بشر مثل سائر خلق الله ..كل الشعوب التي تعلي من أسوار الوهم تعيش في أكذوبة كبري إلى حين يحدث الامتحان ويفتضح الحال.
بصراحة.. نحتاج إلى نقاش جاد ومفتوح حول الذات السودانية ..ليس من العيب أن نكتشف عيوبنا ونعالجها ..بل العيب أن نعيش في حالة إنكار ونرفض استخدام (المرآة ) او حتى الاستعانة بالأضواء الكاشفة ..
التيار
محاولة إنقاذ فاشلة يالظافر رغم التذاكي الواضح
مافهمنا اى حاجه في كلامك ده الظاهر انك ماعندك موضوع داير تحشر نفسك وبس فاضي
كلامك سمح تب
شعب عاطفي جدا
وقصه الفتاه السوريه التي غنت تعال يااسمر
ما باقي الا نسوي ليها تمثال في شارع النيل
ياجماعه اصحوا معانا شويه
يسلم لسانك
وانت عشان الجنسية الامريكية اللي تفتخر بيها حاقد علي السودان والسودانيين؟؟ يلعن ابو شواربكم
كتب صاحب المقال:
كل الشعوب التي تعلي من أسوار الوهم تعيش في أكذوبة كبري إلى حين يحدث الامتحان ويفتضح الحال.
لاحظ جملة “إلى حين يحدث الامتحان ويفتضح الحال”
هل “الامتحان” لم يحدث للسودانيين في الـ26 سنة من خراب الإخوان للسودان؟
هل “افتضاح الحال” ما زال وكأن السودان في أوج مجده؛ هل وجد السودان فضيحة أكثر من هؤلاء في الفساد والحروب وبيع السودان؟
ركز في لغة جديدة تتناسب مع واقع الحال. السودان زمن طفولتك ليس هو تماماً زمن طفولة أبنائك أو أحفادك.
لم احترمه منذ مناقشة رسالة ماجستير البشير?نافق البشير حينها حتي استحي له،يا جماعة ما تكسرو التلج وعوض يضحك بدناءة وهوان?،لا ادري لم ينحني بعض الرجال الي هذا الحد،،،اتمني اناعرف مؤلفاته وبحوثه التي استحق بموجبها درجة بروف،،ويذكرني هذا سخرية سارة الفاضل حين زارت معسكررات حزب الامة في ارتريا وقدموا لها احد خفراء بيت المهدي تسبقه رتبة رائد،،يا سلامة الرواد، ردت بسخرية فهي تعلم مدي مقدرات الخفير العقلية،وعوض لا يختلف في ذهنيته عن ذلك الخفير الكادح
مقال ممتاز هل من تضخيم الذاتحكاية السودان سلة غذاء العالم وهو لا ينتج القمح او الأرز؟ ويستورد معظم غذاءه من الحارج
يا عبد الباقي الاستاذ عوض كان (محموم ) بعيد عنك فما في داعي للمقال .
الأستاذ عوض عذبنا فى القنوات الفضائية ، كل ما تفتح قناة تجده يتحدث والأغرب من كل هذا إصراره على المساهمة فى قراءة نشرة الأخبار وكأن النشرة عبارة عن مصدر شهرة ولبس، الرجاء ترك قراءة الأخبار للمذيعين الشباب خاصة أنت والدكتور عمر الجزلى وخليكم فى مواقع أخرى وبالجد عذبيتنا يا عوض
دة مُش المجيز لماجستير الرئيس ؟
وانت العالم ببواطن الامور فى امريكا كدى قولينا ماذا تعنى بأن هذه المعلومه غير
دقيقه .. يعنى الراجل فى النهايه طلع كذاب .. الا تعنى ذلك .. قال بروفسير قال .
طرح متميز لأمثلة ماثلة للعيان فهل من مستوعب
source Wikipidia:
John Davis (January 13, 1787 ? April 19, 1854) was an American lawyer, businessman and politician from Massachusetts. He spent 25 years in public service, serving in both houses of the United States Congress and for three non-consecutive years as Governor of Massachusetts. Because of his reputation for personal integrity he was known as “Honest John” Davis.
