“جاكات” الإعلامي عوض إبراهيم عوض

مصعب المشـرّف
شخصية “الجاك” ؛ وإن كانت تستدعي في بعض ملامحها شخصية “ود نفاش” في التراث الشعبي الضاحك .. إلا أن شخصية الجاك تنفرد عن شخصية ود نفاش بأنها تلجأ دائماً للكذب البريء المكشوف المثير للضحك ؛ ونفض الغبار وقطع الملل عن وجه وصدر المجالس..
وحتى زماننا الحاضر فإن الشخص الذي يلجأ لأكاذيب يرغب بها التضخيم من ذاته ، وإبراز أهميته الموهومة . يبادرونه بالتعليق مرددين “الجاااك”…. فيتفجر المكان بقنابل الضحك ، وتنتفض الجلاليب وتقتلع العمائم …. وتكون الرسالة قد وصلت.
الكذبة (بدرجة الجاااك) التي أطلقها الإذاعي والإعلامي المعروف عوض إبراهيم عوض ؛ لم تكن لتمر مرور الكرام في عالم الإنترنت وحرية تداول المعلومة والتعبير عن الرأي . أو كما ظن البعض واستغرب ردود أفعال الشباب تجاهها من كل حدب وصوب …..
تتلخص كذبة “الجااك” التي أطلقها عوض إبراهيم عوض .. تتلخص في زعمه أن صديقه (في ماليزيا) السيناتور الأمريكي وإسمه “جون ديفــز” ؛ حلف له وقال : “والله يا عوض نحنا ما عملنا اللوتري دا إلا عشان خاطر السودانيين”.
بداية نلفت إنتباه عوض إبراهيم عوض أن الناس بلاحظون فيه أنه ومنذ أن عاد قبل سنوات عديدة من ماليزيا ؛ لم يعد يتحدث إلى يومنا هذا إلا عن ماليزيا ولا شيء غير ماليزيا . أو كأنّه هو السوداني الوحيد الذي زار ماليزيا …. ويبدو أن السبب هو إنبهاره الشديد لكون ماليزيا هي أول بلد يزوره ويقيم فيه فترة….
أذهب للتبرير إذن بالقول : أن الذي نسب إلى عوض إبراهيم عوض يندرج أكثر (على الطريقة السودانية) تحت بند “الجاااااك” ….. وأنه أطلقها بدوافع نفسية ؛ والغرض منها أن يظهر صاحبنا أهميته … وأنه شخص غير عادي وله معارف وإتصالات على غاية من التفرد والخطورة …. ويستحق بجدارة أن يقفز إلى صدر الأحداث ويمسي ويصبح محور أحاديث وتعليقات منتديات المدينة.
عوض إبراهيم عوض لايمارس فانتازيا الجاك هنا من فراغ ……. فهو يدرك من واقع عزلة الحكومة والعقوبات الأمريكية ؛ أن كلمة “صديقي السيناتور الأمريكي” لن تلوي أعناق وزارة الخارجية السودانية فحسب ، بل ستدير رؤوس ترويكا الحكم والسلطة في القصور الرئاسية …. وأن مصطلح “اللوتري” يكفي النطق به لزغللة عيون قطاعات عريضة من أبناء الشعب السوداني المطحون في الداخل، والمغلوب على أمره في الخارج.
وربما ظن عوض إبراهيم عوض أنه سيضحك على نعاج خارجية حكومة الخرطوم ويكرر سالفة “حفيد غردون باشا” .. فيحصل على منحة حكومية دسمة الراتب والمزايا ؛ تتيح له الإقامة ردحاً من الزمان في الولايات المتحدة بغرض البحث عن “صديقه” السيناتور جون ديفـز وإستغلال معارفه وعلاقاته العامة هناك لمصلحة السفارة السودانية في واشنطون.
عوض إبراهيم عوض حين أطلق فانتازيته الجاكية هذه . نراه قد خانه الإدراك بالمدى الذي تغير الشباب فيه من حوله ….. والمدى الذي ذهبت إليه ثورة المعلوماتية في جانب تفشي المعلومة وإمتلاكها ، وبما يتيح قدرات (كانت بالأمس خارقة) تلقائية في الكشف عن الأكاذيب والوصول مباشرة إلى مصادر الحقيقة.
عوض إبراهيم عوض لايمكنه الإدعاء بأية حال من الأحوال أنه يمتلك زمام وناصية ثورة المعلوماتية أو القناعة التي لا تتزعزع بأطروحاتها وقدراتها الإستثنائية …. فهو في واقع الأمر ليس من جيلها ولا أحد أبناءها ….. ولو كان على العكس من ذلك لكان قد أدرك أنه ليس من السهولة بمكان تمرير مقولته تلك على “أولاد” الإنترنت … ومحاولة الضحك بها على الدقون.
ولاشك أن عوض إبراهيم عوض قد هاله (الآن) أن البعض يجادله في صحة مقولته بأن السيناتور الأمريكي المسيحي بداية لايمكن أن يجري على لسانه قوله “والله” يا عوض ….. و “اللوتري دا”… و “نحنا” .
السيناتور الأمريكي يا عوض إبراهيم عوض لا يتناول الحديث في مثل هذه السياسات العامة بقوله “نحـنـا” … مصطلح “نحنا” هذا قد يخوض في التعبير به رئيس أو وزير أو برلماني في دولة أفريقية من دول العالم الثالث عشر …. أما المسئول والنائب الأمريكي والغربي الأوروبي بوجه عام ؛ فهو “يتكيء” في تعبيراته دائما على إستخدام مصطلح “النظام” و “الدستور” و”القانون” …. ولا يبتسـر كل بلاده بطولها وعرضها ؛ ماضيها وحاضرها ومستقبلها في شخصه “نصف الإله” العظيم.
ولكن الأكثر خطورة من كل هذا وذاك أن عوض إبراهيم عوض ؛ . ..ما كان ليخطر بباله أن أولاد الإنترنت سيدخلون إلى مواقع مجلسي الشيوخ والنواب ، وأضابير ولايات الولايات المتحدة الأمريكية المتاحة على الشبكة ؛ بهدف البحث والتنقيب عن سيناتور أمريكي إسمه “جون ديفز” فلا يجدوا له أثراً في الماضي أو الحاضر.
حتما لم يكن عوض إبراهيم عوض على إدراك بما جرى من تغيرات في عقول وقناعات الشباب من جيل المعلوماتية لجهة الحساسية تجاه خصلة الكذب من جهة .. ولجهة صعوبة تفويت الكذب على رؤوسهم وعقولهم .
على عوض إبراهيم عوض وجيله والأجيال التي لم تؤمن بعض برسالة ثورة المعلوماتية .. عليهم جميعاً الإدراك أن من أهم حصاد هذه الثورة هو فرض “حرية المعلومة” و “حرية الرأي” …. وأن أبرز أطروحاتها “محاربة الكذب” …. وأن أكثر أدواتها فعالية هو تلقائية “الكشف عن الكذب”….. أو حتى “الجــاااك” من أصناف الكذب.
وربما نفهم للتو لماذا يتحاشى أهل الغرب الأوروبي الكذب بجميع أصنافه ودرجاته حتى لو كان بوزن الجّااك…
معظمنا كان يظن أن تحاشي أهل الغرب الأوروبي إنما مرده إلى القناعة وحدها . وأنهم مسلمون بلا إسلام ..
ولكن يتضح شيئا فشيئا الدور الذي تلعبه الرقابة الصارمة على تصرفات الفرد هناك من خلال اللجوء إلى وسائل التصوير في الشارع والمولات والمجمعات والإعلام والنشـر …… وأن الفرد هناك يدرك أن أي محاولة منه للكذب وإرتكاب مخالفة أو جنحة وجريمة في مكان عام سيتم كشفها بسرعة .. وتحريكها وإبرازها بأدوات وقوانين وآليات حرية تداول المعلومة وشفافية التعبير عبر كافة الواسائل الديمقراطية الحرة ….
عوض إبراهيم عوض وأمثاله والجيل الذي سبقه ؛ لم بتعودوا على ممارسة مهنة الإعلام والنشـر وسط أجواء مفتوحة حرة تفاعلية كمثل الذي عليه الحال اليوم ..
عوض إبراهيم عوض من خلال عمله السابق كقاريء رئيسي لنشرات الأخبار ، ومقدم برامج متنوعة على شاشة التلفزيون السوداني الرسمي ؛ وإذاعة هنا أمدرمان … ظل ممارسة الكذب مفروضاً عليه طوال عهود وأنظمة سياسية متعاقبة ….. فهو وغيره من أبناء جيله كان يتلو نشرة الأخبار بما فيها من أكاذيب وهو على إدراك تام بما تعج به من أكاذيب وأوهام وتضخيم لذات الرئيس والنائب والوزير بصيغة أنصاف الآلهة.
البعض يتحرى الكذب ولا يزال يتحراه حتى يصبح كاذباً …. والبعض الآخر يفرض عليه الكذب قسراً حتى يصبح كذاباً .
والبعض يعيش في دوامة وفانتازيا تفخيم وتضخيم الذات حتى يصبح هو نفسه ضحية لهذا الإحساس . فيتقمصه ويسعى لإبرازه في كافة تصرفاته ومقاله وردود أفعاله. وخاصة عندما يشعر أو ينتابه الإحساس بأن أعمده برجه العاجي تتهاوى من تحته …. وأن الزمن يتسرب كالماء من بين أصابع يديه .. وأنه لم تعد لديه القدرة النفسية على مواكبة الجديد وقناعات الشفافية . والصمود في وجه أمواج تسونامي فرضتها تكنولوجيا العصر الحديث.
بعضنا للأسف يقع ضحية أوهامه وإنسانيته الضعيفة الهشة المحدودة .. ويظل يكنكش ويكنكش ويكنكش حتى تلجئه الكنكشة إلى إرتكاب الكثير من الأخطاء “العويرة” و الحمقاء ؛ على نحو تفقده الكثير من ألقه وتراكمات شهرته … وتؤدي إلى تلطيخ صفحات متعددة من أسفار تاريخه.
وتعس كل إنسان ظن أنه مخلوق صالح لكل زمان وتكنولوجيا ومكان.
مصعب المشرّف
23 يوليو 2015م
[email][email protected][/email]
يا اخوانا الراجل ده ادعو ليهو بالشفاء. اكل العيش مر ولازم يكمل الحلقة ويملأ الوقت. دكتور عوض ربنا بلاهو بي الكلام في الفارقة والمقدودة
من خلال متابعتي لاعداد المقالات التي كتبت في هذه الاكذوبة البارعة للدكتور عوض اكاد اجزم بان عوض اراد اداخلنا عنوا في دائرة كذبه حتي يكون هو محور حديث من أفل منه ضوء الشهرة
الزول ده دكتور في شنو … دائما بشوفو بيتكلم عن نفسه بنرجسية شديدة …. ده اول من ابتدع الدكتوراه الحايمة الايام دي … واكيد علي حساب الحكومة وبي مالنا
كان تسمى مقالك يا استاذ :
1- عوض الجااك
او
2- عوض جاكات
كدا بيكون فيه لمسة فكاهة حتى لا يكون ثقيلا على نفس ( البروووووووووووف )
عافي منك يا مشرف ..جلدتو جلد صاح الرمه ده ..