جون دايفس دا مات سنة 1854 … الزول دا لاقيتو وين يا سيادة البروفيسور
عوض كضاب و منافق و لبلاب متسلق
قال اعلامي
الكضب و النفاق ما بينفع في اي مهنة مهما كانت
ناهيك عن الاعلام و الصحافة يجب ان تتسلم بكل الصدق و الامانة
وانت يا بقة لم تتداول الموضوع بمهنية و مصداقية و قول الحق
و انما لفيت و دورت كعادة الحركة الاسلامية و الكيزان المؤسسة
في الكضب و النفاق و فقه السترة المبتدع من قبلكم
يا بقة انت و هو وجهان لعمة واحدة
الله يهدكم و يدمركم و يمزقكم و يشردكم و يريحنا منكم و من اشكالكم
كضب و نفاق و لف و دوران و الي متي تحسبوننا اغبياء ايها الفارغون
الفاشون الفاسدون
الالمان معاهم حق اذا شعروا بالتعالي علي باقي الخلق اما نحنا السودانين في شنو؟ نحنا محتاجين نكون عمليين كتير حتي نستطيع من ردم الفارق الزمني بين واقعنا الحالي و التطور من حولنا في العالم
يا أخى والله عوض ده فاكيها فى نفسو وعامل فيها أبو العريف … أنا ماعارف هو أصلاً دكتور وبروفسير بالجد والاً إشترى الشهادة بالقروش … لعنة الله على إخوان الشيطان ومن سار فى نهجهم …
ماقيمة هذا المقال ايضا
عوض دا غبي بشكل
والله اقطع ايدى من هنا لو أنا فهمت حاجة !!!
كل عام وانت بخير يا عبدالباقي ،،،،
أولا اقحام موضوع الراعي ليس له علاقة بالموضوع ذلك فعل واقعي راه العالم بام عينيه،،، الذين نغموا على الدكتور عوض ابراهيم عوض كما ذكرت التسطيح الذي بذله بهذه الشاكلة واللوتري سياسة امريكية اشترعها كلينتون لاسباب معروفة وغير معروفة وليس من اجل السودانيين فقط الا اذا كان الدكتور عوض لم يفهم كلام الامريكي او حاول يزيدا كوز،، لو فتحت موقع اللوتري تجد أن قائمة الفائزين بلوتري 2014 حوالي 3000 ويزيد سوداني،، اما لوتري 2015 الذي اعلن عنه شهر مايو الماضي زاد عدد السودانيين الى 6000 فائز وده دليل انو عدد المقدمين السودانيين زاد لذلك زاد عدد الفائزين, ما اغاظ الاسافير ان عوضاً هذا طرح الموضوع بشكل رأى فيه المعلقون استهتارا بعقولهم،،، قولك نحتاج لنقد ذاتي بشأن شخصيتنا ده كلام مهم جدا عشان نبدأ صاح فلسنا اهل الكمال في كل شيء وحري ان يصحح عوض مقولته هذه بدءً بالنقد الذاتي وتأسيسا لسياسة الاعتذار في بلد الواحد لو قال في مكان عام عن اذنك او لو سمحت أو آسف اعتبروه حنكوشاً ،،،
ارى بين كتاباتك واندهاش نزار قبانى من بعثرة دررك بان احلام ليست احلام ولكن إلهام نزار اقصد المعنى وليس الاسم… استاذة احلام بانك متأثرة بالكاتبة الفرنسية فرانوازسيخان وتؤمنى ببراءة جان دارك قديكون احساسى كالفجر الكاذب ام صحيح ما رأيت إن كانت تهمة فأنت بريئة إن كان فخر فإنه قلادة توشح سيرتك…
كله فكرفوضى الوجودية التى استوحاها المحافظيين الجدد سياسيا بالفوضى الخلاقة بعد نزع القفازات وازالة المناكير واستبدالاه براحة الدم..وتحويلها الى تعايش المتناقضات هذا الفراغ الروحى وعدم التصالح مع النفس نحتاج فيه الى وقفة للرجوع الى كتلوج الانسان القرآن.. فالعبث والاعتداد بالعقل البشرى وغيبوبة الدعاية والاعلام أظهرت داعش وكأنها الوجودية مرسومة بلوحة تشكيلية رسمها قرد وتباع بملايين الدولارات ويعترف بايعها لشاريها هذه رسومات قرد فابتسم الشارى لهذا التواضع فقال زادت قيمة اللوحة عندى احتشد الشباب في عمر الزهور الى داعش… فبين الجنون والعبقرية شعرة يراها من اؤتى الحكمة المحمدية…فزنديقة باريس تحاكم في بريطانيا وتتحول لقديسة ملهمة..هل داعش تستوحى الفكرة براية السوداء كما اكتفت دارك بحمل الراية السوداء بدلا من السيف.. ولكن الله سميع عليم إن دعونا الله جميعا ونجثوا لله تواضعا ونرفع الاكف لاستجاب لنا تتوقف نوافير الدماء إنقاذ ادمان الاطفال مشاهدة الاشلاء قبل ان تصبح غدا لعبة الموت كافلام البعد الخماسى سيصير سباعى…
احيانا من ركام الحرب..ومن اسافير والاضابير هناك ملهم صامت ..لا يحتاج الى اضواء غير ان يعزف على اوتار علها تحى القلوب ..مات بحنس جوعا في قاهرة العز بلدالمليون مآذنة..