حقيقة استوقفني هذا المقال. ولم اصدق مثل هذه الترهات .باختصار ان هذا الخواجة قد وجد في هذا الدكتور ضالته ليمرر مثل هذه الاكاذيب عن طريقه ولامر ما قد يكون له فيه مصلحة وان حضرة الدكتور قام بتقديم خدمات دون مقابل ومية المية جاسوس وللجاسوسية اساليب متنوعة ..وقديكون صاحبنا زوده بمعلومات كثيرة دون ان يعي وبكون قدمه وعرفه لجميع افراد السفارة هنالك بطيبة خاطر وما اسهل الجاسوسية في السودان .يمكنكم الاضطلاع علي كتاب مؤلفه اسرائيلي اسمه طريق الخداع يحكي عن ترحيل الفلاشا وما اسهله وكيف وصلوا الي ادق الاسرار عن طريق الثرثرة والادعاء وكان الله في عونك.
يا جماعة ما تهبشوا لينا عمر (الازلي) الجزلي الزول دا من زمن حفروا البحر يا اخي دا شكلو اشتري التلفزيون لو فتحت حنفية يجيك طاير
قال مهاتير صاحبه وهو الاقنعو يجى زياره السودان ..بعدين هو شاعر عديييل وكاتب ودكتور ومزيع وسياسى ونجم مجتمع وربما ناوى يغنى ..دا فات الجوكر الصادق المهدى ..
الود دا لازم يترفد نشوفو ح يعمل شنو مع السنطور بتاعو
الأخوة الأعزاء
نامل أن نسمع من الدكتور فى هذا الموضوع ، عدم الرد إقرار ضمنى بأن ماكتب صحيح
ملاحظة
عوض أبراهيم عوض هو الإعلامى الذى قرأ النطق بالحكم على شهيد الفكر الإستاذ محمود محمد طه ولقد كان متشفيا وشامتا.
الوهم ده ما تعمل من شخصيه مهمه ده فرحان ساى ما مصدق . لكن ليه الحق فى ناس كتار صنعين له قومه وقعده اعلامى كبيرة. ياخى اووووووع
فور سماعى ب خبر مأزق البشير فى جنوب افريقيا اتجهت نحو صحف ذلك البلد على الشبكه العنكبوتيه احدى الصحف كتبت مانشت الهروب الكبير the great escape
اخذ البشير بمفرده من مقره فى شياره مصفحه الى قاعدة وتركلاف العسكريه تم هذا فى ساعات الصباح الاولى وادخل او زج به داخل الطائره الرئاسيه القابعه. مكث البشير اكثر من 8 ساعات على الارض حتى حضر الوفد المرافق. بالنسبه لسلطات الهجره فى جنوب افريقيا البشير دخل البلاد ولكنه لم يخرج قدمت لنا 30 جوازا لم يكن جواز عمر البشير من بينها.
السؤال هو كيف قضى طريد العداله كل ذلك الوقت داخل الطائره القابعة دون خدمات
و كيف قضى حاجته و كيف كانت البيئه داخل الطائره عندما حضر الطاقم و الوفد المرافق
اذكر قبل سنوات كنا حضور ورشة عمل بقصر الشباب والأطفال، المتحدث الرئيس فيها عوض ابراهيم عوض، الدكتور حكى لينا قصة اجتماعه بالمرحوم ملك السعودية أى والله، الحكاية كانت مثيرة تبدأ من خروجهم مع الملك من احد القاعات الى قاعة الطعام والملك كان “بتاتى” فى المشى وهم ماشين معاهو سنة، سنة، لحدى ما وصلوا قاعة الطعام وجلسوا وبدوا ياكلو ، قام عوض لاحظ ان الملك ماكان بياكل قام قال ليهو: ليه ما بتاكل وعزمو على الأكل ـ لاحظ الضيف يعزم صاحب الدعوة وصاحب الدعوة ملك كان عاينت ليهو تقع مغشيا عليك ـ بعدين الملك قام شال ليهو قطعة خضار صغيرة وبدأ يتظاهر بالأكل،الغريبة كلنا صدقنا الحكاية، عشان المؤمن صديق ودكتور عوض كمان كان صايم فى اليوم داك فى غير شهر رمضان وفى نهار يقلى الحبة،اتاريهو بتاع جاكات ، الله يجازى محنك ياعوض.
عوض ابراهيم عوض انا من الذين عاصرته فى ماليزيا1994-2001 علما لم اتي من فبل الحكومة الى ماليزيا بل بمض اراتي طالب فى للعلم بعد جهد شديد تحصلت عاى منجة من جهة حكومة بالجامعة التكنلوجية المالزية لا ان السفارة ترفض الموافقة لعدم حضورنالوحدنامع يعض الاخوة السودانيين.الحمدالله احد(حاج رزالى) الماليزيين الكرام جزاءه الله خير
تم قبولنا من غير خطاب السفارةبل كانت منجةسنوية ل14 شخص من السودان وضعته فى السفارة بكولالمبور لم يستفيد منها السودان بسبب القائمين على السفارة الحمدالله خلصنا الكورس بعض مناالتحق بالعمل فى الشركات الماليزية يوم فى بعض المناسبات عوض ابراهيم قال هو بمعارفه جاب لينا القبول والمنحة؟طبعاكثير من يعرفون عوض عن قرب بذيدها كوز(موية) واحيانا جك كامل زي بتعاع السناتور جون دفز.