أخى عبدالباقى الظافر… الاستاذ/عوض ابراهيم عوض اعلامى منذ نعومة اظفاره..اختاره نميرى وهو بالثانوى بالنهود ايام النجوم تسصطاد من الدورات المدرسية ابان نميرى يزور كل السودان كان صاحب فراسة يبحث عن الجودة يعرف قدر نفسه ولا يتنطع فكان مهمته اتى بالكودار والاكاديميين جعفر محمد على بخيت ونظريات الشمولية ومنصور خالد عمر الحاج موسى واخوته وعلى شمو كانو قمة الصفوةرغم اختلافنا مع ابو عاج الفارس الشجاع فالمقارنة فجة بين من يستخدم القبلية مثل حكومتنا في عصر العولمة ونميرى لم يكن قبليا او جهويا لا يعلم الناس اى قبيلة كان إلا بعد ظهور الجهلاء الجدد وتجارها ووضع علامة الدين للتسويق؟؟؟..
فجاء ذاك الاسمر صغير السن خلف الماكرفون في رزانة وثقة ثم للشاشة بين عشية وضحاها بجهده وحصافته اصبح محبوب شاشة التلفزيون القومى الذى كانت مادة اجبارية لا فكاك منها فهو صاحب صوت مميز…لمع نجمه ولم ينم كما نام عمر الجزولى خريجى الثانويات بل طموحه الدائم اوصله تلك القمة ويستحقها وسحقا لتقريحك يا ضافر للاستاذ عوض..فكان يسافرللاتحادات الهند ومصر لالقاء محاضرات فى الاسابيع الثقافية حيث يستضيفة اتحاد العام للطلاب السودانيين وما ادراك ما الاتحاد دولة قائمة بمؤسساتها إن لم تكن تعلم اتحادات الطلاب من ارسى للاسف دائم الانقاذ بتنظيماته ابان دورات الاتجاه الاسلامى بالاتحادات…عموما ليس مجال الحديث دور الطلاب فى دعم السياسة بطبخات لم تستوى بحسن الظن ؟؟
اذكر قد القى محاضرة عنوانها دور الاعلام …في دورة 1985م فى احدى الجامعات بمصر فجاءت مداخلات عن موضوع الهوية الرجل اورد نفس الفكرة حيث قال عقدة الهوية تعمل على الابداع وغزارة الثقافة ..فقال السودانى قمة الثقافة يعرف مريم ماكيبو وحليمة الصوماليةوينصب العزاء لموت بوب مارى ويحفظ اغانى عبدالحليم حافظ وام كلثوم بينما المصرى خريج الجامعة يجادلك بان النيل ينبع من مصر للسودان ..السودانى ويعرف عن جمال عبدالناصر تفاصيل حياته وعن سارتر وكانط ورويات سكشبير والامريكى لا يعلم إلا ولايته وشعارهم المعرفة عند الحوجة واستخدامها عند الضرورة هكذا ضيعوا اهل التربية والتعليم المناهج بنفس العقدة شطحات الوهم بان الطالب يصبح عبقرى للاسف جعجعة وصراخ سياستنا ونوم وكسل اقتصادنا وحرامية رفعوا سعر متر الارض اغلى من المتر في وسط لندن السبب يعكس مدى الفساد ومدى استغفال الشعب ملح الارض…
فكان تفسيره للظاهرة هو الاعتياد بالنفس وتضخيم الذات بل السخرية بيننا اى بين السودانيين ده حلبى وده عب من انتم بين الوان ممارسة العقدة في اضيق حيز.. طيب جميل ماذا يريدون ايها الشعب السودانى البطل ارغام العالم ان يلبس نظاراتكم ويرى بعيونكم ام تغتصبوا اذان العرب لاغانيكم وتتركون إمرأة دار فورية اوت اسرة سورية في عشتها كل الناس غشيتهم عقدة الهوية والفرح لتكريم الاسرة السورية ومنحهم شقة وحياة راقية لماذا ليقول العالم ها نحن بينما كل العالم ضحك منا باهمال وترخيص وتأكيد الونية باغفال المرأة الدارفورية بطلة القصة ورمز الاصالة دون تسويق …