هذا مرض الله يشفيه
عوض. ابراهيم عوض لايبحث
عن شهره فقد نالها منذ سبعينات
القرن الماضي ولا يطمح في منصب
حكومي وقد تخطي الستين فما الذي
يجعله يكذب ؟
اكتب فيما ينفع الناس يا هذا
أذا فرضنا السنتور الامريكي قال الكلام دا هل انت تصدق كلامه يا عوض ؟ تبقى مغفل امشي شوف ليك موضوع اخــر ، ديل بضحكوا عليكم فقط
ردود الأفعال عن أكاذيب هذا الشخص سببها إنه كان شغال إعلامي في التلفزيون الحكومي والإذاعة وشغال هسه في فضائيات وإذاعات خاصة . يعني زول كضاب زي ده يبقى خطير على الجهاز الاعلامي للبلد وفضيحة ومحاكمته محاكمة للإعلام السوداني الفاشل المنافق الكذاب
أنا سألت صديقتي في أندونيسيا السيناتورة ووزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون قلت ليها صحي يا هيلاري عندكم سناتور إسمه جون ديفز ؟ قالت لي يطرشني كان سمعت,
مرة حكى الجاك ان هو المرحوم عوض والمشرف و الظافر ضب ضنبه 10 امتار !!! الجماعة قالوا ليه الجاااك. قال ليهم سمح مترين!!! قالوا ليه الجاك قال ليهم اه متر واحد! قالوا ليه الجاك قال ليهم اها يا جماعة اخليه ليكم بدون ضنب!!!
يا اخوانا الراجل ده ادعو ليهو بالشفاء. اكل العيش مر ولازم يكمل الحلقة ويملأ الوقت. دكتور عوض ربنا بلاهو بي الكلام في الفارقة والمقدودة
من خلال متابعتي لاعداد المقالات التي كتبت في هذه الاكذوبة البارعة للدكتور عوض اكاد اجزم بان عوض اراد اداخلنا عنوا في دائرة كذبه حتي يكون هو محور حديث من أفل منه ضوء الشهرة
الزول ده دكتور في شنو … دائما بشوفو بيتكلم عن نفسه بنرجسية شديدة …. ده اول من ابتدع الدكتوراه الحايمة الايام دي … واكيد علي حساب الحكومة وبي مالنا
كان تسمى مقالك يا استاذ :
1- عوض الجااك
او
2- عوض جاكات
كدا بيكون فيه لمسة فكاهة حتى لا يكون ثقيلا على نفس ( البروووووووووووف )
عافي منك يا مشرف ..جلدتو جلد صاح الرمه ده ..
حقيقة استوقفني هذا المقال. ولم اصدق مثل هذه الترهات .باختصار ان هذا الخواجة قد وجد في هذا الدكتور ضالته ليمرر مثل هذه الاكاذيب عن طريقه ولامر ما قد يكون له فيه مصلحة وان حضرة الدكتور قام بتقديم خدمات دون مقابل ومية المية جاسوس وللجاسوسية اساليب متنوعة ..وقديكون صاحبنا زوده بمعلومات كثيرة دون ان يعي وبكون قدمه وعرفه لجميع افراد السفارة هنالك بطيبة خاطر وما اسهل الجاسوسية في السودان .يمكنكم الاضطلاع علي كتاب مؤلفه اسرائيلي اسمه طريق الخداع يحكي عن ترحيل الفلاشا وما اسهله وكيف وصلوا الي ادق الاسرار عن طريق الثرثرة والادعاء وكان الله في عونك.
يا جماعة ما تهبشوا لينا عمر (الازلي) الجزلي الزول دا من زمن حفروا البحر يا اخي دا شكلو اشتري التلفزيون لو فتحت حنفية يجيك طاير
قال مهاتير صاحبه وهو الاقنعو يجى زياره السودان ..بعدين هو شاعر عديييل وكاتب ودكتور ومزيع وسياسى ونجم مجتمع وربما ناوى يغنى ..دا فات الجوكر الصادق المهدى ..
الود دا لازم يترفد نشوفو ح يعمل شنو مع السنطور بتاعو
الأخوة الأعزاء
نامل أن نسمع من الدكتور فى هذا الموضوع ، عدم الرد إقرار ضمنى بأن ماكتب صحيح
ملاحظة
عوض أبراهيم عوض هو الإعلامى الذى قرأ النطق بالحكم على شهيد الفكر الإستاذ محمود محمد طه ولقد كان متشفيا وشامتا.
الوهم ده ما تعمل من شخصيه مهمه ده فرحان ساى ما مصدق . لكن ليه الحق فى ناس كتار صنعين له قومه وقعده اعلامى كبيرة. ياخى اووووووع
فور سماعى ب خبر مأزق البشير فى جنوب افريقيا اتجهت نحو صحف ذلك البلد على الشبكه العنكبوتيه احدى الصحف كتبت مانشت الهروب الكبير the great escape
اخذ البشير بمفرده من مقره فى شياره مصفحه الى قاعدة وتركلاف العسكريه تم هذا فى ساعات الصباح الاولى وادخل او زج به داخل الطائره الرئاسيه القابعه. مكث البشير اكثر من 8 ساعات على الارض حتى حضر الوفد المرافق. بالنسبه لسلطات الهجره فى جنوب افريقيا البشير دخل البلاد ولكنه لم يخرج قدمت لنا 30 جوازا لم يكن جواز عمر البشير من بينها.
السؤال هو كيف قضى طريد العداله كل ذلك الوقت داخل الطائره القابعة دون خدمات
و كيف قضى حاجته و كيف كانت البيئه داخل الطائره عندما حضر الطاقم و الوفد المرافق
اذكر قبل سنوات كنا حضور ورشة عمل بقصر الشباب والأطفال، المتحدث الرئيس فيها عوض ابراهيم عوض، الدكتور حكى لينا قصة اجتماعه بالمرحوم ملك السعودية أى والله، الحكاية كانت مثيرة تبدأ من خروجهم مع الملك من احد القاعات الى قاعة الطعام والملك كان “بتاتى” فى المشى وهم ماشين معاهو سنة، سنة، لحدى ما وصلوا قاعة الطعام وجلسوا وبدوا ياكلو ، قام عوض لاحظ ان الملك ماكان بياكل قام قال ليهو: ليه ما بتاكل وعزمو على الأكل ـ لاحظ الضيف يعزم صاحب الدعوة وصاحب الدعوة ملك كان عاينت ليهو تقع مغشيا عليك ـ بعدين الملك قام شال ليهو قطعة خضار صغيرة وبدأ يتظاهر بالأكل،الغريبة كلنا صدقنا الحكاية، عشان المؤمن صديق ودكتور عوض كمان كان صايم فى اليوم داك فى غير شهر رمضان وفى نهار يقلى الحبة،اتاريهو بتاع جاكات ، الله يجازى محنك ياعوض.
عوض ابراهيم عوض انا من الذين عاصرته فى ماليزيا1994-2001 علما لم اتي من فبل الحكومة الى ماليزيا بل بمض اراتي طالب فى للعلم بعد جهد شديد تحصلت عاى منجة من جهة حكومة بالجامعة التكنلوجية المالزية لا ان السفارة ترفض الموافقة لعدم حضورنالوحدنامع يعض الاخوة السودانيين.الحمدالله احد(حاج رزالى) الماليزيين الكرام جزاءه الله خير
تم قبولنا من غير خطاب السفارةبل كانت منجةسنوية ل14 شخص من السودان وضعته فى السفارة بكولالمبور لم يستفيد منها السودان بسبب القائمين على السفارة الحمدالله خلصنا الكورس بعض مناالتحق بالعمل فى الشركات الماليزية يوم فى بعض المناسبات عوض ابراهيم قال هو بمعارفه جاب لينا القبول والمنحة؟طبعاكثير من يعرفون عوض عن قرب بذيدها كوز(موية) واحيانا جك كامل زي بتعاع السناتور جون دفز.
هذا مرض الله يشفيه
عوض. ابراهيم عوض لايبحث
عن شهره فقد نالها منذ سبعينات
القرن الماضي ولا يطمح في منصب
حكومي وقد تخطي الستين فما الذي
يجعله يكذب ؟
اكتب فيما ينفع الناس يا هذا
أذا فرضنا السنتور الامريكي قال الكلام دا هل انت تصدق كلامه يا عوض ؟ تبقى مغفل امشي شوف ليك موضوع اخــر ، ديل بضحكوا عليكم فقط
ردود الأفعال عن أكاذيب هذا الشخص سببها إنه كان شغال إعلامي في التلفزيون الحكومي والإذاعة وشغال هسه في فضائيات وإذاعات خاصة . يعني زول كضاب زي ده يبقى خطير على الجهاز الاعلامي للبلد وفضيحة ومحاكمته محاكمة للإعلام السوداني الفاشل المنافق الكذاب
أنا سألت صديقتي في أندونيسيا السيناتورة ووزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون قلت ليها صحي يا هيلاري عندكم سناتور إسمه جون ديفز ؟ قالت لي يطرشني كان سمعت,
مرة حكى الجاك ان هو المرحوم عوض والمشرف و الظافر ضب ضنبه 10 امتار !!! الجماعة قالوا ليه الجاااك. قال ليهم سمح مترين!!! قالوا ليه الجاك قال ليهم اه متر واحد! قالوا ليه الجاك قال ليهم اها يا جماعة اخليه ليكم بدون ضنب!!!
مصعب يا صعب…تحياتي
عارفك صعب من أيام دراستنا سوياً في تجارة عين شمس في القاهرة. و أنت كنت أمامنا بدفعتين في عام 79/1980م.
حللت الراجل نفسياً. بس تبقي وصف العلاج.ليتك كنت تخصصت في علم النفس العلاجي.
هذه الحالة تصف الجو العام الذي نعيش فيه هذه الأيام. و ربنا يستر ألا ننزلق لأكثر من هذا الذي نحن فيه من هتر.
عوض ده بتاع شو…
و دائماً بتاعين الشو … بتاعين جاكات كبيرة…و دراب كمان
لكن برضو احتمال…. في جاك معلم في ماليزيا…هو من أوهم عوض الجاك إنو سيناتور
دي غايتو… مراقة مجانية مني….لي عوض الجاك
أكبر وطن يوجد به دكاتره،وماقادرين يعالجوهوا.
ده جاتو صضمه حضاريه فى ماليزيا الله يستر
دة كلو كوم لكن الزول دة بقى بروفسير كيف؟؟؟؟؟؟
المعروف أن لقب بروفسير يمنح لأستاذ الجامعة الحاصل على الدكتوراة وتدرج في سلك التدريس الجامعى مترقيا بواسطة البحوث والتأليف والتدريس الجامعى من محاضر لأستاذ مساعد لأستاذ مشارك ثم أستاذ دكتور أى بروفسير وكل ذلك في مسيرة تمتد لسنوات حسب نشاط الأستاذ وقيمة بحوثه ونشرها،، أما البروفسير عوض إبراهيم عوض فظهر فجأة وكأنما الأرض إنشقت عنه بروفسير كامل الدسم،، نفسى أعرف كيف تم ذلك؟؟؟
هذا زمانك ي مهازل فامرحي
خلاص يا جماعة السناتور صاحبه اسمو جون كيري و كان بحثتو بتلقو اسمو موجود و هو ذاتو موجود. بس باركوها يا جماعة و ما تحكوها اكتر من كدا . يعني الجاك يخلي ليكم الحكاية بدون سيناتور! ((:.