ففعلا النقد الذاتى منبر سبقه إليك د.حيدر ابراهيم باستفاضة باحترافية واسس اكاديمية ما ذكرته فقاعة الهدف منها نيل من الاستاذ عوض ابراهيم عوض..ولم تستطيع الاستمرار في تحليل الموضوع لا جرابك فاضى ما كتبته يصب في ضجة اعلامية القارئ السودانى يذهب اذنه للرنيين ولا يدقق ما يكتب همه ان يلم عن ما يكتب ويعيد ما قيل فتجد مجالس المدينة تعج بالرويبضة والدهماء والرجرجة فتنشر الاشاعة بل التصديق بسرعة البرق ايضا استغلت هذه التركيبة النفسية بجدارة في ذرى الرماد والتراب لاستمرار الحلابيين والشعب ماسك قرون البقرة…..
والله يا عبدالباقي الظافر لم تظفر و لم تنجح فى انقاذ حبيبك عوض يعنى بتحاول محاولات يائسه و داير تقول انو الراجل كان ما بيكضب بل بيجمل فى الذات السودانيه …… ياخى اسع راعى الغنم وقصتو الرابطها مع عوض شنو ؟ والله الا اذا كان عاوز تقول عوض غنماية ….. الراجل كضب و افترى وتعالى ووقع براهو فى المرمطة دى فاحسن تخليهو يهوى الى حيث ينتمى فى الدرك السحيق حيث نار سعير و بئس المصير…. شوف ليك شغلة يا الظافر بدل ما تتعرس و تكسر ثلج لزول ما بيستاهلها …. او كما قال ادونيس تقرصنى بقرصك لما تقول واى واى واى
عوض ده حسه أنو في الأيام الأخيرة من عمره أنو أصبح مهمش وشويه شويه حيتوضع بالرف عشان كده حاول يتسلل بشتي الطرق عشان يظهر تاني وبصورة قوية أصابته زهايمر العودة الي الشهره وأصبح يجيبها شمال ويمين لعلها تظبط !!!!!!!!!!!!!!
رجل يحمل درجة الأستاذية في ترويجه لمعلومة ليست ذات أهمية فضلا عن أنها ليست دقيقة هههههههههههههههههههه يعني فقه الضرورة لايستخدم الا في حالات اثتثنائية لمصلحة الدولة الاسلامية … يا الظافر ما عزبتنا
لو الأمريكان دايريين السودانيين .. اللفة الطويلة دي شنو .. لوتري ومجهود ضخم كل سنة ومصاريف في الفاضي .. ما يجو عديل وياخدو الدايرنو .. كلاب عجيب يا سوبر ديب.
عبد الباقي الظافر طير يقع علي شاكله هو عوض ابراهيم عوض . كلاهما عرف يتمجيد الطاغية والأكل من فتاته الحرام . كلاهما رذل ومأجور . فلا تسيلوا مدادكم تكتبون عن المرتزقة حتى لا تأثمون !
ومصبغ شعره وشنبه يعني عايز يبقى صغير . قوم لف
الكوز مهما تعطر بافخر واقوى العطور الفرنسيه فرائحة نتانته وزناخته تفوح وتغيظ كل اللي حواليه والكوز لن يتعلم ويفهم مهما ذهب وجال في بلاد الدنيا فهو غبي بجداره ويفوق الجميع بخبثه ولن يتغير حتى اذا اعطي جنسية كوكب المريخ ناهيك جنسية امريكا
اي قرد ممكن يشتري ليهو ورقة مكتوب فيها دكتوارة والا بروفسير
بالله عليك خلينا من قصة البروف الجاهل دا ولو زمنك كتير وفائض بالله اكتب لينا عن قصة – الغراباوية والجعلي – بتاعت شيخك المخرف الترابى احتمال تجد فيها خير مثال لنقد الشخصية السودانية . ضيعتوا البلد بجهلكم وغروركم وعايزين ترموا بلاوى السودان على البروف الغنماية المتابعكم دا ؟ فصاحبك الغنماية شاءت ارادة الله ان ترد له كيده في نحرة يوم ان اتهم الاستاذ محمود محمد طه بالكفر حين اذاع خبر الاعدام . صاحبك دا موتور يالظافر وانت لا تزيد عليه في شئ.