الاستاذ مصعب سلخ دكتور عوض سلخة حارة…لكن برضو وجد ليه العذر…ان دكتور عوض كان يقرأ نشرة الاخبار فى التلفزيون الكلها كضب فى كضب…ومن وقتها تعلم الكضب
هم قايلين الكضب دا ما عليهو ذنوب؟ ولا ما سألين من حساب رب العالمين …… والله الجالك زاتو كان بخجل من كضب قدر دا
عندنا قروب في الواتس اسمو الجاكا …..ادعو البرفسور عوض ابراهيم عوض للدخول معنا ….علي شرط يتجرد من صفة البرفسور لانها محجوزة لواحد اخطر منو ههههههههههاي
فى زمن المهازل والظلم والغفلة بتحصل مصائب كثيرة كما قال ابوخالد يااما ديوك وتورات بنسمع بيهم من بعيد اذا كان رب البيت فى كل ساعة راقص فشيمة اهل البيت ضرب الدفوف ومنهم عوض ابراهيم وامثاله كثر.. يلا …. وشكرا دسوقى لان بلادنا تعج بامثال عوض ابراهيم عوض
التسوي بأيدك يغلب أجاويدك ما كان في داعي للكذبة دي خليك في الكريمات ولا خلي السناتور يرسلك كريمات من بلاد العم سام اصلية كمان بدل التقليدي الكسرت كلوتك دي
محن آخر الزمن
رشيس الغفلة ومنذ 26 عام كان اسمه قبل الانقاذ(عمر الكضاب ) لمن يعرفونه بالجيش وزملائه الذين عاصروه والذى وصل به الافتراء والبجاحة ان قال لنا ياجماعة حصل كضبت عليكم ؟ مرة قرأت مقالا ذكر فيه السمؤال خلف في جامع الاذاعة ان سبب اقالته من منصبه يعود الى انه حلف بالطلاق امام المدعو بكري حسن صالح عندما رفض ان يستلم امامه من وزير الدولة بالمالية مستحقات العاملين بالاذاعة والتلفزيون ناقصة فقال له انت مش في سوق لتحلف بالطلاق .. هذه الاشياء طبيعية ان تحدث موقف عوض والسمؤال لأنها في عصر الرئيس المؤمن امير المؤمنين الذى كان اسمه قبل الانقاذ هو عمر حسن فقط وبقدرة قادر تحول الى المشير عمر البشير ..هذا زمن المهازل والمحن فلا تستغربوا هذا نتاج طبيعي لما يحدث الآن في السودان
نسأل الله الشفاء العاجل لأخونا عوض ابراهيم عوض
كككككككك
أنا الشئ المحيرني بالجد .. هل السيناتور دا حلف بالله ..وقال عديل : والله يا عوض كذا كذا .. يبقى يا أخوانا السناتور دا مسلم بالجد .. أكان كدي نصدقوا
إبداع يا مصعب المشرف لقد أصبت ميت القلب هذا في كبده لو كان بيحس لسع
والله يا مصعب انا سمعت من الدكتور اكبر من دي في رمضان الانتهاء قبال اسبوع ده او قبالو بي كم يوم عاملين معاهو لفاء بمناسبة اليوم العالمي للدرن باعتبارة سفير في منظمة بتشتغل في الموضوع ده
وهاك يانفخ ، قال مو قبال كم سنة في ورشة عمل في سويسرا وكل الناس قدموا اوراق عمل لكن هو قدم ورقة عمل السودان قال القاعة كلها قامت تصفق واشادات وقالوا من بدو عمل هذة مكافحة الدرن ما صادفوا ورقة عمل بهذه الجوده وقدمو ليهو دعو يقدم الورقة في هولندا وبعدها دعوة شخية جاتو من فرنسا وبعدها انجلترا ومعاها اشادات كبيرة جداً وطبعاً مانسي يشكر فريق العمل الذي قام باعداد الورقة وهي في معظمها كانت معلمومات طبية ومعظمهم دكاترة شغالين في مكافه الدرن
اتخيلوا معلمات طبية ، تبهر اوربا كلها
في كل سنة يمنح نظام اللوتري 5 الاف فيزا كحد أقصى للجنسية الواحدة لدخول الولايات المتحدة من جملة 55 ألف فيزا للعالم كله سنويا.
طيب هل السناتور بتاعك دا يا عوض الجاك قال ليك عملوا اللوتري ده مخصوص عشان السودانيين لتغيير النمط الإجتماعي وبهذه النسبة الضئيلة: 5 الاف مقابل أكثر من ثلاثمائة مليون أمريكي؟؟؟؟؟.
5 الاف فكي كارب يمكن!!!!!!!!!!
يااخى لاتضيع زمن القارى فى مالايفيد عوض شحص موهوب وناجح فقط اعداء النجاج هم من يروجون لمثل هذه الاوهام ويجب على الراكوبه ان تحترم نفسها ولاتنشر مثل هذه التراهات والاوهام التى لايصدقها عاقل وشخص محترم
اللوتري حل بي
دلاني انا في الودي
مع الاعتذار للزميل عبدالقادر سالم
بعضنا للأسف يقع ضحية أوهامه وإنسانيته الضعيفة الهشة المحدودة .. ويظل يكنكش ويكنكش ويكنكش حتى تلجئه الكنكشة إلى إرتكاب الكثير من الأخطاء “العويرة” و الحمقاء ؛ على نحو تفقده الكثير من ألقه وتراكمات شهرته … وتؤدي إلى تلطيخ صفحات متعددة من أسفار تاريخه.
وتعس كل إنسان ظن أنه مخلوق صالح لكل زمان وتكنولوجيا ومكان.
سلم قلمك أيها المشرف الذي شرفت مهنة الكتابة وآخر قولك ذكرني بسيء الذكر نحس الترابي ، أقصد حسن الترابي قبحه الله وعوض الجاك أو عوض ابراهيم عوض
بعضنا للأسف يقع ضحية أوهامه وإنسانيته الضعيفة الهشة المحدودة .. ويظل يكنكش ويكنكش ويكنكش حتى تلجئه الكنكشة إلى إرتكاب الكثير من الأخطاء “العويرة” و الحمقاء ؛ على نحو تفقده الكثير من ألقه وتراكمات شهرته … وتؤدي إلى تلطيخ صفحات متعددة من أسفار تاريخه.
وتعس كل إنسان ظن أنه مخلوق صالح لكل زمان وتكنولوجيا ومكان.
سلم قلمك أيها المشرف الذي شرفت مهنة الكتابة وآخر قولك ذكرني بسيء الذكر نحس الترابي ، أقصد حسن الترابي قبحه الله وعوض الجاك أو عوض ابراهيم عوض
ههههههههههههه والله نحنا فعلا شعب خفيف الدم وتعجبنا الضحكة الحلوة . الموضوع أصبح ندوة فكاهية للتعليقات الساخرة بإمتياز . ويقولون شر البلية ما يضحك . ولكنها محاكمة حقيقية لهذا الشخص النرجسي الكذاب ولكل الإعلام الحكومي المنافق وعلى رأسهم وزير الإعلام أبو وجهين.
يااخوانا عوض دا كرهتوه الونسة في الفضائية وشهيتوه ماليزيا
عوض ابراهيم عوض – راجل وهم في وهم – راجل دجال كذاب ملعون منافق – الحركات واللف والدوران البسوي فيهو دا كله منشان يجود عليه الكيزان لعنهم الله بمنصب عليه من الله ما يستحق الكذاب الاشر……
صدقونى الانقاذ عملت فى بلدنا خيرا كثيرا برفدها لهذا الشباب او اجباره على الهجرة والاندشاش فى الدياسبورا- الاولاد طلعوا علماء فى الانترنت – فى الظرافة-فى اللطافة وخفة الدم – انا من ايام متابع هذا الفرم فى هذا المذيع الذى عزم لملك السعودى على الاكل لما رآه لا ياكل – عندما قرأت هذه الجزئية قلت شكيت محنك يا عوض دى زودت فيها المحلبية . الشباب ضحكتونى غصبا عنى ودخلوا فى قلبى السرور وكنت قبلها مبوز وزهجان من حالة اهلى فى السودان ماعندهم لا مويةو لا كهربا وكمان على وشك يزيدوا ليهم سعر الكهربا المعدومة وسعر التذاكر – لكن المذيع رود المحلبية والشباب ماقصروا وزودوها معاه حبتين – كنا فى زمن الصبا نقول لمن ىيتعرض لمثل الذى تعرض له االمذيع الفلتة – نقول ليه تانى تجى الحلة .: اكيد الراجل ده لن يزازى حول الحلة مرة اخرى – شكيت محنكم ياشباب الدياسبورا ومشكورة الانقاذ
هذا الرجل موهوم وغارق فى الوهم , لقد سمعت له لقاء قبل فترة فى احدى اذاعات الف. ام وفوجئت بالمذيعة تطلق عليه لقب بروفسير , وتحدث الرجل عن طفولته فى غرب السودان وكيف انه كان طفل مميز تتم دعوته لعقد القران والمناسبات مثله مثل الرجل الكبير , وهاك ياكلام واوهام وقصص … وبعدها دخل الرجل على ماليزيا… فكان دخول الفاتحين .. الناس فى ماليزيا … الشجر والحدائق فى ماليزيا.. التعليم فى ماليزيا …ولم يقف الغازى العظيم عند ذلك فدلف للحديث عن دكتور مهاتير محمد مؤسس ماليزيا الحديثة وكيف ان مهاتير محمد. قال له وكيف رد هو عليه وكيف ان مهاتير محمد ضحك …( يعنى ما فضل ليهو الا يقول كان متعشى معاى امبارح) … والله العظيم سمعت هذا اللقاء فى الاذاعة فى ساعة متاخرة قى الليل قعدت اضحك براى زى المجنون … هذا الرجل عليه ان يقابل طبيب نفسى ليهدى من روعه , الرجل مصاب بما يسمى متلازمة العظمة, ولديه اعراض انفصام الشخصية الواضح… فهو يتحدث عن الرؤساء والملوك والشخصيات المهمة ( فهو يقوم بتخيل هذا الموضوع لوحده وينسج القصة ويدخل عليها تفاصيل دقيقة ويعيش هذا الامر كانه حقيقة , وهو فى قرارة نفسه يكون قد اقتنع بان هذه حقيقة ) ومن ثم يرويها بكل جرءة وسلاسة بدون اى شعور بانها كذب .
الزول دا عندو دكتواة فى الاخبار .. اعرف انه كان فى التلفزيون ولكن اختفى فترة وظهر لينا تانى .. لكن المرة دى بروفسير
يجب أن يطلق عليه عوض الزنكلونى ..!!