ما فاهمين حاجة.
هل ترمي إلي لوم الدكتور/عوض إبراهيم عوض علي ما قاله, أم ترمي إلي التعليق علي سلوك السودانيين نحو ما يكتب عن بلدهم إيجاباً و سلباً. أم تود الكتابة عن برنامج اللوتري و هو ما يسمونه الفيزا المتنوعةDiversity visa و ليس الهجرة المتنوعة .
شئي عادي أن يطرب الإنسان و نفعل للكلمة الطيبة و يحزن و يعضب لما يقال عن سلوك سلبي و السودانيين ليسوا إستثناء.
أوافقك أننا في حاجة إلي تعلم و ممارسة النقد الذاتي و البعد عن تضخيم الذات الذي يؤدي إلي الغرور. و الغرور يقود إلي ما لا تحمد عقباه يا د.عوض إبراهيم عوض.
هدانا الله و إياك و أبعد عنك الحاسدين و المتربصين.
الامريكان ديل اغبية لهذا الحد .. ديل اذكي بشر وعندهم دارسات وافية وعلمية عن احوال وسيكلوجيات الشعوب . لذلك يعرفون كيفية اجادة التعامل مع كل متطلبات الحياة .. لذلك ما اظنهم محتاجين لسلالات سودانية لانها لن تزيدهم الا خبالا .. نحن من اكثر شعوب الدنيا سبهللية وعشوائية وعدم عموضوعية وتخلفا.. فاكنها في نفسنا برانا
سلوكان جعلا هذا العوض لا يسوى شيء بالنسبة لى:
أولاهما: حينما أتى بكل الهمة والنشاط (يطبل لنظام ظالم جائر) بإذاعة خبر إعدام الشهيد محمود محمد طه. حينما وصفه بالمرتد.
ثانيهما: أثناء نقاش ما يسمى “درجة الماجستير للبشير”, وإقتراحه كأحد اللمتحنين لمقدم الرسالة بأن ترفع الدرجة إلى درجة الدكتوراة, من شخص يحمل درجة الدكتوراه كما يدعى ويفترض أن يعلم متطلبات الحصول على مثل هذه الدرجة العلمية الرفيعة. كان السقوط حينما رد عليه البشير: “مافى داعى لكسير التلج”.
هذا العوض وبسلوكه الرخيص هذا أعظم مثال لحصادنا من العلم والثقافة والتقدم في هذا العهد الغيهب.
بروف عوض رجل محترم ومفخرة للسودان. الله يهديكم
الظافر انت تبحث عن مجد لست اهلا له. شوف ليك شغلة غير الاعلام.
من اين اتى هؤلاء
من انتم
درر قيلت في لحظة استفهام للوضع والظروف الماثله في حينها. وما زلنا نتسال من اين اتى هؤلاء , حريقه في درجتك العلمبه
تحية
في غفوة من غفوات الزمان يكون حديث الناس عن هؤلاء الادعياء الجهاليل…
لعل هذا العوض وعبر مغازلته لذاته الواهمة يظن أنه يستطيع النفاذ الي منصات التاثير فلم يجد في جرابه الخاوي سوي الكذب الصريح والدعاء الفطير والهتر الهاتر..
اذا لم تستح فافعل ما شيئت…
الي متي هذا التلويث من هؤلاء الادعياء..
نحن بحاجة إلى الاعتراف بأننا بتاعين فقراء ونفوسنا أكبر من حجمها الطبيعي وأننا نعامل الأجنبي أفضل من السوداني وأن حكومتنا هي الأسواء على نطاق العالم والتاريخ
نحن بحاجة إلى الاعتراف بأننا بتاعين فقراء ونفوسنا أكبر من حجمها الطبيعي وأننا نعامل الأجنبي أفضل من السوداني وأن حكومتنا هي الأسوأ على نطاق العالم وعلى مر التاريخ
مشاكل الوطن كتيرة يا عبد الباقي المش ظافر منها انتو العاملين فيها رسل الاسلام في الارض وانتو تنططوا زى ود ابرك من مرة لتانية .نحتاج لدراسة ظاهرة لمعان ناس زى عوض دا وزيك كزول ماخد مقلب في نفسك. اعرف هذا العوض الذي يحاول ابهار الناس بتقديم نفسه كبطل لغة انجليزية وهو ما بيعرف فيها التكتح بس لانو الساحة فضت من الصناديد تشريدا ومحسوبية ودونك الملحقيات الثقافية الاخيرة التي لا معيار فيها سوى المحسوبية. عوض خلا له الجو فباض وأصفر وزى ما بيولوا العراقيين انعدمت الخيل وشدوا السروج على الكلاب .