للاطلاع على المزيد من جاكات البروف المزعوم ادناه ما كتبه عن نفسه في صفحته في الفيسبوك ” واكثر الناس كذبا من يكثر الحديث عن نفسه” :
دكتور عوض إبراهيم عوض أديب وإعلامي مميز استطاع خلال سنوات
وجوده في عالم الأدب والفكر والثقافة والإعلام أن يخط لنفسه طريقاً
واضحاً أثرى به الساحة الثقافية في السودان وخارج السودان من خلال
ما قدّمه بعلمه الغزير وثقافته الناضجة وإجادته لثلاث لغات غير العربية
هى الإنجليزية والفرنسية والملاوية.. هذا غير إطلالته المريحة التي جعلت له حظاً وافراً من الإعجاب وسط الجمهور
#من_هو الدكتور عوض إبراهيم عوض ؟
السيرة الذاتية
http://www.iua.edu.sd/?/awad%20ebrahim%20awad%20mohammed.htm
السبب الذي اورده عوض ابراهيم لتبريره ميزة السودانين يشاركنا فيه شعوب كثير ويجيدونه احسن منا الاسرة المتدة. ( الغرب على العموم تخلص من هذه الاسرة لأنها معيقة اقتصاديا )
هو دا بس براهو المريض ما ها دا بتاع قناة ام درمان العامل عمته زي عمك تنقوولا زي مهرج السيرك عشرين ساعة في قناتو يوميا ( عندما كنت في الجامعة – ولما قابلت الرحوم–والحمد لله كل القابلهم وقالو ليهو مراحيم عشان ما تلقو زول تسألوهو
وتعال شوف مهرج السيرك الكبير الاسمه علي مهدي العامل فيها فنان ولاول مرة اشوف لي فنان غير متوازن نفسيا قال ايه لما كنا في المهرجان الفلاني كل الفنانين والصحافة اشادت بلبستي ولما كنا في المهرجان العلاني كان الاطفال يجرو وراي يتفرجو في لبسي بالله عليكم في سوداني يقبل هذه الاساءة لزينا القومي
(الجلابية بيضا مكويه حبيبي يسحروك ليي )
آهو دا اعلامنا واعلاميينا.
اخوتي القراء أنا دائما بقول ( الكيزان ما بحترموا عقول الناس)… لانهم هم اصلا الغو عقولهم من زمان. حديث الافك هذا لصاحبة عوض ابراهيم عوض بائن يدرك سذاجتة طالب الثانوي في زمن تعليم قبل (الانقاذ). ببساطة ما المانع لامريكا ان تعطي ال 50000 فرصة في اللوتري للسودانيين طالما هي تفضلهم على العالمين؟ هذه ياخوتي تذكرني كذبة ذكرها احد الافاكيين بان نيل ارمسترنق في رحلة ابولو 11 سمع الاذان في القمر (ديييييشك)… المضحك في الامر ان نيل ارمسترنق نفى الامر والاكثر اضحاكا ان ابولو 11 كانت اكبر كذبة في التاريخ لاقمر ولايحزنون بل كانت جزء من حرب النجوم بين امريكا والاتحاد السوفيتي … هههها ناس سذج.
إنت راجل حاقد وعوض أبراهيم عوض إعلامي بارز وطموح وعصامي ناطح الصخر ، وأنت وأولاد الإنترنت الذين تتفاخر بهم لا تساوى ضفر من هذا الرقم.
مـقـاصـد الـهـجـرة لأمـريـكـا .. كـنـدا .. أسـترالـيـا .. و نـيـوزيـلـنـدا:
الهـجـرة .. بـحـد ذاتـها .. عنصـر أسـاسـي مـن عـناصـر بناء الأمـم .. ولـها أهـمـيـتها فـي استـراتيـجـية الـعـمل الإصـلاحـي والتـغـيـيـري .. لأنـهـا ترتكـز على انتـقـاء الـعـناصـر الـصـالـحـة .. ذات الـكـفاءات العالية والإرادة الـقـوية مـن مـجـتـمع مـآ .. ومـن ثـمّ يـتـم تـمـهـيـدهـم للأنـدمـاج فـي بـيـئـة واحـدة .. لـيـمـارسـوا قـيـمـهـم الـجـديدة .. وينـشـئـوا مـن خـلالـه الـنـظـم .. والـمـؤسـسـات والسـياسـات والعـلاقـات الـجـديدة .. التي تـفـرز كـيـاناً حـيـاً جـديـداً .. ومـجـتـمـعـا مـغـايراً للمـجـتـمـع الأول.
هذا المخبول لا يلفت الا نظر المخبولين أمثاله
يذكرنا حديثه بحديث شيخه المجنون لأحد المسؤولين الأمريكان ، حين قال له( أخذتم ترددون إننا إرهابيين حتى ظن نصف الشعب الأمريكي إننابالفعل إرهابيين ) فأنتهره المسؤول // نصف الشعب الأمريكي لا يعرف أين تقع أفريقيا// واللبيب بلإشارة يفهم
إطلعت علي سيرته الذاتية و هي سيرة باذخة. و هو مثال للإنسان المجتهد وفقه الله.
و هو إعلامي يتمتع بشعبية كبيرة و الدليل أن أكثر من تسعين ألف قرأوا ما كتب و بعضهم علق إيجاباً و سلياً.
يا ناس هووي…قيل أن لكل جواد كبوة. و لا شنو يا حبيبنا عوض إبراهيم عوض.
يا سبحان الله
كنت أظن إنني حاقد ولا حاسد عندما أري الدكتور و الأديب و الفنان و الملحن ووو الخ و أحس بالنرجسية وتضخيم الذات حتي في كيفية التحدث و ال Voice tonality
والآن عرف السبب و بطل العجب لكن بصراحة كل شي جايز في بلدنا اليتيم
إطلعت علي سيرته الذاتية و هي سيرة باذخة. و هو مثال للإنسان المجتهد وفقه الله.
و هو إعلامي يتمتع بشعبية كبيرة و الدليل أن أكثر من تسعين ألف قرأوا ما كتب و بعضهم علق إيجاباً و سلياً.
يا ناس هووي…قيل أن لكل جواد كبوة. و لا شنو يا حبيبنا عوض إبراهيم عوض.
يا سبحان الله
كنت أظن إنني حاقد ولا حاسد عندما أري الدكتور و الأديب و الفنان و الملحن ووو الخ و أحس بالنرجسية وتضخيم الذات حتي في كيفية التحدث و ال Voice tonality
والآن عرف السبب و بطل العجب لكن بصراحة كل شي جايز في بلدنا اليتيم