من معرفتي لك أنت وعوض تشتركان في انكم ما خدين مقلب في نفسكم بس هو بيحاول يسترضي المسئولين وانت لا قادر تسترضي لا قادر تشاكل زى الناس
لا فض فوك
هذه مشكلة الشعب السوداني نبحث دائما عن انفسنا في عيون الاخرين فلان يحب السودانين وذلك كذا
في نظري هذه نظرة تنم عن شعور بالدونية تجعلنا نبحث دائما عن ارضاء الاخر
وبالمناسبة الاحتفاء الكبير براعي فعل ما يتوجب علي كل فرد ان يفعله من غير شكرا ولا منه لهو اكبر سبة لهذا الشعب المحتفي بهذا السلوك البشري الطبيعي
عوض قيل ان يذهب الى مليزيا كان مثال للمذيع الناجح
ولكن بعد عودته اصابه الغرور و تدنى اداؤه وتجده يتكلم اكثر من الشخص الذى يستضيفه فى البرامج الحوارية
السودانين مثلهم مثل اي شعب من شعوب الدنيا له ايجابياته وسلبياته ولكن درج السودانيون علي التكلم عن الايجابيات فقط وياحبذا لوتكلمنا السلبيات والعمل علي معالجتها وحينها سنصبح احسن شعوب الدنيا كما نعتقد الان . واتمني ان نطرح هذا المشروع للنقاش . بدلا من فلان قال وعلان قال وهل قوله صحيح ام لا .
توصلت بعد بحث لم يستغرق طويلا إلى أن هناك معهد لتعليم اللغات في ماليزيا يقوم بتدريس تسع لغات من بينها العربية اسمه The Language House
عنوان موقعة الإلكتروني http://languagehouse.edu.my/main.html
اعتقد أنه المؤسسة التي تحدث عنها عوض إبراهيم عوض.
المدير الاكاديمي للمؤسسة Academic Director يدعى جون ديفز John Davis
اعتقد أيضا أنه الشخص المقصود بالقصة موضوع الجدل.
عنوان بريده الإلكتروني [email protected]
الآن .. لو في واحد عايز يجيب آخر المسألة يتكرم يتصل بيهو ويسألوا عن مدى صحة الرواية علشان نغير الموضوع.
عوض قيل ان يذهب الى مليزيا كان مثال للمذيع الناجح
ولكن بعد عودته اصابه الغرور و تدنى اداؤه وتجده يتكلم اكثر من الشخص الذى يستضيفه فى البرامج الحوارية
السودانين مثلهم مثل اي شعب من شعوب الدنيا له ايجابياته وسلبياته ولكن درج السودانيون علي التكلم عن الايجابيات فقط وياحبذا لوتكلمنا السلبيات والعمل علي معالجتها وحينها سنصبح احسن شعوب الدنيا كما نعتقد الان . واتمني ان نطرح هذا المشروع للنقاش . بدلا من فلان قال وعلان قال وهل قوله صحيح ام لا .
توصلت بعد بحث لم يستغرق طويلا إلى أن هناك معهد لتعليم اللغات في ماليزيا يقوم بتدريس تسع لغات من بينها العربية اسمه The Language House
عنوان موقعة الإلكتروني http://languagehouse.edu.my/main.html
اعتقد أنه المؤسسة التي تحدث عنها عوض إبراهيم عوض.
المدير الاكاديمي للمؤسسة Academic Director يدعى جون ديفز John Davis
اعتقد أيضا أنه الشخص المقصود بالقصة موضوع الجدل.
عنوان بريده الإلكتروني [email protected]
الآن .. لو في واحد عايز يجيب آخر المسألة يتكرم يتصل بيهو ويسألوا عن مدى صحة الرواية علشان نغير الموضوع.